أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلمان محمد شناوة - كيف نفهم أحاديث تحريف القرأن















المزيد.....


كيف نفهم أحاديث تحريف القرأن


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 8285 - 2025 / 3 / 18 - 02:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كيف نفهم أحاديث تحريف القرأن ...
كيف نجد مخرجاً معقولاً ...
من استفاضة هذه الاحاديث ’ سواء عند الشيعة او السنة .

توقفت عند هذا القول ...

ان كلّ من قال بتحريف القرآن من علماء الشيعة أو السنة, إنّما قال بذلك لشبهة حصلت له, ومثل ذلك لا يستوجب التكفير, ولو جاز لنا أن نقول بكفر كلّ من قال بتحريف القرآن للزم القول بكفر كثير من كبار الصحابة, وأصحاب الصحاح الستّة, والمسانيد المعتبرة, وعلماء المذاهب الأربعة عند أهل السنة، وعلماء الشيعة كذلك , وهذا شيء لا يمكن التفوّه به من أجل القول بتحريف القرآن على أساس بعض الشبهات .

أحاديث تحريف القرأن موجودة ومستفيضة بكثرة عند الشيعة والسنة على حد سواء .

فهل من الممكن ان نكفر عبدالله بن مسعود وهو من هو, أحد السابقين إلى الإسلام وهو سادس من أسلم وأحد المبشرين بالجنة ، وصاحب نعلي النبي محمد وسواكه، وواحد ممن هاجروا الهجرتين إلى الحبشة وإلى المدينة المنورة، وممن أدركوا القبلتين، وهو أول من جهر بقراءة القرآن في مكة وشهد جميع المشاهد مع النبي محمد , وهو القائل " «والله الذي لا إله غيره، ما أنزلت سورة من كتاب الله إلا أنا أعلم أين أنزلت، ولا أنزلت آية من كتاب الله إلا أنا أعلم فيم أنزلت، ولو أعلم أحدًا أعلم مني بكتاب الله تبلغه الإبل لركبت إليه» وهو قول الصحابي أبي مسعود الأنصاري الذي قال: «والله ما أعلم النبي ﷺ ترك أحدًا أعلم بكتاب الله من عبد الله بن مسعود»

ولما همّ الخليفة الأول أبو بكر الصديق بجمع القرآن، وندب لذلك زيد بن ثابت، شقّ على ابن مسعود ذلك، وقال: «لقد قرأت من فِيّ رسول الله ﷺ سبعين سورة، وزيد له ذؤابة يلعب مع الغلمان»، كما قال: «يا معشر المسلمين، أعزل عن نسخ المصاحف، ويولاها رجل والله لقد أسلمت وإنه لفي صلب أبيه كافر»،

الاختلاف الذي كان بين مصحف ابن مسعود والقرآن الحالي لم يكن مقتصراً فقط على طريقة الترتيب التاريخي للنزول، وإنما شمل اختلافاتٍ جمةً في النصوص، حيث شمل آياتٍ أطول وأكثر, وأنكر وجود سورٍ وآياتٍ موجودةً في المصحف الذي يتداوله المسلمون اليوم.

سورٌ من قبيل الناس والفلق، يقول ابن مسعود بأنها ليست سوراً من القرآن وإنما كانت مجرد أدعيةٍ لا أكثر وكانتا غير موجودةٍ في مصحفه، في حين هي اليوم موجودة في المصحف الحالي.

يروي ذلك الهيثمي في مجمع الزوائد (7/152) أن ابن مسعود كان يدعي بأن النبي أمر أن يتعوذ بتلك السور لا أنهما من آيات القرآن وأنه كان لا يقرأ بهما.

هل يمكن ان نكفر عمر بن الخطاب لاته يقول بأية غير موجودة بالقرأن ...

حيث روى البخاري (6830) ومسلم (1691) عن ابن عباس رضي الله عنهما أن عمر بن الخطاب صعد المنبر فخطب الجمعة ، وكان مما قال رضي الله عنه فقال : (إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ ، فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ ، فَقَرَأْنَاهَا ، وَعَقَلْنَاهَا ، وَوَعَيْنَاهَا ، رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ ، فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ : وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ ، فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ ، وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ ، أَوْ كَانَ الْحَبَلُ ، أَوْ الِاعْتِرَافُ) . زاد أبو داود (4418) : (وَايْمُ اللَّهِ ، لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ : زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، لَكَتَبْتُهَا) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

هذا الحديث رواه البخاري في صحيحه في عدة مواضع : (6829) و(6830) في كتاب الحدود . و(7626) في كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة .

او هل يمكن ان نكفر السيدة عائشة والتي قالت حسب الحديث الذي رواه الإمام ابن ماجه 1/625، والدارقطني: 4/179، وأبو يعلى في مسنده 8/64، والطبراني في معجمه الأوسط 8/12، وابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث، وأصله في الصحيحين، وأورده ابن حزم في المحلى 11/236، وقال: هذا حديث صحيح.

[ حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ عَمْرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، وَعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ، وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا، وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي، فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ ‌دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا .
كذلك روى أبو داوودُ بسندِه عن أبي يونسَ مولى عائشةَ رضيَ اللهُ عَنها ، أنّهُ قال : أمرَتني عائشةُ أن أكتبَ لها مصحفاً وقالت : إذا بلغَتَ هذهِ الآيةُ فأذني ( حافظوا على الصلواتِ والصلاةِ الوسطى وقوموا للهِ قانتين ) فلمّا بلغَتها أذنتها ، فأملَت عليَّ : " حافِظوا على الصلواتِ والصلاةِ الوسطى وصلاةِ العصرِ وقُوموا للهِ قانتين " ثمَّ قالَت عائشة : سمعتُها مِن رسولِ الله (ص). (سننُ أبي داوود: 1 / 102، صحيحُ مُسلِمٍ: 2 / 112، مُسنَدُ أحمدَ بنِ حنبل: 6 / 73، سُننُ الترمذي: 4 / 285، سُننُ النسائي: 1 / 236)./

كذلك روى مُسلِمٌ في صحيحِه بسندِه عن أبي حربٍ بنِ أبي الأسودِ عن أبيهِ قالَ بَعثَ أبو موسى الأشعريّ إلى قرّاءِ أهلِ البصرةِ فدخلَ عليهِ ثلاثمائةُ رجلٍ قد قرأوا القرآنَ فقالَ أنتُم خيارُ أهلِ البصرةِ وقرّاؤهم فاتلوهُ ولا يطولنَّ عليكُم الأمدُ فتقسو قلوبُكم كما قسَت قلوبُ مَن كانَ قبلَكم وإنّا كُنّا نقرأ سورةً كُنّا نُشبّهُها في الطولِ والشدّةِ ببراءة فأُنسِيتُها غيرَ أنّي قد حفظتُ مِنها لو كانَ لابنِ آدمَ واديانِ مِن مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأُ جوفَ ابنِ آدمَ إلّا التراب وكُنّا نقرأ سورةً كُنّا نُشبّهُها بإحدى المسبّحاتِ فأنسيتُها غيرَ أنّي حفِظتُ مِنها يا أيُّها الذينَ آمنوا لمَ تقولونَ مالا تفعلون فتُكتَبُ شهادةٌ في أعناقِكم فتُسألونَ عَنها يومَ القيامة. (صحيحُ مُسلِمٍ: 3 / 100).

كذلك نجد عند الشيعة ....
قول للفيض الكيشاني ...
المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت (عيهم السلام) إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي (عليه السلام) في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم).

او قول المجلسي : «إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية) قال عن هذا الحديث: موثق، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر؟

الا ان الاتفاق اصبح الان واضحا وكاملاً... بعدم تحريف القران ...
يقول السيد الخوئي ...
المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأنّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبيّ الأعظم صلّى الله عليه وآله وقد صّرح بذلك كثر من الأعلام ، منهم رئيس المحدّثين محمّد بن بابويه ، وقد عدّ القول بعدم التحريف من معتقدات الإماميّة و ...
ثمّ قال : أنّ المشهور بين علماء الشيعة ومحقّقيهم ، بل المتسالم عليه بينهم هو القول بعدم التحريف ... [البيان في تفسير القرآن ، ص ٢٠٠ و ٢٠١. ]
إنّ حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لايقول به إلّا من ضعف عقله أو من لم يتأمّل في أطرافه حقّ التأمّل ، أو من ألجأه إليه حبّ القول به ، والحبّ يعمي ويصمّ. وأمّا العقل المنصف المتدبّر فلا يشكّ في بطلانه وخرافته. [البيان : ٢٥٩.]
ويقول
عبد الحسين شرف الدين: «"والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، إنّما هو ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس، لا يزيد حرفاً، ولا ينقص حرفاً، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة، ولا لحرف بحرف، وكلّ حرف من حروفه متواتر في كلّ جيل؛ تواتراً قطعياً إلى عهد الوحي والنبوة".»
محمد حسين كاشف الغطاء: «وأن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للاعجاز والتحدي، ولتعليم الأحكام، وتمييز الحلال من الحرام، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة، وعلى هذا إجماعهم، ومن ذهب منهم أو من غيرهم من فرق المسلمين إلى وجود نقص فيه أو تحريف فهو مخطئ يرده نص الكتاب العظيم [إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون] .."والأخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ضعيفة شاذّة، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً، فإمّا أن تأوّل بنحو من الاعتبار، أو يُضرَب بها الجدار".»
يقول محسن الأمين العاملي: «ونقول: لا يقول أحد من الامامية لا قديما ولا حديثا إن القرآن مزيد فيه قليل أو كثير فضلا عن كلهم بل كلهم متفقون على عدم الزيادة، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه ويأتي تفصيل ذلك عند ذكر كلام الرافعي، ومن نسب إليهم خلاف ذلك فهو كاذب مفتر مجترئ على الله ورسوله»
بهاء الدين العاملي: «الصحيح أنّ القرآن العظيم محفوظ عن ذلك، زيادة كان أو نقصاناً، ويدلّ عليه قوله تعالى: (وإنّا له لحافظون). وما اشتهر بين الناس من إسقاط اسم أمير المؤمنين (عليه السّلام) منه في بعض المواضع مثل قوله تعالى: (يا أيّها الرسول بلّغ ما انزل إليك - في علي -) وغير ذلك فهو غير معتبر عند العلماء» .

وفي النهاية القول بتحريف القرآن يعتمد على منظور منطقي وموضوعي. القرآن نفسه يقول أنه كلام الله المحفوظ، كما في قوله: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (سورة الحجر: 9). هذا القول يعني أن النص لابد أن يكون محفوظًا من التحريف وفقًا للعقيدة الإسلامية.
من الناحية التاريخية، هناك أدلة قوية على تواتر القرآن وسلامة نقله عبر القرون، مثل وجود مخطوطات قديمة (مثل مخطوطة برمنغهام) تتطابق مع النص الحالي، إضافة إلى الحفظ الشفهي الذي يمارسه المسلمون منذ عهد النبي محمد. هذه العوامل تجعل القول بتحريفه يحتاج إلى أدلة مادية أو تاريخية قاطعة، وهو ما لم يُقدم بشكل مقنع حتى الآن من قبل الداعين لهذا الرأي.
ومع ذلك، الجدل حول تحريف القرآن غالبًا ما يكون عقائديًا أكثر منه علميًا. من يؤمنون بتحريفه عادةً ينطلقون من موقف مسبق، سواء كان دينيًا أو فلسفيًا، وليس بالضرورة من تحليل نصوصي محايد. في المقابل، الدفاع عن عدم تحريفه يستند إلى الإيمان أحيانًا أكثر من البراهين التجريبية.
في النهاية، الموضوع يستحق نقاشًا عميقًا، لكن الادعاء بالتحريف يظل ضعيفًا في غياب دليل ملموس يناقض سلسلة النقل الموثقة.



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الليبرالية الجديدة - (النيوليبرالية)
- اللامساوة في الرأسمالية
- لماذا يخافون الفلسفة ؟
- العراق الى اين
- هل الشعب العراقي اهل غدر !!!
- هل التغيير ممكن
- هل يجوز العمل ضمن الاحزاب الغير اسلامية ؟
- تفجير المنارة الحدباء...
- ماذا تريد السعودية من امريكا ...
- هل المسيحي كافر ..
- حين يصبح المسجد مشكلة وليس هو الحل ..
- اردوغان وحلم السلطنة ..
- المرأة في عيدها ...
- الكل يكره ميريل ستريب ...
- افراح شوقي ... وطن اخر سقط
- التانغو الاخير في باريس , جنون وابداع ...
- مراقبة المسلمين في امريكا ..
- ترامب ... حلم الرجل الابيض
- خطيئة الشرق الاوسط
- بالتأكيد الفلوجة سوف تتحرر ..


المزيد.....




- حماس: ندعو أبناء الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم لل ...
- ليست واحدًا فقط.. تعرف على محاريب المسجد النبوي وأي واحد منه ...
- -حماس-: ندعو أبناء الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم ...
- الداخلية السورية تبث مقتطفات من اعترافات متهم بمحاولة استهدا ...
- الداخلية السورية تبث مقتطفات من اعترافات متهم بمحاولة استهدا ...
- 70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- 70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- وفاة أبو إسحاق الحويني أشهر شيوخ السلفية في مصر
- مستوطنون يعتدون على المواطنين غرب سلفيت
- منحة دولية لحركة طالبان من أجل مكافحة تغير المناخ


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلمان محمد شناوة - كيف نفهم أحاديث تحريف القرأن