المستنير الحازمي
كاتب ومفكر حر ومستقل من السعودية
الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 22:47
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
هذه شي قليل من المغالطات والسفسطات الإسلامية لنبي الإسلام التي تصلح لتكون حلوى و لقيمات وشربات وتحاميل رضع وشيوخ وأقراص مهدئة في رمضان لقمناها عن سوء خاطر من نبي الإسلام محمد وصاحبته وحواريه ومن تلك المغالطات
• نبي كان يدعوا لمكارم الأخلاق وأنبل وأحسن القيم والمبادئ والصفات وعظيم الإحسان وصلة الأرحام وكان صلوات الله وسلامه عليه خلقه القران وكان على خلق عظيم لكنه يقول عن نفسه أنا الضحوك القتال أنا من بعثت بالسيف ومن جعل رزقي تحت ظل رمحي ونصرت بالرعب وأحلت لى الغنائم وكل ما حرم على السابقين واللاحقين من الأنبياء والأمم ,أحل لي .. فقتل وسبي واغتصب وسفك ونهب وسرق وأجرم وشرب الخمر وبال وخرى وفعل كل الموبقات والمنكرات وما قيل أنها حرمها على أمته فعلها وأقترفها في سابقة لم يقترفها نبي من قبل قط ولم يجروا على فعالها رسول وحاكم وصاحب مثل ومبادئ إنسانية وحيوانية قط ..!!
• كان كريح المرسلة وكان أجود ما يكون في رمضان ..لكن من عرف بخله وتقتيره على أهل بيته والمقربون منه يعرف كم كانت حدود كرمه وسخائه في رمضان وغير رمضان
• كان أملكم لأربه أي ذكره لكنه كان الفحل الذي لا يقدع أنفه .. يملك منتخب وفريق نسائي من زواجات وجواري وسبايا وأماء وعبيد يصلون لسبعين كلهم لقضاء الأرب ..وقضاء الوطر ..وتفريغ الشبق وتنفيس السعار ..
• كانت تشقق من رجليه وأصابع يديه أنهار من المياه والينابيع والعيون في حين أنه كان ينظف مذاكيره ومؤخرته ويستجمر بحصيان وأحجار ثلاث وكان أحيانا لا يجد ما ينظف مؤخرته ويغطي سوءته ولا يجد إلا الروث المنتن ..من روث وبقايا الحيوانات
• نبي كان يغمي عليه اذا حضر عرسا وحفلا غنائيا أو أذا تعرى وخلع الملابس ..وكانت السماء والغيم تظلله قبل البعثة..!!
لكنه عندما صار نبيا مؤيدا بالملائكة التي تأتيه بالوحي كان يحضر الأعراس مع زوجاته وحبيباته حتى يمل من العرس ويشبع وكان ولا يغمى عليه ولا يسقط ..كما كان يستقبل ضيوفه وهو عاري كاشف عن فخذه أو حينا من غير ملابس تماما عندما كان يستقبل حب حياته أسامة بن زيد وكان يلبس ملابس ومرط نسائه , كما كاد أن يصاب بضربة شمس من شدة حرارة القيظ في يثرب يتصبب عرقا ويسود ويحمر وجها من شدة الحرارة ولا يجد ما يتفيأ ظلاله سوى الجدران فاين الغيوم التي كانت تظلله ...وتحمى جسده ورأسه !!
• نبي كان يقول عن نفسه أنه نبي لا كذب يرانا ويسمعنا من بين يديه ومن خلفه لكن عند الحقيقة والجد أنا بشر مثلكم أصيب كما تصيبون وأخطي كما تخطؤون. لم أومر بالتفتيش عن النوايا والأسرار والقلوب .فإذا حكمت بينكم وأصبت فمن الله وإن أخطئت فمن نفسي والشيطان كأي فرد مسلم مجتهد ..له أجر على كوارثه واجتهاداته
• نبي كان يعيش على القتر والجوع ..وكان يربط على بطنه الحجارة من شدة الجوع لكنه كان يأكل نفسه ويتغدي ويفطر ويتعشى ويسكن مجانا على نفقه زوجته في مكة وعلى كرم وشهامة أهل يثرب من أوس وخزرج في المدينة طيله هجرته ومكوثه نبيا في مكة والمدينة
• كان يعين و يخدم نفسه ويقوم بحاجته ولا يسال عبده عن أي شي فعلت لما فعلت ولكن كان عنده جيش من العبيد والجواري والايماء يعدون بالعشرات في خدمته والقيام بوجباته.. وكان مما يفعله عبيده غسل مذاكيره وأزبابه بعد كل فشخ ونيك ونكاح لزوجاته وجواريه وكان عبده أنس بن مالك من يخدمه ويغسل ذكره وإربه كلما ضاجع وفشخ ونكح
• كان فقيرا جائع زاهد ينام على النطع والحصير وعلى السرير بينما كسرى وقيصر ينعمان بالملك والسلطة و يعيشان فيما يعيشان من الدنيا الفارهة .. وفي الحقيقة لا أحد يعرف كم كان نبي الإسلام غنيا مليونير ملياردير كان خمس الغنائم من نصيبه في الحرب والفيء وخراج ممتلكات وأراض وهكتارات من نصيبه ونصيب آل بيته.. واجور عبيد كلها كانت له ..بل كان أحيانا يبيع أربعين أو ستين نوقا من نياقه و يشترى بردة لملابسه يلبسها ويرتديها كما يفعل الملوك والقياصرة والأغنياء والتجار .. وكان يتاجر في بيع البشر كعبيد وجواري في أسواق نجد والشام ..
• كان أحسن الناس خلقا وكان خلقه القران لكنه كان يسب ويشتم ويلعن ويتفوه بأقذر الألفاظ ويشتم بأبشع الألقاب و ويعير بأسواء الكلمات و الصفات ..كان يقول أمصص بظر اللات ..عض بهن أبيك أي بذكره ، كان يعير أحد زعماء مكة بأنه ولد زني وعاهرة وقحبة ..ثم يأتي مسلم لوح يقول عنه إنك لعلى خلق عظيم كان خلقه القرآن كما أنه في نهاية حياته وقبل أن يموت وينفق كأي دابة وحيوان نافق وهالك , أسترحم من أمته وطلب العفو والصفح والغفران عن عمائله السوداء في حقهم من سب وشتم وأخذ للأموال والحقوق وانتهاك الذمم والسرق والنصب والظلم والاحتيال كما لم يفعله نبي من قبله قط
• كان خير الناس وخيريكم وخيركم لأهله كان يقوم بأمر نفسه وفعل أمور حياته بنفسه ..لكنه لم يكن بأكثر من نبي بالونه عايش على قفى الأخرين في مكة والمدينة وكيف أن عقيل باع منزله ،وكيف كان يمكث بالشهور عند أبي أيوب الأنصاري وكيف كان يأكل ويشرب من هدايا وعطايا الغير وتعب وكرم الغير من الأنصار وزعماء الأنصار , فمتى سنحت له الفرصة أن يخدم أهله وبيته وهو المهمل في حق عائلته وكيف كان يتركهم بالشهور من غير طعام وأكل وشرب لا تشعل في بيته نار فقط ولا يوجد في بيته الأسودان الماء والتمر
• كان نبيا رحيما عطوفا مشفقا كان يدعوا للرأفة بالحيوانات وبالقطط خاصة كان يقول عنها إنهم الطوافون بكم والطوافات لكنه قتل الكلاب وأمر بقتل الكلاب في الحل والحرم ..و كان يقول إن إمراه دخلت النار لأنها حبست قطه ولم تطعهما ولم تتركها تأكل من خشاش الأرض ..لكنه نبي يأمر أمته بذبح الخراف والأبل والأبقار في كل عيد أضحي قربان إلى الله ويدخلون الجنة عادي ..ويتقربون إلى الله بهذا الذبح والقتل ويدخلون الفردوس الأعلى من الجنة ...
• كان يقول عن نفسه أنه لا يقتل أصحابه ..لكن التاريخ يحدثنا عن عشرات من الخصوم والأعداء اغتيلوا بل أن هناك مسلمون قتلوا وهم في الصلاة لا لشيء بل لأنهم أظهروا إنسانيتهم وكبريائهم وكرمهم ونبلهم
• كان خليفته ووزيره أبو بكر بكاء كسيف كثير البكاء لا يقدر على قراءة القرآن ..وإذا قرأ القرآن في الصلاة خرجت رائحة من كبده أشبه برائحة الشواء من بكائه وحزنه وتأثره.. لكنه قتل أكثر من 100000 من صحابة محمد في حروب أهلية طاحنة عرفت بحروب الردة وما صحبها من حرق واغتصاب وقتل وتطهير وحرب إبادة كلها فعلها الكسيف البكاء
• كان خليفته عمر لا يرضى بالعبودية والرق والاسترقاق كان يقول متي استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار ..لكنه كان لديه 14 زوجه وأكثر من عشرات الجواري والإيماء تحت ملكه وسلطته وإمرته يستعبدهم ويسترقهم ويتاجر في بيعهم والاتجار بهم ولم يفكر في حريتهم وإطلاق سراحهم وأسرهم وفكاك قيدهم
• كان أحد صحابته وخلفائه المقربين ينام تحت الأشجار وفي الطرقات من شدة الأمن الآمان والعدل والمساواة " عدلت فأمنت فنمت ..لكن ذلك الخليفة مات مقتولا على يد أحد رعياه كما حدث مع الخليفة عمر على يد ابي لؤلؤة المجوسي ..
• كان أحد صحابته شجاعا مغوارا بطلا عسكريا لا يشق له غبار ..قتل بسيفه ذي القفار الأبطال الكبار ..لكنه لم يصد هجوم الزبانية أبو بكر وعمر ويمنع تهجمهم على فاطمة زوجته ويصد ضربهم وعنفهم وحريقهم لدار وأخذهم الإرث والأموال من أل بيت محمد كما حدث مع علي بن ابي طالب كاتب الوحي والسيرة والأشعار والفروسية والأدب.. لكن لم يحظى ارثه وتراثه عن قران باسمه وسيرة باسمه وأدب وشعر وكتب باسمه وكل ما قيل عن شعره وأدبه وفروسيته كان منحولا ومشكوك في روايته وصدقه.. كان أماما مخذولا خذولا بكل ما تعنيه الكلمة لا بطلا ولا فارسا مغوار ورجلا حقيقا
• كان أحد صاحبته إذا أراد أن يعاتب زوجته في مكة يخرج خارج الحرم للحل حتى يعاتب ويلوم زوجته... لكنه لم يكن يمتنع عن جماع زاوجته وجوارية في رمضان وبقيه أيام السنة التي كان يصوم أكثرها صيام نبي الله داود لكنه أن يبل ريقه ويسد جوعه بتمر أو رطب أو ويأكل أي طعام ..كان رضي الله عنه لا يفطر إلا على جماع وفشخ ونيك كس وحر .وكان رغم كل ما عرف عنه من صلاة وقيام وصوم وعبادة لا يمتنع عن أخذ الأموال والهبات والرشاوي من السلطة السياسية في الطعن في بيت أل محمد وخلق الأحاديث النبوية في طعن في علي ابن ابي طالب وخلافته !
وأشياء أخرى كثيرة عن مغالطات وسفسطات نبي الإسلام وإله وقرانه وصحابته سردتها لكم بالمجمل وستجدون في أقواله وسيرته الشيء الكثير من مغالطات وسفسطات لا حصر ولا نهاية لها !! وفي الأخير
اللعنة على إله الإسلام ونبي الإسلام وقرآن الإسلام ودولة الإسلام وأمة الإسلام اللعنة على كل شيء وصلته لعنة الإسلام ..اللعنة على كل إنسان شريف وحر وصلت له لعنة الإسلام وقرر أن يصمت وأن يهادن ويستسلم لدين الذل والعبودية والرق والخراب والإرهاب دين الإسلام !!
وسلام على كل إنسان حر جواد كريم شجاع ..يجابه الردة والانتكاسة الإنسانية بقوة وشجاعة وثبات لا يهاب الموت ولا يخشي القتلة الإسلاميين الإرهابيين يدافع عن الحرية والكرامة والحب والإنسانية
#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟