تأملات من المحادثات مع الله (6)

نيل دونالد والش

الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 16:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1 يونيو
الكلمات هي مجرد أقوال:
الأصوات التي تمثل المشاعر والأفكار والخبرة. إنها رموز. علامات. شارات. إنهم ليسوا الحقيقة. إنهم ليسوا الشيء الحقيقي.
ص. 4
2 يونيو
يدخل معظم الأشخاص في العلاقات مع التركيز على ما يمكن أن يخرجوا منه، بدلاً من ما يمكن أن يضعوه فيها.
ص. 122
3 يونيو
الشعور بالذنب هو استجابة متعلَّمة.
ص. 119
4 يونيو
الخوف هو الطرف الآخر من الحب، إنه القطبية البدائية.
ص. 57
5 يونيو
إذا كنت تعتقد أن الله كائن كلي القدرة يسمع كل الصلوات، ويقول "نعم" للبعض، و"لا" للآخرين، و"ربما، ولكن ليس الآن" للبقية، فأنت مخطئ. بأية قاعدة عامة سيقرر الله؟
ص. 13
6 يونيو
أنا لا أتواصل بالكلمات وحدها. في الواقع، نادراً ما أفعل ذلك. أكثر أشكال التواصل شيوعاً لدي هي من خلال المشاعر.
ص. 3
7 يونيو
العالم في الحالة التي هو عليها لأن العالم مليء بالسائرين أثناء النوم.
ص. 191
8 يونيو
سأجلب لك الأفكار أو الكلمات أو المشاعر الصحيحة، في أي لحظة، والتي تناسب تمامًا الهدف المطروح.
ص. 6
9 يونيو
أقول لك هذا: أنت صانع القواعد الخاصة بك. قمت بتعيين المبادئ التوجيهية. وأنت تقرر مدى جودة أدائك.
ص. 41
10 يونيو
عندما تشكر الله مقدمًا على ما اخترت أن تختبره في واقعك، فإنك في الواقع تعترف بوجوده .
ص. 11
11 يونيو
علاقتك الأولى يجب أن تكون مع نفسك.
ص. 126
12 يونيو
لآلاف السنين، لم يصدق الناس وعود الله لسبب غير عادي: لقد كانت أفضل من أن تكون حقيقية.
ص. 44
13 يونيو
ابدأ على الفور بتخيل الحياة بالطريقة التي تريدها - وانتقل إلى ذلك. وتحقق من كل فكرة وقول وعمل لا ينسجم مع ذلك وابتعد عنه.
ص. 78
14 يونيو
جميع أفعال الإنسان مدفوعة في أعمق مستوياتها بواحد من عاطفتين: الخوف أو الحب.
ص. 15
15 يونيو
إنها ليست مسألة تعلم، بل مسألة تذكر.
ص. 43
16 يونيو
يمكنك تعريف الظروف الحالية على أنها في الحقيقة: مؤقتة.
ص 116
17 يونيو
أريد لك ما تريده لك. لا أكثر ولا أقل. أنا لا أجلس هنا وأصدر حكمًا، لطلب تلو الآخر. إن القانون الذي أتبعه هو قانون السبب والنتيجة، وليس قانون "سنرى".
ص. 117
18 يونيو
من أعلى الجبل صيحة، وفي الأسفل النقي سمع حجته. في أروقة كل التجارب الإنسانية تردد صدى هذه الحقيقة: الحب هو الجواب.
ص. 58
19 يونيو
القلق هو أسوأ أشكال النشاط العقلي الموجود... القلق لا معنى له. إنه طاقة عقلية مهدرة.
ص. 188
20 يونيو
ليس في تصرفات الآخرين، بل في رد فعلك، سيتم العثور على خلاصك.
ص. 127
21 يونيو
سأتحدث إليك إذا كنت ستستمع. سوف آتي إليك إذا دعوتني. سأظهر لك بعد ذلك أنني كنت هناك دائمًا. على كل الطرق.
ص. 58
22 يونيو
أنا أخبرك أنه يمكنك التحدث معي كما تتحدث مع أفضل صديق لك.
ص. 60
23 يونيو
عدم اتخاذ قرار هو اتخاذ قرار.
ص. 50
22 يونيو
أنا أخبرك أنه يمكنك التحدث معي كما تتحدث مع أفضل صديق لك.
ص. 60
23 يونيو
عدم اتخاذ قرار هو اتخاذ قرار.
ص. 50
24 يونيو
الزواج سر. ولكن ليس بسبب التزاماته المقدسة. بل بسبب فرصته التي لا مثيل لها.
ص. 138
يونيو 25
سيحتاج العالم إلى العديد من الأصوات ليقول كلمات الحق والشفاء التي يشتاق إليها الملايين. سيحتاج العالم إلى قلوب كثيرة متحدة معًا في عمل النفس، ومستعدة للقيام بعمل الله. هل يمكنك أن تدعي بصراحة أنك لست على علم بهذا؟
ص. 144
26 يونيو
اسمعني، في كل مكان. عندما يكون لديك سؤال، فاعلم ببساطة أنني أجبت عليه بالفعل. ثم افتح عينيك على عالمك.
ص. 210
27 يونيو
لا توجد مصادفات في الكون.
ص. 58
28 حزيران
جميع الشروط مؤقتة.
ص. 79
29 يونيو
إذن ما هي نيتك الآن؟ هل تنوي إثبات نظريتك القائلة بأن الحياة نادراً ما تجلب لك ما تختاره؟ أو هل تنوي إظهار من أنت ومن أنا؟
ص. 119
30 يونيو
أقول لك إنه لا توجد تجربة بعد الموت كما بنيتم في لاهوتكم القائم على الخوف.
ص. 41

#نيل_دونالد_والش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات