أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2















المزيد.....



الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 15:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"لا توجد صداقات دائمة أو عداوات دائمة، بل توجد مصالح دائمة."
ونستون تشرشل
"السياسة هي فن التعامل مع الشيطان إذا لزم الأمر."
أوتو فون بسمارك
"إذا كان لا بد من الجلوس مع العدو، فليكن ظهرك إلى الحائط."
نابليون بونابرت
"من يتحالف مع الذئاب، عليه أن يتوقع أن يأكله واحد منها."
مثل أوروبي
"عندما تقتضي المصلحة، يصبح العدو صديقًا مؤقتًا."
ميكافيللي
"العدو الذي لا تستطيع هزيمته، من الأفضل أن تتحالف معه."
مثل قديم
"السياسة هي أن تعرف متى تصافح يدًا ومتى تكسرها."
ماكيافيلي
" لا تخف من العدو الذي يهاجمك، بل من الصديق الذي يتحالف معه."
مثل شرقي
"من يتعاون مع الأفعى من أجل مصلحته، سيندم عندما تلدغه."
مثل هندي
"إذا رأيت رجلاً يعانق قاتل أبيه، فاعلم أنه يخطط لشيء أعظم."
شكسبير
"عندما تتلاقى المصالح، ينسى الناس حتى دماءهم."
مثل
"أحيانًا يكون الطريق إلى السلطة مليئًا بالمصافحات التي تكرهها."
فرانك أندروود (شخصية من مسلسل House of Cards)
"التحالف مع العدو لا يكون خطأً إلا عندما تنتهي فائدته."
ستالين


(6)
الابادة ضد العلويين تثير حقا اسئلة عميقة في الدول الاخرى!
كما اثيرت اسئلة خلال سقوط الموصل المدبر عام 2014!
فبعد سقوط الموصل حاولت اطراف معادية لنظام الحكم العراقي ان تظهر للساحة وتضع صورها وشعاراتها في الموصل ومن ضمن اولئك عناصر من حزب البعث وغيرهم وقد تم قمعهم بشدة من قبل داعش في اطار احتكار السلطة!
وعناصر قامت بتاييدهم مثل خميس الخنجر وعلى حاتم السلطان اوغيرهم وقد تم تهميشهم اوقتلهم.
وتخاذل امامهم محافظ الموصل اثيل النجيفي وقال ليلة 10 حزيران في تصريح خياني, اسقط كل مقاومة ( ان الموصل سقطت بالكامل وان داعش تعامل الناس بكياسة!)
هذا نموذج لمنتج من مجالس المحافظات التي اقامها الدستور والنظام الجديد والتي تنتج شرطة المحافظات, وكانت دائما راس النفيضة في كل سقوط!
الجيش السوري السابق يتالف من 80% من السنة وكان هناك كثير منهم يتبؤا مراكز حساسة في الدولة والحزب!
فهل يجري الحساب في دولة الجولاني, على جرائم الاشخاص كما ينص الاسلام نظريا " ولاتزر وازرة وزر اخرى" ام على اساس المذهب واقوال السلف "الصالح" عن ابادة غير المسلمين التي تطورت الى ابادة الطوائف الاخرى!

كان هناك سُنة في العراق كثيرون, وقفوا ضد نظام حكم صدام ومنهم وفيق السامرائي مدير الاستخبارات العسكرية في عهد صدام وغيره الكثير ولما سقط نظام صدام راوا التهميش والمؤامرات والتشكيك والاتهام بمذبحة حلبجة! الخ!
والان هناك علويون كثر كانوا ضد نظام الاسد وقد عانوا الامرين في السجون او الاعدام او التشريد وعانت عوائلهم من القتل والسجن او التضييق...
الان, الى اي شي انتهى اولئك مع النظام الجديد! وان اغلبية العلويين هم فقراء ماخلا عوائل وافراد من الطغمة الحاكمة وخدمها!
الاطراف الشيعية التي تحارب نظام الحكم العراقي الان قد تتسائل الى اي حد يمكن ان تكون معادية لهذا النظام الفاسد المتهم بكونه (شيعي) وهو في واقع الامر نظام شكلته مليشيات ايران بقبول امريكي وغربي بعد تامين مصالحها ومصالح حليفها برزاني!
ماذا لو تم اسقاط النظام العراقي برجل اخر مثل الجولاني وقام بابادة اخرى ضد الشيعة او غيرهم!
كيف سيكون موقفها واراءها وحساباتها!
مايعزز تلك الافكار هو خواء وجبن وانهيار النظام الحالي امام التهديدات الامريكية والاسرائيلية وهو تحت الطاولة مستعد لبيع العراق كله من اجل البقاء! وهم يطلقون الصواريخ على اسرائيل وتحت الكواليس يلتقون بها عبر وكلائهم ![3]

ومااظهره جبن النظام العراقي في استقبال الشيباني وزير خارجية الجولاني واقتراح قيام مجلس تعاون! بين البلدين في هذه الظروف هو مثال مخزي على الانبطاح لمدعي اخوة (زينب)!
وان كل ذلك هو مجرد مكافئة لنظام الجولاني على اتفاقه مع عبدي! باموال ومصالح العراق.
فكل وزارة هي ملك لحزب يفعل بها مايشاء, وجعلوا رئيس الوزراء قزما تحت تسمية الدستور, رئيس مجلس الوزراء فقط وجعله الاطار الفارسي مجرد مدير عام عند الاطار كما قال المعمم الخزعلي عامل الشاي السابق عند مقتدى الصدر!
ان تقسيم الوزرات حسب عدد الاصوات لكل حزب بعد الانتخابات والتحاصص والمغانم ومشاركة الجميع في السلطة والفساد هو منتج لاديمقراطي ولاوطني ولاديني ولااخلاقي وهكذا حولوا كل فقرات الدستور الى مجرد عاهرات يعملن بامرة الاحزاب الحاكمة مع تجميد فقرات اخرى خطيرة! دون سبب!
وحولوا العراق الى بلد فاشل معرض للاحتلال والتقسيم امام ابسط عصابة من مئات الافراد كما فعل امام عصابة داعش التي دخلت الموصل وفرت قوات الحكومة الفاسدة التي يقودها المالكي الضرورة.
ان محاسبة المسؤولين عن سقوط الموصل هو مايمنع سقوط جيد محتمل!
وان الاصرار على وحدة العراق ارضا وشعبا هو مايرهب الاعداء وليس الجبن والتخاذل بتقسيم العراق او فدرلته! وترك اجزاء غالية منه لسيطرة الارهاب ليبتلع الاجزاء الاخرى!

ان تاثير برزاني في النظام العراقي الحاكم وابتزازه وخداعه قد سمح له بقدوم الشيباني للعراق وطرح تلك المقترحات الانبطاحية الان!
والهدف دعم اتفاق عبدي مع الجولاني ومحاولة تقريب البلدين! من اجل توحيد الاقليمين بالضغط العسكري والدعم الخارجي الذي مارسه برزاني وعبدي على الجولاني وبالمال السايب العراقي!
(الاقليم الكردي في شمال العراق واقليم عبدي الكردي شرق الفرات وقد توسع عبدي لمناطق غير عربية لاتمت له بصلة! ويقال ان 70% من قواته هي عربية! كما توسع برزاني داخل ماسماه المناطق المتنازع عليها! واغلبيتها ليسوا اكراد وجعل من الاقليات, كردية بالقوة كما كان يفعل العروبي صدام حتى جعل الايزيديين اكرادا رغما عنهم وان قالوا العكس مع الشبك وغيرهم! في لعبة التوسع القومي)
وقد تدخل عراب الدجل والفساد خال برزاني, هوشيار زيباري في طرح فلسفة المنفعة من التقارب مع حكم الجولاني على طريق الخداع الذي يمارسه بعض دهاقنة الاحزاب الكردية التي اشبعت الاكراد ذلا وجوعا باسم الديمقراطية والوطنية الكردستانية وتقرير المصير!

السوال الان لنظام الحكم العراقي الذي يستقبل ويجنس ويمنح الاموال لملايين الايرانيين والافغان والباكستانيين بحيث اصبح العراق الان محطة كبرى للتغير السياسي والديموغرافي والامني والقومي....
السوال هو لماذا لم يتم لحد الان اغاثة اواستقبال علوي واحد من الساحل كما فعلتم مع عوائل حزب الله!
ومرة اخرى لماذا لم تتدخل المليشيات العراقية بضرب قوات الجولاني كما فعلتم في ضرب اسرائيل او الخليج العربي!
ولا تدخلت قوات الحرس الثوري الايراني في ذلك!
قد يكون الجواب: ان توسيع بحار الدم في سوريا هو هدف ايراني ميليشياوي من اجل التدخل لاحقا او نتيجة الجبن او لان العلويين كما تظهر الصور والافلام هو طائفة مثقفة جميلة تعيش الحياة بابهى صورها ولاترتدي نسائهم الحجاب القروسطي وتحب الموسيقى والحرية وهم طائفة فقيرة على الاغلب انعمت عليه الطبيعة بالجبال والبحر والمرابع الخضراء والطقس اللطيف[4].
انهم في نظر التشيع الصفوي ابعد مايكونون عن التشيع, الذي يحاولون الان عن طريقه في العراق طمس معالمه الوطنية والانسانية تشفيا بما لحق ايران من ذل وهوان وخسائر خلال الحرب العراقية الايرانية وكراهية بالعرب الذين حطموا الدولة الساسانية وحرروا العراق منهم بعد ان اسقطوا بابل العظيمة!
ومن الجدير بالذكر ان مناهج الدراسة الان في العراق تغسل عقل الطفل العراقي بالاكاذيب ومن ذلك تمجيد منجزات الدولة الساسانية (الكافرة) مع طمس حضارات العراق والعرب!
وقد تحالفوا مع الاسد (العلوي) من اجل مصالح التوسع الفارسي شرق البحر المتوسط!

يجب على العراق الان وبعد الاصوات الطائفية المقززة في سوريا التي تفتي بقتل العلويين جهارا نهارا ان يقوم باصدار قانون تجريم الطائفية والعرقية باشد العقوبات او محاولة اثارة الفتنة الطائفية عبر سب وشتم رموز طائفية او قومية اخرى او تكفيرهم!
وهذا مانص عليه دستورهم, من منع لاي حزب متطرف ديني او عرقي او طائفي ولكن كل الاحزاب الحالية الحاكمة هي احزاب مصنفة كمتطرفة وكل مليشياتهم ممنوعة بموجب دستورهم الذي الزموا انفسهم به كذبا وزورا!

(7)
مايقوض نظام الجولاني هو استمرار العقوبات الدولية ومنع تعاون دول اخرى ومنها دول الخليج والعراق!
وقد بدا المواطن السوري يعيش الازمة المعاشية بسبب الغلاء باكثر مما سبق ويبدو ان شهر العسل مع نظام جديد قد انتهى وكلما تدهورت الاوضاع المعيشية وبدا النظام واركانه بالانغماس بالفساد كما كان النظام السابق يفعل واستمر القتل على الهوية واستمرت منابر الارهاب تصول وتجول واستمر وجود الارهابيين الاجانب فان مستقبل سوريا مظلم!
ماتريده اسرائيل تقسيم سوريا واعترافا جولانيا باحتلال الاراضي السورية والسلام معها غير المشروط!
وان رفض كل ذلك فان محاولات اضعافه وربما التخلص منه ستبدا!

لماذا لم يفكر المجتمع الدولي بسيطرة احد قادة الجيش من السُنة على الحكم قبل سقوط الاسد!
اما كان ذلك اجدى للجميع, مع الحفاظ على مقدرات الاقتصاد والجيش العربي السوري!
يبدو ان من جلب الجولاني له مارب خطيرة وان التقسيم قد يكون هو المنتج لكل الازمة الحالية!
الجولاني اعترف بقسد وقائدها وتلك اول خطوة للحكم الذاتي ومن ثم التقسيم وقد رفع الدروز علمهم بعد الاعلان الدستوري!
والعلويين يطالبون بحماية دولية كما فعل اقليم كردستان بعد مذابح صدام في شمال العراق عام 1991!
وكل مذبحة يتبعها عمل دولي وهو الان مقيد لاسباب اسرائيلية وامريكية وربما ليست روسية!
فثعالب اوروبا تريد استغلال الفرصة مع جرائم الجولاني لابتزازه كما فعل عبدي واسرائيل وراحت تطالب الان باعادة السوريين اللاجئين بعد سيطرة حكم (سني) على سوريا واكثر اللاجئين هم سنة!
وكمثال فقد اتصلت وزيرة الداخلية الالمانية مع الجولاني وتباحث معهم حول ذلك بصمت![5]

اما الطائفيون العراقيون الموتورين الذين هللوا للجولاني واسبغوا عليه صفات النبوة والقيادة والحكمة والعظمة فهم صامتون اليوم عن المذابح في الساحل السوري!
وهم يشبهون اولئك المهللون لداعش والبغدادي في اوائل حكم ولايته الارهابية وعلى راسهم خميس الخنجر الذي عاد بعد عفو اصدره الرهبر له!
وتلك السمات تعبر في جانب منها عن مستوى متدني من الوعي والادراك والوطنية الذي يحكم نسبة كبيرة من العراقيين الذي لم تربيهم الدولة على روح المواطنة والعدل والسلوك الحسن والتفكير العلمي والانسانية والعمل والحرية, بل ربتهم عوائلهم او عشائرهم او المساجد او الحسينيات او الشوارع وكان البعض منهم دائما يتطلع للخارج من اتباع عبد الناصر الى اتباع الرهبر الى اتباع الجولاني الان!
وقسم كبير الان يتظلع للنقذ الغائب بينما كل مقومات القوة والعظمة والثراء متوفرة في العراق عدا العقل القيادي!


(8)
الاتفاق بين عبدي والجولاني اثناء المذابح ضد العلويين قد حقق لعبدي هدف الاعتراف به وبقواته رسميا من (رئيس سوري) لاول مرة في تاريخ سوريا!
وتلك هي الطريقة المعتادة لبعض القيادات الكردية, الحصول على تنازلات من الحكومة ثم المطالبة بالمزيد ثم التحالف مع الخارج والداخل حسب المصالح والظروف وميزان القوة لتلك القيادات اما الاعتبارات الوطنية والتخطيط للمستقبل وموقف القوى الاخرى وان كانت حليفة لها, فذلك خارج نطاق حساباتها الضيقة!

ان تاهيل الجولاني وفق المتطلبات التركية والقطرية كانت محاولة للمرور من الخانق الضيق (ليصبح رئيسا لسورية) المحدد من قبل المجتمع الدولي والرجل لم ولن يتغير وان تغير فسيتم على الاغلب تصفيته من اقرب الارهابيين له!
ولكنها مناورات وخداع ونفاق من اجل البقاء والتمكين والتي يقابلها عند الاسلام السياسي الشيعي نظرية التقية!
ان تاهيل الشرع وقدوم اطراف دولية لزيارته وقبوله في الدول العربية, والطريق المعبد بالدعم الامريكي والاسرائيلي لوصوله الى قصر الحكومة في دمشق قد ساهم في زيادة ثقته بنفسه وسمح له بارتكاب مجازر الساحل ضد العلويين وربما ارتكاب مجازر اخرى!

ان ابادة العلويين قد كشفت ايضا القناع عن اردوغان ففي بلده تركيا هناك من 10 الى 15% من الاتراك العلويون! [1]
ان كانت قسد قد اوت المجلس العسكري للنظام السابق مع النظام الايراني والمليشيات العراقية ولها يد في التمرد او اعمال المقاومة في الساحل يوم 6 اذار 2025 (التي لم نرى لها اي فيلم او مشهد في اي مكان) فان قسد تكون قد استخدمت النظام السابق لاضعاف النظام الجديد لتحقيق اهدافها الانتهازية والضارة! وقد راح ضحية ذلك الالاف من الابرياء العزل! وتمكنت من ارعاب الجولاني من تحالف قسد مع اركان النظام السابق! في فترة الادانة العالمية لمجازر العلويين!
وليس من مصلحة قسد استقرار وقوة اي نظام في سوريا!
وزيارة عبدي لبرزاني قبل الاحداث قد تشير على النصائح التي قدمها ضبع عتيق لمشروع ضبع جديد!
ففي توقيت ملفت، في 16 ك1 2025 زار مظلوم عبدي اربيل حيث استقبله مسعود برزاني, ما رسم العديد من التساؤلات حول أهداف تلك الزيارة النادرة وفي هذا التوقيت الحساس وسط تطورات متسارعة في سوريا، لاسيما أنها أتت بعد 3 أيام من استقبال عبدي في سوريا، ممثل بارزاني ومسؤول الملف السوري في حكومة إقليم كردستان حميد دربندي!
فالاول ديمقراطي جدا لحزبه الديمقراطي الكردستاني لحد النخاع والاخير ديمقراطي جديد بقواته الديمقراطية السورية! بدلا من الكردستانية!
اشار مجلس الامن في قراره الاخير الى الارهابيين الاجانب وكان للبصمة الروسية اثر واضح في البيان والى اعمال العنف (وهي اعمال ابادة جماعية في واقع الامر) وان مرتكبيها يجب ان يتم عمل شيء ضدهم وذلك اتهام رسمي للنظام الحاكم الان في سوريا في ايواء الارهاب![2]
وكما سكت العالم وامريكا عن معسكرات القاعدة والارهاب في ايران وسوريا في عهد الاسد التي كانت ترتكب اعمال الابادة والاجرام ضد العراقيين فان العالم حتى الان صامت, مادام هذا النظام لحد الان يحقق مصالح اسرائيل!
فلاول مرة في تاريخ سوريا يتم الاعتراف بقوات كردية ولاول مرة في تاريخ سوريا لم يتم قتال اسرائيل على الاراضي السورية وهي تتقدم داخل البلاد بل لم تصدر اي فتوى جهاد ضدها من قبل العمائم الارهابية كما صدرت ضد العلويين ولم يكن هناك احد من الارهابيين قد اخذته الغيرة ضد تلك القوات وارتكب عملا مقاوما ضدها بغض النظر عن موافقة الجولاني ام لا كما فعلوا مع الساحل!


(9)
ماذا لو كانت قوات الشرع قد قتلت الاكراد بدلا من العلويين هل كان فواد حسين وزير خارجية برزاني سيقبل باستقبال الشيباني! او يقدم له مقترحات تمثل احد حبال الانقاذ له!
اما كان برزاني سيطالب بقطع العلاقات مع سوريا ومحاربة النظام الجديد كما حاربت البيشمركة خارج الدستور داعش في سوريا! عندما ارسل برزاني قواته الى كوباني خارج سيطرة الغايد العام للغوات المسلحة! وخارج الدستور الذي يمنع ذلك!
ان مايحدث هو مظهر اخر لتفسخ وتخبط النظام الحالي الذي يقوده فاسد مختل اخر!
من المريع حقا انه لااحد يقدم ضمانات لطائفة مستباحة الان في سوريا!
حتى الان لم يقدم العرب ولا العالم ولا اي دولة مع ان تركيا عرابة نظام الارهاب السوري الحالي تضم عددا كبيرا من العلويين!
حيث يشكل العلويون في تركيا نحو 15 إلى 20% من مجموع سكانها، وهم أكثر من حيث العدد في تركيا عن سوريا، ويقدرون هناك بحوالي 15 مليون نسمة[1]
الغريب في الامر ان نظام الحكم العراقي (الشيعي) لايمد يد الصداقة لتلك الطائفة ولااستخدام العلاقة تلك, لمصلحة العراق وتركيا كما يفعل اردوغان بعلاقاته مع قادة سنة العراق! وبعلاقته من اذربيحان (الشيعية) لانها تركية الاصل!
ان تعميق العلاقات مع تلك الدول التي تضم اقليات او اكثريات (شيعية او علوية او سنية معتدلة او حتى مسيحية او يهودية او ملحدة انسانية) من المفترض ان يكون هدف لنظام الحكم العراقي من اجل تقوية مصالح العراق وتلك الدول معا, وضمان المصالح المشتركة!
ولكن سياسة العراق الخارجية يحددها الرهبر وبرزاني عبر وزير خارجيته فواد معصوم! الذي اعترف بداعش وقال عندما كان مدير ديوان برزاني " لقد اصبحت بيننا وبين العراق دولة اخرى"
اما (شيعة) السياسة فهم في الواقع اغبى من ذات الغباء, بسبب التثقيف الطائفي الذي يتحدث عن دونية الشيعي ومازوخيته وان واجبه اللطم والمسيرات والاكل والشرب وزواج المتعة وزيارات القبور والاضرحة والمقامات التي تناسلت وسماع الدجل والاستهزاء بالله والدين وابتكار اخر الصرعات والمودات التي تهين الانسان وتشجع الارهاب على النيل منهم والتي تشجع على الفساد والنهب والتخريب والخيانة والعمالة من اجل المهدي المنتظر ونائبة الرهبر مقابل دفع الخمس الذي هو صك الغفران, والذي انتج بعد كل هذا دولة هزيلة فاسدة منحطة تخاف من ابسط العصابات وهذا مادفع الاطار الفارسي لطرح فكرة الاقليم والانفصال وهذا ماشجع الجولاني على ارتكاب مذبحة العلويين وارتكاب غيرها! وعلى اعلانه الدستوري الاخير الذي حول سوريا من طاغية علماني تقدمي الى طاغية ديني قروسطي ارهابي اجرامي!
وماشجع برزاني وعبدي على العبث بمصالح العراق وسوريا معا!


(10)
المصادر
[1]
العلويون في تركيا: نشاط سياسيٌ تاريخي وثقلٌ مؤثرٌ في البلاد
http://www.hajij.com/ar/islamic-countries-and-sects/islamic-sects/item/4657-2019-11-24-10-41-19#:~:text=%D9%8A%D8%B4%D9%83%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%8A%D9%88%D9%86%20%D9%81%D9%8A%20%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7%20%D9%86%D8%AD%D9%88%2015%20%D8%A5%D9%84%D9%89%2020%25,%D8%B9%D9%86%20%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%8C%20%D9%88%D9%8A%D9%82%D8%AF%D8%B1%D9%88%D9%86%20%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83%20%D8%A8%D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%2015%20%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%20%D9%86%D8%B3%D9%85%D8%A9.

[2]
الامم المتحدة في 14 اذار 2025
مجلس الأمن يدين العنف في سوريا ويدعو إلى حماية المدنيين بغض النظر عن العرق أو الدين | أخبار الأمم المتحدة
https://news.un.org/ar/story/2025/03/1139896

أعرب المجلس عن القلق البالغ إزاء تأثير هذا العنف على تصاعد التوترات بين الطوائف في سوريا، ودعا جميع الأطراف!! إلى الوقف الفوري للعنف والأنشطة التحريضية وضمان حماية جميع المدنيين والبنية التحتية المدنية والعمليات الإنسانية.
وجدد المجلس التأكيد على ضرورة الالتزام باحترام حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني في جميع الظروف، وحث كل الأطراف!! والدول على ضمان الوصول الإنساني الكامل والآمن وبدون عوائق إلى المتضررين والمعاملة الإنسانية لكل الأفراد بمن فيهم أي شخص استسلم أو ألقى أسلحته.
وحث مجلس الأمن الدولي على تقديم دعم دولي إضافي لجهود الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، من أجل زيادة الدعم الإنساني بشكل عاجل للمدنيين المحتاجين بأنحاء سوريا.
ودعا مجلس الأمن السلطات المؤقتة إلى حماية جميع السوريين بغض النظر عن العرق أو الدين.
وأشار المجلس إلى قراره رقم 2254 الصادر عام 2015، وبيانه الصحفي الصادر في السابع عشر من كانون الأول/ديسمبر 2024، وجدد التأكيد على التزامه القوي بسيادة واستقلال ووحدة سوريا وسلامة أراضيها.
ودعا كل الدول إلى احترام هذه المبادئ والامتناع عن أي عمل أو تدخل قد يزيد زعزعة استقرار سوريا.
وشدد مجلس الأمن، في بيانه الرئاسي، على أهمية مكافحة الإرهاب في سوريا وأعرب عن القلق بشأن التهديد الذي يمثله المقاتلون الإرهابيون الأجانب، مشيرا إلى أن هذا التهديد يمكن أن يؤثر على جميع المناطق والدول الأعضاء.
وحث المجلس سوريا على اتخاذ تدابير حاسمة لمعالجة هذا التهديد، وشدد على التزاماتها بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بمحاربة الإرهاب.
وأشار المجلس إلى إعلان السلطات المؤقتة في سوريا إنشاء لجنة مستقلة للتحقيق في العنف ضد المدنيين وتحديد المسؤولين عنه، ودعا إلى إجراء تحقيقات عاجلة وشفافة ومستقلة ومحايدة وشاملة، بما يتوافق مع المعايير الدولية لضمان المساءلة وتقديم كل الجناة إلى العدالة.
وشدد على ضرورة أن تحاسب السلطات المؤقتة، مرتكبي أعمال القتل الجماعي تلك. كما أشار المجلس إلى قرار السلطات المؤقتة بإنشاء لجنة للأمن المدني.
ورحب المجلس بالإدانة العلنية من السلطات السورية المؤقتة لحوادث العنف!!، ودعا إلى اتخاذ مزيد من الإجراءات لمنع تكراره بما في ذلك العنف ضد أشخاص على أساس العرق أو الدين أو المعتقد، وإلى حماية جميع المدنيين في سوريا بدون تمييز.
وشدد المجلس أيضا على الحاجة والإلحاح لإجراء عمليات عدالة ومصالحة جامعة وشفافة من أجل المستقبل المستدام في سوريا. ودعا إلى تطبيق عملية سياسية بقيادة وملكية سورية، تيسرها الأمم المتحدة، تقوم على المبادئ الرئيسية للقرار 2254.
ويشمل ذلك، كما جاء في البيان، حماية حقوق جميع السوريين بغض النظر عن العرق أو الدين. وأضاف أعضاء المجلس أن هذه العملية السياسية يجب أن تلبي التطلعات المشروعة لجميع السوريين وأن تحميهم جميعا وتمكنهم من تقرير مستقبلهم بشكل سلمي ومستقل وديمقراطي.
وشدد مجلس الأمن على أهمية دور الأمم المتحدة في دعم الانتقال السياسي بقيادة وملكية سورية، وأكد دعمه لجهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة في هذا الشأن.

[3]
البرلمان يطلب التحقيق في زيارة مسؤولين عراقيين لإسرائيل - أخبار صحيفة الرؤية
https://www.alroeya.com/60-0/2029893-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84

[4]
العلوية الأناضولية - ويكيبيديا
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A7%D8%B6%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9

بعد وفاة النبي محمد، نشأ خلاف حول خليفته الشرعي. انقسم المجتمع الإسلامي إلى السنة والشيعة. في الوقت نفسه، تم تسمية الأشخاص الذين وقفوا مع علي باسم العلويين. لذلك، يستخدم بعض المؤلفين المذهب الشيعي بشكل مترادف مع العلوية. ومع ذلك، فالعلويون ليسوا شيعة جعفرية اثنى عشرية، وعلى الرغم من أنهم يشتركون في بعض المعتقدات الشائعة مع الشيعة الإثني عشرية، إلا أن طقوسهم وممارساتهم تختلف تمامًا عن الشيعة. وهكذا فإن العلوية تشتمل على معتقدات تركية كانت موجودة خلال القرن الرابع عشر والتي اختلطت مع بعض معتقدات الشيعة والمعتقدات الصوفية التي تبنتها بعض القبائل التركية، على غرار وجهة النظر الصوفية التي كانت لدى الصفويين الأوائل، وفي وقت لاحق امتزجت مع السنة.
بعض الاختلافات التي تميز العلويون عن باقي المذاهب الإسلامية هي استخدام بيوت الجمع بدلاً من المساجد؛ ومراسم العبادة التي تتميز بالموسيقى والرقص، ويشارك بها كل من الرجال والنساء؛ عدم الالتزام بالصلوات الخمس، أو رمضان، ولا الحج (معتبرين أن الحج الحقيقي هو حج داخلي). وإن كان البعض منهم يقوم بتأدية الحج إلى مكة . العلويون لديهم بعض الصلات مع الشيعة الاثني عشرية (مثل: أهمية أهل البيت، ويوم عاشوراء، وإحياء محرم، وذكرى كربلاء)، ولكن لا يتبعون تقليد المرجعيات الدينية. وتنشأ بعض ممارسات العلوية الاناضولية من العناصر الصوفية البكتاشية.

[5]
جريدة الغد 16 اذار 2025
صحيفة بيلد: ألمانيا تبحث سراً مع الشرع إعادة اللاجئين السوريين...
https://alghad.com/Section-224/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%84%D8%AF-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%B3%D8%B1%D8%A7-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86-1973956#:~:text=%D9%83%D8%B4%D9%81%D8%AA%20%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9%20%22%D8%A8%D9%8A%D9%84%D8%AF%22%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9%20%D8%A3%D9%86%20%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9,%22%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9%20%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9%22%20%D8%AF%D9%88%D9%86%20%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%A7%D9%86%20%D9%88%D8%B6%D8%B9%D9%87%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86%D9%8A%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7.



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-1
- اذار بين عبدي وبارزاني!
- الجولاني يخلع قناع الشرع, امام الجبن الفارسي والعربدة الإسرا ...
- من وحدة الساحات الى تقسيم الساحات والبلدان!
- صعود اليسار الالماني
- الحزب النازي وحزب البديل والدور الأمريكي!
- تلوث البيئة الخطير جدا في العراق بعد عام 2003
- الدولة والثورة بين لينين وبريمر وخامنائي!!
- استهتار تشريعي وتخبط قضائي وانبطاح اطاري!
- الحتمية التاريخية للماركسية وللمذهب الشيعي ...الى اين وصلت!
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- 21 علامة بارزة لحكم الاطار!
- وعاظ السلاطين ووعاظ السياسيين!- ازمة قانون العفو انموذجا!
- بعد تصفير السجون من الفاسدين والخاطفين والإرهابيين, يتم القب ...
- تحذيرات الرؤساء الامريكان وبعضاً من المؤشرات التي تحتم عزل ا ...
- التلوث البيئي الخطير المتعمد في العراق و7 مؤشرات دولية عامة ...
- شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-3


المزيد.....




- الإنجيليون تيار -الولادة الثانية- في الكنيسة البروتستانتية
- الكويت..اكتشاف بئر أثرية تنضح بالمياه تعود لفترة ما قبل الإس ...
- 760 وحدة استيطانية ومعهد ديني يهودي.. التفكجي لـ-القدس-: بلد ...
- -جائزة ترضية-.. -واشنطن بوست- تعلق على صورة البابا فرانسيس ف ...
- الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس أثناء فترة علاجه في ال ...
- مصر.. الإفتاء تكشف عن الحد الأدنى لزكاة الفطر
- الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس منذ أكثر من شهر (صورة) ...
- “رعــب وخــوف طــول اليــوم“ مسلسل الجنة الحلقة الاخيره 16 ف ...
- اليوم الـ16 لرمضان.. 70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في ...
- الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرانسيس بعد العلاج


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الزلزال السوري واثره على العراق والمنطقة والعالم-2