تأملات من المحادثات مع الله (5)

نيل دونالد والش

الحوار المتمدن-العدد: 8283 - 2025 / 3 / 16 - 23:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1 مايو
الغرض من العلاقة ليس أن يكون لديك شخص آخر قد يكملك؛ ولكن أن يكون لديك شخص آخر قد تشاركه كمالك.
ص. 123
2 مايو
لن يكون عالمك في حالته الحالية لو أنك استمعت ببساطة إلى تجربتك. نتيجة عدم استماعك لتجربتك هي أنك تستمر في عيشها مرارًا وتكرارًا.
ص. 5
3 مايو
إذا كنت تعتقد أنك على حق في كل شيء، فمن الذي يحتاج إلى التحدث مع الله؟
ص. 7
4 مايو
لماذا لا تعترف بالحقيقة ببساطة عندما تسمعها، وتتحرك نحوها؟
ص. 119
5 مايو
ستأتي رسائلي في مائة شكل، في ألف لحظة، عبر مليون سنة. لا يمكنك تفويتها إذا كنت تستمع حقًا. لا يمكنك تجاهلها بمجرد سماعها حقًا.
ص. 6
6 مايو
هناك هدف إلهي وراء كل شيء، وبالتالي حضور إلهي في كل شيء.
ص. 60
7 مايو
بعض الناس لا يحبون أن يستيقظوا. معظمهم لا يفعلون ذلك. معظمهم يفضلون النوم.
ص. 191
8 مايو
لا يمكنك أن تخطئ. انها ليست جزءا من الخطة. لا توجد طريقة لعدم الوصول إلى حيث أنت ذاهب. ليس هناك طريقة لتفويت وجهتك. إذا كان الله هو هدفك، فأنت محظوظ، لأن الله كبير جدًا، ولا يمكنك أن تفوته.
ص. 88
9 مايو
لذلك، لا تدينوا كل ما تسمونه سيئًا في العالم. بدلًا من ذلك، اسأل نفسك، ما الذي حكمت عليه بالسوء، وما الذي ترغب في فعله لتغييره، إذا كان هناك أي شيء.
ص 32
10 مايو
إذا كنت مساويا لله، فهذا يعني أنه لن يحدث لك أي شيء، وكل الأشياء مخلوقة بواسطتك. لا يمكن أن يكون هناك المزيد من الضحايا ولا مزيد من الأشرار، فقط نتائج تفكيرك حول شيء ما.
ص. 75
11 مايو
إرادتك لك هي إرادة الله لك.
ص. l3
12 مايو
كل ظرف هو هدية، وفي كل تجربة يوجد كنز مخفي.
ص. 33
13 مايو
الحب هو الحقيقة المطلقة. هو الوحيد. الكل. الشعور بالحب هو تجربتك مع الله.
ص 56
14 مايو
هل تريد أن تنطلق حياتك حقًا؟ قم بتغيير فكرتك حول هذا الموضوع. فكر، وتكلم، وتصرف كالإله الذي أنت عليه.
ص. 76
15 مايو
استمع لي في حقيقة روحك. استمع لي في مشاعر قلبك. استمع لي في هدوء عقلك.
ص. 210
16 مايو
حسنًا، إذا كان الله لا يستطيع أن يلهمك، فمن يستطيع أن يلهمك في الجحيم؟
ص. 88
17 مايو
لم أقم أبدًا بتحديد "صواب" أو "خطأ"، أو "افعل" أو "لا تفعل". إن القيام بذلك يعني تجريدك تمامًا من أعظم هدية لديك - وهي فرصة القيام بما يحلو لك، وتجربة نتائج ذلك.
ص. 39
18 مايو
نحن لا نجرؤ على حل جميع المشاكل، وإلا فلن يتبقى لنا شيء لنفعله.
ص. 48
19 مايو
اذهب أولاً إلى أسمى أفكارك عن نفسك. تخيل أنك ستكون إذا عشت هذه الفكرة كل يوم.
ص. 77
20 مايو
لا تحكموا ولا تدينوا، لأنكم لا تعلمون لماذا يحدث شيء ما، ولا إلى أي نهاية.
ص. 38
21 مايو
عمل الروح هو إيقاظ نفسك. عمل الله هو إيقاظ الجميع.
ص. 142
22 مايو
إذا اخترت التطور – تطور روحك – فلن تنتج ذلك من خلال أنشطة جسدك.
ص. 170
23 مايو
بحق السماء، لا تدمروا البراءة واللذة الجنسية ونقاء المتعة بإساءة استخدام الجنس. لا تستخدمه للسلطة أو لغرض خفي؛ لإرضاء الأنا أو الهيمنة؛ أو أي غرض آخر غير أنقى فرح وأعلى نشوة، معطاة ومشتركة – وهو الحب.
ص. 206
24 مايو
أنت خالق واقعك، ولا يمكن للحياة أن تظهر لك طريقة أخرى غير الطريقة التي تعتقد أنها ستظهر بها.
ص. 52
25 مايو
لا يوجد شيء لا يمكنك أن تكونه. لا يوجد شيء لا يمكنك القيام به. لا يوجد شيء لا يمكنك الحصول عليه. ما هو النوع الآخر من الوعد الذي ستطلب من الله أن يقدمه لك؟ هل تصدقني إذا وعدتك بأقل من ذلك؟
ص. 44
26 مايو
عندما تختار راعي العمل والحب، فسوف تفعل أكثر من البقاء على قيد الحياة، ثم ستفعل أكثر من الفوز، ثم ستفعل أكثر من النجاح. عندها سوف تختبر المجد الكامل لمن أنت حقًا، ومن يمكنك أن تكون.
ص 19
27 مايو
افعل لي معروفًا ولا تحاول أن تحتويني. بالمناسبة، افعل لنفسك نفس المعروف.
ص. 88
28 مايو
لقد أتيت إلى هنا لوضع خطة فردية لخلاصك. لكن الخلاص لا يعني إنقاذ نفسك من فخاخ إبليس. لا يوجد شيء اسمه الشيطان، والجحيم غير موجود. أنت تنقذ نفسك من نسيان عدم الإدراك.
ص. 51
29 مايو
لقد تنجّس كل واحد من رسلي. وبعيدًا عن اكتساب المجد، لم يكتسبوا شيئًا سوى وجع القلب. هل أنت على استعداد؟ هل يتألم قلبك لتقول الحقيقة عني؟
ص 145
30 مايو
لقد أعطيت كل جزء من الأجزاء التي لا تعد ولا تحصى مني (لجميع أطفالي الروحيين) نفس القوة على الخلق التي أملكها ككل.
ص. 25
31 مايو
إنها طبيعتك الأولى أن تكون محبًا دون قيد أو شرط. إنها طبيعتك الثانية أن تختار التعبير عن طبيعتك الأولى، طبيعتك الحقيقية، بوعي.
ص 78

#نيل_دونالد_والش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات