أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عادل صوما - تَجَاهَل العلم ليقوى إيمانك















المزيد.....


تَجَاهَل العلم ليقوى إيمانك


عادل صوما

الحوار المتمدن-العدد: 8282 - 2025 / 3 / 15 - 22:47
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أعيش في الولايات المتحدة الأميركية حيث الثقافات والمجتمعات والأقليات تجاور وتتعايش مع بعضها بعضاً، وما زلت أذكر أول مرة ذهبت فيها إلى مجمع تجاري كبير، حين سيطرت عليَّ الدهشة، ليس بسبب مساحة المكان، لكن بسبب وجود محل المسلم الإيراني الذي يجاور محل اليهودي، وفي المكان نفسه ترى محلاً يملكه صيني أو فيتنامي، وعلى بعد أمتار تجد محلاً يقدم الطهام اللاتيني، مع عدم نسيان أن المحلات التي يملكها مسلمون كانت تبيع مختلف أنواع الخمور خصوصاً العرق والنبيذ الإيراني (الشيرازي الذي يُصنّع للتصدير) واللبناني، ثم توقفوا بعد وصول عمائم صحوة الشكليات إلى الولايات المتحدة.
وفي ما بعد اكتشفتُ الأمر نفسه في المدارس الحكومية والخاصة والكاثوليكية، حيث يجلس الطالب اللاديني مع البروتستانتي بجوار الكاثوليكي بجانب المسلم في الفصل نفسه مع اليهودي.
فرضت خلفية بيئتي الثقافية اللبنانية التي هاجرت منها سؤالا عليَّ هو: لماذا تتعايش الثقافات المختلفة هنا، وتتقاتل أو على الأقل تتنافر في الشرق الأوسط؟ لابد من ثمة قيمة ما موجودة في الولايات المتحدة، ليست موجودة في دول الشرق الأوسط. وبمرور الأيام أدركت أن القوة التي تجعلهم يتجاورون بسلام، هي عظمة الدولة اللادينية والعَلمانية في أميركا.
ما أعنيه هو أن الدستور العَلماني لا يحتوي على بند يصرّح بدين الدولة الرسمي، أو الرئيس، أو جعل أي شريعة مصدر تشريع.
طوال سنوات حياتي في الولايات المتحدة تردد سؤال على عقلي سنوياً سرعان ما نسيته، ثم تذكرته مرة ثانية مع قدوم شهر رمضان: لماذا تصوم كل الثقافات وأديانها في أميركا والغرب عموماً بهدوء وصمت، بينما يحيط بشهر رمضان ضجة مفتعلة مدفوعة الأجر أحياناً، بدءاً من إفطار العلاقات العامة السنوي في رمضان بالبيت الأبيض، مروراً بمذكرات المدراء بحلول شهر رمضان، حتى المسلمين المتأففين من تناول الآخرين للطعام سواء بين الموظفين أو الطلاب او الأطقم الطبية (المسلمون يشكلون 1.34% من سكان أميركا) بينما لا يحدث الأمر نفسه مع صيام المسيحيين وهم الأكثرية، أو صيام الأسيويين وهم الأكثرية الثانية في الولايات المتحدة.
كما ذُكر في الأخبار طوال السنين الماضية عن حوادث طعن في أوروبا مارسها شباب مسلمون ضد مسيحيين لا يصومون رمضان ويأكلون علانية في الشارع، وتنمّر على فتيات غير مسلمات لا يرتدين الحجاب!
ناهيك عن الاعلام الدولي المترجم للعربية الذي ينشر المعلومات الرمضانية نفسها تقريباً كل رمضان، وكأن الصيام اختراعاً إسلامياً، لم يعرفه أحدٌ من قبل، رغم أن الصيام معروف قبل الأدبيات الإبراهيمية، التي اقتبست أدبيتها الأخيرة صيام رمضان وطقوس الحج وموسمه وغيرهما كما هي من عرب جاهلية (كما يُقال) شبه الجزيرة، ولم تخترع أي طقس جديد، حتى الصلاة على الميت بدون سجود كانت تمارسه طائفة الصابئة!
من المعلومات التي نشرها الاعلام هذه السنة، وفيها لامعقوليات علمية وطبية ورياضية وحتى تاريخية بمناسبة شهر رمضان، اخترت لكم هذه المقاطع للتأمل العقلي ليس إلاّ.
الدماغ والصيام
ورد في إحدى المواقع العربية على الأنترنت في زاويتها الطبية، أن تأثير الصيام على الدماغ إيجابي، وأبرز ايجابياته هو أن الصيام يُدخل الدماغ في حالة التغذية الكيتونية وفيها يعتمد الدماغ على الكيتون كمصدر للطاقة، ما يعزز التركيز ويحسن الأداء العقلي بشكل كبير، وبالتالي السلوك العام ونشاط الإنسان.
إذا كان الأمر علمياً كذلك، لماذا تُقلّص الدول ذات الأغلبية المسلمة ساعات العمل في رمضان؟ ولماذا يشكو الصائمون بينما هم في أفضل حالاتهم كما يقول العلم؟
العلم والموروث
بعض الدعاة أصحاب العمائم أو المتنكرين في الزي الأوروبي، ربحوا الملايين مما أطلقوا عليه "الطب النبوي"، وهي مجرد خدعة لغوية يجب أن تُقال هكذا: "الطب في عصر النبي"، فالرجل لم يكن طبيباً، وما كان يمارسه واتُخذ كسُنّة من بعده كان سائداً في عصره ويعرفه كل الناس.
لكن من أجل الدفاع عن الموروث لتحجيم عمل العقل، نجد في المرويات الرمضانية في عصرنا: "تنُاول التمر قبل الإفطار يرفع الانسولين لكنه يعد مصدراً طبيعياً للطاقة، ويمنح الجسم السكر في الدم مثل الغلوكوز والسكروز والفركتوز، ما يجعله مثالياً لتعويض الطاقة بعد يوم طويل من الصيام.
ومن يعانون مرض السكري عليهم وضع التمر في اللبن مع المكسرات لأن البروتين والدهون الصحية تساعد في تقليل امتصاص السكر الموجود في التمر".
وفي الموقع نفسه تقرأ بعد أيام رأي لخبيرة تغذية: "الخطأ الذي يقع فيه غالبية الصائمين هم أنهم يبدأوون الإفطار بتناول ما بين 3-5 حبات من التمر، ثم يشربون العصائر الرمضانية التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، ما يجعل الوزن يزيد، ونسبة السكر في الدم ترتفع".
الصيام والتوحد
لم أقرأ أي بحث علمي يفيد بوجود علاقة إيجابية أو سلبية بين الصيام ومرض التوّحد، لكنني قرأت في وكالة أنباء عريقة مترجمة للعربية كلاماً قاله طبيب (في العشرين من عمره) عن التوّحد، ومما قاله: "شعرت أن الصيام يقلل من أعراض التوّحد لديَّ مثل العزلة الاجتماعية والتوتر، كما يعزز قدرتي على تكوين الجمل والكلمات والتركيز، وأشعر أن عقلي يعمل بشكل أفضل وأسرع".
ما قرأته عن مرض التوحد في الدوريات العلمية يضع علامتّي استفهام كبيرتيّن على ما قاله طبيب عمره عشرين سنة، أولهما أن عدم القدرة على انتاج جملة وربط الكلمات يعني أن المتوِّحد في حالة عقلية متدنية لا تسمح له بدراسة الطب. وعلامة الاستفهام الثانية على تورط وكالة أنباء عريقة أنشئت منذ أكثر من مئة سنة، بكلام غير علمي عن الصيام ومرض التوّحد، حتى لو كان بعض مالكي أسهم نسختها العربية مسلمين.
صناعة ربوتات
الصيام حالة روحانية يمارسها أفراد طواعية ولديهم شفافية واتجاه روحاني متميزاً، أو أفراد يريدون الارتقاء ببشريتهم، وليس مناسبة سنوية لصناعة ربوتات انسانية، ويمارسها أفراد خوفاً من إزدراء المجتمع لهم، أو طمعاً بمكافأة من الله.
بناء على ذلك، ما علاقة الأطفال بالصيام؟ لماذا نقرأ مداخلات وتفسيرات وفتاوى حول مَنْ هم الأطفال الذين يُنصح بألاّ يصوموا شهر رمضان، وكيف يمكن للطفل الصيام بدون أن يشعر بالجوع والعطش.
الدجل الطقوسي والعلمي واضحيّن تماماً، فالأطفال لا يُفترض أن يصوموا، ناهيك عن استحالة تدريب رجل بالغ لكي لا يشعر بالجوع والعطش أثناء الصيام، إلا إذا كان راهباً بوذياً يصوم طواعية وزهداً وليس نفاقاً أو خوفاً، فماذا نقول عن تدريب طفل؟!
من المؤكد أنني لا أتحدث عن الطفل المقصود في تعريف القانون الدولي الذي عمره تحت 18 سنة، بل الطفل المسلم الذي يصوم وعمره سبع أو ثماني سنوات.
سياسة X سياسة
كان العرب قبل الدعوة المحمدية يعطون لشهر رمضان قيمة أخلاقية، لدرجة تحريم القتال فيه.
بعد 1445 سنة من الدعوة منع الحوثيون آلاف اليمنيين من أداء صلاة التراويح في عدد من المحافظات الخاضعة لسيطرتهم، وأُغلقوا المساجد بمبررات مختلفة، كما قامت قوات الرئيس السوري الموقت أبو محمد الجولاني بسبع وأربعين مجزرة ضد العلويين حتى اليوم، علماً بأن الدستور السوري الجديد ينص على أن الإسلام هو الدين الرسمي والرئيس يجب أن يكون مسلماً.
كرة القدم
المرجح أن لاعبي البرازيل هم أول من رشموا علامة الصليب عند خروجهم من الملعب بعد المباراة، وهم منتصرون أو مهزومون، وهؤلاء اللاعبون الكاثوليك اشتركوا في مباريات ومنها بطولات كأس العالم وهم صائمون بدون أي ضجة أو مظلومية، كما كان اللاعبون المسلمون يلعبون منذ خمسين سنة وهم صائمون، ولم يكن أحد المشاهدين في الاستاد يعلم من هو صائم أو مفطر، لكن ما يحدث اليوم في أنحاء العالم بعد "صحوة الشكليات" يلفت النظر.
منع اتحاد كرة القدم الفرنسي اللاعبين المسلمين من الصيام في رمضان أثناء التدريب واللعب مع المنتخب الوطني، لأسباب معروفة لمتابعي مشاكلهم واستفزازاتهم، ما أثار ضده الاتهام بالتمييز، ودافع رئيس الاتحاد عن قراره بالقول ان هذا هو الإطار العام لمن يريد اللعب دولياً في المنتخب القومي الفرنسي.
في الوقت نفسه تقريباً قرر اتحاد كرة القدم البريطاني، إيقاف مباريات كأس الاتحاد للسماح للاعبين المسلمين بالصيام والتمتع بالإفطار!
الامران يوضحان تماماً الضجة المصاحبة لطقوسيات وشكليات شهر رمضان وليس أخلاقياته أو روحانياته (الجاهلية)، وتجاهل صيام الأديان الأخرى.
روحانية الصيام
إذا كان الصيام مجرد الامتناع عن تناول الطعام فقط، فهذه حمية غذائية لا أكثر أو أقل، ومن المؤكد لزوم إعادة النظر في حمية غذائية لا ترقى للعبادة الحقيقية، بل هدفها النفاق الاجتماعي، الذي يتمثل في سؤال المسلم للآخر: هل أنت صائم؟
السؤال يُسأل حتى لمريض السكري الذي يجيب نفاقاً أو خوفاً من وزر الإفطار: نعم، فيكبّر السائل ويحمد الله.
سجلت دائر المرور في السعودية نسبة أعلى في الحوادث قبل وقت الإفطار، لذلك سيّرت الدائرة دوريات تمنح السائقين المسرعين إفطارا مجانياً منذ سنوات، كما سجلت مختلف المصالح الأمنية في الجزائر حصيلة حوادث مرورية ثقيلة، خلال الأيام الأولى من شهر رمضان الحالي، وقع أغلبها في الدقائق الأخيرة التي سبقت موعد الإفطار، ما جعل المختصين يدقون ناقوس الخطر حول هذه السلوكيات التي تضاعفت هذه السنة.
لماذا يسرعون بينما يقولون نفاقاً "اللهم لك صمتُ وعلى رزقك أفطرتُ؟"
الدجل العلمي
لا شك في وجود باحثين وعلماء (غير معممين) يتربحون من ميزانيات مالية هائلة لإثبات مصداقية أساطير الأديان، وقد شاهدتُ برنامجاً وثائقياً على قناة ذات اسم كبير، يدّعي العثور على عربة حربية مصرية قديمة في نويبع في سيناء داخل أعماق الرمال في البحر، ما يثبت، حسب زعم الوثائقية، عبور فرعون الأسطوري للبحر الأحمر وغرقه مع جيشه.
ذلك الحادث الذي يستحيل تجاهله غير مكتوب في كل تاريخ مصر القديمة! لم يعبر أي فرعون البحر الأحمر ولم يغرق أي جيش. والعثور على عربة واحدة حربية منطقياً لا يؤكد عبور جيش وقائده لمطاردة يهود فارين من مصر. والسؤال الأهم منطقياً وتاريخياً: كيف يهرب اليهود من حاكم مصر إلى أرض كنعان بينما هذه الأرض كانت تحت حكمه في ذلك الوقت؟! هل هربوا من حكمه في مصر إلى حكمه في أرض كنعان؟!
تزامناً مع شهر رمضان هذه السنة، أكدت مجموعة من العلماء الدوليين (غير المعممين) أنهم توصلوا إلى أدلة تؤكد عثورهم على بقايا سفينة نوح التي أنقذت البشرية قبل أكثر من خمسة آلاف سنة من الطوفان الهائل الذي ضرب كوكب الأرض، والذي ورد ذكره في القرآن والكتب السماوية الأخرى.
بقايا هذه السفينة تم العثور عليها بمنطقة نائية في تركيا، ويجري العمل على تحويلها إلى مزار سياحي ليتمكن الناس من مختلف أنحاء العالم من رؤيتها.
طالما سمعنا عن الخبر نفسه وفي جبل أرارات نفسه، وقرأت بنفسي هذا الخبر على الأقل أربع مرات حتى ستينات عمري، ثم طوى تلك الأخبار النسيان، ولأن الناس ينسون تظهر سفن نوح أخرى كل فترة، مع تهليل المؤمنين بصدق الأدبيات الإبراهيمية أياً كانت!
علمياً، يستحيل نقل أزواج من حيوانات وطيور وزواحف الأرض كلها في سفينة قديمة كبيرة واحدة، أو حتى في حاملة طائرات حديثة.
حتى نجاح إجراء تجربة نقل كل أزواج حيوانات وطيور وزواحف كوكب الأرض بدون أن يأكوا بعضهم بعضاً على متن حاملة طائرات جيرالد فورد وهي الأكبر حتى اليوم لمدة شهور، أنا أقبل ما يقوله العلم، وليس العلماء المعممين أو غير المعممين الذين يتربحون ويعملون لإثبات مرويات أدبيات إبراهيمية منقولة عن أساطير قديمة.



#عادل_صوما (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التخدير الديني سلاح النظم القمعية
- رسائل تنتظر قرارات سياسية
- شجرة زيتون غنّت للمتوسط
- الردع دواء التنمّر والمزايدات
- معايدة المسيحيين في أعيادهم
- أحمد عدوية وازدواجية عصره
- عندما قال فريد الأطرش: مش قادر!
- الرعية الفاسدة تستحق الكاهن الضرير*
- معايير المحاكم الإلهية
- أسرى الأساطير وضحايا الواقع
- أمراض الأمة إياها
- أميركا تستعيد وعيها وهيبتها
- صباح في ذاكرة ثقافة البحر المتوسط
- التكاذب منهجهم والغيبيات واقعهم
- الدنيا لا تقع ولن تنتهي
- أسئلة للمؤمنين والذميين الجدد
- سياسة أو دين أو شعوذة
- فشل الدين كمنظومة سياسية
- عواقب تعامي الحكومات الغربية
- اليوبيل الماسي لفيلم -غَزَل البنات-


المزيد.....




- آسر ياسين يتحدث عن مي عز الدين في مسلسل -قلبي ومفتاحه-
- حميدتي: -الدعم السريع- لن يخرج من الخرطوم أو القصر الجمهوري ...
- صربيا.. الرئيس فوتشيتش يؤكد إصابة 56 شخصا خلال احتجاجات السب ...
- قتلى وجرحى في غارات جوية عنيفة استهدفت مواقع للحوثيين بالعاص ...
- للمرة الأولى بعد سقوط الأسد.. احتفالات في أنحاء سوريا بالذكر ...
- بينها كوبا وإيران واليمن وسوريا والسودان وليبيا.. واشنطن تدر ...
- ترامب يطلق سلسلة ضربات ويهدد الحوثيين بـ-جحيم لم يروه من قبل ...
- مصر.. جنوح مركب سياحي في نيل أسوان والسلطات تتحرك وتكشف السب ...
- لحظات رعب داخل مسجد برفح: مسيّرة إسرائيلية تطلق النار بكثافة ...
- ما الذي يحفز الحركة النشطة ضد روح الوحدة الأفريقية ولماذا تس ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عادل صوما - تَجَاهَل العلم ليقوى إيمانك