أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رأفت حجازي المصري - .وما زالت الحمير تنهق والكلاب تنبح والذئاب تعوى














المزيد.....


.وما زالت الحمير تنهق والكلاب تنبح والذئاب تعوى


رأفت حجازي المصري

الحوار المتمدن-العدد: 8282 - 2025 / 3 / 15 - 21:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بأموال النفظ واعلام خليجي يسيطر عليه مخابرات صهيونية وبإعلاميين متسلقين تمت السيطرة وتركيعهم عليهم بالمال والجنس فتنشر قنواتهم روح الانهزام والياس والاحساس بالذل والاهانة عبر نشر المجازر في فلسطين وسوريا ولبنان.
.في فلسطين اباد الكيان الصهيوني غزة و خسائر بشرية 200000 الف بين مفقود وشهيد ومصاب .. كل المباني دمرت فلا يوجد في غزة حجر على حجر.
غزة بلا مدرسة ولا مبنى ولا مستشفى علاجي ولا لقمة طعام وانتشرت الأوبئة الفتاكة وانتشرت التجارة المحرمة وورى على الهواء اشلاء الفلسطينيين تحت الأنقاض وبعضها تأكله الكلاب وتخرج علينا القناة الكذوبة الجهولة العميلة تقول انتصرت غزة إي كذب أي افتراء أي انتصار..........! ضاعت غزة وضاع الشباب ...وأين حمرتك يا خجل.

وأما سوريا أعدوا لها هذا السفاح الداعشى الجولانى والذي صنعته أمريكا في سجون العراق ودربوه في أقبيتهم وبعدها عاد إلى وطنه في عام 2011، بعد فترة خمس سنوات قضاها في معسكر اعتقال تديره الولايات المتحدة في العراق، كان ذلك بصفته مبعوثاً لمؤسس تنظيم الدولة (الدواعش) أبو بكر البغدادي. وصل الجولانى إلى سوريا حاملاً حقائبه مليئة بالنقود ومهمته نقل الجماعات الإرهابية من كل مكان وبمساعدة اردوغان تركيا لاحتلال سوريا بصفقة إيرانية روسيا أمريكيا تركية ليغنموا الوطن الجريح ويقسموا ثرواته ويطمسوا معالمه ويدمروا حضارته
ثم بدأت المجازروالابادة الجماعية ضد العلويين والاكراد والمسيحيين وقسمت إلي سنة وشيعة واكراد ودروز واحتلت إسرائيل معظم سوريا وبينها وبين دمشق العاصمة 25 ك فقط.

وأما في لبنان هؤلاء ايضاً أسقطوا حزب الله والذي كان حجراً في حلق إسرائيل والتي أصبحت تمرح في الجنوب وسيشعلونها فتنة طائفية ومذهبية لتقسم لبنا ن والتي كانت باريس الشرق.

وفى بلاد الحضارة والخلافة في العراق بعد تدمير جيشه وحضارته قد قسموها سنة وشيعة لتعيش إسرائيل فوق العرب والذين صاروا عبيدا لها وتعينهم من خلف الأبواب لقيادة العراق.

وفى مصر اغرقوها في الديون والذى أثقل المواطن وكسر ظهره واطلقوا عليها كلابهم وذئابهم وأذنابهم واذيالهم في قنوات العار والريال والدولار وبخبث يلمعون اعلاميين مصريين فشلة ليدمروا نفسية المواطن فيكره الوطن عندما يرى الفاسدين فوق الظهور والمجرمين والقتلة فوق تعلو الرقاب والمواطن البسيط يكاد لا يجد ما يسد الرمق ....هي خطة بعيدة المدى وقد تأتى ثمارها بعد فترة إلا أن أن وعى الدولة ومحاربة الفاسدين ومحاسبة المفسدين وتحجيم الاقزام الذين تعلقوا بلا رقيب ولا حسيب وبثقافة المواطن وبالشرفاء المخلصين.
لن تسقط مصر......... ولن يتحقق حلم الكيان الصهيوني وإقامة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات هم واهمون خدعهم عملائهم عباد المال والجنس


. لن تسقط مصر ........فكم عاشت أزمات ومحن إلا أنها محروسة، ومكرمة ولن يخذلها الله رغم أنها دائمًا ومستهدفة من حمير تنهق وكلاب تعوى وذئاب تعوى وجيشها الوحيد المتبقي في المنطقة قويا ً متماسكا ولأن شعبها شعب واحد بلا طائفية ولا عنصرية.
وبدعوة السيدة زينب الطاهرة رضى الله تعالى عنها وأرضاها. لما قتل احفاد معاوية العترة النبوية الطاهرة من ذرية رسول الله صلي الله عليه وآلة وسلم وذبحوهم في كربلاء وطردوهم وطاردوهم في كل مكان فذهبوا إلي مصر ولما رأت السيدة زينب رضى الله عنها هذا الاستقبال الهائل دعت لأهل مصر قائلة: «يا أهل مصر: نصرتمونا نصركم الله وآويتمونا آواكم الله، وأعنتمونا أعانكم الله، جعل الله لكم من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا» ....... وللحديث بقية



#رأفت_حجازي_المصري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم لن ينساها التاريخ ..........اغتيال واستشهاد وزير الثقا ...
- قمة عربية وقرارات هامة ..........خطة الشرق الأوسط الجديد فى ...
- وزير التعليم المصرى ......المواجهة ...إلي أين ؟
- نكسة إسرائيل...والطير الأبابيل ...وقصة الهدهد...! بقلم / رأف ...
- الغامضون والعملاء ......والجواسيس والشهداء في أحداث غزة
- كيف نجلب الفرح ؟وما علاج الكآبة ؟
- نحتاج إلي ثورة عقول وأخلاق
- استجواب قيادات حماس ....وعلي الهواء
- كشف المستور ..والفردوس المفقود
- وجاء عصر مسيلمة الكذاب
- اين اختفي القائد ؟ ولماذا أنتهي الزعيم ؟ ومن قتل الرئيس ؟... ...
- القطار إلي أين ....ومن يقوده ؟....ونهاية غامضة


المزيد.....




- السلطات الفرنسية تسمح لمؤسس تطبيق تلغرام بافيل دوروف بمغادرة ...
- سوريا.. مروحيات عسكرية تُلقي الزهور في ذكرى الثورة ضد الأسد ...
- تخفى بملابس نسائية.. القبض على -تيك توكر- شهير في مصر
- لأول مرة منذ الإطاحة بالأسد .. احتفالات بالذكرى 14 للثورة
- سوريا.. اندلاع حريق كبير في سيارات لنقل المحروقات بالقرب من ...
- ماكرون: قد نرسل قوات إلى أوكرانيا دون موافقة روسيا
- هل أصبحت سوريا ساحة حرب إسرائيلية تركية؟
- المتحدثة باسم لوكاشينكو تصف علاقته الشخصية ببوتين بـ -غير ال ...
- مظاهرة احتجاج في غرينلاند ضد مطامع ترامب
- مصر.. القبض على رجل أعمال مصر شهير محكوم عليه بالسجن 170 سنة ...


المزيد.....

- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رأفت حجازي المصري - .وما زالت الحمير تنهق والكلاب تنبح والذئاب تعوى