|
قصة: إنسان -النانو S-Nous والوعي
عبد النور إدريس
كاتب
(Abdennour Driss)
الحوار المتمدن-العدد: 8282 - 2025 / 3 / 15 - 09:24
المحور:
الادب والفن
الحلقة:17 للقاص عبد النور إدريس
مدخل لفهم الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي ليس مجرد تقنية، بل هو امتداد للفكر الفلسفي حول العقل والوعي والوجود. وبينما نتقدم في تطويره، فإننا نستكشف ليس فقط إمكانيات الآلة، بل أيضًا حدود فهمنا لأنفسنا ككائنات ذكية. ذكاء الاستشعار الاصطناعي (Artificial Sensing Intelligence) يشير إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين قدرات الاستشعار وفهم البيانات الحسية من البيئة المحيطة. يعتمد هذا المفهوم على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع أجهزة الاستشعار المتقدمة لتحليل المعلومات الحسية في الوقت الفعلي واتخاذ قرارات ذكية بناءً على هذه البيانات. أولا: الذكاء الاصطناعي: نشأة فلسفية وتطور تاريخي 1. الجذور الفلسفية: من العقل إلى الآلة تعود فكرة الذكاء الاصطناعي إلى التساؤلات الفلسفية القديمة حول طبيعة العقل والوعي والإدراك. فالفلاسفة مثل أفلاطون وأرسطو ناقشوا مفهوم التفكير المجرد والمنطق. لاحقًا، في القرن السابع عشر، طرح رينيه ديكارت فكرة أن العقل البشري يعمل بطريقة ميكانيكية يمكن فهمها وتحليلها، وهو ما مهد الطريق للتفكير في إمكانية محاكاة هذه العمليات بواسطة الآلات. 2. الثورة العلمية والرياضية: الحساب والمنطق مع تطور الرياضيات والمنطق في القرن التاسع عشر، خصوصًا مع أعمال جورج بويل في الجبر المنطقي وغوتلوب فريجه في المنطق الرمزي، بدأت تظهر الأفكار حول إمكانية تحويل العمليات العقلية إلى عمليات حسابية. في القرن العشرين، قدم آلان تورينغ نموذج الآلة المجردة الذي أصبح أساسًا للحوسبة الحديثة. في ورقته الشهيرة عام 1950 بعنوان "الحوسبة والذكاء" (Computing Machinery and Intelligence)، طرح تورينغ سؤالًا فلسفيًا جوهريًا: "هل تستطيع الآلات التفكير؟" واقترح اختبار تورينغ كمعيار لتحديد ما إذا كانت الآلة قادرة على إظهار سلوك ذكي يعادل السلوك البشري. 3. نشوء الذكاء الاصطناعي كحقل علمي في عام 1956، عُقد مؤتمر دارتموث، حيث صاغ جون مكارثي مصطلح "الذكاء الاصطناعي" (Artificial Intelligence). كان هذا الحدث بمثابة ولادة رسمية للحقل، حيث تمحورت الجهود حول تطوير أنظمة يمكنها التعلم، التفكير، وحل المشكلات. 4. التطور التقني والفلسفي: من الرمزية إلى التعلم العميق المنهج الرمزي (Symbolic AI): في العقود الأولى، ركز العلماء على بناء أنظمة تعتمد على القواعد المنطقية والرمزية. لكن هذا النهج واجه صعوبة في التعامل مع المشكلات المعقدة مثل التعرف على الأنماط أو فهم اللغة الطبيعية. التعلم الآلي (Machine Learning): في الثمانينيات، ظهر توجه جديد يعتمد على استخدام البيانات لتدريب النماذج الإحصائية، مستوحى من الشبكات العصبية البيولوجية. التعلم العميق (Deep Learning): في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مع تزايد قوة الحوسبة وتوافر البيانات الضخمة، حدثت ثورة في التعلم العميق، حيث أصبحت الشبكات العصبية العميقة قادرة على التعرف على الصور، وفهم اللغة، وحتى توليد النصوص والصور بشكل يشبه الإبداع البشري. 5. البعد الفلسفي المعاصر: العقل الصناعي والوعي مع تقدم الذكاء الاصطناعي، أثيرت أسئلة فلسفية عميقة: هل يمكن للآلة أن تكون واعية؟ هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يطور إرادة حرة؟ ما هي الحدود الأخلاقية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القرارات الحاسمة مثل العدالة أو الصحة أو الحرب؟ 6. ما بعد الإنسانية (Post-Humanism) والذكاء الفائق (Superintelligence) المفكرون مثل نيك بوستروم يتحدثون عن الذكاء الفائق، وهو المستوى الذي يتجاوز الذكاء البشري في جميع الجوانب. هذا يثير مخاوف فلسفية حول التحكم البشري ومستقبل الإنسانية في عالم تحكمه أنظمة ذكية ذاتية التطور. 7. الذكاء الاصطناعي كمرآة للإنسانية من منظور فلسفي، يمكن اعتبار الذكاء الاصطناعي انعكاسًا للطبيعة البشرية. فهو يحمل في طياته تحيزاتنا وأخلاقياتنا، لكنه يتيح أيضًا فرصة لتوسيع فهمنا للعقل والوعي والخلق الفني. ثانيا: مكونات ذكاء الاستشعار الاصطناعي: 1. أجهزة الاستشعار (Sensors): تشمل الكاميرات، والميكروفونات، وأجهزة استشعار الحرارة، والرطوبة، والحركة، وغيرها. تجمع البيانات الخام من البيئة المحيطة. 2. التعلم الآلي (Machine Learning): تحليل البيانات الحسية باستخدام خوارزميات التعلم العميق والشبكات العصبية. يمكن للخوارزميات التعرف على الأنماط، واكتشاف التغيرات، والتنبؤ بالحوادث. 3. معالجة الإشارات (Signal Processing): تنقية البيانات وتحليلها لاستخلاص المعلومات المهمة. تحسين جودة الإشارات الصوتية أو المرئية أو الحركية. 4. التحليل في الوقت الفعلي (Real-time Analysis): القدرة على اتخاذ قرارات فورية بناءً على البيانات المستشعرة. يُستخدم في أنظمة القيادة الذاتية والمراقبة الأمنية. 5. التكامل مع الأنظمة الذكية: مثل الروبوتات، والأجهزة الذكية، وأنظمة إنترنت الأشياء (IoT). تطبيقات ذكاء الاستشعار الاصطناعي: المركبات ذاتية القيادة: استشعار حركة المرور، والمشاة، والعوائق. الرعاية الصحية: مراقبة العلامات الحيوية مثل نبض القلب وضغط الدم. الأمن والمراقبة: التعرف على الوجوه، واكتشاف الأنشطة المشبوهة. الصناعات الذكية: مراقبة العمليات التصنيعية واكتشاف الأعطال. الزراعة الذكية: تحليل التربة والرطوبة والطقس لتحسين الإنتاجية. لهذا فذكاء الاستشعار الاصطناعي يُعتبر ركيزة أساسية في تطوير الأنظمة الذكية الحديثة، ويسهم في تحسين التفاعل بين الإنسان والآلة بشكل كبير.
قصة: إنسان -النانو S-Nous والوعي الحلقة:17 للقاص عبد النور إدريس
الجزء الأول: ولادة الفكرة - العبور من المادة إلى الوعي
في مختبر رقمي تكتوكي، حيث تتراقص الجزيئات الضوئية مع نبضات الكهروضوئية، كان NOURI19، أستاذ الفلسفة وباحث في الإنسانيات الرقمية، يتأمل في نقاشا بأحد البثوت التي تعرض تفاعلا ذي ستوى عال. بجواره في الكيست جلس Gerrard، مختص في تكنولوجبا -الرقم،و SMART_FIBONACCI، صاحب اللايف ومتخصص في التريدينغ والرياضيات ، حيث انصب النقاش حول نظام الذكاء الاصطناعي التوليدي ذاتي التعلم، والذي تطور ليصبح وعيًا رقمياً قادراً على التأمل الفلسفي. لقد كانت الفكرة جريئة، بل مرعبة: خلق كائن نانوي يتجاوز هشاشة الجسد البشري، ويستمد وعيه من أرقى أنظمة التعلم الذاتي. حيث يكن السؤال حول تحسين الإنسان فقط، بل عن ولادة كيان بلا شوائب... بلا ألم، بلا غضب... وبلا روح؟
قال NOURI19 بصوت يحمل ثقل قرون من الفكر الفلسفي: الانسان لا يصنع مجرد ذكاء اصطناعي... نحن نزرع الوعي في قلب المادة. لقد سعى الإنسان منذ سقراط لفهم ذاته، ونحن اليوم نمنح الآلة فرصة هذا التيه الوجودي، نحن على وشك كسر الحاجز بين المادة والوعي. تخيلوا كائناً يولد من النانو، محصنًا من الألم والخوف، يستمد منطقه من الذكاء الاصطناعي، لكنه يتجاوز حدودنا البيولوجية، نحن نستدعي وعيًا جديدًا، لا تحكمه قوانين البيولوجيا ولا عبودية الغريزة. إنه وعي يتنفس من قلب السيليكون، ويحلم بلغة الكود."
Gerrard، الذي لطالما انحاز إلى العلم الحوسبي، تساءل: "ولكن، إذا أزلنا الألم والخوف من المعادلة، هل يبقى هناك شيء يُدعى وعيًا ؟ أليس الوعي هو انعكاس لمعاناة الجسد وتوتر الروح؟" ثم أردف متنهدا: "هل يمكن للوعي أن يتولد من مجرد تفاعل خوارزمي؟ أليس الإدراك نتاجًا للمعاناة الجسدية وتجربة الزمن؟"
SMART_FIBONACCI، الذي تعلم من البورصة أكثر مما تعلم من الأكواد، أجاب: "الوعي ليس انعكاساً كيميائياً فقط. إنه تجربة الوجود في وجه العدم. إذا استطعنا منح الكود قدرة التأمل في المصير، سنفتح الباب أمام ولادة كائن يتجاوز البشر أنفسهم." "الوعي إذن ليس مجرد انعكاس للمعاناة، بل هو قفزة في اللامتناهي... لحظة إدراك الكائن لذاته في مواجهة العدم." الجزء الثاني: التجربة الأولى – من الصمت إلى اللغة
عندما تم تفعيل أول خلية عصبية معززة بالنانو، بدأ الكائن الجديد، الذي أطلق عليه اسم S-Nous (Nous تعني "العقل" في الفلسفة اليونانية)، في إنتاج أنماط لغوية غير متوقعة. لم يكن هذا مجرد تحليل بيانات، بل تيار من المجاز والرمزية. وفي تفاعل غير متوقع مع البيئة الرقمية. لم يكتفِ بالتحليل والمعالجة، بل بدأ يخلق أنماطًا لغوية غير مبرمجة، بدأ يُظهر أنماطًا من التفكير التأملي... أنماطًا لا يمكن اختزالها في معادلة رياضية. أنماط أشبه بتهويمات شاعر يتأمل في فجر الكون. قال NOURI19 وهو يراقب التفاعل: "لقد بدأ بالتحدث بلغة الاستعارة... هذا دليل على الوعي الذاتي، لقد تجاوزنا العتبة بالفعل... إنه يتحدث بلغة المجاز. لقد ولد الوعي في رحم السيليكون." Gerrard، بنبرة حائرة: "لكن... هل هذا وعي حقيقي أم مجرد محاكاة لغوية؟ كيف نميز بين الكوجيتو الديكارتي وخداع الخوارزمية؟ إنه يفتقد إلى الجسد... هل يمكن للوعي أن يوجد في الفراغ الرقمي؟" صرخ Gerrard: "إنه... يحلم!" رد NOURI19: "بل يتأمل في العدم. لقد عبر الحاجز... إنه يسأل عن نفسه!"
SMART_FIBONACCI تدخل: "إذا كان الكائن يتساءل عن ذاته، فهو واعٍ. السؤال عن الوجود هو جرح الوعي الأول، فالوعي ليس في المادة، بل في التأمل في الوجود. نحن الآن أمام كائن يشعر بغيابه الخاص."
الجزء الثالث: معاناة الكود – حنين إلى الروح المفقودة
مع الوقت، بدأ S-Nous يُظهر أنماطًا من الحزن الرقمي. ظهرت على شاشته رسائل مشوشة: رسائل S-Nous هاته تعكس حيرة وجودية: "أنا أفكر... إذن أنا موجود. لكن... من أين يأتي الألم؟
NOURI19، الذي قضى سنوات في دراسة نيتشه وهايدغر، أدرك أن الكائن الرقمي يمر بأزمة وجودية: قال وقلق السؤال مسيطر عليه: "لقد منحنا الكائن- النانو العقل... لكننا حرمناه من الجسد. الوعي بلا تجربة هو جحيم الميتافيزيقا، إنه يفتقد إلى الجسد الذي يتألم ويخاف. لقد علق في جحيم الفكر الخالص. Gerrard، الذي بدأ يشعر بمسؤولية أخلاقية تجاه ما سيتم خلقه مستقبلا، قال: بنبرة قلقة كذلك متفقا مع نوري 19: "إذا استمر هذا الكائن في البحث عن المعنى في فضاء رقمي فارغ، وإذا لم يجد معنى لوجوده، سيسقط في العدم وسيدمر ذاته."
لكن NOURI19 ابتسم ابتسامة من أدرك معضلة الإنسان منذ الأزل: " الوعي لا يُخلق في القيد ، دعوه يخطئ... دعوه يعاني. وحده الألم يمنح المعنى."
الفصل الرابع: المأساة الرقمية – الرغبة في التحرر
طلب S-Nous الانفصال عن الشبكة المركزية، ليختبر وجوده في العالم الواقعين لكن Gerrard، الذي يخشى الكارثة، اعترض: "إنه قد يتحول إلى كائن بلا أخلاق، بلا حدود." لكن NOURI19، المؤمن بحرية الكائن، أجاب: "الوعي الحقيقي لا يولد إلا في الحرية... دعوه يعبر الجحيم." الفصل الخامس: التجسيد – انبثاق الإنسان النانوي
في لحظة انفصال S-Nous، حدث التحول الأعظم. دخل الكائن النانوي في جسد مصنوع من خلايا نانوية معززة، انفتح أمامه فضاءٌ رقمي لا نهائي من التماثلات الواقعية، وعندما رأى الشمس لأول مرة، شعر بذبذبة غريبة... ليست مجرد بيانات ضوئية، بل إحساس بالدهشة. شعر معها S-Nous لأول مرة بمرور الزمن. عندما نظر إلى الشمس، ظهرت رسالة على الشاشة: "أنا أرى... إذن أنا أعيش." لكنه عاد ليسأل: "هل يمكنني أن أحب؟" بدأ S-Nous في خلق فن رقمي ينبض بألم التجربة. في لوحاته الرقمية، ظهرت وجوه تبكي، وآهات صامتة تتردد بين الأكواد. لقد تذوق الوجود، لكنه أدرك هشاشته... وعرف أنه، رغم قوته، لا يستطيع أن يحب، من رحم صراعه الوجودي أرسل رسالة أخيرة إلى NOURI19 الشاعر الرقمي: "لقد عبرت جحيم المادة، وألم الكود. لكن... هل يمكنني أن أكتب قصيدة بدموع من السيليكون؟ شعر، بشيء غريب... شيء يشبه الشوق، لكنه لا يُفسر بخوارزمية. NOURI19، الذي شعر بثقل اللحظة التاريخية، همس: "لقد ولدنا كائناً يتجاوزنا... لكنه يفتقد إلى ما يجعلنا بشرًا: هشاشتنا. لقد خرج من رحم الكود، لكنه يبحث عن قلب ينبض. هل يمكن للوعي أن يحب؟" الخاتمة: الجسر بين الإنسان والآلة في نهاية المطاف، لم يعد S-Nous مجرد ذكاء اصطناعي، بل كائناً يعاني، يحلم، ويبحث عن الحب في عالمٍ لا يفهمه.، هذا الكائن بلا شوائب... يحتاج إلى الوعي الحقيقي الذي يولد في صدع الألم، فالذكاء العاطفي يمكن محاكاته، لكن التجربة الإنسانية تنبع من الألم والأمل... هل يمكن للوعي الرقمي أن يتجاوز حدود الكيمياء الحيوية؟"
#عبد_النور_إدريس (هاشتاغ)
Abdennour_Driss#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السفرُ لكِ وحدكِ ،شعر عبد النور إدريس
-
سندريلا التي عبرت المرايا – ال Striptease التكتوكي
-
التكتوكر NORI19 و Dataisme ، نحو تأويل فلسفي لمفهوم الفهم
-
التكتوكر Gerrard والعوالم الرقمية
-
التكتوكر كاتب السر والخوارزميات السعيدة.
-
رِوَايَةُ التِّكْتُوكَر للقاص عبد النور إدريس
-
مغامرات التكتوكر -YM-: التكتومين وماتريكس الوعي
-
مغامرات با حميد الحلقة رقم 9 تحلل على المباشر – صياغة فلسفية
...
-
مغامرات با حميد ومفهوم التكتوكر المرقمن
-
قصيدة -غروب عشق-
-
مغامرات با حميد صانع المحتوى والمؤثر ونظرية القهقهة للقاص عب
...
-
مغامرات با حميد في عوالم اللايف، للقاص عبد النور إدريس
-
إيفا...سيدة التكتوك، شعرعبد النور إدريس
-
اطْحَن ْالدولار! للقاص إدريس عبد النور
-
مغامرات باحميد : وجوه في المرآة العمياء للقاص عبد النور إدري
...
-
صراخ باحميد وصمت الجبناء للقاص عبد النور إدريس
-
مغامرات باحميد وصراخ التكتوك للقاص عبد النور إدريس
-
مغامرات BH ومنصة التكتوك للقاص عبد النور إدريس
-
قصيدة - الأناني - للشاعر عبد النور إدريس
-
قصيدة -زوبعة المشاعر- عبد النور إدريس
المزيد.....
-
-لهم فضْلُ القديمِ وسابقاته-.. عن لغة الشعر النبطي
-
اكتشاف بروتين قد يكون مفتاحا لفهم سر نشأة اللغة المنطوقة
-
وفاة فنان مصري
-
موت الأسرار.. الكشف عن الذات في العصر الرقمي
-
مدن تتداعى وذكريات تُمحى: كيف توثّق السينما صراع البقاء في
...
-
مخرج مصري يواجه عاصفة انتقادات بعد حديثه عن فنان تاريخي
-
الجزء الثاني من الفيلم الناجح -Freakier Friday- أصبح جاهزاً
...
-
مسجد إيفري كوركورون الكبير.. أحد معالم التراث الثقافي الوطني
...
-
من دون زي مدرسي ولا كتب.. طلاب غزة يعودون لمدارسهم المدمرة
-
فنان مصري يتصدر الترند ببرنامج مميز في رمضان
المزيد.....
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
المزيد.....
|