أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اشرف السهلي - ماهي المسارات التي تحسم المعركة نهائيا ضد الفلول والانقلابيين والانفصاليين في سوريا؟















المزيد.....


ماهي المسارات التي تحسم المعركة نهائيا ضد الفلول والانقلابيين والانفصاليين في سوريا؟


اشرف السهلي

الحوار المتمدن-العدد: 8279 - 2025 / 3 / 12 - 07:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مثلت لحظات إحباط الانقلاب الذي حاولت فلول الأسد فعله ابتداء بهجماتها على دوريات وعناصر الأمن العام في اللاذقية يوم الأربعاء 6 آذار / مارس حدثا مفصليا فارقا في تاريخ سوريا، إذ إن هذه اللحظات في سوريا التي وقف فيها الشعب السوري نفسه وليس فقط الأمن العام ووزارة الدفاع دفاعا عن ثورته وعن دولته الجديدة الحرة غير مسبوقة في الوعي الجمعي السوري والعربي، حيث مثلت المظاهرات العارمة والوقفة الصارمة في وجه فلول الأسد وأذناب النظام الإيراني ومعهم الانفصاليون أذناب الاحتلال الإسرائيلي والإسرائيليون أنفسهم وضد كل المشاريع الهادفة لمنع نهوض سوريا ووأد الثورة السورية مثلت ردة فعل عظيمة فيها كثير من الدروس وكانت حاسمة لحماية مكتسبات الثورة والدفاع عن وحدة سوريا والسوريين  ودفع العملية العسكرية لتحقق نجاحها.

يشبه مشهد نزول الناس إلى الشوارع في كل المدن السورية دفاعا عن مكتسبات الثورة ورفضا لمحاولات الفلول والمشبوهين والانفصاليين الانقلاب عليها ويذكر باستنفار الشعب التركي في ليلة الانقلاب الفاشل، وهي بالفعل أشياء جديدة على العالم العربي ودروس جديدة من الوعي علمتها الثورة السورية للسوريين وتعلمه للشعوب المحيطة حاليا في كيفية إحباط ومواجهة أي ثورة مضادة أو أي محاولات لسرقة الثورة وإجهاضها والتصدي لمحاولات إعادة البلد إلى الوراء، وبطبيعة الحال تعتبر هذه المعركة وجودية بين السوريين من جهة وبين هذه الفئات ومن يغذيها من جهة أخرى، بل إن كثيرا من السوريين يرون أن هناك طائفتان فقط في البلد هما طائفة الأحرار أبناء الثورة من يريدون بلدا حرا عزيزا يعيش فيه الناس بكرامة ومساواة، وطائفة الأشرار والفلول والمجرمين الذين لايريدون الخير لسوريا ويريدون مواصلة ممارسة جريمة الأشد ضد الشعب السوري وضد البلد ككل.

بدأت هذه المعركة بالملاحقة والقضاء على فلول الأسد في الساحل السوري بشكل رئيسي وتسعى لمواصلة العمل حتى أقصى دراجته للقضاء عليهم ومن ثم تقديم من يتبقى منهم حيا للعدالة الانتقالية التي كانت يجب أن تأخذ مجراها منذ وقت، إذ إن حالة التسامح والتساهل السابقة كان مبالغا بها وفقا لكثيرين بل كان يجب أن يحدث ماحدث من عمليات حاسمة ضد الفلول منذ يوم التحرير، فهذا التساهل هو ماسمح للفلول بإعادة تنظيم أنفسهم وأن يشعروا بأنهم أمنوا العقاب وهو ماجعل من الضروي مقابلته بالحسم.

وأما مايتعلق بالمطالبات بحقوق مجموعات اثنية او اقليات بعينها وطمن خلال خطاب قادة الفلول والمدافعين عنهم فهو مايستخدمه قادة الفلول وأصحاب المشاريع الانفصالية لتبرير جرائمهم وموقفهم فيفترض ان ينهى ذلك بشكل معلن واضح من الاقليات والاثنيات بمرجعياتها ونخبها وان يستبدل به خطاب يؤكد الانضواء في مشروع الدولة دون اي اشتراطات أو مراهنات او اتكال على الفلول واصحاب المشاريع التخريبية بأن يشكلوا عنصر ضغط على الدولة الجديدة وان تتم بدلا عن ذلك صياغة المطالبات من داخل بيت الدولة وبالتفاعل مع الحالة السورية الجديدة وليس من خارجها أو من خلال اسلوب المراقبة الابتزازية والخطابات التي تحتمل التأويل وكأن من يقولها ضيف على البلد واهم من كل أهلها وليس جزءا منها، وألا يتم الأمر بالاشتراطات التي تسمح للفلول ومن يشغلها ولإسرائيل التوغل والتحرك مستغلين جميعا كل ذلك وحالة الضعف للدولة الناشئة وأعباء الحرب ومعها الفراغ والتعطيل بسبب أن البعض يظن انه اهم وافضل من اكثرية الشعب.

إن استكمال المعركة ضد الفلول والانقلابين والانفصاليين يجب أن يكون من خلال انهاء ظاهرة حمل السلاح خارج اطار الدولة تماما وتجريم كل من يحمل سلاحا أو يشكل فصيلا مسلحا وبأن تأخذ العملية الحالية أبعد مدى ممكن لها ضدهم على المستوى العسكري لتطهير البلد من الجريمة المنظمة والخارجين عن القانون، وتزامنا بتجريم كل من يحرض على قتل عناصر الامن والجيش ويبرر جرائم الفلول او يحمل خطابا يميل الى هذا الاتجاه وبتسريع مسار المحاكمات والعدالة الانتقالية لكل من ارتكب في السابق اي جريمة ضد الشعب السوري خلال الثورة ايا يكن نوعها (قتل او تحريض على القتل بجرائم الكترونية او ثقافية او اعلامية. الخ الخ) ومازال يواصل نهجه الاجرامي ان كان بالقول او الفعل.

كما تجدر الإشارة إلى أن من ينكر جرائم الفلول ضد المدنيين واستخدامهم المدنيين من ابناء مناطقهم دروعا بشرية يعد شريكا في ذلك، ومن يستنكر اي تجاوزات ضد المدنيين دون ان يسبقها و يستنكر جرائم الفلول ضد الامن العام السوري هو شريك بالجريمة ضد سوريا، فرفض التجاوزات والجرائم من بعض الفصائل التي ساندت الجيش والامن العام ضروري والدعزة لتنقية القوات المسلحة السورية من اي عناصر منفلتة او ارتكبت جرائم مهم وضروري ولكن يجب ان يقترن برفض الجرائم ضد الامن العام والتي كانت هجمات كبيرة ومنظمة ومحاولة انقلاب حقيقية في عدة نقاط من سوريا بالتنسيق بين الفلول المجرمة والانفصاليين ومشغليهم وهي الهجمة التي كانت سبب التصعيد والحملة الكبيرة من الأمن العام ووزارة الدفاع، ويفترض بمن ينتقد ان يكون لديه موقف سابق مدين ورافض ضد جرائم الاسد بحق السوريين حتى يتم تصديق نوايا من يتكلم ، واما من لم يكن موقفه اخلاقيا ولم ينكر جرائم الفلول ضد الامن العام ويشن حملته الان بنقد القوات السورية فقط فهو محرض وحاقد ويستخدم قضية المدنيين في الساخل لتبرير حقده ودعمه للفلول وتمزيق سوريا ومواصلة شعار "الاسد او نحرق البلد" فالحريص على دم اي سوري يجب ان يدين قتل كل السوريين والمدنيين وليس بعضهم.

كما يستكمل كل ذلك أيضا بتبيان أنه لايمكن أن يتم الحصول على اي حقوق للاقليات او حتى اي سوري من خلال ابتزاز اكثرية السوريين بالقبول بالحالات الانفصالية والاستعصائية التي تعطل الدولة كشرط للانضمام للدولة والتظاهر بالانتظار لاعطاء ضمانات والتذرع بالانتظار حتى تتشكل دولة قوية قبل القبول بالمشاركة فيها (وهو حال جزء من الجنوب السوري وشمال شرقي سوريا) فهذا اسمه تخريب وابتزاز ويجب التصدي له. وايضا لايتم تحصيل اي حقوق من خلال تخيير السوريين من قبل الفلول بين العفو التام دون شروط عن المجرمين (الساحل وحمص بشكل خاص) بدلا من اخضاعهم للمحاسبة والعدالة الانتقالية والعقاب _والعفو المطلوب منهم هو المقترن من قبل قيادات الفلول بربط مصير طائفة كاملة بعينها بمصير الفلول_ أو الذهاب بالجميع في سوريا للخيار الآخر وهو اجبار السوريين على الرضوخ للابتزاز واستمرار مسلسل الغدر والارهاب والجريمة المنظمة ضد المدنيين وضد الدولة  من قبل عصابات الفلول في حال عدم القبول بالعفو عن كل مجرمي الحرب، وهو مايؤدي في حال امتداده لضرب السلم الاهلي في البلد، وهذا ما تمت مواجهته بصرامة ومقابلته بحسم من الدولة حفاظا على سوريا وعلى الطوائف نفسها.

ويفترض ان يقابل ذلك ايضا بموقف حاسم غير رمادي من العقلاء والمشايخ والوجهاء في كل طائفة وجماعة، ويجب الا يراهن احد منهم في سوريا على مقارعة سلطة جديدة قوامها ان اريد مناقشة الامر بطريقة تشريحية هو من ابناء اكثرية السوريين، فتلك معركة خاسرة لكل سوريا ولكل من يريد دخولها ومن الافضل وبل تتمثل المصلحة الحقيقية التي يبنى عليها بلد حر متنوع في الانضواء من قبل الجميع ان كان  الاقليات او الاكثرية في مشروع الوطن و الدولة ودعمه والعمل على بنائها والمطالبة بالحقوق من داخل الدولة وليس من خارجها او بالاستعانة بالفلول والانفصاليين او باستخدامهم بطريقة غير مباشرة للابتزاز والضغط والرهان على اعتبارهم أداة لضمان تحسين ظروف وامتيازات اي جماعة في سوريا، بل يجب  الانضواء في الدولة كما كل واكثرية المواطنين بدلا من تلك المعارك والمراهنات الخائبة الخاسرة من البعض على هؤلاء وان يكون الامر مبنيا على رفع الغطاء والتبرؤ تماما من كل المحرمين والدعوة لمحاكمتهم اما الشعب السوري والقبول بالمساواة بين الجميع وان يكون النقد والمطالبات الانسانية المحقة ورفض الانتهاكات تأتي من داخل البيت السوري والدولة وليس من خارجها او بالتعالي عليها.

في هذه الجولة اتضح أن كل أصحاب المشاريع الأقلوية والانفصالية والتقسيمية في المنطقة ولاسيما إسرائيل وإيران ومن تحت أيديهم استنفروا سويا ضد سوريا وثورتها وشعبها في هذه المعركة الانقلابية باستخدام مرتزقاتهم الداخلية وفلولهم التي تحاول إرهاق الدولة الجديدة الوليدة عسكريا وأمنيا واستنزافها وترهيب الشعب السوري وابقاءه في حالة الخوف التي صنعتها عصابة الإرهاب والقتل المنظم التي كان يقودها نظام الاسد البائد، لكن في الواقع  اتضح أكثر أن الشعب كان لهم بالمرصاد وكان واعيا جدا، ومالم يتحقق بالبراميل والكيماوي والقتل تحت التعذيب في مسالخ الأسد يصعب تحققه باستخدام مجموعات إجرامية وفلول وانفصاليين باتوا اليوم مفككين وأضعف بكثير من سابق عهدهم، كما إن الشعب السوري الذي جرب أبشع صلوف القتل لم يعد يرهبه الأقل بشاعة ولا مجال لديه للعودة للوراء إطلاقا.

في المشهد السوري الحالي لا يوجد أوضح من استمرار التخادم الإيراني الإسرائيلي لضرب وزعزعة الاستقرار في سوريا وفصلها وعزلها عن محيطها العربي الإسلامي الذي هو الضامن والحماية الأساسية لكل السوريين بكل طوائفهم وإثنياتهم، وهذا التخادم المستمر منذ عقود والذي يشن هجماته الحالية تزامنا يهدف للعمل على منع وحدة سوريا وإبقائها ضعيفة وذلك باستخدام فلول الأسد الهارب الذين يجب ضربهم بقسوة في هذه المرة وهم من مختلف الطوائف ومعهم الانفصاليون وأتباع المشاريع الخارجية التقسيمية والانفصالية ممن يحركهم نتنياهو أو تدعمهم طهران، ولا يوجد أوضح من أن السلاح الأهم لضرب هذه المشاريع الخطيرة التي تريد وأد الثورة وسرقة سوريا من اهلها الذين استعادوها هو الوحدة بين كل السوريين في الميدان ودعم مشروع سوريا الجديدة الحرة ودولة القانون فهذه الوحدة والوعي والاصطفاف دفاعا عن الدولة هي المعايير الأساسية لإفشال كل ذلك.

ويجدر القول إن من يريد زعزعة الأمن والسلم الاهلي من داخل سوريا وضرب اي فرصة لقيام سوريا الحرة القوية التي يريدها شعبها بعد تحريرها من نظام الأسد سوف تكون عاقبته وخيمة و لا مكان له في سوريا إلا التحييد أو المحاكمة لانه مجرم في الاساس ومكانه الصحيح هو العدالة الانتقالية ولاسيما أن السوريين مازالوا في الميادين بمدنيهم ومقاتلهم ويريدون فعل ذلك.

من الضروري أيضا محاسبة من ارتكب اي انتهاكات حتى من عناصر الامن والجيش والفصائل المساندة ضد المدنيين في الساحل السوري، ولا بد من مراجعة شاملة وتحقيق مستقل في عملية ردع الفلول بالساحل لتوثيق التجاوزات ومعاقبة الجناة وتطهير أجهزة الجيش والامن والدولة منهم تماما لان اي جرائم وانتهاكات هي ليست من اخلاق الثورة والشعب السوري الذي خاض الثورة وتعرض لشتى صلوف القتل والاجرام وليست سمة من سمات دولته المنشودة، ومن الصعب التصديق ان من ارتكب جرما بحق مدني او طفل سوري ايا تكن طائفته كان في يوم ما مع الثورة التي قامت من اجل هؤلاء المدنيين الابرياء.

وبالتالي فهذه المعركة سوف تحسم لمصلحة سوريا الحرة ضمن ثلاثة مسارات، الاول هو استئصال الفلول والانفصاليين عسكريا لأنهم مرض خبيث في جسد سوريا وتفعيل العدالة الانتقالية ومحاسبة كل فلول المجرمين والمتجاوزين من القوات الحكومية و المحرضون إعلاميا ومعها تعزيز كل شيء سويا لفعل ذلك من خلال التسريع بمسودة الاعلان الدستوري واقرا قوانين الحريات بكل اشكالها وتنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار وكل مايؤسس ويمهد لعدالة انتقالية حقيقية، والمسار الثاني هو تحرير الأقليات وكل الجماعات والاثنينات السورية من هذه المجموعات المسلحة وفصل المسارات كليا بين الطوائف والفلول من خلال جهود تعاونية متبادلة من داخل الطوائف ووجهائها ومثقفيها ومشايخها ومن الدولة تفضي الى ذلك، واحدى هذه السبل هي عمليات الدمج بطريقة صحيحة للفصائل والادارات في الشمال الشرقي والجنوب وكذلك تكليف اشخاص ثقات من اهالي ووجهاء ومثقفي المناطق ضمن الدولة، فالأمر يحتاج إلى حلول ومبادرات ايضا على الارض وليس فقط حسما عسكريا فالضمانات والحلول ليست كلها عسكرية وهذا بطبيعة الحال يحتاج تدخلا من اهل المنطقة بان تكون هناك نخب منهم تستطيع التواصل والتوسط بين الدولة والفلول او حتى الانفصاليين لإنهاء حالة الاستعصاء بطريقتي الحل العسكري ضد الفلول والتفاوض والحل السياسي التفاوضي معا ووفقا لضامنين من ابناء سوريا في المناطق التي تتخذها هذه المجموعات معقلا او حاضنة او مخبأ لها.
والمسار الثالث هو وحدة الشعب السوري ووعيه وشعوره بانتمائه لوطنه الذي كان مسلوبا منه وبقاؤه في الشوارع والميادين دفاعا عن مكتسبات بلده وثورته والتمييز الواعي بين الوحدة ضد مل المخططات التي تستهدف وحدة سوريا وضرب هذه المجموعات وبين التحريض ضد طوائف بعينها، فهذه بلد خاضت ثورة قدمت مليون شهيد ومليون معتقل ومن أبنائها ملايين من المهجرين داخليا وخارجيا لم تعد تنطلي هذه المخططات والمؤامرات على معظمهم بعد كل هذه السنوات وبعد ان تذوقوا مرارا كثيرا أعقبه تنفس هواء الحرية والشعور بشيء من نشوة الانعتاق من بشار الكيماوي ووالده جزار حماة.



#اشرف_السهلي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهي المسارات التي تحسم المعركة نهائيا ضد الفلول والانقلابيي ...
- 4 مقاربات إعلامية خطيرة تزامنت مع التصعيد الإسرائيلي في جنوب ...
- فقاعة ترمب ونفاق نتنياهو.. فجوة ادعاء القوة وممارسة الضعف
- كلام ورسائل في مشاهد المجندات الإسرائيليات من غزة: حرب الروا ...
- تشريح موقف الجبهة الشعبية واليسار الفلسطيني من الثورة السوري ...
- عن مصداقية منظمات حقوق الإنسان


المزيد.....




- التضخم السنوي في مصر ينخفض.. وخبراء يوضحون الأسباب
- خامنئي يتهم ترامب بـ-الخداع- في دعواته للمفاوضات النووية
- السيسي يتحدث مع كبار العسكريين المصريين عن موقف القاهرة من أ ...
- موسكو: مصرون على معرفة نتائج اجتماع جدة
- سجال لبناني.. ما مصير سلاح حزب الله؟
- لماذا تجدد تبادل الاتهامات بين الرئاسة الفلسطينية وحركة حماس ...
- ترامب: سنستعيد ما سرقته دول أخرى من أمريكا
- تسلا تخسر 50 مليار دولار.. وترامب يظهر دعمه لماسك بشراء سيار ...
- البؤس الثقافي في المغرب: لماذا وما السبيل لتجاوزه؟
- غيراسيموف: القوات المسلحة الأوكرانية في كورسك محاصرة ومعزولة ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اشرف السهلي - ماهي المسارات التي تحسم المعركة نهائيا ضد الفلول والانقلابيين والانفصاليين في سوريا؟