أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - أحمد فاضل المعموري - حوار عراقي مع الناشط المدني أ. محمد ياسر الخياط















المزيد.....


حوار عراقي مع الناشط المدني أ. محمد ياسر الخياط


أحمد فاضل المعموري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 8277 - 2025 / 3 / 10 - 20:08
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


الغليان الشعبي والرفض من القوى المدنية نتيجة الازمات والاوضاع السيئة التي أنتجت هذه السياسات المتعاقبة والتي لم تخرج العراق من هذه الازمات المتفاقمة، نتيجة سوء التخطيط والتفرد بالقرارات التي اوصلت الشعب العراقي الى نهاية الطريق المسدود. أن الحراك المدني ومنذ عام 2011 كانت صرخات استغاثة وهي ضمير شعب وارادة أحرار. الثورات والانتفاضات ظهرت منذ فجر السلالات في مدينة أور وهي مدينة ابراهيم ع مدينة الايمان والخير ، فكانت صرخة النبي ابراهيم ع منبع الرسالة الخالدة في وجه الظلم وكانت رسالة التوحيد وكانت رؤية الحق تنبع من هذه المدينة الخالدة ، رجالات الحق احفاء السابقين هم من يرفضوا الخذلان والبقاء في صف الباطل . رجالات تشرين كانوا رمح العراق في صدر الفاسدين اعداء الوطن ورفضي الظلم واتباع العدالة .
الناشط المدني أ. محمد ياسر الخياط من مؤسسي حركة مستمرون الاحتجاجية ... فأهلا وسهلا معنا في هذا اللقاء التاريخي لتسجيل بعض الافكار التي تسود الشارع في ذي قاري وماهي مطالبه وكيف يمكن ان يساهم هذا الحراك والاحتجاجات في بلورة مسودة مطالب تعمم على الحكومة لانها تنبع من ضمير ومطالب حقة .
السؤال الاول: نشاطكم في المشاركة ودعم التظاهرات الاحتجاجية ، كان ولا يزال مستمر على مستوى التظاهر في مدينة الناصرية والعاصمة بغداد ؟ كيف تصف المشاركة في هذه الاحتجاجات وماذا سوف تكسبون جراء المشاركة .
ج س١: كانت البداية في ٢٥ شباط عام ٢٠١١ وفي ساحة التحرير تحديدا قبل أن تتوسع لساحات الاحتجاج الأخرى وكانت مشاركتنا بدوافع وطنية خالصة بعد أن وجدنا السلطة قد انحرفت كثيراً عن مسارها الحقيقي في توفير ابسط الخدمات للمواطن العراقي وبعد أن أصبح الفساد ظاهرة عامة في أغلب مفاصل السلطة إضافة إلى اقصاء وتهميش العناصر الوطنية وابعادهم عن مصدر القرار ٠ كنا مجموعة صغيرة في البداية حيث نتواجد تحت نصب الحرية في الساعة العاشرة من صباح كل يوم جمعة ٠ لم نكن نحمل هما شخصيا مطلقاً بل همنا بلدنا وشعبنا والقضاء على الفساد والمفسدين وهذا هو المحرك الأساس للاحتجاج٠
السؤال الثاني: تظاهرات تشرين الخالدة كانت حركة تصحيح في تاريخ العراق ما بعد الاحتلال الامريكي للعراق . كيف يمكن ان نصف هذه الحركة الاحتجاجية .
ج٠ س٢: التظاهرات لم تتوقف ما بعد شباط ٢٠١١ بل مرت بفترة هدوء نسبي بسبب القمع الوحشي واغتيال الشهيد هادي المهدي وهو شهيد الحركة الاحتجاجية الأولى إضافة إلى حملة الاعتقالات التي قامت بها السلطة ضد المتظاهرين حيث كنت ضمن المعتقلين في سجن مطار المثنى بتاريخ ١٥ / ٤ / ٢٠١١ ٠ بعد هذا التاريخ عملنا على تنظيم أنفسنا في تنسيقيات الحراك الشعبي في أغلب المحافظات العراقية والتي نتج عنها حركة مستمرون التي لي الشرف ان أكون من ضمن مؤسسيها٠ حين عقدنا عدة اجتماعات في مختلف المحافظات٠ وكانت عودتنا الأولى في ٣١ آب ٢٠١٣ تحت عنوان إلغاء تقاعد البرلمانين٠ وايضا تعرضنا هنا في الناصرية للقمع الوحشي والاعتقال٠ لم تنقطع التظاهرات في أغلب المدن الوسطى والجنوبية لحين انتفاضة تشرين التي كانت نتيجة حتمية لممارسات السلطة وتراكمات الفساد والفشل والظلم وايضا كان لي الشرف المشاركة فيها٠ وكانت إرادة المشاركين فيها لا توصف من أجل التغيير الجذري لمنظومة الفشل والفساد ٠ وهنا في الناصرية تم نصب السرادق والمخيم داخل ساحة الحبوبي أسوة ببقية المحافظات٠ الحقيقة أغلب الكتل والأحزاب وقفت ضد هذه الانتفاضة بما في ذلك الذين يدعون بدعمها وكانت مجزرة جسر الزيتون خير شاهد على ذلك
السؤال الثالث: قمع انتفاضة تشرين كانت واضحة ان هناك طرف ثالث وكانت وسائل الاعلام والسوشل ميديا تنقل عمليات القتل والابادة ولم يتحمل احد تبعات هذه المجازر التي ارتكبت بحق مواطنين عزل تتنافى مع اسس الديمقراطية والحريات المدنية والحكومة لم تخرج وتوضح او تتحمل مسؤوليتها وتقدم استقالتها ولكنها اتهمت طرف ثالث ؟ من هو الطرف الثالث الذي ارتكب مجازر القتل والابادة بحق المطالبين بحقوقهم .
ج٠ س٣: لم يكن هناك طرف ثالث مطلقاً٠ بل كانت السلطة وبعض قادة الكتل والأحزاب الذين حرضوا علناً ضد المتظاهرين من خلال وسائل الإعلام او بيانات علنية٠ جرة إذن٠ او من خلال اقتحام ساحات التظاهر بشكل علني كما هو الحال هنا في ساحة الحبوبي ٠ حيث اقتحمت مجاميع تابعة لكتلة سياسية ما ساحة الحبوبي وهي تحمل التواثي والسكاكين علنا وانا شاهد على ذلك ٠ في كل الأحوال السلطة تتحمل المسؤولية كاملة ٠ اعطيك مثال على ذلك ٠٠ ساحة الحبوبي لها ٤ مداخل ٠ هذه المداخل مسيطر عليها من قبل الأجهزة الأمنية لا نستطيع الدخول إليها بعد القيام بتفتيشنا بشكل دقيق وفي نفس الوقت هناك مجاميع تدخل باسلحتها علنا وتقوم بحرق الخيام والاعتداء على المتظاهرين لا بل حتى وضع العبوات الناسفة وهذا العمل تكرر عدة مرات ٠ السؤال هنا ٠٠ من سمح بذلك؟! وهل نستطيع القول بأن من قمع التظاهرات هو الطرف الثالث ٠ لا بكل تأكيد٠ اقول شيئاً خاصا بي ومن داخل ساحة الحبوبي ٠٠ تعرضت للتهديد علنا من كتلة مليشيا ٠ اقمت دعوى قضائية ضدهم ٠ وجدت المحقق تابع لهم وجاء لي ضمن الوفد المفاوض٠ ملاحظة ٠٠ ما أقوله مسنود بالدليل ٠٠ إذن الطرف الثالث اكذوبة للتغطية على القتلة المجرمين.
السؤال الرابع: الاحتجاجات ومنذ سنة 2011 وسنة 2013 وسنة 2019 كانت ايام مضطربة في حياة العراقيين ، والغليان الشعبي والقتل غير المبرر ولم تستطيع الحكومات التي تعاقبت على اصلاح ما تبقى من هدم المؤسسات العراقية نتيجة المحاصصة التي تم ادخالها من قبل المحتل . لماذا هذا التجاهل المستمر بحقوق الشعب العراقي في الحياة والعمل والانفتاح .
ج٠ س٤: الحكومات المتعاقبة هي نفسها ونفس الكتل والأحزاب ولم يتغير شيء سوى راس النظام وهذا ما جاء به الاحتلال ومن معه ٠٠ نظام محاصصتي مقيت والذي يشارك فيه ٠٠٠ شريك به ٠ نحن اصلا خرجنا ضده٠ وهذه الطبقة السياسية لا علاقة لها بمعاناة الشعب بل بمصالحها الشخصية والحزبية الضيقة والدليل هذا الفشل في كل مفاصل الحياة.

السؤال الخامس :ماهي مطالب المتظاهرين وهل تم ايصال مطالب المنتفضين لإصحاب القرار في الحكومة ام بقت مجرد امنيات لا يمكن تحقيقها .
ج٠ س٥: مطالب المتظاهرين واضحة ومعلنة منذ سنوات منها تغيير بعض المواد الدستورية التي تتعلق بتشكيل الحكومة وفق مبدأ المحاصصة الطائفية ٠ تعيين مفوضية مستقلة حقا ٠ نزع سلاح المليشيات وعدم السماح لها بالمشاركة في بالانتخابات حسب ما جاء في الدستور٠ إلغاء تقاعد البرلمانيين ٠ القضاء على الفساد وفق آليات محددة٠ تطبيق كامل للمادة ٣٨ للدستور التي تكفل الحريات الخاصة والعامة . الإشراف الأممي على الانتخابات وهناك مطالب مناطقية عديدة ٠
السؤال السادس : عند التجول في اسواق المدن نلاحظ هناك فتح مكاتب للأحزاب والدعاية الانتخابية المقبلة وهذا مخالف للقانون حيث ان فتح المكاتب الانتخابية والترويج للشخصيات التي يمكن ان تكون عامل سلبي في العزوف عن المشاركة نتيجة استغلال وخذلان اغلبية المواطنين من الدورات السابقة ولا فائدة من المشاركة في ظل الفساد والفاسدين .
ج٠س٦: طبعا نحن من المقاطعين للانتخابات واعلنا ذلك في بيان رسمي في ساحة الحبوبي في الناصرية وأمام وسائل الإعلام والعزوف كما هو واضح للجميع كان كبير جداً بسبب فشل الكتل والأحزاب بالوفاء بوعودها بتوفير ابسط الخدمات للمواطن العراقي٠ ولا زالت هذه الأحزاب متمسكة بمواقفها رغم فشلها٠ اما عن المخالفات فهذا ليس بجديد عليها ٠ أي الكتل والأحزاب٠ ونشاهد ذلك في كل انتخابات٠ وهناك خروقات أكبر منها استخدام أموال الدولة ومقراتها في الدعاية الانتخابية وهذه كارثة بحيث تعطي الأولوية لاحزاب السلطة إضافة إلى استخدام الجوامع والحسينيات٠ ووضع الدعاية الانتخابية على دوائر حكومية وعدم التزام الصمت الانتخابي وأمور عديدة كانت سببا مباشرا لمقاطعة الناس للانتخابات٠
السؤال السابع: هناك بعض الاسماء التي نرغب بمعرفة آرائكم وتقيمكم لها .
1-السيد محمد شياع السوداني رئيس مجلس وزراء ؟
2-السيد مصطفى الكاظمي رئيس مجلس الوزراء السابق ؟
3-السيد نوري كامل المالكي رئيس مجلس الوزراء السابق؟
4-السيد عادل عبد المهدي رئيس مجلس الوزراء السابق .
5-السيد محمد الحلبوسي رئيس مجلس النواب السابق
6-السيد محمود المشهداني رئيس مجلس النواب السابق
ج س ٧ : الجميع جاء عن طريق المحاصصة الطائفية المقيتة لذلك لا وجود لفوارق كبيرة بينهم في السلطتين التنفيذية والتشريعية ٠ ونحن كمتظاهرين سلميين خرجنا ضد هذه العملية السياسية العرجاء وشخصنا الخطأ منذ البداية وخير دليل او أدلة كثيرة على ذلك استمرار تظاهراتنا منذ عام ٢٠١١ ولا زلنا٠ وقلنا ذلك علنا في العديد من القنوات الفضائية٠ نحن لا ننظر للأشخاص بل إلى طريقة إستلامهم السلطة وهل باستطاعتهم الخلاص من نظام المحاصصة وهيمنة الكتل والأحزاب عليهم والتحكم بهم!!! هذا هو الأهم بالنسبة لنا٠
السؤال الثامن : سياسة الجمهوريين بقيادة ترامب تختلف عن سياسة الديمقراطيين بايدن ،هناك تشدد في مواضيع الاقتصاد وفرض عقوبات على مصارف وشركات تتعامل بالدولار، وهناك قرار بمنع الاستثناءات في تجديد عقود الغاز وبيع الكهرباء ،وهذا يعني أن هناك ازمة على المستوى الشعبي قريب ؟ كيف تنظر لهذه الازمات على مستوى الاستقرار السياسي .
ج س ٨: سياسة ترامب نعم تختلف قليلا ٠ والازمة في العراق قائمة منذ البداية لكون النظام وليد الاحتلال ٠ بكل تأكيد هناك أزمات جديدة مقبلة يدفع ثمنها المواطن البسيط سوف تزيد من غليان الشارع ضد الحكومة٠ وعلى رئيس مجلس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني مصارحة الشعب بما يجري٠ الأزمة الكبيرة القادمة هي أزمة الكهرباء بعد قرار ترامب بمنع استيراد الغاز الإيراني وهذا يعني بأن الصيف العراقي سيكون لاهب جدا٠ وايضا يثبت لنا عن عجز كل الحكومات المتعاقبة عن معالجة هذا الخلل او هي اصلا شريكة به لتبيعتها او للاستفادة من هذه الأزمة على حساب مصلحة البلد٠ لذلك نقول بأننا مقبلون على أزمات أخرى تضاف إلى القائمة منذ سنوات التي يعاني منها شعبنا العراقي٠
السؤال التاسع: هناك رموز من تشرين تم قتلهم بدم بارد . كيف تصف هذه الجرائم على مستوى الانساني والوطني .
ج س٩: بكل تأكيد الحكومات المتعاقبة واحزابها شريكة بهذا القتل وكانت البداية في أيلول عام ٢٠١١ حيث تم اغتيال الشهيد هادي المهدي ٠ وهو الشهيد الأول للحركة الاحتجاجية ٠ بعدها استمرت حملات القمع الوحشي والاغتيالات التي طالت العديد من رموز الحركة الإحتجاجية٠ كل هذا والى هذا اليوم لم يتم الكشف عن القتلة المجرمين على الرغم من وجود شكاوى من قبل المدعين بالحق الشخصي ٠ وهذا يعطي دلالة واضحة على ان كل الحكومات المتعاقبة كانت اما شريكة بالقتل او متواطئة مع القتلة ومن ضمنها كتل وأحزاب السلطة التي كشرت عن انيابها ضد المتظاهرين الذين تصدوا بكل شجاعة وبصدور عارية لرصاص الغدر والخيانة٠ وعلينا أن لا ننسى ابدا مجزرة جسر الزيتون التي راح ضحيتها في يوم واحد ١٢٠ شهيد وعلى يد قوات نظامية حكومية ولم يعاقب شخصا واحدا على هذه الجريمة البشعة٠
السؤال العاشر: العملية السياسية في العراق عندما تذكر يذكر الفساد والفاسدين ، كيف نصف هذا الامر بعد صدور العفو العام والافراج عن الفاسدين من المتورطين بالمال العام .
ج س ١٠ : أمام اي مواطن بسيط عندما تذكر السلطة يتبادر إلى ذهنه الفساد بشكل مباشر حيث أصبح ظاهرة علنية شملت كل الكتل والأحزاب المشاركة في العملية السياسية لا بل حتى أصبح بعض الفاسدين رموزا لها وبشكل علني ٠ بالمناسبة كان مطلبنا الأول الذي خرجنا من أجله في شباط عام ٢٠١١ هو القضاء على الفساد٠ واغلب الأحزاب الآن لديها مكاتب اقتصادية علنية ولديها شركات كبرى معروفة للجميع ومحمية من قبل الحكومات المتعاقبة ٠ وكان الأجدر في البرلمان العراق استثناء سراق المال العام من قرار العفو الذي أصبح إطلاق سراحهم موضوع سخرية لدى الأوساط الشعبية٠
في نهاية اللقاء نشكر الاستاذ محمد ياسر الخياط على وقته ورحابة صدره في الاجابة على الاسئلة وهي الاكثر الحاحاً واهمية على المستوى الشعبي .



#أحمد_فاضل_المعموري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار عراقي مع المفكر عبد الله سلمان
- حوار عراقي مع الحقوقية فاطمه العلي
- حوار عراقي مع الاعلامي وهاب رزاق الهنداوي
- حوار مع أ. د. محمد القيسي
- حوار عراقي مع المستشار أ. د. عبد الكريم الصافي
- الاطار القانوني لسلامة الدولة المدنية وزارة العدل العراقية أ ...
- حوار عراقي مع د. سفيان عباس
- حوار عراقي مع د. رياض السندي
- حوار عراقي
- سياسية القوة وتمثيل المصالح .
- من قوم الكفرة ؟ .. وأفتخر.
- الكارت الأحمر. والحكم الإيراني ؟
- ((عقيق من ركام القصائد )) المجموعة الشعرية للشاعر رحيم الشاه ...
- قصائد الجبل والألم .. دراسة نقدية أبنة الأرز- دادا عبيد
- استدراك المجموعة الشعرية للشاعر أحمد أدم .. شاعر الحصار وشهي ...
- تهميش الهيئة العامة في نقابة المحامين العراقيين وانعكاس ذلك ...
- النخبة الوطنية وتحمل المسؤولية الأبعاد الفكرية للمشروع الوطن ...
- معارضة عايشتها ... واقع سياسي
- المجموعة الشعرية للشاعر صاحب سعد الخفاجي تناسق المفردة في دي ...
- التفرد بالقرار النقابي يهدد الدور التاريخي لنقابة المحامين ا ...


المزيد.....




- بلاغ صادر عن السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية لدعم فلسطين ...
- شادي محمد.. عيد ميلاده في السجن والتهمة التضامن مع فلسطين
- تجديد حبس عبد الخالق فاروق 45 يومًا.. بعد انقطاع الاتصال به ...
- لعبة التوازنات والقتل على الهوية في الساحل السوري
- حزب النهج الديمقراطي العمالي يدين بشدة المجازر المروعة للملي ...
- اليمين المتطرف بألمانيا.. تهديد لمستقبل المهاجرين أم دافع لل ...
- بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول احداث طرطوس واللاذقية ...
- سوريا تنزف تحت سياط الإرهاب والغزو
- “المحامين” تلوح بوقف التعامل مع خزائن المحاكم.. احتجاجًا على ...
- نقل الخبير الاقتصادي عبد الخالق فاروق إلى المركز الطبي بعد ت ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - أحمد فاضل المعموري - حوار عراقي مع الناشط المدني أ. محمد ياسر الخياط