أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل تومي - تأريخ الفن الأوربي الحديث 5 / ب















المزيد.....

تأريخ الفن الأوربي الحديث 5 / ب


نبيل تومي
(Nabil Tomi)


الحوار المتمدن-العدد: 1797 - 2007 / 1 / 16 - 12:44
المحور: الادب والفن
    



نتابع فيما يلي الجزء المتبقي من الحلقه 5 ...... التعبيرية

في أعقاب ذلك كله نرى تحولاً دراماتيكياً قد حصل للفنان ديران و فلامنك من جهة وهنري ماتيس من الجانب الاخر ، وذلك في مسارالوحوشية ، والتي أدت إلى أن ديران وفلامنك يحددان أعمالهما بأنسيابية الألوان الوهاجة ، وفي اللحظة التالية يتغير كل شيئ فتصبح الالوان داكنة وتقترب إلى الأحاديه ، أما ضربات الفرشاة فتنتظم بعناية ودقة لدرجة أنك تستطيع تميز أعمال فلامنك الفنية ذات الطابع العاطفي الشديد في المناظر الطبيعيه لدرجة أننا نتذكرالأنطباعي سيزان من خلالها .
أما المشكلة التي لم يستطيع فلامنك الفِكاك منها .... مثل ما فعل هنري ماتيس .... فهي عدم قدرتهُ على تمثيل العواطف إلتي يحملها ويكابدها في نفسهُ وكأنه يتشبه فنسنت فان كوخ .

أما صديقهُ ديران الذي تمتع بألستقلالية ولموضوعية أكثر منهُ ، تجاه سيزان حالهُ حال براك وبيكاسو الذين سوية، أستغلوا الخصائص البنائية في أعمال سيزان ، وأسـّتهوا كذلك العمل الفني الرئع لـ ( هنري روسو 1844-1910 ) الذي كان يعمل كرجل جمارك في آحدى بوابات باريس الجميلة والتي أختفت منذ زمن بعيد ، وحتى أنهُ سمي برجل الجمارك و اللوحة هي ( الغجرية النائمة ) رسمها عام 1897 ، وكانت تحفة جمالية بحيث تعذرعلى فنانيّ ذلك العصر تفسيرها .... وهي إلتي كانت تجيب على التساؤلات موضوعة وأشكالية التمثيل الصوري التي طرحها سيزان . ومن خلال مختلف المصادر ، أختار ديران اسلوبهُ الشخصي في أعمالهُ الفنية ، وبظهور شيئ من الشعّريه الغنائيه الأستثنائية الخاصة في عملهُ المسمى ( الزمـّار ) وصورالحياة الساكنة التي رسمها بين عامي 1911-1912 ، ذات السكون وإشراق المدهش ، ولكن تداعيات الحرب العالمية الاولى وأحداثها أدت لأحداث تغيرات في تركيز العديد منهم وديران كان واحداً من الذين خُتمت مسيرتهم الفنية بنهاية محزنة ، ثم أن الموت المبكر أصبح حالة رومانسية لدى شباب ذلك العصر ، أمثال مودرياني ذلك الشاب الأيطالي الذي حلم بالقدوم إلى باريس معتبرها الأفضل في أكتشاف مواهبهُ الفنية ! وهي (اي باريس) كانت قد تبؤات الصدارة بين الأعوام 1910 - 1940 ، ولذلك السبب كانت حلم الشباب الواعد بالمستقبل والشهرة ، وكان ( أماديو مودلياني المولود 1884 -1920) واحداً من أولائك الحالمون ، وهو الذي كان قد حسم آمرهُ بأختيارالرسم بدلاً من النحت والسبب هو ، سهولة الحصول وتوفر مواد الخام لرسم ، ولمن يشاهد ويتمعن في رسومهُ يتحقق من خاصيتها تلك ..... حيث يجد فيها سمات النحّات كما ظهر في أعمالهُ وخاصةً( صورة شخصية لبشيتز وزوجتهُ) ، والتي كانت تكتنف مسحة من الحزن والألم كما في غالبية أعماله ُ وكأنها تناجي الطبيعة وتطالبها بالتعاطف معها أو من الجائز مع الفنان بذاتهُ وكانت هذه آحدى السماة الأساسية المهمة في الرسم التعبيري . لقد بلغت شدة العواطف والأحاسيس العصبية عند الفنانين ، كأنها حالة متوارثة من الفنانيين الاقدمون أمثال فان كوخ / ادوارد مونك وهذه الحالة التي بدأت تظهر عند الفنانين الجُدد بقوه . على سبيل المثال عند( شيم سوتين المولود في باريس عام 1884-1943) فلوحتهُ ( منظر طبيعي في سيرية) يبيّن لنا مدى العاطفه الجياشة التي تمّلكتهُ و تسيطرعلى ألوانهُ وهو الذي يصبها على القماشة من دون أن تفقد الحقيقة المطلوبه ، وهذا بالتحديد ما كان يقوم به كورو / سيزان / بونار / من قبلهُ . عمل أولائك الفنانون بأسترخاء في أكتشاف الجمال الحقيقي للجنوب الفرنسي ، ولكن سوتين كاد أن يكون كمهدئ لنفسية ُ المتكدره والمتخدشة والمتزعزعة ، كأشجارهُ وأعشابهُ في عملهُ المذكور أعلاه ... وفي الحقيقه كانت الضغوط الخارجيه تبدوا أكثر حدة وتأثيرا ً وتخديشاً على الفنانيّ ذلك الوقت من الذين سبقوهم ، وحتما يؤثرعلى النظرة الشخصية للأبداع ، عند عملية الخلق الصوري ...... وبتالي فهذه تلقى أكثر رواجاً ...... وهي الحقيقة ، فعندما يظـُهر الفنان بأنهُ العارف والمتنبئ والأكثر سعة في نظرتهُ إلى الأمورالغيبية والخفية من معاصريهم أصحاب الذهنية العادية الذين ما كانوا يكلفوا أنفسهم في التفكير أوأجهادها في السؤال عن ما يجري من حولِهم ، فكان الأفضل ترك ذلك الأمر للفنانين ، كأنهم عرّافون أو نـّظار الغيب الأتي أوالزائل ، والبعض الأكثر كان يتجهُ نحو الأيمان وهوالملاذ لكل المنهزميين لتخليص أنفسهم وإراحة بالهّم ، وبهذا وجدَت الأحيائات الدينية مكاناً خـِصباً عند الناس في ذلك الزمان وتجد دوماً نفس التربه عندما يكثر القهر والظلم والتعسف بين المجتمعات فيزداد التوجه إلى الغيبية وإلى ما هو خارج الطاقة البشريه والذي يسمى الرب أوالخالق والذي يتمثلهُ الدين ورجالهُ على الأرض . في فرنسا وجدت الكـثـلكّة .... وبعضاً من أفكارها الغامضة نظبيراً لها بين الفنانين ، وكان ( جورج روو 1871-1958) مثلهُ مثل ماتيس قد درس وتتلمذ على يد غوستاف مورو في محترَفهُ ، وكان واحداً من أنجّب وأفضل تلاميذهُ ، أصبح جورج روو مهوساً بالشر خائفاً منهُ يراهُ في كل شيئ ....! ثم إنقلبت لديه الرؤى للأشياء حتى التميز بين الخير والشر ، الصالح والطالح أصبح ضعيفاً ووصل به إلى الحد الذي فيه يخيم الأنحلال والرذيلة والفساد في نسيج الحياة ، وأنقلبت لديهِ في رسومهُ حتى القيم التقليدية وجعل من العاهرات قديسات متورعات ، والقضاة حوّلهم إلى قروداً وأشكالاً مخيفه مكروهة ومقززة ، وهكذا أستمركذلك حتى تقلصت رؤيتهُ لتلك الأشياء وبان الهدوء في أعماله ُ إلى أن أمسى متأملاً بالمسيح ....... ومعبراً بشكل ضيق عن العالم بخلفيات لأحداث وصور من الأنجيل .

أما في الجانب الأخر فظهر( أميل نولده 1867-1956) في آلمانيا والتي كانت قلب التعبيرية في وسط أوربا ، نولده هذا كان بروتستانتي المذهب المميز برسم صور المسيح ، خاصة سلسلة الرسوم الممتده بين - 1909 و1912 - ومنها العشاء اللاخير وفيها كان نولده ينظرُ إلى المسيح وحوّارية كأنهم قرويين آلمان ،،، وكان كذلك في الرسم بدائيّ العمل ، ألوانهُ غير ممزوجه مصبوبة على القماشة مباشرة ، تكويناتهُ كانت فـّضة وخشنة الملمس ، مناظرأً كئيبة ظهرت على ( سيبول) وهي موطن الفنان ، عند رسمهُ منظر طبيعي عبرعنها ببحرها الهائج وتعلو ضفافها غيوماً سوداء مكفهرة تخبئ الخوف من القادم وتحزن القلب ، ولكن نستطيع تبرير ذلك بأنها جزء من المناظر التعبيرية ومشاهدها إلتي تحاكي الحِسّ عند ماتيس والذي حقق التغير المنشود بفنهُ المغاير في حقيقة الأمر إن نولده كان شخصاً إنعزالياً في طبعهُ ، تغير ذلك شيئاً فشيئا عندما .... أصبح على صلة بمركزين ثقافيين في مدينتين آلمانييتين هما دريسدن وبرلين ، هناك أقام بعض العلاقات مع مجموعة من الفنانيين الشباب اللذين أسسوا جمعية فنيه أسمّوها ( الجسر) وقائدها كان ( ايرنست لودفيك كيرشنر 1880-1938) ، وفيها إنتظم الكثيرُ من الفنانين أمثال ( كارل شميديت روتولف 1884-1976) و الفنان ( إيريش هيكل 1883-1970) و كذلك (ماكس بيكشتاين1881-1955) وغيرهُ ، وهذا كان قد عمل في فرنسا وزارالمعرض الوحوّشي لعام 1905.... أن المجموعات الفنية لأعمال جمعية الجسر ، كانت جميلة وبراقة بألوانها المتكسرة والمسطحة ذات تضاريس سميكة ، وكأنها تحاكي لوحوشية الفرنسية !!! إلا انهُ تختلف عنهم بفظاظتهم الزائدة وخصوصيتهم المتفردة وهذا ما يميزهم عن الوحوشية الفرنسية ، في عام 1911 أنتقل أعضاء جمعية الجسر من دريستن إلى برلين والتي كانت أيضاً قد عززت موقعها كعاصمة الفكر والثقافة لشمال أوربا ، حيث فيها كان يعيش مونك وصديقهُ الكاتب المسرحي السويدي ستريندبيرغ ، حيث تأثيرهما على الحياة الفكريه هناك ، كان أيرنست كيرشنر مغرماً بحركة المدينة الكبيرة وصخبها ، وسحرهُ جانبها المعتم والليلي بما فيه من البغايا وعاهرات الليل والراقصين والراقصات والأسرار التي تكتنف تلك الحياة ، هذه كانت أغلب المواد التي تهتم بها جمعية الجسرآنذاك عكس النقاء والهدوء النفسي والروحي للحياة في الريف ، فلهذا سـّنوا قراراً في أن يبقوا في برلين شتاءاً ، وفي الصيف ينتقلوا إلى الجبال والريف والسواحل ... وتدخلت الرغبات والظواهر الصحية إلى الحياة كضوء الشمس والعرّي والمتعة في الطبيعة . أما في برلين فقد تركز ذلك النشاط الشتوي في مركز (هيروارث ولدِن) الذي كان يمتلك معرضاً وصحيفة أدبيه والمسمى (دير ستورم - العاصفة ) ، وكان ولدِن يديرهما بعزم وقوة ونشاط كبيرين ، مما أستقطب الكثير من مشاهيرالأسماء اللامعة من الفنانين والادباء وغيرهم من العاملين في حقل الفكر والفلسفه والعقل من أمثال آبولينيير الشاعراللامع الذي كان يقدم محاضراتهُ عن الفن الجديد الذي ظهر في باريس في ذات المركز ، وكان أن حضر ديلوني إلى برلين ومعهُ لوحة لعرضها على الجمهور الألماني عام 1913 ، وفي نفس الوقت إستقر مارك شاكـّال في برلين تقريباً ، ثم أن الرسام الشاب صاحب العزيمة الكبيرة ( آوسكار كوكوشكا 1886 -1980) النمساوي القادم من فينّا عمل في مكتب ولدِن وهنا بالذات تنامت أحاسيس وأفكار الجمهور تجاه التعبيرية . أن عمل كوكوشكا الفني والمسمى ( صوره شخصيه مع المامآلر-1912) كانت تناقض عمل كيرشنر ( صوره ذاتية ) فعند كوكوشـكا ، ترى الحيوية ... والتعبير الذاتي الكليّ عبر سطح الصورة وهو يتلوى فوقها بنبض الحياة الجميلة إضافة لحضوره الرائع وتأثيرهُ على الجالس معهُ ، لهذه الأسباب مجتمعةً قورن بفرّويد .... فنشاطهُ الفني كرسام كان يؤثر في تحليل النفسي للأشخاص .

كانت برلين بالدرجه الأولى ثم جائت ميونخ لتعتبر ثاني مركز للنشاط الفني والثقافي والأدبي والفكري ، خصوصاً بظهور الوجّبة الثالثه لمجموعة التعبيريين الجديدة والتي أطلقت على نفسها ( الفارس الأزرق ) ، ويأتي ( فاسيلي كاندينسكي 1866-1944) الروسي المقيم في ميونخ أولهم ، وبالدرجه الثانية كان يأتي ( فرانز مارك1880-1916) و أغست ماك 1887-1914) ، لم تسلك هذه المجموعة نفس مسلك أوتوجه المجموعة السابقه وأنما أقتسموا القناعة بروحانية الفن مختصراً أقول أن فرانز مارك حاول التوجه نحو التجريدية في أعمالهُ قبل وفاتهُ ، ولكنها بقت تصنف على إنها تعبيرية كان لفرانز مارك وجهة نظر خاصة في الدورالذي يلعبهُ الفن ، وأراد أن يخلق رموزاً جديدة تأخذ مكان الرموز الدينية المستوطنه والمدعومه من رجالها ، في الكنيّسة ، وتعمق كثيراً بهذه الأفكار حتى أنهُ عكس ذلك بدمجهُ الحياة الحيوانية بحقيقة الحياة البشعة للأنسان ( كحيوان ناطق ) في تعاملهُ تجاه قرينهُ الأنسان ، ثم عبر عن جمالية ووحدة الوجود عند الحيوان ، وأظهر تلك ألافكار والفلسفةُ في رائعتهُ (مصير الحيوانات المنجزه 1913) يـُظهر إستخدامهُ لمكتشفات لأعمال سوف تضيف نوع ومدرسة جديدة إلى مدارس الفن المكتشفة في بداية القرن العشرين ومنها المستقبلية والتكعيبية ، وفي الحقيقة إنهُ أعطى رؤية جديدة وحقيقية لما تبين الأسم الأصلي للوحة والموجود على ظهرها (الكينونة كلها عذاب ملتهب) ففيها نرى أيل يرفع رأسهُ إلى شجرة هاوية ثم هناك ثعالب حمُر إلى اليمين من اللوحة ، وخيل خضُر في أعلى اليسار ، إنهُ أستخدم الألوان لأغراض رمزية بحته فالأزرق في مفهومهُ يرمز إلى الأمل ، أما الأخضر فللخِصب والأحمر كان لون الدم ، ومع كل ذلك يتوارى الأمل في إيقاف الأبادة العنيفة للحياة الحيوانية لديهِ ، وقبل مصرعهُ في الجبهة الغربية في الحرب كان قد أرسل بطاقة بريدية إلى زوجتهُ .... قد رسم عليها ( مصير الحيوانات) وذيلها : - إنها هاجس الحرب الفظيعة المدمرة ، أكاد لا أعي أني رسمتها) كانت الحرب مؤثرة جداً على مجموعة التعبيريين فقد قتل فرانز مارك وصديقهُ أوغست ماك ، وسائت صحة كيرشنر إلى درجة أنهُ أقدم إلى الانتحار في سويسراوأشرف كوكوشكا الحنون إلى درجة الجنون ، ولكنهُ كان يتمتع بصلابة وقوة شخصية فهو رفض الضياع وكذلك رفض الأنظمام أوالأنتماء إلى القرن العشرين ورسّامية ، وبقى محافظا على رباطة جأشهُ وهو آخر الفنانون العظام والكبار الباقون والسائرون بنجاح في مسيرتهم الفنية حتى وفاته . أنتهى

إلى أصدقائي القراء الأكارم
الحلقه القادمة التكعيبيه ، ستتأخر بسبب السفر
شكري وأمتناني لكم



#نبيل_تومي (هاشتاغ)       Nabil_Tomi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأريخ الفن الحديث في أوربا 5
- إن كان شهيداً ... فماذا نسمي أبناء العراق
- إن كان شهيداً ..... فماذا يكون أبناء العراق
- شكراً لكم .... لآنهُ لاعيد لي
- تهنئه قلبيه حزينه ..... بحجم العراق
- تأريخ الفن الأولابي الحديث الرمزية-4
- تأريخ الفن الأوربي الحديث
- تأريخ الفن الأوربي الحديث 2
- الحق ... الحق أقول لكم ...وأكثر
- تأريخ الفن الحديث في أوربا
- العلم العراقي وأشياء أخرى
- اليمني ..عبدالله الغير صالح
- نداء الغد الأفضل


المزيد.....




- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل تومي - تأريخ الفن الأوربي الحديث 5 / ب