أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - المفكّر الأكثر تجذّرا في العالم بشأن تحرير النساء - رجل متقدّم في السنّ و أبيض - : تحدّى في أن نضع جانبا الأفكار المسبٌّة التي لا أساس لها من الصحّة و التفاعل مع بوب أفاكيان















المزيد.....


المفكّر الأكثر تجذّرا في العالم بشأن تحرير النساء - رجل متقدّم في السنّ و أبيض - : تحدّى في أن نضع جانبا الأفكار المسبٌّة التي لا أساس لها من الصحّة و التفاعل مع بوب أفاكيان


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8274 - 2025 / 3 / 7 - 12:16
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


سنسارا تيلور ، جريدة " الثورة " عدد 894 ، 24 فيفري 2025
www.revcom.us

ثقافة البرو Bro culture تزخر بكره النساء . التهكّم الساخر " جسدك ، خياري " . الفرض الفاشي للقيم الجندريّة البطرياركيّة . ترامب / ماغا [ جعل أمريكا عظيمة من جديد ] 2.0 يتحرّك بسرعة الضوء . و إلى جانب عنصريّته الإباديّة الجماعيّة ، تهديداته ضد شعوب العالم ، و المطرقة التي يستعملها ضد أيّ ضوابط أو حقوق أساسيّة ديمقراطيّة للشعب ، يدفع ترامب نحو الإستعباد السافر للنساء و المحو التام للمتحوّلين جنسيّا .
إنّنا في منعرج طرق .
كسر السلاسل – إطلاق العنان لغضب النساء كقوّة جبّارة للثورة ! رسالة خاصة
لم يسبق أبدا أن وُجدت عديد النساء في عديد أنحاء العالم قطعت مع الكثير من القيود التقليديّة للبطرياركيّة . لقد شقّت النساء طريقهنّ على الحياة العامة و على كلّ المهن . في الولايات المتّحدة ، تجاوزت النساء الرجال في التعليم العالي . و تهيمن النساء على ثقافة البوب POP . و ترفض أعداد متزايدة بجرأة العار الذى ألصق طويلا بالجنسانيّة الأنثويّة ، و بالإجهاض و بكون المرأة ضحيّة هجوم جنسيّ . و في الأثناء ، صار المثليّون و المزدوجون و المتحوّلون جنسيّا مرئيّين على نطاق واسع ، و كسبوا حقوقا أساسيّة هامة و بلغت إحتراما و قبولا متناميين .
و مع ذلك ، لم يكفّ إضطهاد النساء و المثليّينو المزدوجين و المتحوّلين جنسيّا أبدا ، في تعارض مباشر مع كلّ خطوّ’ إلى الأمام قُطعت بنضال قاسي ، و قدر ضغط الإستياء من البطرياركيّة الكريهة الذى بُني و الآن ينفجر إلى مستويات جديدة لعنف متزمّت و فاسد . إنسالس Incels يدافعون بشكل مفتوح عن " حقّ " إغتصاب النساء أو قتل من لا تخضع من النساء. و يتفاخر ترامب بشأن الهجوم الجنسيّ و هو يستخدم قوّة الدولة ليمحو تماما المتحوّلين جنسيّا . المسيحي الفاشي ج د فانس " theo- bros " يسيل لعابه ليس من أجل منع الإجهاض وطنيّا فحسب ، بل من أجل منع التحكّم في الولادات ، و الطلاق و حقوق النساء في التصويت في الانتخابات . و عبر العالم قاطبة ، تواجه النساء القتل و التعذيب و الخمار الإجباري و جرائم " الشرف " ، و تحويل العبوديّة الجنسيّة لملايين النساء و الفتيات إلى صناعة ، و تحويل الإغتصاب إلى سلاح حربيّ.
مثل هذا الوضع المتناتقض بدرجة كبيرة لا يمكن أن يدوم لفترة طويلة . أحد الطرفين سيكسب .
بوب أفاكيان ، صوت له نظرة ثاقبة يكب أن يكفّ تجاهله :
توقّع القائد الثوريّ بوب أفاكيان هذا الصدام القادم قبل أربعين سنة تماما . ففي 1985 ، كتب :
" كامل مسألة مكانة و دور النساء في المجتمع تطرح نفسها بشكل أحدّ أكثر فأكثر في ظروف اليوم الشاقة – هذا برميل بارود في الولايات المتّحدة اليوم . و ليس من المعقول أنّ كلّ هذا سيجد أيّ حلّ آخر بالمعنى الأكثر راديكاليّة و بواسطة وسائل في منتهى العنف . المسألة التي لم تحدّد بعدُ : هل سيكون الحلّ حلاّ راديكاليّا رجعيّا أم سيكون حلاّ راديكاليّا ثوريّا، و هل سيعنى تعزيز قيود العبوديّة أم تفكيك الروابط الأكثر حيويّة في هذه القيود و فسح المجال أمام إمكانيّة تحقيق الإلغاء التام لكافة أشكال مثل هذا الإستعباد . "
و لم يقم بوب أفاكيان بمجرّد تشخيص هذا المسار بإتّجاه المواجهة الشاملة التي تقترب . فقد حلّل بوب أفاكيان بعمق الجذور الماديّة لإضطهاد النساء في النظام الرأسمالي – الإمبريالي الذى نعيش في ظلّه و الإيديولوجيا القويّة لتفوّق الذكور و الأدوار الجندريّة البطرياركيّة المتداخلة مع آلاف السنوات من المجتمعات المضطهِدة المنقسمة طبقيّا .و لعقود ، نبّه بوب أفاكيان بإستمرار إلى هذا الإضطهاد و فحصه وهو يزداد تطوّرا و تغيّرا . و قد نبّه بوب أفاكيان إلى النهايات المسدودة و الطرقات الخاطئة التي جعلت جهود مع نوايا حسنة بذلها الكثيرون تراوح مكانها ، بينما وفّر قيادة إستراتيجيّة لكيف يمكن لهذا القتال أن يُكسب عمليّا . و قد قام بوب أفاكيان بكلّ هذا فيما كان يتقدّم بالفهم الإنساني لما سيتطلّبه نوع الثورة الراديكاليّة و الشاملة التي تسمح لنا بأن نجتثّ في نهاية المطاف و نقضي على كلّ الإضطهاد القائم على الجنس و الجندر و التوجّه الجنسيّ كجزء من نضال يتجاوز الإستغلال و الإضطهاد بأيّ شكل كان هنا و عبر العالم قاطبة .
لكن بدلا من التفاعل مع هذا العمل المثير و بأهمّية حياة أو موت بالنسبة إلى بليارات الناس ، رفض عدد كبير جدّا التفاعل معه لأنّ بوب أفاكيان " رجل متقدّم في السنّ و أبيض " و شيوعي . إن كان ليكون لدينا مستقب تحرّر فعليّ ، و ليس مستقبل إستعباد وحشيّ ، يجب وضع نهاية لهذا .
لذا ، قبل أن نحفّز هزّ رُكبة لإستبعاد هذا لأنّكم لا تريدون سماع " رجل أبيض متقدّم في السنّ " يتحدّث كرجل " عن النساء" إعترفوا بأنّه كذبة إضطهاديّة زعم أنّ النساء وثيقات الإرتباط بالخضوع و الطاعة و هنّ أقلّ ذكاء و بقيّة هكذا كلام ، إنّه ليس أقلّ ضررا إستبعاد النظرات الثاقبة لعالم ثوريّ جدّي و مجدّد لأنّه متقدّ/ في السنّ و أبيض البشرة و ذكر .
الحقيقة هي الحقيقة . إنّ÷ا ما يتناسب مع الواقع الموضوعيّ . و حينما يتمّ كشف الحقائق التي تسلّط الضوء على كيف يمكن أن نتحرّر ، عندئذ كلّ شخص يتحمّل مسؤوليّة رفع رايتها و القتال من أجلها إن كان يرغب فعلا في أن يتحرّر .
أين كنّا سنكون لو لم يقع تجاهل هذا العمل ؟
إسألوا أنفسكم عن هذا :
أين كنّا سنكون ، لو طوال أربعين سنة من قول بوب أفاكيان ما أوردناه أعلاه ، إستمع عدد أكبر من الناس لذلك و إلتحقوا بالقتال لبناء جانب الطريق المؤدّى إلى التحرّر ؟
أين كنّا سنوجد لو أنّه بدلا من إضاعة عقود بعد محاولة الحزب الديمقراطي الأخلاقيّة الدفاعيّة البحث عن " أرضيّة مشتركة " مع كارهي النساء المسيحيّن الفاشيّين ، و المزيد من الناس قد إحترموا تشخيص بوب أفاكيان منذ ثمانينات القرن العشرين بأنّ الهجوم على الإجهاض لم يكن أبدا يتعلّق ب " الجنين " و إنّ/ا كان على الدوام يتعلّق بالتحكّم في النساء و إستعبادهنّ ؟ أين كنّا سنكون ، في 2022 ، و المحكمة العليا تحرّكت للإنقلاب على حقوق الإجهاض ، و المزيد من الناس قد إلتحقوا بى و بآخرين في قيادة نضال جماهيري للحيلولة دون هذا بدلا من مهاجمة هذا النضال بشيطنة بوب أفاكيان و شيطنتى أنا لكونى من أنصاره ؟
أين كنّا سنكون لو إستمع المزيد من الناس للوضوح الجريئ لبوب أفاكيان في التنديد بالطريقة التي بها تروّج وسائل الإعلام السائدة أبدا لمزيد من البرنوغرافيا العنيفة و المذلّة – إلى جانب تنامى العبوديّة الجنسيّة المحوّلة إلى صناعة على الصعيد العالمي – كان جزءا من الثأر العنيف ضد النساء ، ليس شيئا لإعادة تصنيفه ك " تمكين " أو محاولة " تملّك " ؟
أين كنّا سنكون لو بدلا من البقاء أسرى إطار هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ن إستمع الناس إلى التأكيد العلمي لبوب أفاكيان على أنّه لأجل التحرير التام للنساء و وضع نهاية لكافة الإضطهاد القائد على الجنس و الجندر و التوجّه الجنسي ، نحتاج إلى ثورة تنشئ نمط إنتاج مختلف راديكاليّا ؟ خذوا وقتا للتعمّق في هذا . من المرجّح أنّكم رأيتم اليافطات التي رفعتها عن حقّ المحتجّات من النساء الغاضبات : " لا أستطيع أن تصديق انّى لا أزال أحتجّ على هذا الهراء ! " حسنا ، تحليل بوب أفاكيان يقدّم إجابة للماذا لا يزال علينا أن نحتجّ على هذا الهراء – و لكيف نتجاوز هذا !
أين كنّا سنكون لو كانت للمزيد من الفضوليّة و النزاهة الفكريّة للتفاعل مع ما هو راديكاليّا جديدا في الشيوعيّة الجديدة التي صاغها بوب أفاكيان بما فيها الطريقة التي بها تقع مساءلة و تفكّك تقاليد مدّة طويلة في الحركة الشيوعيّة التي إستهانت بالحاجة إلى أخذ القتال ضد إضطهاد النساء في حدّ ذاته و الذى يتضمّن نظرات فات أوانها و إضطهاديّة حول الجندر و الجنسانيّة ؟ أين كنّا سنكون لو تفاعل المزيد من الناس بجدّية مع إختراقاته في فهم محوريّة القتال ضد هذا الإضطهاد لضمان أن تتحرّك الثورة التي نقوم بها على الطريق التام بإتّجاه التحرير التام ؟
و هناك الكثير و الكثير الذى يمكننى ذكره – طرق مضى بها بوب أفاكيان بشدّة ضد محو النساء ، الطريقة التي قاد بها القتال ضد الأبستيمولوجيا النسبيّة و جنون سياسة الهويّة الذين يؤدّيان إلى و غذّت هذا المحو ، و الطريقة التي يوفّر بها القيادة لإلحاق الهزيمة بفاشيّة ترامب / الماغا ، الطريقة التي شخّص بها أنّنا نعيش زمنا نادرا فيه الثورة ممكنة أكثر ممّا كانت عليه لأجيال ، و الكثير و الكثير غير ذلك .

تحدّى لليوم العالمي للمرأة 2025 :
و سأختم بمقولة ثانية لبوب أفاكيان ، و تاليا بتحدّى :
" ليس بوسعكم كسر جميع السلاسل مستثنين واحدة . ليس بوسعكم التحرّر من الإستغلال و الإضطهاد و أنتم تريدون الحفاظ على إستغلال الرجال للنساء . ليس بوسعكم قول إنّكم ترغبون فى تحرير الإنسانية و مع ذلك تحافظون على نصف البشر عبيدا للنصف الآخر . إنّ إضطهاد النساء مرتبط تمام الإرتباط بتقسيم المجتمع إلى سادة و عبيد ، إلى مستغِلِّين و مستغَلّين و من غير الممكن القضاء على كافة الظروف المماثلة دون التحرير التام للنساء . لهذا كلّه للنساء دور عظيم الأهمّية تنهض به ليس فى القيام بالثورة و حسب بل كذلك فى ضمان أن توجد ثورة شاملة . يمكن و يجب إطلاق العنان لغضب النساء إطلاقا تامّا كقوّة جبّارة من أجل الثورة البروليتارية ."
( " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " ، باللغة العربيّة ، مكتبة الحوار المتمدّن ؛ ترجمة شادي الشماوي )
و نحن نقترب من اليوم العالمي للمرأة ، 8 مارس 2025 ، قوى إستعباد النساء و كارهي المثليّن و المزدوجين و المتحوّلين جنسيّا يتنفّسون في عنق كلّ امرأة و كلّ شخص لا يتماشى مع الجندر على هذا الكوكب – و مع ذلك إمكانيّة الثورة الأكثر راديكاليّة و تحريرا في تاريخ الإنسانيّة أكبر ممّا كانت عليه أبدا لو تجرّأنا على التعرّف عليها و القتال من أجلها . ألم يحن الزمن لديكم لتضعوا جانبا أيّة فكرة مسبٌّة لا أساس لها من الصحّة و تتفاعلوا بجدّية و بذهن مفتوح مع هذا القائد الثوري البعيد النظر و العلمي بعمق و رحب الصدر و الإنسانيّة محظوظة بوجوده ؟



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحرّك أعمدة بناء العلاقات بين الإمبرياليّين يمثّل زلزالا لجم ...
- تصريح هام لبوب أفاكيان : حكم ترامب الفاشي ، شأنه شأن هتلر قب ...
- ثلاث أكاذيب كبرى – و حقائق هامة – عن الإفتراق بين ترامب و ال ...
- بيان ل 25 امرأة من السجينات السياسيّات الإيرانيّات سابقا –- ...
- تحرّك ترامب لجعل دكتاتوريّة [ البرجوازيّة الإمبرياليّة ] هذه ...
- علامات جديدة على إعداد إسرائيل لهجوم عسكري - أشرس و أكثر همج ...
- مقدّمة الكتاب 50 : رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجت ...
- رسالة هامة من بوب أفاكيان : 2025 : سنة جديدة – تحدّيات عميقة ...
- حرائق لوس أنغلاس تؤدّى إلى دمار كبير – هذا النظام الرأسمالي ...
- سنة من الجرائم التاريخيّة ضد الإنسانيّة في غزّة إقترفتها إسر ...
- نداء من هيئات الشيوعيّين الثوريّين من أجل تحرير الإنسانيّة : ...
- ترامب الشقيّ يهدّد بناما و جرينلند و غزّة و المكسيك و كندا : ...
- لنناضل الآن لدعم و نشر و الصراع حول النداء المدوّي الصادر عن ...
- طالبوا بوضع نهاية للإعدامات في إيران ، - كونوا حلقة في سلسلة ...
- غادروا موقع المتفرّجين : هناك معركة يجب خوضها : يجب وقف قمع ...
- إسرائيل و الولايات المتّحدة تصعّدان الهجمات على اليمن – جبهة ...
- عصابات كبرى و عصابات صغرى و عصابات شوارع تتخاصم من أجل السلط ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 111 : نحن ، الشيوعيّون الثوريّون ، ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 109 : نحتاج إلى التعاطى الجدّي مع و ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 110 : ترامب و نتنياهو – رجلان مجنون ...


المزيد.....




- متطرفون يساريون يشعلون النار في سبع مركبات تابعة للجيش الألم ...
- قناديل: اليسار الجديد: أصولية عابثة وعُصابٌ جمعي
- الاحتلال يتمدد والعرب يعولون على ترامب
- قانون عمل “الحيتان” في البرلمان
- الحرية لعلاء عبد الفتاح
- المحافظون الألمان يتوصلون لاتفاق مبدئي لتشكيل حكومة ائتلافية ...
- ألمانيا: المحافظون والاشتراكيون يتفقون مبدئياً على تشكيل حكو ...
- ألمانيا: زعيما الاتحاد المسيحي والحزب الاشتراكي يقدمان توصية ...
- بيان القطاع النسائي للنهج الديمقراطي العمالي بمناسبة اليوم ا ...
- طور جديد من النضال النسوي التحرري


المزيد.....

- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي
- نظرية التبادل البيئي غير المتكافئ: ديالكتيك ماركس-أودوم..بقل ... / بندر نوري
- الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور ... / فرانسوا فيركامن
- التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني ... / خورخي مارتن
- آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة / آلان وودز
- اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر. ... / بندر نوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - المفكّر الأكثر تجذّرا في العالم بشأن تحرير النساء - رجل متقدّم في السنّ و أبيض - : تحدّى في أن نضع جانبا الأفكار المسبٌّة التي لا أساس لها من الصحّة و التفاعل مع بوب أفاكيان