أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الاحد متي دنحا - السياسة الخارجية الأميركية تعيق الطريق إلى الحرية الفلسطينية – فائز إسرائيلي بالأوسكار














المزيد.....


السياسة الخارجية الأميركية تعيق الطريق إلى الحرية الفلسطينية – فائز إسرائيلي بالأوسكار


عبد الاحد متي دنحا

الحوار المتمدن-العدد: 8271 - 2025 / 3 / 4 - 02:43
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


قصة بقلم هانا روبرتس-مترجم من الرابط ادناه:
https://www.msn.com/en-gb/news/world/us-foreign-policy-blocking-path-to-palestinian-freedom-israeli-oscar-winner/ar-AA1A75Uu?ocid=msedgntp&pc=W204&cvid=68d2962ee1d7494cb266c31a72344be7&ei=44

قال الصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام أثناء تسلمه جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي إن السياسة الخارجية الأميركية "تساعد في عرقلة" الطريق أمام الفلسطينيين للحصول على حريتهم.

وأشار فريق الفيلم إلى الصراع في الشرق الأوسط أثناء تسلمهم جائزة الأوسكار للفيلم الفلسطيني الإسرائيلي No Other Land، الذي يتناول قضية الضفة الغربية المتنازع عليها، في حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين الذي استضافه الممثل الكوميدي الأميركي كونان أوبراين.

وقال الصحفي الإسرائيلي يوفال أبراهام إنه يعيش "حرا في ظل القانون المدني"، لكن الصحفي الفلسطيني باسل عدرا يعيش في ظل تشريع آخر في إسرائيل.

وقال: "لقد صنعنا هذا الفيلم، فلسطينيون وإسرائيليون، لأن أصواتنا معا أقوى".

"نرى بعضنا البعض، الدمار الوحشي لغزة وشعبها، والذي يجب أن ينتهي.

"الرهائن الإسرائيليون الذين تم أخذهم بوحشية في جريمة السابع من أكتوبر، يجب إطلاق سراحهم.

"عندما أنظر إلى باسل، أرى أخي، لكننا غير متساوين.

"نحن نعيش في نظام حيث أنا حر بموجب القانون المدني وباسل تحت قوانين عسكرية تدمر حياته ولا يستطيع السيطرة عليها.

"هناك طريق مختلف، حل سياسي، بدون تفوق عرقي، مع حقوق وطنية لكلا شعبينا.

"ويجب أن أقول، كما أنا هنا، إن السياسة الخارجية في هذا البلد تساعد في سد هذا الطريق.

"وأنت تعلم؟ لماذا لا ترى أننا متشابكون؟ أن شعبي يمكن أن يكون آمنًا حقًا إذا كان شعب باسل حرًا وآمنًا حقًا؟ هناك طريق آخر.

"لم يفت الأوان على الحياة، على الأحياء. لا توجد طريقة أخرى. شكرا لك."

على خشبة المسرح، دعا عدرا إلى إنهاء ما أسماه "التطهير العرقي للشعب الفلسطيني".

وقال: "شكرا للأكاديمية على الجائزة. إنه شرف كبير لنا جميعًا ولكل من دعمنا في هذا الفيلم الوثائقي.

"منذ شهرين تقريبًا أصبحت أبًا، وأملي لابنتي ألا تضطر إلى عيش نفس الحياة التي أعيشها الآن، حيث أشعر دائمًا بالعنف الخفي وهدم المنازل والتشريد القسري الذي يعيشه مجتمعي ويواجهه كل يوم تحت الاحتلال الإسرائيلي.

"لا أرض أخرى تعكس الواقع القاسي الذي نتحمله منذ عقود وما زلنا نقاومه بينما ندعو العالم إلى اتخاذ إجراءات جادة لوقف الظلم ووقف التطهير العرقي للشعب الفلسطيني".

بدأت الحرب بين إسرائيل وحماس بهجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 والذي خلف 1200 قتيل في إسرائيل، معظمهم من المدنيين، وشهد احتجاز حوالي 250 شخصًا كرهائن.

ومنذ ذلك الحين، قتل الهجوم العسكري الإسرائيلي أكثر من 48000 فلسطيني (إضافة وصل العدد الى 64000)، وفقًا لمسؤولي الصحة في غزة، الذين لا يفرقون بين الوفيات المدنية والمقاتلة، ولكنهم يقولون إن أكثر من نصف القتلى كانوا من النساء والأطفال.



#عبد_الاحد_متي_دنحا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنف التربوي اسبابه ونتائجه ومعالجته ج5
- السكري والتغذية ج3
- العنف التربوي ومعالجته 4
- السكري والتغذية ج2
- مرض السكري والتغذية ج1
- العنف التربوي ومعالجته 3
- العنف التربوي اسبابه واثاره ومعالجته 2
- العنف التربوي اسبابه واثاره و معالجته


المزيد.....




- مجموعة -أصدقاء صهيون- تسعى لدفع ترامب لضم الضفة
- القمة العربية الطارئة بالقاهرة: تبون وسعيّد يقرّران عدم المش ...
- المغرب يتسلم رسميا 6 مروحيات هجومية من طراز أباتشي
- تونس: دعوات لوقفة تضامنية تزامنا مع انطلاق محاكمة -التآمر عل ...
- خلال المشادة الكلامية في البيت الأبيض: هل نعت زيلينسكي نائب ...
- ترامب يرفع الرسوم الجمركية على الصين إلى 20% ويرفض منح كندا ...
- ترامب يوقف جميع المساعدات العسكرية لأوكرانيا بعد أيام من سجا ...
- دُمرت أبراجه.. الموت يحاصر سكان حي الكرامة في غزة
- فرنسا وبريطانيا تقترحان -هدنة جزئية- في أوكرانيا
- مسودة الخطة المصرية لغزة.. -بعثة حكم- مكان -حماس- وقوة دولية ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الاحد متي دنحا - السياسة الخارجية الأميركية تعيق الطريق إلى الحرية الفلسطينية – فائز إسرائيلي بالأوسكار