أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - وفاز دونالد ترامب بالرئاسة ؛ الجزء الاول















المزيد.....


وفاز دونالد ترامب بالرئاسة ؛ الجزء الاول


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 8268 - 2025 / 3 / 1 - 06:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وفازَ دونالد ترامب بالرئاسة

الجزء الاول
1 )
رغم ان شعار : امريكا أولاً ، تقليدي وغير مبتكر ، اذ يمكن العثور على صياغة شبيهة له في ترسانة الاوصاف التي أغدقها الاوربيون على أعراقهم القومية أثناء تنافسهم الشديد على مستعمرات العالم في القرن التاسع عشر : الّا ان الشعار نجح في استقطاب الكثير من الأمريكيين الذين كانوا يتمنون ان تكون بلادهم أقوى تأثيراً على ما يجري في العالم من احداث ، مما هي عليه في عهد الرئيس : بايدن . وبالاضافة إلى ما يحمله شعار : امريكا أولاً من طابع عمومي : اذ يمكن لأي سياسي متشدد قومياً ، في اي مكان من العالم ، ان يرفعه عنواناً لحملته الانتخابية - الّا ان شعار : امريكا آولاً ، نجح في التعبير عن خصوصية الحالة التي بدأَ الكثير من الأمريكيين يعيشونها تحت حكم الرئيس بايدن الذي انفجرت في ظل حكمه حروب كثيرة كالحرب الروسية الأوكرانية ، والحرب الاسرائيلية الحمساوية ، وما سبق ذلك من فوضى الانسحاب من افغانستان ، وفوضى الهجرة على الحدود الجنوبية مع المكسيك ، ودخول ايران - رغم العقوبات - كمُصَدّر لسلاح متطور إلى روسيا ، والى ميليشياتها في لبنان والعراق وسوريا واليمن ، واستمرار الأزمة المركبة مع الصين حول التجارة وبحر الجنوب وتايوان ، وتمادي كوريا الشمالية في تطوير سلاحها النووي وصواريخها البالستية واشتراكها العلني في الحرب إلى جانب روسيا : كل ذلك جعل الأمريكيين يتمنون حضوراً لدولتهم في الساحة الدولية : اشد صلابة وأكثر حزماً …
2 )
طموح الأمريكيين في ان تكون سياسة الرئيس بايدن : اكثر سيطرة على ما يجري في العالم من احداث ، ينطلق من موروث نفسي جماعي تكوّنَ لدى الأمريكيين كانعكاس لإحداث تاريخ تشكلهم كأمة وكدولة ، وهي احداث صعبة وبطولية : كلما اجتازوا احدها بنجاح ، كلما زاد يقينهم بأن بلادهم : قوة عظمى ، ( وقد تصبح القوة العظمى الوحيدة في العالم ، كما شعروا بذاك بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ) وهذا الشعور بعظمة بلادهم توارثه الأمريكيون من " الآباء المؤسسين " الذين انتزعوا استقلال بلادهم بالقوة من بريطانيا 1783 ، مع ان المملكة المتحدة كانت القوّة العظمى الوحيدة ، والإمبراطورية التي لا تغيب الشمس عن ممتلكاتها . لقد قام الأمريكيون بثورتهم ذات المضمون الحداثي عام 1766 ( دستور وتعديلات على الدستور amendments ومؤسسات مستقلة ، وسلطات تراقب احدها الأخرى ، وحريات ، والاهم تحرير الدولة - وهذا حدث لأول مرة في تاريخ الدول - من تركة القرون الوسطى : في ان يكون للدولة دبن ، وان بكون الدين هو مصدر التشريع ): ولا تصنع الثورات الّا المجتمعات المتماسكة التي صار بامكان أفرادها الشعور بامتلاكهم لهوية مشتركة ، والسعي لتحقيق أهداف واحدة . وازداد شعور الأمريكيين بكونهم امة واحدة ، بالصعود المستمر لنجم الدولة واقتصادها عالمياً . وتعمق اكثر فأكثر مع نهاية الحرب الاهلية وتحرير العبيد وتوحيد الشمال بالجنوب في ستينيات القرن التاسع عشر 1861 - 1865 . وكانت تقاليد الرعاية الاجتماعية الرسمية تساعد المهاجرين الجدد على التجذر في التربة التي هاجروا اليها وبناء هوية جديدة : على قاعدة اقتصادية تختلف في معطياتها المادية والثقافية عن معطيات الواقع الذي هاجروا منه …
3 )
مع عصر الاكتشافات الجغرافية في القرن الخامس عشر بدأَ قطار الزمن يقتحم أراضٍ جديدة ، ويقوم بعملية صناعة أمم حديثة عليها . وقد اصاب النجاح تجربة صناعة الامة الأمريكية ( وكذلك الاسترالية ) ، ومنذ ذلك التاريخ ، اي منذ عصر الاكتشافات الجغرافية : ارتبط تكوين الامم الحديثة بنجاح مشاريعها الزراعية والتجارية والإنتاجية ، والى حد ما الخدمية ، على الأرض الجديدة . وأصبح ترسيخ نجاح هذه المشاريع شرطاً لنجاح ولادة امة جديدة في التاريخ ، فالأمة الحديثة : ( نقول الحديثة : تمييزاً لها عن الامم القديمة الدينية التي اعتقدت - وما زال اعتقادها راسخاً - بانها صناعة اله واحد ، وانها مكلفة من هذا الاله الواحد : بمهمة نشر عبادته . ) على الضد من مزاعم الامم القديمة : لا تدعي الامم الحديثة بان الاله الواحد أوجدها لتقوم بوظيفة حماية عبادته . تؤمن الامم الحديثة إيماناً راسخاً بان ولادتها تمت بسواعد أبنائها . وان صعودها المستمر في عالم المال والأعمال والعلم والتكنولوجيا ، واكتساب القدرة على تحقيق الغلبة على منافسيها : نتيجة مباشرة لتنظيم الذات ، ووضع قوانين إدارة لكل شيء ، وعدم ترك اي شيء للصدفة والحظ . فارتبط نجاحها بمراقبة الذات : والحقيقة أن امريكا منذ عام 1790 تفحص ما عليه سكانها من نشاطات وأوضاع اقتصادية وصحية وتعليمية دورياً : كل 10 سنوات . وبهذه المراقبة الدورية للذات : تعرف الامة الأمريكية ، ويعرف صاحب القرار في اي مستوى من مستويات هرم السلطة : ان يتخذ القرار باقل نسبة من الاخطاء . كما ان أُمم مراقبة الذات ، الامم الحديثة : تعي ضرورة هذه المراقبة لتصحيح الأخطاء ومعالجة نقاط الضعف : وهي تملك حرية اتخاذ القرارات المناسبة لتنمية وتطوير مشاريعها المدنية ، وهذا يعود في جذوره البعيدة لتحرر التجمعات السكانية الأولى من الهيمنة العسكرية : فقد سبق وجودهم الوجود العسكري . والحقيقة ان الامم القديمة المكلفة بمهمات إلهية : هي صناعة جيوش منتصرة : لعبت دور القابلة في إيجادها ، اذ كانت الجيوش هي التي تضفي الشرعية على الوجود المدني الذي تستدعيه هذه الجيوش للقيام بتوفير احتياجاتها : فتتأسس المشاريع والأسواق بدافع لوجستي . عكس ذلك حدث في تجربة بناء الامم الحديثة ( الامريكية والاسترالية ) حيث الوجود المدني المهاجر أولاً ، ثم تم استدعاء الوجود العسكري لتوفير الحماية للسكان المتفرغين لنشاطاتهم المدن …
4 )
لا بد من اكسسوارات وحلي وألوان زاهية تطوق بها السلطات - التي برزت إلى الوجود حديثاً - اعناق الرجال والعوائل التي اصاب النجاح جهودهم في ترقية أعمالهم الزراعية والصناعية والفكرية والأكاديمية : رافعة سمعة اصحاب الأراضي والمشاريع الصناعية الناجحة ، درجات فوق مواطنينهم : ومن هذه الفئات الاجتماعية المحظوظة تخرجت طواقم السياسة ، وتسلقت هرم السلطة والوظائف والامتيازات .
لم تنحدر أسماء تلك العوائل وشخصيات رجالها التي اثبتت ذكاء وقدرة وكفاءة : من سلالات ملكية او من نبلاء وبارونات وأمراء وأصحاب قلاع وفرسان ، وهي الفئات التي سادت المجتمعات الزراعية قبل الصناعية الصناعية 1760 : إنما صنعت هيبتها ووجاهتها الاجتماعية من مغامرتها في الهجرة أولاً ، ومن الجهد الذي بذلته في تنمية وتطوير مشاريعها الزراعية والصناعية والتجارية والخدمية ، وفي تطوير ما ورثوه عن آبائهم من الجيل الاول من المهاجرين . وهذا الجهد المتواصل : تعبير لا واعٍ عن ضرورة النجاح في التكيّف للعيش في الوسط الجديد ، الذي سيؤدي الفشل فيه إلى الموت والاندثار . هكذا ولدت الامم الحديثة من العمل والجهد المتواصل الذي بذله ابناؤها وحين نجح الأمريكيون - بعد تكيفهم للعيش على الارض لجديدة - في انتزاع حريتهم من وصاية بريطانيا : برز ايمانهم القوي بامتلاكهم لقوة جديدة في التاريخ تتفوق بمئات المرات على قوّة المجتمعات الزراعية السابقة التي هاجروا منها ، والتي تقوم على قاعدة تجميع القوة ، وليس على قاعدة إنتاجها . لقد بدأَ الأمريكي بإنتاج القوة بالتزامن مع انطلاق الثورة الصناعية 1760 : التي انتقلت بعدها صناعة القوة والثروة : من انتاج الارض الزراعية إلى ميدان الانتاج الصناعي بتحويل المواد الأولية - عبر تصنيعها - إلى سلع وبضائع جديدة وخدمات . لقد تم التلازم أثناء بناء الامم الجديدة لذواتها : بين نجاح مشاريعها وتكوين الثروة والقوة في آن واحد : وهكذا دخل انتاج القوة : برامج المرشحين الانتخابية : حتى اصبح الاستمرار في بناء قوة متميزة لأمريكا : احد عوامل تكوين الرأي العام الامريكي والفوز في.الانتخابات …
5 )
لقد ولد على الارض الجديدة مواطنون ذوي مهارات خاصة اكتسبوها من حوارهم المتواصل مع تحديات المكان الجديد : وستكون هذه المهارات العملية - العلمية ، هيي الموروث النفسي والأخلاقي الذي خلفته الأجيال الرائدة إلى الأجيال اللاحقة . وسينعكس هذا الموروث على المنهج الدراسي الذي سيتركز من خلاله وعي أبناء المهاجرين على معالجة مشاكل حاضرهم ، لقد فرضت عليهم أعباء تأسيس الذات تراجع الاهتمام بأسئلة " الاصالة " التي يشكل الحفاظ عليها وتناقلها عبر الأجيال : المهمة الارأس من بين مهام الامم القديمة التي هاجروا منها .
لم يعد سؤال " الأصالة " يهيمن على جهدهم الفكري . ولم يعد التساؤل : عما إذا كانت طريقة تفكيرهم مطابقة لمنهج تفكير الاجداد في الامم الدينية القديمة : يستولي على مساحة عريضة من اهتماماتهم . أخذت تصدأ في وعيهم مرآة الماضي ، ولم تعد تعكس شيئاً من أصول الأصالة ( المقدسة ) . في المجتمعات اللاهوتية التي هاجر منها : اليهودية والمسيحية والإسلامية . المواطن الأمريكي الذي لا يتجاوز عمره التاريخيّ 300 سنة مشغول طوال الوقت - ليس بأسئلة الميتافيزيقا اليونانية ولا بقضايا اللاهوت وعلم الكلام : وخلافاتهم المستمرة حول طبيعة السيد المسيح أو صفات الإله الواحد . لقد شغلته مواجهة تحديات البقاء في الحاضر عن " ارث " اجيال ما قبل الاكتشافات الجغرافية : وقد رفع الكثير من المفكرين الأمريكيين مفهوم ، المعاصرة : أي الانشغال باسئلة الحاضر ، إلى مستوى المفهوم الفلسفي الخاص بالثقافة الأمريكية في معالجة فيلسوفين حديثين هما : جون ديوي وهربرت مركوزة : لكن من زاويتي نظر مختلفتين : وسيستمر حوارهما كممثلين لمدرستين طبقيتين ، سيستمر الصراع بينهما في حركة لولبية صاعدة : تصلح مقولة الفيلسوف : هابرماس : الحداثة التي لم تكتمل ، ونضيف ولن تكتمل ابداً عنواناً لها . هذا إذا تخفف الصراع الطبقي يوماً من حمولته الإيدلوجية . لقد تراجعت اسئلة الماضي التي أطلق عليها الفكر الحديث ، الأصالة امام البحث عن الاجوبة لاسئلة الحاضر الملحة وتحدياته . وفي هذه المواجهة المباشرة مع الحاضر والانشغال به : لإيجاد سبل التكيف له : استبطن الأمريكي منهجية : التجريب التي صنع منها ملحمته في البقاء والنجاح ، ولم تعد الملاحم القديمة التي عاد البعض ليذكره بها او ليعيد تأويلها : سوى حكايات من ضمن كم الحكايات التي ستعيد • هوليود " انتاجها بأثواب جديدة . يحترم الأمريكي موروث " الأصالة " الذي تعتز به الامم الدينية القديمة : أمم ما قبل عصر الاكتشافات الجغرافية ، ولكنه يرفض ان تقيد حريته وخياله أقاصيص الإعجاز والخروقات العجيبة لقوانين الطبيعة والتاريخ ، وقد حققتها العلوم الطبيعية ومنهج ابداع تكنولوجيا ليس على مثال سابق : في ثورة الإلكترونيات وفي صناعة معدات السفر إلى الفضاء الخارجي ، ومع التطور الحاصل في علوم الطب والبيولوجيا وفي ولادة : الذكاء الاصطناعي …
يتبع
28 - شباط 2025 : ولاية لويزيانا



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرسالة الجوابية الثانية على سؤال احد قرائي
- ادونيس : يعيد نشر قصيدة الطوفان
- هذه رسالة إلى قاريء وتليها أخرى إلى قاريء آخر
- احمد عدوية والتغيير
- هل يقبل احمد الشرع الحلقة التلفزيونية التي اعدها الإعلامي اح ...
- وتستمر الهزيمة : ثانياً
- أَنا اخترتُ
- ورحل طاغية آخر
- تداول السلطة على الطريقة السورية
- موقف التيار الصدري : موقفاً صحيحاً
- وتستمر الهزيمة
- بعض مفاهيم المقاومة الإسلامية
- المقاومة والمقاومة الإسلامية
- أنا إنسان
- أنا حزين
- ضاحية بيروت
- ترجم الموروث الديني والأدبي
- الفردانية وولاية الامة على نفسها
- إعصار فرنسيس
- الكتابة إلى الذات - الجزء الثالث -ابتكارالكتابة


المزيد.....




- بعد ضجة زيلينسكي بالبيت الأبيض وإن كان عليه الاستقالة.. روبي ...
- جملة قالها زيلينسكي أشعلت الجلسة مع ترامب قبل أن يطلب منه ال ...
- هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها زيلينسكي للتوبيخ!
- اليونان: احتجاجات واشتباكات عنيفة في الذكرى الثانية لكارثة ا ...
- صوت في أذنك قد يكشف حالة تهدد حياتك
- Tecno تدخل عالم النظارات الذكية
- لأول مرة منذ 230 عاما.. إعادة بناء وجه موزارت تكشف ملامحه ال ...
- روبيو: على زيلينسكي الاعتذار عن إضاعة وقتنا
- -البديل من أجل ألمانيا-: فانس صفع أوروبا وأصاب الأشخاص المنا ...
- إنقاذ 374 صيادا عالقين على كتل جليدية في أقصى شرق روسيا


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شاكر الرفاعي - وفاز دونالد ترامب بالرئاسة ؛ الجزء الاول