عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8264 - 2025 / 2 / 25 - 06:57
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• قد يفكك الله روابطنا بالأرض؛ لتتعمّق روابطنا بالسماء!
• الكلمات المحدودة، إذا عبّرت عن اللا محدود، صارت لا محدودة!
• ما أكثر اللذين يتعاطفون مع الشر، وكأن الشر يعيش وحيداً!
• عندما نرى محبة الناس بعضهم لبعض، نرى آثار خطوات الله على الأرض!
• أسوأ مدرسة في تاريخ البشرية، هي التي تعلم البغض والكراهية!
• الحياة هدفها ذاتها؛ لأنها ترتبط بالأبدية!
• أحلام كثيرة في ليالي حياة الدنيا، ونستيقظ!
• البعض يشكر آدم ـ مع أنه السبب ـ؛ لأنه جاء بالموت إلى العالم، ليريحهم الموت من عذابهم!
• إن نبضات قلب المرأة، هي التي تدفع العالم للتقدم!
• الذكريات هي الوحيدة، التي لا تجعل الماضي في الماضي!
• أحياناً، يعجز القلم عن تهذيب من يكتبون به!
• الإصغاء قد يكون ضرباً من محبة الآخرين!
• الرفق بالحيوان، يعرقل الابحاث الطبية. أما الرفق بالإنسان، فهو يعزّزها!
• التواضع صفة تنتفي لحظة يجول في فكرك انك متواضع!
• الشمس تشرق، نعم، ولكنها الشمس نفسها، كل يوم!
• تعالوا نمشي، فكلما خرجنا في نزهة رأينا الكون أجمل!
• إذا ما بدلت طبعك من التشاؤم إلى التفاؤل، ففي وسعك أن تغيّر مجرى حياتك!
• الاحترام، جوهر الزواج الناجح. وهو يسمو فوق الرومانسية والاعجاب، ليصبح أساس شراكة ثابتة!
• لا تخجلوا من البكاء، فلو تعلمنا كيف نذرف الدموع، لاستغنينا عن أدوية كثيرة!
• لطالما تساءلت: ما السر في أن المرء يبحث عما يضيع، فلا يجده إلا بعد اسابيع؟!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟