|
ثرثرة من الداخل 10 _ 11
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8263 - 2025 / 2 / 24 - 16:48
المحور:
قضايا ثقافية
ثرثرة من الداخل ...11 _ 10 ( الكاريزما بين الموقع والشخصية والحاجة إلى سيد )
ما هي الكاريزما ! ما هي الروح ، ما هي النفس ، ما هو العقل ؟! ببساطة هي كلمات فارغة ، يمكن أن يحملها القارئ _ة أكثر من الكاتب _ة أي معنى أو اتجاه . 1 ما هو المعنى ؟ أول بحث حقيقي حدث معي ، ونجحت نوعا ما بتكملته كان حول المعنى . والفضل يعود إلى فيكتور فرانكل : البحث عن المعنى . الانسان يحتاج إلى المعنى في حياته . .... يمكن وبسهولة ملاحظة عدة نقلات في حركة المعنى ، خلال القرن الماضي وهذا القرن : أولا ، كان المعنى التقليدي في بطن الشاعر ، أو الكاتب . وكان ترتيب أهمية النص ، أو الرسالة ، وغيره : 1 _ الكاتب أو المتكلم . 2 _ الرسالة أو النص أو الخبر أو الحدث . 3 _ السياق الاجتماعي والثقافي . 4 _ القارئ _ ة مع أهمية التذكر بأن القارئ _ة التقليدي كان ، وما يزال ، بخدمة النص . خلال النصف الثاني من القرن العشرين برزت أهمية القارئ _ة في انتاج المعنى ، ثم تطورت بسرعة إلى ثورة ثقافية عالمية . ولكن للأسف ، كالعادة ، في الثقافة العربية : الطبل في زاما والعرس في حراما . انتهى عصر القارئ _ ة وما يزال المثقف _ة العربي غارقا بالنوم والأحلام الوردية _ الجنسية غالبا أو السلطوية . المهم ، تبدلت الأدوار مع نظريات القراءة في انتاج المعنى : 1 _ القارئ _ة أولا . ( استبدل التفسير بالتأويل ) 2 _ السياق الثقافي والاجتماعي . 3 _ الرسالة أو النص أو الحدث . 4 _ الكاتب _ة . .... خلال القرن الحالي حدثت ثورات ، لا ثورة واحدة ، في مختلف مجالات الحياة والثقافة خاصة . لعل أكثرها أهمية ثورة أينشتاين ، ورياض الصالح الحسين ، والنظرية الجديدة أيضا _ كما أعتقد . لم يعد الترتيب السابق للواقع ، والكون ، والوجود مناسبا : 1 _ الماضي أولا . 2 _ الحاضر ثانيا . 3 _ المستقبل ثالثا وأخيرا . اينشتاين أول من رفض ذلك الترتيب ، بحسب علمي . ثم رياض الصالح الحسين ، قام بقلب الصورة بالكامل ( كما فعل ماركس مع الجدل الهيغلي ، صورة طبق الأصل ) : الغد يتحول إلى اليوم واليوم يصير الأمس وانا بلهفة أنتظر الغد الجديد . هذا ما كتبه رياض الصالح الحسين ، قبل وفاته بالطبع سنة 1982 . .... فكرة النظرية الجديدة ، وترتيبها الأحدث : 1 _ الماضي والمستقبل أولا ، بالتزامن . ( قبل ولادة الفرد ، يكون موزعا بين الماضي والمستقبل : حياته عبر مورثاته تكون في الماضي ، في أجساد الأسلاف . بينما يكون زمنه أو بقية عمره في المستقبل ، لا في الماضي ولا في الحاضر ) . 2 _ الحاضر ثانيا ، وبعد المستقبل أيضا . يمكن فهم الفكرة بسهولة ، نسبيا ، بعد تطبيقها على الحياة الشخصية للقارئ _ة الحالي ، أو بعد سنوات ، وقرون ( لو بقي من يقرأ كتابتي بعد موتي ! ) . أقترح عليك ، تخيل وضع أي فرد سوف يولد بعد قرن مثلا ؟ 3 _ الماضي أخيرا ( وليس المستقبل ) : بعد الموت ، يصير الفرد في الماضي الموضوعي والمشترك . .... المعنى الجديد مشترك بين الذكاء الطبيعي ، التقليدي أو الإنساني ، وبين الذكاء الاصطناعي . والفكرة الأهم ، أن المستقبل هو الأكثر أهمية . ثم الحاضر ، المهم بالطبع . وأخيرا الماضي الأقل أهمية ، مع أهميته البالغة لفعم وإنتاج المعنى . .... لنتذكر لا أحد لديه نقصا في الماضي ، بل العكس تماما . لدى كل فرد زيادة مفرطة ، مرضية ، من الماضي في الحاضر والمستقبل . وفي مختلف مراحل حياته . لنتذكر أيضا الفرد الإنساني ، أكثر وضوحا من غيره ، يوجد عبر ثلاثة مراحل : 1 _ ما قبل الولادة ، وهي الأهم . ( يكون موزعا بين الماضي والمستقبل ) 2 _ بين الولادة والموت . ( يكون في الحاضر المستمر ، أو الماضي الجديد ، او المستقبل الجديد ) 3 _ بعد الموت . ( يصير في الماضي الموضوعي ، والمشترك ) .... .... الحلقة السابقة
ثرثرة من الداخل 10 ... بين موالاة السلطة السابقة ، أو الجديدة وبلا استثناء ، وبين التشبيح لها خطوة صغيرة جدا ، ولا يمكن رؤيتها بالعين المجردة .
مناقشة هذه الفكرة ، المشكلة ، مع تكملة مشكلة الاعتذار والاعتراف الصريح بالخطأ ، موضوع هذه الحلقة .
عفوا لماذا يتعذر على غالبية السوريين _ات ، بحسب تجربتي الشخصية ، قول كلمة عفوا ؟ الجواب الحاسم : لأن الاعتذار عتبة المسؤولية وشرطها الإيجابي المطلق . المسؤولية سبب الحرية ، والعكس غير صحيح ، ويصل لدرجة التناقض في بلاد مثل سوريا وجوارها . .... بين التشبيح والإرهاب عشت حياتي بمعظمها ، بين الشبيحة والإرهابيين . في بيت ياشوط كنت إرهابيا ، وفي مشروع تجميل القلعة كنت شبيحا . خمس سنوات ، 2016 _ 2021 ، بين بيت ياشوط وتجميل القلعة . .... .... السابقة الاعتراف بالخطأ فضيلة لا يعرفها السوريون _ ات وجيرانهم بعد ؟! ( ثرثرة من الداخل 9 _ 10 )
الميثاق العالمي لحقوق الانسان ، وقبله الوصايا العشر ، صورة القيم الإنسانية المشتركة بلا استثناء . وهي فوق الأخلاق ، والثقافات ، والأديان ، والعادات والأعراف . بكلمات أخرى ، الوصايا العشر ، وحقوق الانسان أكثر ، تتضمن جميع قيم المشتركة ، وغير المشتركة أيضا بين الأديان والثقافات بلا استثناء . 1 الحق في الخطأ ؟ الحق في الخطأ ، أو الحق في التعلم ، عتبة وشرط للنضج الطبيعي والمتكامل للفرد خلال المراحل الثلاثة : الطفولة والشباب والكهولة . .... هذه الفكرة ، اللغز في سوريا وجوارها يعرفها ، ويفهمها الفرد ( المتوسط ) الأوربي والأمريكي ، مثل قيادة السيارة والتحدث بالإنكليزية والفرنسية والألمانية وغيرها . المثال النموذجي : الوقوف في الصف على الدور . يكفي القارئ _ة المهتم ، فوق متوسط الحساسية والذكاء ، التأمل قليلا في الحقيقة الاجتماعية المختلفة _ بل المتناقضة _ بين السويد وسوريا مثلا ؟! .... من لا يستطيع الوقوف على الدور : شخصية مريضة . كم نسبتهن _م ...؟! أترك التقدير لعقلك وضميرك . 2 المكافأة على الغلط ، أقصر الطرق لصناعة المجرم _ ة . هذا ليس رأي شخصي ، أو فكرة فلسفية ومجردة . بل حقيقة اجتماعية ، يعرفها غالبية العاملات _ ين في الصحة النفسية والعقلية ، والأساتذة والمربون وغيرهم . .... مشكلة المكافأة على الغلط التسامح ، ليس من السهل الفصل بين التسامح وبين المكافأة على الغلط . وأعتقد أنها مشكلة موروثة ، ومشتركة ، بين سوريا والسويد . ولكن ، الاختلاف كمي وكيفي ، وليس كميا فقط . ( لأهمية هذه الفكرة ، ضرورة التمييز بشكل دقيق وموضوعي بين التسامح وبين المكافأة على الغلط ، سوف أناقشها لاحقا ....) 3 لماذا تفشل غالبية علاقات الحب ، وفي بلانا أكثر من غيرها كما أعتقد ؟! هذا السؤال طرحه أريك فروم في كتاب " فن الحب " بشكل خاص ، وكرره في أكثر من كتاب . ( طبعا المبالغة من طرفي ، في بلادنا _ سوريا وجوارها _ أكثر من غيرها ) . .... سأعيد السؤال ، لكن بصيغة أشمل وأبسط : لماذا تفشل غالبية العلاقات خاصة في مجالات الثقافة ، والدين ، والسياسة ، والعلاقات العاطفية أكثر من غيرها كما أعتقد ؟! ليس الجواب سهلا بالطبع ، ولا أستطيع تقديم أكثر من تجربتي الثلاثية الثقافية والاجتماعية والشخصية ، وهي تتلخص بكلمة الاحترام . .... لماذا يصعب احترام النفس إلى هذا الحد ! لا أعرف . ولا أعتقد أن أحدا يعرف الجواب المناسب ، الدقيق والموضوعي . 4 بالتصنيف الثنائي ، بدلالة الحب أو الاحترام : 1 _ العلاقات الناجحة ، فوق عتبة الاحترام . 2 _ العلاقات الفاشلة ، تحت عتبة الاحترام . .... يحتاج القارئ _ ة تأمل التجربة الشخصية لعدة دقائق ... .... لماذا يصعب قول كلمة عفوا ؟ تكملة ... يتمحور التحليل النفسي ، بمدارسه الخمسة ( فرويد ، يونغ ، آدلر ، الفرويديون الجدد وخاصة أريك فروم ، فرانكل ) حول عدة مفاهيم مشتركة بين الجميع أولها ، وأكثرها أهمية المقاومة : نعم المقاومة أو الممانعة . تتلخص فكرة الممانعة ، أو مشكلة الممانعة ، بأن المريض _ ة النفسي يشعر ويعتقد أن الحق معه دوما ( في الماضي والحاضر والمستقبل ) . وأنه ضحية لجهل الآخر _ ين . والمشكلة هناك بطبيعتها . .... بحسب اطلاعي أكثر من اهتم بالمشكلة " المقاومة " أو مقاومة المريض _ ة للتحليل النفسي كارل غوستاف يونغ ، المحلل النفسي الشهير . ويتلخص موقفه بالمختصر : أصعب شيء على الانسان معرفة النقص والعيوب الذاتية ، ثم الاعتراف بها أمام شخص آخر . " ترى القشة في عيني أخيك ، ولا ترى الخشبة في عينيك " .... ملحق ( يوضح قليلا بعض الغموض في الأفكار الواردة ، الجدلية منها خاصة حيث تختلط المجالات الثقافية والاجتماعية والحقوقية ...)
هل يمكن التمييز بين التسامح وبين مكافأة الخطأ ، وكيف ؟! التصنيف الثنائي دغمائي بطبيعته ، ولكن لا يمكن تجنبه وتجاوزه . مع أنه غير دقيق ، وغير صحيح غالبا . بعد الانتقال من التصنيف الثنائي ، او المنطق الثنائي ، إلى التصنيف والمنطق التعددي تتكشف الصورة الكبرى ... مثلا ، بعد نقل ثنائية التسامح _ مكافأة الخطأ ( أو المعتدي ) ، إلى المجال الرباعي والمنطق الرباعي ، أو العشري أكثر بالطبع تتكشف الصورة ، مع الأفكار والمشكلات بشكل أكثر دقة وموضوعية بالتزامن . وأكتفي في هذا المثال بالتصنيف الرباعي نظرا لسهولته ووضوحه ، ويمكن للقارئ _ة المهتم اختبار النطق العشري ببساطة . بعد وضع الترتيب الرباعي ، من الأدنى والأقدم إلى الأعلى والأحدث : 1 _ الثأر والانتقام . ( موقف ، ومستوى ، أولي بدائي ومشترك ) 2 _ الحياد الموضوعي ، السلبي أو الإيجابي . ( ما يزال غير مرغوب فيه ، وغير مسموح به في الثقافات والمجتمعات المتخلفة ، لنتذكر شعارات " من ليس معنا ضدنا ، وغيرها ) 3 _ مكافأة الغلط ، أو الجريمة . ( هذا موقف ملتبس بطبيعته ، المثال النموذجي له فلسفة اللاعنف ) 4 _ التسامح . ( التسامح موقف ابداعي ، ونخبوي بطبيعته ) .... موقف الثأر والانتقام : تفضيل الماضي على الحاضر ، والمستقبل أيضا . موقف التسامح : تفضيل المستقبل على الماضي ، وعلى الحاضر أيضا . ( يتعذر الفصل العلمي ، المنطقي والتجريبي بين الحاضر والمستقبل والماضي . مع ذلك ، اعتقد أن النظرية الجديدة تفتح ( بل فتحت ) صفحة جديدة في الثقافة العربية ، وربما العالمية !؟ ) المهم ، التسامح موقف ، وفعل إرادي ، يتضمن المقدرة على فعل النقيض أيضا . بين موقفي الحياد ، وفوقهما بالتزامن . التسامح يتضمن التسوية والابداع بطريقة ، طرق ، غير مفهومة بعد ؟! .... .... ثرثرة من الداخل 11 .... ( لا يمكن أن تكون مهزوما في الواقع وفحلا في الفراش )
1 هل يمكن للشخصية السيكوباتية ( الإجرامية ، والمعادية للمجتمع ) أن تكون إنسانية مع الأهل والجيران ، والخصوم أيضا ؟ الجواب المتفق عليه نعم . ولكن الجواب الحقيقي كما أعتقد ، وغالبا ، لا يمكن . .... للتذكير هذه الفكرة ، المشكلة ، أساسية في رواية البؤساء فيكتور هيجو ، وجوابه الشهير في زمنه : نعم . لكن ، لنتأمل قليلا مقارنة بسيطة ، بين فيكتور هيجو وبين شارل بودلير ؟! فيكتور هيجو ، بالكاد يذكر خارج الموسوعات وكتب التاريخ . بينما بودلير ما يزال يعش بيننا _ بل هو أكثر حياة من حياته الفعلية . ( مثله في العربية رياض الصالح الحسين ، لنقارنه مثلا مع عمر أبو ريشه أو بدوي الجبل أو حتى أمير الشعراء أحمد شوقي ) . .... يتحدد الانسان ، مطلق انسان وبلا استثناء ، بالمستوى المعرفي _ الأخلاقي خلال حياته اليومية ، وفي فكره وكتابته : صورة طبق الأصل ( عادة ) . توجد استثناءات بلا شك ، بل كلمة استثناء ضعيفة ولا تكفي . القانون العكسي في علم النفس ، أو رد الفعل في الفيزياء ، يساوي الأصل بالقوة والمقدار والكمية ولكن ، بعكس الاتجاه فقط . ( النقيضان يتضمن كلاهما الثاني ، مطابقة عكسية ) 2 التواضع ، والكبرياء ، والثقة بالنفس ، والغرور : هل يمكن التمييز بينها ، وكيف ؟
لم افكر بهذا الموضوع سابقا ، تقتصر فكرتي الحالية عن العلاقة بينها : الغرور مقلوب عقدة النقص ، وهو نقيض الثقة بالنفس . .... ليس عندي أي فكرة كيف سينتهي هذا النص ، متى تنتهي اللعبة ، وكيف ؟! .... وحده الميت عرف نهاية الحرب . أفلاطون 3 علم نفس الأصحاء حاولت أكثر من مرة ، مناقشة الفكرة ... والخلاصة عدة معايير للصحة العقلية ، أو نقيضها المرض العقلي 1 _ المعيار العام بدلالة اتجاه اليوم الحالي : اليوم أفضل من الأمس واسوأ من الغد ...اتجاه الصحة العقلية والعكس اتجاه المرض العقلي : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد . مشكلة هذا المعيار صعوبته ، مع أنه صحيح منطقيا وبلا استثناء . 2 _ المعيار الاجتماعي ، بدلالة درجة تحقيق النضج المتكامل : اتجاه الصحة : انسجام كبير بين العمر البيولوجي للفرد وبين العمر العقلي ، والعاطفي ، والاجتماعي . 3 _ المعيار السلوكي ، بدلالة دائرة الراحة : اتجاه الصحة توسع ، وتوسيع ، دائرة الراحة . والعكس ، اتجاه المرض العقلي تضييق ، وضيق ، دائرة الراحة . العادة الجديدة محور هذا المعيار ، العادة الجديدة الإيجابية تتمثل بالهوايات ، بينما العادة السلبية الجديدة ( أو القديمة ) تتمثل بالإدمان . 4 _ المعيار الأخلاقي ، بدلالة الصدق _ الكذب : عتبة الصحة العقلية فوق الصدق ، أو بين الصدق والكذب الإيجابي . لنتذكر ، الكذب الإيجابي سقف القيم الإنسانية المشتركة ... ( من يقدم الصدقة بالسر أعظم من موسى ) المثال النموذجي للكذب الإيجابي التواضع ، أيضا إنكار الفضل الذاتي . الكذب سقف المرض العقلي ، أو يتحدد المرض العقلي غالبا بين الكذب والصدق النرجسي . لنتذكر ، الصدق النرجسي ، أدنى القيم السلبية أيضا . المثال النموذجي للصدق النرجسي النميمة ، والوشاية ، والثرثرة القهرية . للبحث تتمة ... ( ملاحظة هامة ، بمثابة وصية فعلية : هذا النص ، الثرثرة أيضا النظرية الجديدة ، لقارئها _ ت .... حقوق الطباعة ، والترجمة ، والنشر وغيرها ، بحسب الأسبقية . من يترجم ، أو ينشر أولا ، يمتلك الحقوق القانونية بالفعل . أرجو ، أن تعتبر هذه الملاحظة وصيتي الحقيقية لحظة موتي . الاستثناء لا استثناء ) ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نقد نظرية الانفجار الكبير _ القسم الثاني
-
ثرثرة ...11
-
تصور جديد للواقع ، والكون ....
-
ثرثرة ...10
-
الصيغة الأحدث للنظرية الجديدة 2025 ..
-
ثرثرة من الداخل 9 _ 10
-
نقد نظرية الانفجار الكبير ...الصيغة الأخيرة
-
الصفحة الفارغة
-
ثرثرة ....تكملة
-
ثرثرة من الداخل ....8
-
ثرثرة من الداخل 7 ...
-
نقد نظرية الانفجار الكبير _ الصيغة الأحدث ...2025
-
علاقة الآن وهنا : الصيغة الجديدة 2025
-
لماذا لا نعرف ، بعد ، العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟
...
-
العلاقة الصحيحة ، منطقيا وتجريبيا ، بين الحاضر والمستقبل ...
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل : طبيعتها وحركتها ؟!
-
فكرة ، أو مشكلة ، الجدارة بالثقة ....مثال تطبيقي
-
هل السيد ، أو الأستاذ أو الشيخ ، أحمد الشرع جدير بالثقة ؟!
-
العلاقة بين الماضي والحاضر ، منطقيا وتجريبيا ؟!
-
محاولة جديدة لتحديد كلمات ، مفاهيم ، الحاضر والماضي والمستقب
...
المزيد.....
-
ماكرون يؤكد من واشنطن خلال لقائه ترامب أن السلام لا يمكن أن
...
-
الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا في محور كورسك تجاوزت 220 جندي
...
-
شاهد: بالهتاف والأعلام وبوجوه مخفية.. مسيرة لمجموعة يمينية م
...
-
البرد القارس في غزة يودي بحياة 6 أطفال رضّع ويهدد حياة آخرين
...
-
ميرتس يؤكد أن بإمكان نتنياهو زيارة ألمانيا رغم مذكرة الجنائي
...
-
بعد هجوم مولوز.. باريس تضغط على الجزائر لاستعادة مواطنيها ال
...
-
فيديوهات فاضحة.. تفاصيل حبس بلوغر مصرية شهيرة
-
-CNN-: وفاة عميل الخدمة السرية الأمريكية الذي حاول إنقاذ الر
...
-
إعلام عبري: حماس ستسلم مصر 4 جثث لإسرائيليين
-
بيسكوف: الشراكة الاستثمارية بين موسكو وواشنطن ممكنة بعد تسوي
...
المزيد.....
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
أنغام الربيع Spring Melodies
/ محمد عبد الكريم يوسف
المزيد.....
|