أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل الشيخة - كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (4)















المزيد.....


كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (4)


خليل الشيخة
كاتب وقاص

(Kalil Chikha)


الحوار المتمدن-العدد: 8260 - 2025 / 2 / 21 - 18:11
المحور: الادب والفن
    


الجزء الرابع من الكتاب
- الفصل السابع – التحريض الطائفي والمواجهة - مذبحة حلب: ورد في نشرة النذير السرية في عام 1976: " انطلقت الرصاصة الأولى المنظمة وهي نتيجة معاناة مريرة وطويلة من الظلم والإرهاب، فقد كانت سجون سوريا تعج بالمعتقلين السنيين وكانت زبانية القمع تصول وتجول في الأحياء والجامعات والحريات تداس بالأقدام" (129). كانت الطليعة المقاتلة تحاول إظهار أن النظام السوري هو نظام نصيري كافر كي تستجلب تعاطف من المجتمع. في 16 حزيران من عام 1979 وقعت احداث مدرسة المدفعية في حلب وتم قتل 32 عسكرياً علوياً (130)، إلا أن وزير الإعلام في تلك الفترة نفى قائلاً أن من بين القتلى مسيحيين وسنّة وكان النقيب إبراهيم اليوسف بعثياً وهو من نفذ مع عدنان عقلة المجزرة (131). هاجم السادات النظام السوري في أيار من عام 1979 وقد وصف أن البعث السوري واقع تحت سيطرة العلويين ثم تابع: "كنت مستعداً لأتحدث عن الجولان مع إسرائيل، لكن سأترك هؤلاء العلويين القذرين يتحدثون من أجلها، كان بمقدوري ارجاع الجولان لكني لست مسؤولاً عنها ما دام العلويون في السلطة، كلنا نعرف من هم العلويون في نظر الشعب السوري" (134). ورد في صحيفة الأخبار القاهرية عن مذبحة حلب: " ليست أخبار المذبحة مفاجئة، لأن حكم البعث العلوي يرتكب أعمالاً متوحشة ضد الشعب السوري، هذه المذبحة هي نتيجة لسلطة طويلة من الجرائم والقمع والإكراه والاغتيالات التي يلجأ لها البعث العلوي" (135). وهنا لجأ النظام السوري للهجوم على الإخوان ووصفهم الأسد مرة بأنهم خونة ومرتدين وهراطقة، ثم قال مرة (اللهم ألعنهم وإسلامهم لأنهم خوان الإسلام والمسلمين) وهذا ما أكسبهم تعاطفاً في الشارع السوري وقوة في موقفهم (137). وعندما وجد أن هذه الدعاية لا تنفع، لجأ إلى القول في عام 1980 " أريد أن أوضح أمراً بشأن حزب الإخوان المسلمين، فهم ليسوا جميعاً مع القتل، بل القسم الأكبر منهم ضد القتل وهؤلاء لسنا ضدهم" وقد أستهل خطابات بكلمات ألله أكبر واستشهد بآيات قرآنية، لكن كان الناس يعرفون أن غالبية العلويين قد أتخذوا من البعث أداة للتسلط (138).
- تهديدات الحرب الطائفية: أصدرت جماعة رياض الترك منشوراً في حزيران عام 1979 يقول: نحن نتألم لأن رايات الطائفية ترتفع في بلادنا وهو ما فشلت حتى فرنسا في تحقيقه وإن أساليب النظام الطائفية تشكل أعظم خطر على البلاد، لكننا نفرق بينه وبين الطائفة العلوية، لأن تلك الطائفة لا تحكم البلاد" (139). أصدرت جماعة جمال الأتاسي (حزب الإتحاد الاشتراكي العربي) نشرة تقول فيها: "هذا المسلسل الرهيب من مشاهد الصراع بين جماعة إرهابية يعميها التعصب وبين سلطة استبدادية تشد إليها عصبية (علوية) وهي تغذي التعصب أيضاً وتدفع نحو صدام طائفي دموي كما جرى في لبنان" (141).
- الطائفية والفساد وغياب الانضباط الحزبي: منذ عام 1966 كان هناك تمثيل قوي للعلويين في السلطة لكن عدم الاستقرار له عدة عوامل أهمها الفساد والصعوبات الاقتصادية والأساليب القمعية والممارسات الطائفية خاصة التي تلت التدخل في لبنان، إذ يقول ديفيد هيرست بأن البلد لا يحكمها البعثيون، بل العلويون فنظرياً يديرون البلاد من خلال الحزب وعملياً يديرونها من خلال تضامنهم السري داخل الحزب والمؤسسات العامة، فخلف الواجهة تجد صلة القرابة بالرئيس العلوي أو ومن خلال الطائفة هي أعظم الصفات لتقلد السلطة (143). تمتع الضباط العلويون في عهد الأسد بمثيل قوي في اللجنة العسكرية ومهم: رفعت الأسد صاحب سرايا الدفاع، العماد علي أصلان (نائب رئيس هيئة الأركان)، العماد علي دوبا (مدير المخابرات العسكرية)، اللواء علي حيدر (قائد القوات الخاصة)، اللواء علي الصالح (قائد قوات الدفاع الجوي)، اللواء إبراهيم صافي (قائد الفرقة الثالثة)، اللواء شفيق فياض (قائد الفرقة الأولى وقريب الأسد)، وعدنان بدر الحسن (145). قامت اللجنة العسكرية في المؤتمر السابع للحزب باختيار قيادة جديدة تألفت من 21 عضواً كان بالطبع حافظ الأسد ورفعت من ضمنها، ولأول مرة ضموا ضابطين سنيين من حلب بالقيادة القطرية هما حكمت الشهابي كرئيس أركان وناصر الدين ناصر وزيراً للداخلية (146).
- الكبح البنيوي في كبح الطائفية: إن الاعتماد على الروابط الإقليمية (المناطقية) والعشائرية في دول مثل سوريا هي شرط للاحتفاظ بالسلطة وإن هذه الطائفية تتداخل ضمن العشائرية والإقليمية (147). فلما قامت الطليعة المقاتلة بموجة من الاغتيالات ضد مسؤولين في السلطة في عام 1976وفسرته على أنه بسبب القمع والفساد والاستبداد الذي له طابع طائفي، شجع على الطرف الآخر الشعور بالانتقام عند العلويين. فقد فشل حزب البعث العلماني من خلال ثلاثين عاماً على أن يكون حزباً علمانياً مثالياً، بل عاش بشكل مأساوي في ظل سيطرة أقلية طائفية (149).
- الفصل الثامن – المواجهة الطائفية – القضاء على الإخوان: لم يهتز النظام السوري بمواجهة الإخوان إلا عندما اعتصموا في حماة عام 1982، علماً أن النظام سلح جميع أعضاء وأنصار الحزب منذ عام 1980 (151)، ففي نفس العام ادعى الاسد أن الإخوان حاولوا اغتياله في 26 حزيران من عام 1980 والتي نجا منها. في اليوم الثاني أصدر نائب رفعت الأسد وصهره الرائد معين ناصيف الأوامر بقتل جميع الإخوان في سجن تدمر، حيث كشفت المجزرة بعد أن القت الأردن القبض على بعض منفذيها عندما ذهبوا لاغتيال رئيس وزراء الأردني مضر بدران واعترفوا بتفاصيل المجزرة، وبدأ النظام موجة من العنف والاغتيالات ضد افراد المعارضة داخلياً وخارجياً (152). وبناء على ذلك تشكل في عام 1980 ما يسمى " الجبهة الإسلامية في سوريا" ووقع على بيان الجبهة كل من سعيد حوى، علي البينوني وعدنان سعد الدين التابعين للإخوان (154). وكان البيان على الشكل التالي: إننا نأمل من أبناء الطائفة العلوية ان يسهموا بصورة إيجابية ضد البلاء المتسلط من حافظ الأسد وأخوه الماجن السفاح (155). في عام 1982، قام الإخوان في تحصين أنفسهم في مدينة حماة وكانت هناك نية لتمشيطها كما مشطوا من قبل حمص وحلب، فقامت السلطة باعتقال الكثير من سكان حماة، فانقلب الأمر وثار الناس مما جعل قوات الأسد تحاوط المدينة بقيادة رفعت الأسد (سرايا الدفاع) وعلي ديب، اللواء علي حيدر واللواء نديم عباس واللواء شفيق فياض واللواء فؤاد إسماعيل والعقيد يحيى زيدان حتى وصلت القوات إلى 250 ألف (كانت سرايا الدفاع لوحدها 55 ألف) وكان كل هؤلاء من العلويين. واعتبرت معركة حماة هي آخر معركة خاضها حافظ الأسد في سوريا (160).
- الفصل التاسع – نخبة السلطة في عهد حافظ الأسد: لقد تولى السلطة بشكل واقعي منذ عام 1968 عندما همّش صلاح جديد لكنه تولاها رسمياً عام 1970 ولم يطرأ أي تغير في تحديث النظام، فبقي الضباط في مراكزهم منذ السبعينات (168)، لكن عندما اشتد المرض بحافظ الأسد، أمر بتشكيل لجنة سداسية مؤلفة من عبد الحليم خدّام (وزير الخارجية) وعبد الله الأحمر (الأمين المساعد للقيادة القومية) ومصطفى طلاس (وزير الدفاع) وحكمت الشهابي (رئيس الأركان) وعبد الرؤوف الكسم (رئيس الوزراء) وزهير مشارقة ( الأمين المساعد للقيادة القطرية) وكان كل هؤلاء من السنة، لأنه كان يخشى أخوه على الحكم، لكن بعد اجتماع القيادة القطرية، رجعت هذه القيادة بل اللجنة السداسية وعاد رفعت الأسد إلى الواجهة (169). لكن عندما استعاد حافظ الأسد عافيته، لام اللواءات العلوية الذين وقفوا مع أخيه وكان من هذه الألوية شفيق فياض، إبراهيم الصافي وعلي أصلان وعلي الصالح، فشرع هؤلاء في كبح رفعت وامرهم بإحضار وحداتهم العسكرية لمواجهة شقيقه رفعت وقواته سرايا الدفاع. أما في عام شباط 1984 واجهت الوحدات الخاصة لعلي حيدر والحرس الجمهوري بقيادة عدنان مخلوف رفعت الأسد الذي طوق دمشق بسرايا الدفاع وكانت سوريا مشرفة على حمام دم. وبعد اجتماع القيادة القطرية الطارئة، اتفقت على وضع ثلاث نواب للرئيس اولهم عبد الحليم خدّام وثانيهم رفعت الأسد، والثالث زهير مشارقة ونزعت سرايا الدفاع منه، لكنه رفض في أول الأمر الإذعان للقرار (171). أتت قوة رفعت من خلال تواجده في القوات المسلحة، فقد بنى شبكة من المنظمات التابعة له داخل الحزب مثل رابطة الخرجين الجامعيين للدراسات العليا وتم تفكيكها بعد أن حلت الأزمة معه إذا أن الصراع بين الأخوين أنتهى بعد المؤتمر القطري الثامن للحزب المنعقد في كانون ثاني من عام 1985. إذ أن رفعت غادر سوريا ولم يعد إلا عندما توفت والدته في عام 1992 البالغة من العمر82 عاماً، وإلى ذلك الوقت ظل يحمل نائب رئيس (172). إضافة لذلك حل الأسد جمعية المرتضى العلوية لأخيه الأصغر جميل الأسد منذ عام 1983، فقد كانت عبارة عن تجمع سياسي وراء واجهة دينية إذ أنها عبأت المجتمع العلوي عبر قنوات طائفية بحتة (173). حتى أن اللجنة المركزية تحتوي على 90 عضواً واللجنة العسكرية تحتوي على 16 عضواً عشرة منهم ضباطاً علويين ( راجع الهامش بأسماء الضباط العلويين) (174).
- جهاز الحزب المدني – تحليل احصائي: حتى عام 1985، ظلت عضوية الحزب في المدن قليلة، إلا أنها كانت قوية في الأرياف وفي مدينتي طرطوس واللاذقية (176). وهنا تغلب الكم على النوع في الحزب، فتشكلت ظاهرة خطيرة هي مجموعة من الانتهازيين، إذ كان شغل هؤلاء المكاسب المادية وامتلاك المساكن، وقد وصل في هذا العام عضوية الحزب إلى 537,864 عضواً من بينهم 102,392 عضواً عاملاً و435,472 نصيراً وهو ضعف العدد في عام 1978 (180).
- أبناء الأسد: أطلق الأسد على نفسه ابي باسل في عام 1990 وكان من قبل يكنى بأبي سليمان (وليس عنده ولد باسم سليمان). والسبب في هذه التسمية هي تسويق أبنه الكثير باسل، فقد بدأ يعده للحكم من خلال تسليمه ملفات مكافحة الفساد والتهريب إضافة إلى رتبته في الجيش ك (رائد) وهو أيضاً عضواً بالحرس الجمهوري ورئيس أمن الدولة (181). لكن لقي باسل مصرعه في عام 1994 من كانون الثاني في حادث سيارة وكان عمره 32 عاماً، فوضع الأسد ابنه الثاني بشار واعطاه رتبة نقيب وحصل مثل العادة على المرتبة الأولى (182). ولشدة تقديس عائلة الأسد، خرجت عدة كتب في تأبينه من أمثال رياض سليمان (الشهيد الحي باسل الأسد) وغازي موسى (فقيد الوطن الفارس باسل الأسد) كما خصصت جريدة البعث عدداً خاصاً تحت عنوان (المنظومة الفكرية للبطل باسل الأسد) وقد كتبها بهجت سليمان (183). ففي عام 1994 اعتقل علي حيدر بشكل مؤقت لسبب انتقاده بشار الأسد (183). وفعل الأسد الأب ذات الشيء مع ابنه بشار، فقد رقي إلى رائد في الحرس الجمهوري ثم سلمه ملف الفساد والتهريب ومنذ ذلك التاريخ بدأت تظهر صور الأسد الأب مع ابنه في ارجاء سوريا (184). أجرت مجلة التايمز مقابلة مع الأب وسألته من سيخلفه بالحكم، فرد أن هناك المنظمات الحكومية والمؤسسات الحزبية هي القادرة على اتخاذ الموقف (ولم يذكر اسم الشعب) (185). وقبل الضباط العلويون بهذا الوضع لأنهم لا يمكن أن يغامروا بكل هذه الامتيازات الهائلة التي تمتعوا بها والسبب هو إذا أرادوا أن تظل كتلتهم العسكرية متماسكة، فعليهم أن لا يخاطروا سواء بانقلاب أو بالتحالف مع أقليات أخرى خارج الطائفة مما سيهدد تحالفهم ويسبب تمزيق ببنية النظام ومن ثم الإطاحة به. فقد علق ديفيد روبرتسون على هذه الحالة في كتابه (البعث والنشأة في سوريا) : أصبح للعلويين كم هائل من الأعداء والكثير من الضغائن الدموية مما يجعل من المستبعد أن يغامروا بخروج السلطة من بين أيديهم خشية وقوع تصفيات مروعة بحقهم (186).
- الفصل العاشر - استنتاجات – الطائفية والعوامل الاجتماعية والاقتصادية: لا شك أن هناك أهمية للخلفيات الاجتماعية والاقتصادية والتي يمكن مطابقتها مع العوامل الطائفية والإقليمية والعشائرية في وضع الأقليات (190). ويبدو أن هناك ترابط بين الاستقرار السياسي والتجانس الطائفي، خاصة عند الأقليات، لأن المنافسات البعثية والإقليمية والطائفية كانت على اشدها ما بين فترة 1962 وعام 1970،لكن ما إن تولى حافظ الأسد السلطة حتى حظيت النخبة السياسية بدرجة من التجانس الطائفي والإقليمي ومن خلال هذا التجانس الطائفي تمتعت سوريا بالاستقرار السياسي (191).
- الطائفية بين الواقعية والمثالية: يخلص المفكر حنا بطاطو عندما يميل سكان الريف في سوريا والعراق للتمسك بأعضاء عشيرتهم أو طائفتهم أو حتى ديانتهم، فهم يتصرفون بشكل تلقائي ويتبعون المنطق الناجم لوضعهم التركيبي (1939).
...................................
1. الصراع على السلطة في سوريا – 1995 - طبعة 1- نيقولاوس فان دام – مكتبة مدبولي – القاهرة – صفحات 268



#خليل_الشيخة (هاشتاغ)       Kalil_Chikha#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (3)
- كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (2)
- كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (1)
- اجتهادات ابو عبدو
- من أجل الخبيّزة
- سوريا والعراق: سياسة النقائض
- انقلب مركب الأسد
- إحد عشر يوماً هزت سوريا
- جول جمّال هازم الإستعمار
- الشرطي والبرجوازي عند شابلن
- في خيانة السادات
- مجزرة في مدينة غرينسبورو
- ضجة حياة ماعز
- غوركي ورواية اعتراف
- نظرياتنا ونظرياتهم
- أهزوجة وشتيمة وطوشة
- مكسيم غوركي: سيرة ذاتية كاملة
- جامعات غوركي
- الإستعمار سبب تخلفنا
- غوركي: بين الناس


المزيد.....




- بعد نيله جائزة -برلمان كتاب البحر الأبيض المتوسط-.. الكاتب ا ...
- فيلم يسلط الضوء على انتهاكات كييف
- المتحف البريطاني يختار الفرنسية اللبنانية لينا غطمة لـ-أحد أ ...
- العربية في إيران.. لغة -أم- حية بين الذاكرة والتحديات
- فيديو.. متهم يهرب من نافذة المحكمة بطريقة سينمائية
- فيديو.. أول ظهور للفنانة المغربية دنيا بطمة بعد السجن
- سجلات الليدرشيت يشعل النقاش حول القيادة
- المخرج السوري هيثم حقي لـ CNN بالعربية: -لا نريد سوى سوريا ا ...
- بهية محمد.. زواج الفنانة اليمنية من مصري يثير جدلا يمنيا
- وزير الهجرة: التعددية الثقافية تثري السويد


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل الشيخة - كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (4)