أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - محمد حسين يونس - هذه ثقافتهم علمهم و لسنا مدعويين















المزيد.....


هذه ثقافتهم علمهم و لسنا مدعويين


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 8257 - 2025 / 2 / 18 - 08:31
المحور: قضايا ثقافية
    


العلوم و الفلسفات الكلية التي كانت سائدة في القرن العشرين ..و يمكن حصرها في أسفار Encyclopedia Britannica الموسوعة البريطانية التي كانت تزين مكتبات المثقفين الاغنياء .. توسعت اليوم و تضاعفت .. مرات عديدة .. بسبب الفروع التخصصية لكل علم .. بحيث لم يعد بإستطاعة أى مؤسسة علمية تجميعها في كتب أو علي كومبيوتر ضخم الذاكرة مثل ما يطلق علية Multimodal AI الذكاء الإصطناعي .. الذى تتنافس الدول في تقديم نماذج تطبيقية له .. نقف أمامها .. كالسذج المبهورين بضوء العلم و انجازات البشر
هناك إعتراف من حق من يقرأ مقالاتي بإنتظام أن يعرفة .. لقد أصبحت حفرية ثقافية توقفت معلوماتي العلمية .. عند ما كان متداولا في نهاية القرن التاسع عشر
أما التاريخية و الإجتماعية .. فقد تكون متقدمة قليلا ..و لكن لم تبعد عن علوم منتصف القرن العشرين ..
في الإقتصاد و السياسة عندى تشوش ،وتخبط ،مش عارف راسي من رجلية .. خصوصا عنما يشرح مستر معيط سياستة المالية ..أو مستر مدبولي خططه المستقبلية للإصلاح الإقتصادى .
بالنسبة للكون و التطور .. قد تكون معرفتي قريبة من معلومات نهاية القرن العشرين و لكنها ليست كافية مع هذا القدر الهائل من المستجدات التي تصدمنا بها النشرات العلمية .
وعن الفن ..( الموسيقي و الرسم و النحت و الأدب و السينما و المسرح ) فقد حدث لدى كمون معرفي حصرها فيما كان متداولا بين المثقفين المصريين في نهاية ستينيات القرن الماضي ..
في نفس الوقت ..حتي ما حصلته من علوم .. قد يكون ناقصا بشدة .. قطرة من بحر ما تم تدوينة في كتب الموسوعة .. بما في ذلك تخصصي الهندسي الذى يفتقد إلي عناصر علمية مؤثرة لم أهتم بها أثنائء مسيرتي العلمية أو أبذل جهدا في تعلمها و قد تكون متواجده في مكان ما من العالم لكن ينقصني وسيلة التعرف عليه .
ملخص الموضوع .. أخوكم جاهل ساذج منبهر بإنجازات الغير ..و كلما قرأ أو سمع أو راى أكثر تحقق من أن وصفه بانصاف المتعلمين فيه مجاملة شديدة له ..
حزين لكونه سيموت و لم يعي ما وصل إلية البشر في زمنه .
لكي أوضح لحضراتكم المأساة التي تلازمني كلما أطللت علي المعلومات المتداولة بين ناس بلاد الواق الواق .. سأستعير من أستاذى سلامة موسي ما ذكرة في كتابه ( فن الحب و الحياة ) عن تعريف مثقف خمسينيات القرن الماضي :
أولا : ((أن يعرف التركيب الطبيعى للعالم الذى نعيش فيه اى يدرس الطبيعيات والفلكيات ويعرف المواد والعناصر التى تتألف منها الأرض والشمس وسائر النجوم ( الشموس ) ، كذلك الكيمياء وأشكال القوى المختلفة ( مغتاطيسية – كهربائية – ضوء – حرارة – إنشطار واندماج نووى ) فنحن والشمس والنجوم سواء فى المواد والعناصر..))
هذا الشرط حدث له تغيرات مذهله . منذ الزمن الذى دون فيه سلامة موسي كتابة .. بفضل التلسكوبات الفضائية ..و الرحلات الإستكشافية ..و علوم الرياضيات الحديثة التي تيسر معرفة مكونات الكون ..و الأكوان الموازية ..و حركة أجرامها ..و تصل حتي عرض صور للحظة الإنفجار الكبير قبل 13.8 مليار سنة و تسجيل أصواته .
أرقام إتساع العالم الذى نعيش فيه فوق قدرة تصور و فهم .من يحسبون المسافات بمسيرة يوم ..أو الزمن بحركة الشمس و مواعيد الصلاة.
أما ما يتصل بالمعلومات عن مجرتنا درب التبانة ..( Milky Way) و عدد نجومها و كواكبها و إتساعها و تحركاتها فهو أمر .. يشبه المعجزات إذا قيس بمعلومات جاليليو و كوبرنيكس ..أو بطليموس و فلكيو العصور الغابرة في سومر و كميت
الغريب حقا .. هو ما يعرفه هؤلاء العلماء عن كواكب المجموعة الشمسية .. إنهم يحكون عنها كما لو كانوا قد تجولوا فيها لعشرات السنين .. يعرفون الجبال و الوديان ..و نوع الجو المحيط ( الغلاف الجوى ) , و درجة الحرارة ..و نوع الأمطار ( بعضها يمطر ماسا )..و موسمها ..
فإذا ما تحدثوا عن الكوكب الأزرق .. فستجد تاريخه مدونا بالتفصيل ..و كل جزء منه معروف و مستكشف .. سواء في البحار و المحيطات او علي اليابسة و ..مكونات غلافة الجوى وما داخل باطنه .
علوم مذهلة .. ليس لنا نصيب فيها ..و لا نعلم عنها إلا العناوين ..و نتريق عندما يقولون أن كويكب سيصطدم بالارض عام 2032..بنسبة 2.5%..

وادى النيل يحطية من الجانبين صحراوان ( شرقية و غربية ) تحتفظ بكنوز معرفية عن العلاقة بين البحر و اليابس ..و تطور المناخ من ممطر .. يتسبب في نمو الغابات ..وتواجد الحيوانات إلي جاف .. يطرد الحياة ..و يقبرها ... لو أن في بلدنا .. من يهتم بمعرفة التطورات التي حدثت لكوكب الارض .. لعاش في الصحراء مئات البعثات العلمية .. التي تكتشف و تحلل ..و تحكي .. و لكننا للأسف قوم ..يمتلكون الحقيقة المطلقة التي عند علمائنا من المشايخ ..و لا نريد غيرها
كلما شاهدت برامج التلفزيون المتخصصة في هذا المجال .. شعرت بالحزن أنني لم أكرس حياتي كلها لفهم ماهية هذا الكون . و كيف تتحرك وحداته التي تتجاوز مليارات المليارات بسرعات . لا يمكن تصديقها .. و كيف تكونت مجموعتنا الشمسية ..و كيف تطورخلال نحو 4.5 مليار سنة.. هذا الكوكب الذى نعيش فوقه.و ماينتظره عبر الاف السنين القادمة .
الشرط الثانى : ((أن تعرف أى حيوان أنت من بين الألوف من الحيوانات.. والى اى أسرة فيها تنتمى ، بكلمة اخرى دراسة تطور الأحياء فى الألف مليون سنة الماضية ، تاريخ عظيم حافل إذا درسته إزدت إنسانية.))
هذا أيضا بحر لا نهاية له .. علماء ما بعد الخمسينيات يتحدثون عن ما حدث خلال 3.7 مليار سنة.بعدما نشأت الحياة علي الأرض ..و عن 99% من الكائنات التي وجدت ثم إنقرضت ,,و عن مراحل مجهولة إختفت ..قد تضم وجود حضارة (أو حضارات متتالية ) عاقلة علي الأرض.
.و يجعلونا نندهش أن حياة الإنسان بكل تطوراتها .. لا تمثل أكثر من جزء من الثانية الأخيرة .. في يوم تطور الحياة علي كوكبنا .
الان يستطيع طفل بلد الواق الواق أن يحكي لك كيف تطورت حاسة السمع أو البصر .. أو الحركة .. أو الهضم .. لدى الكائنات .. جهود رائعة من ملايين العلماء المتخصصين ..لتبسيط المعلومة و شرح ما حدث في .. الماضي و يحدث في الحاضر وهم يتكلمون بقدر من الثقة عن المستقبل
في زمنا إكتشفوا الخريطة الجينية للكائنات (لتحديد موقع الجين على الكروموسوم والمسافات بين الجينات.)..و تأثيرها علي حياة البشر و صحتهم .
.و إستطاعوا توليد بعض الحيوانات .. بغير الطرق الطبيعية ..و مكنوا الأم أن تعرف نوع الطفل في بطنها .. و عيوبه الخلقية .. بل و تعالجه فبل أن يولد
العالم في حالة ثورة بيولوجية ..لا ندرى عنها شيئا ..بحيث اصبح هذا الجزء من العلوم عصي علي فهمي ..اقف أتأمل قوانين ماندل بإعجاب .. و أتحدث عنها ..كما لوكانت نهاية العلم

الشرط الثالث : ((دراسة الحركات الكبرى فى التاريخ البشرى ، مثل اكتشاف المصريين للزراعة – إيجاد الدين والحكومة – والتقويم - واختراع المطبعة والآلات - واكتشاف مكونات الذرة - وكل ما وجه تاريخ البشروجهة اخرى او زاد سرعته او فتح ميادين جديدة للفهم))
في الحفيفة لا أريد أن اصدمكم .. كل ما تعرفونه .. عن تاريخ البشر و التطور الحضارى .. اصبح غير علميا .. علينا أن نتعامل معه في حدود كونه أساطير الأولين .
فعلماء الحضارة و التاريخ المحدثين .. ينصحون الدارسين بنسيان كل ما ذكر قبل منتصف القرن التاسع عشر خصوصا عن الحضارات المنسية في الشرق لفقد لغاتها .. لانه يحتوى علي كثير ..من المعلومات غير المدققة مدونة في كتب و وثائق الاقدمين.. فبسبب عدم تطور أدوات البحث و المعرفة.. لم تكن لديهم الوسائل التي تجعلهم يحيطون بكامل الصورة .. فيصف المشاهد منهم ( رحالة أو مدون أو مؤرخ ) ما يراه من موقعة .. أو ينقل ما يقوله شفاهة المنتصرون و أغلبه كاذب .. أو يزور المعلومات التي تخدم أهداف المانحين .. أو يحكي عن قصص لا يمكن أن تحدث في الواقع ..
قد نستخدم هذه الحواديت كأساطير .. نحللها .. و نرى ما خلفها ..و لكنها لا تحكي عن تاريخ تقدم البشر الذى نعرفة اليوم بعد تطور أساليب البحث .
و هكذا كل ما تعلمته في صغرى و صباى و لازلت أتكلم عنه بيقين أصبح..مجالا للشك بما في ذلك ما كتبه السومريون والكمتيون و الفرس و اليونانيون و الرومان ..و العرب .. و وثائق علماء القرون الوسطي .... حتي عصر النهضة ..(( الحركات الكبرى علي طريق تقدم البشر)) ..و لكن من خلال العلم الحديث .. فلا نردد ما كتبه الكهنة .. علي جدران المعابد .. من إنتصار رمسيس الثاني .. في قادش في حين أنه لاقي هزيمة جعلته يوقع أول معاهدة سلام في التاريخ مع الحيثيين .
دراسة كل ((ما وجه تاريخ البشروجهة اخرى او زاد سرعته او فتح ميادين جديدة للفهم )) تغير .. بصورة راديكالية .. عن زمن سلامة موسي ..و أصبح علوما متخصصة عديدة تسنفذ العمر حتي نعرف حقيقة ما حدث ..منذ اكتشاف الهوموإركتوس النار و الرسم علي جدران الكهوف .
.
الشرط الرابع (( أن يعرف النظم التى يعيش فيها ، أى نظام المجتمع ونظم الحكم وكيف يتزوج الناس وكيف يتصرفون بالثروة وكيف يوزعونها على الأفراد ، وما هى الطرق التى تتبع فى الارتزاق والتعلم وصيانة الصحة ؟ ثم كيف يحكم الناس ، وكيف تحل المحاكم مشاكلهم ثم كيف تغيرت المجتمعات البشرية ،وما هى الأسباب الأصلية التى تجعل احدى الأمم راكدة آسنة ، فى حين أن الأخرى ناهضة متقدمة ))
بمعني علوم الاجتماع، القوانين ، السيكولوجى و الأنثربولوجى .. و هذه أيضا حدث لها طفرات واسعة .. منذ الخمسينيات ..لقدغيرت البحوث الميدانية التي تمت معلومات البشر عدة مرات منذ نهاية الحرب العالمية الثانية ..و زوال الإمبراطوريات القديمة ..و صراع الشعوب المستعمرة من أجل الإستقلال .. ثم ظهور معسكرين كبيرين متواجهين بين الشرق و الغرب ..و الإنتهاء إلي عالم الصراع النووى ..و المعرفي ..و التكنولجي ..و ما تبعه من تغير المفاهيم التقليدية .. لكسب العيش .. و توزيع الثروة .
نحن نعيش اليوم في عالم سريع التغير .. و علاقات إجتماعية غير مستقرة .. و سكانية غير مطروقة من قبل .. يصبح الشذوذ .. له منظمات تدافع عنه تحت رايات الحرية الشخصية ..و تتقلص علاقات الزواج لتحل محلها المساكنة .. و يصبح وعي الاطفال .. مشكلة لأهلهم المتمسكين بقيم الماضيي ..
لقد إندثرت افكارنا عن العدالة الإجتماعية أو حقوق الإنسان .. أو حرية المراة .. لقد سادت قوانين براجماتية .. تطل علينا .. ببطء ..و تجعل المملكة السعودية السلفية الهوى تقيم حفلات لسيدات عاريات .. و إمارات الخليج تغير من تظم تعاملها لتصبح إلكترونية .. و الشباب يجلسون أمام الكومبيوتر طول الليل يشاهدون أفلام البورنو .. و يستيقظون قرب الظهر
أشعر أنني تايه .. لقد تغيرت النظم في بلدى منذ منتصف القرن الماضي 12 مرة ..وصاحب كل تغيير قوانينه و قيمه و أفكاره .. لنصبح نحن المسنين .. حفريات ينظر لها الشباب علي اساس أنها متخلفة .. لا تناسب ريتم العصر السريع المتغير
بصرحة تعبت .. من إظهار الفوارق الجذرية .. بين ما طرحة أستاذنا في الخمسينيات ..و ما نزاوله اليوم .. إن التغير واسع .. بحيث أصبحت .. من الناس منخفضي الوعي و التعليم ..و بعد أن إنقسم العالم ليحكمة قلة .. من الذين يملكون لغة العصر .. تدير قطعان لا زالت تعيش في معطيات البشر منذ الفين سنة .
.الشرط الخامس ( أن يعرف أسس القيم البشرية وهذا يجب أن يحمله على درس الأديان والفلسفات قديمها وحديثها ، شرقها وغربها أى يجب أن يعرفوا ديانة المصريين القدماء وكيف تصوروا النعيم والجحيم ، ومبلغ ما فهموه من معنى العدل ، وكذلك ديانات الصين والهند واليونان ، الى ظهور الأديان التوحيدية الكبرى .. وقريب من الأديان فى الاتجاه هو الفلسفات التى حاولت بالتعقل ، ما حاولته الأديان بالوحى . هذه الفلسفات يجب أن نناقشها بعقل مفتوح مثل سقراط وأرسطو الى جيمس ديوى وسارتر).
الشرط السادس والأخير : ((هو أن يدرس الرجل المثقف البلاغة البشرية أى الأدب والموسيقى والفنون الجميلة، لأن الحياة البليغة تقتضى الاحساس العميق والتصور الجميل ، بحيث نستلهم من الأدباء والفنانين أسلوبا يرقى بنا الى أن نحيا الحياة الفنية)).
عليي ضوء هذا الموجز .. من منا في ظل نظم التعليم المرتبطة بثقافة الأجداد الدينية الاسطورية الطقسية .. يحمل البجاحة التي تجعلة يتحدث عن علوم و ثقافة العصر .. حتي لو كان لدية الموسوعة البريطانية .. المستجدة محملة علي برامج الذكاء الصناعي .. نحن قوم نبعد كثيرا عن التقدم العلمي للبشر ..و لا يحق لنا أن ندعي بكونه نتاج عصرنا .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجتمع الكوارث والإنزلاق الطبقي
- عدوان البعض و دفاع الضعفاء دورة لا تتوقف
- غسيل أملاح المجتمع الضارة
- الأكل هناك ملهوش طعم
- لا بديل للتقدم لكسب الحرب
- السعادة .. في بلد مفتقد الأمان
- عندما ييحكم العالم أشخاص عاديين
- فليأخذ حبات عيونهم .. مش مشكلتي
- كأن الإمبراطورية الرومانية قد عادت
- الإرث المجهول
- توازن القوى في صالح الدولة
- فلنعيد كتابة ((وصف مصر )).
- أحداث 2011 هل كانت مدبرة
- الأخت جيمني
- يتحكمون.. يكسبون و نحن نعمل
- درس تاريخ للاطفال
- هل يعود الأنوناكي لنتعلم منهم الإنسانية
- هذة العقائد ستذهب لمتاحف الأنثروبولجي
- الإسلام دين و ليس حضارة لها فن
- أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ


المزيد.....




- -أراد حث الدول على خطة بديلة-.. ويتكوف: هذه دوافع ترامب في ط ...
- قلق أوروبي من المحادثات الأمريكية-الروسية في الرياض.. ما أسب ...
- ساحل العاج تستعيد السيطرة على آخر القواعد الفرنسية في البلاد ...
- إلغاء مؤتمر صحفي مع كيلوج - نقطة اللاعودة بين ترامب وزيلينسك ...
- إسقاط 28 مسيرة أوكرانية في عدة مناطق روسية
- سوريا.. مقتل 8 مدنيين في انفجار ذخائر من مخلفات الحرب في بلد ...
- وجبة إفطار مثالية لعقل الشباب!
- نائب الرئيس الأمريكي: الهجرة غير الشرعية تهدد أوروبا ويجب وق ...
- دعوة إسرائيلية لاستئجار أراض مصرية لتنفيذ مخطط التهجير.. وخب ...
- ما سر -الثقب الأسود- في المحيط الهادئ؟


المزيد.....

- العرب والعولمة( الفصل الأول) / منذر خدام
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف
- أنغام الربيع Spring Melodies / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - محمد حسين يونس - هذه ثقافتهم علمهم و لسنا مدعويين