|
الترامبية الجديدة : امبريالية بلا تكاليف..!!
مظهر محمد صالح
الحوار المتمدن-العدد: 8257 - 2025 / 2 / 18 - 00:15
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
تجدد السياسة الخارجة الامريكية نفسها والمسماة ( العصا والجزرة ) ولكن في عالم اتعبته حرب اوكرانيا وحروب الشرق الاوسط وهي حروب القرن الحادي والعشرين باسلحة القرن العشرين ، ما يسهل استخدام فلسفة العصا والجزرة في صفقة واحدة كي تحصد الولايات المتحدة الامريكية في المذهب الترامبي الجديد مزايا السيطرة الممتدة على اوروبا التي تحارب بالانابة في اوكرانيا ، واخماد روسيا ومصالحها في اوروبا والشرق الأوسط باقل التكاليف. انها استخدام عملي لمصطلحي التهديد بالقوة او الحرب الصلبة (الحرب الفعلية) من جهة و (الحرب الناعمة) باغراءات السلام المتغطرس مرة واحدة حول مناطق القوة والنزاعات في العالم) من جهة اخرى ، لكي تحصد الترامبية الجديدة وباذرع سهلة حصاد منافعها من حول العالم .. او عّدها إمبريالية الراكب المجاني بلا تكاليف ، تقوم على صراعات مناطق أنهكتها الحروب (اوروبا وأكرانيا) و(الشرق الأوسط ومشكلاته) من لبنان ، ليبيا ، اليمن ، السودان وسوريا وايران المحاصرة والتي تحارب بالانابة ذلك الكيان الاسرائيلي (قاعدة الامبريالية المتقدمة ) . ويظل العراق ماسكاً خيوط عقلانية سياسته الخارجية بين الحليف والجار ليحسم امره في لعبة القوة الناعمة الامريكية حتى اللحظة . اذ يتناول المفكر السياسي الكبير ابراهيم العبادي في مقال مهم له نشرته الصحافة البغدادية على نطاق واسع بعنوان : الترامبية والعراق .. السلام بالارغام قائلاً ((لافرق بين حليف ولا صديق !!!.قائمة اهدافه الثانية ستشمل العراق حتما ،فالعراق ليس من اهداف الدرجة الاولى ،لكن قضاياه جزء من خطة ادارة ترامب في فرض (السلام والاستقرار بالقوة !! )،والسياسة ازاء العراق مرتبطة الى حد كبير بالموقف من ايران ونفوذها ودورها الاقليمي ،والامر التنفيذي الذي وقعه ترامب باعادة سياسة الضغط الاقصى على ايران، يتضمن مراقبة ومنع استفادة ايران من النظام المالي العراقي ، ومنع ايران من تحريك (أذرعها )ووكلائها كما يردد دائما من خلال تقليص قدراتها المالية الى الحد الادنى (جعل ايران مفلسة) وتشديد العقوبات على من يساعدها في الالتفاف على العقوبات المفروضة على قطاعها النفطي)). ويواصل العبادي قائلاً: ((ان اول نتائج التشدد الترامبي سيكون الغاء الاستثناء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز والكهرباء من ايران بما يعرض العراقيين الى ازمة طاقة ستتدحرج الى ازمات اخطر كما تعودنا ،وثاني خطوات التشدد ، ستكون الرقابة المشددة على (الدولار )العراقي لكي لايذهب شرقا او جنوبا، تحت مسمى تغطية مستوردات (مبالغ فيها طبعا ) ،وثالث الخطوات سيكون اسكات الاصوات الفصائلية المسلحة، وفرض احتكار الدولة للسلاح وتوحيد الخطاب السياسي العراقي الخارجي ،ورابع الخطوات سيكون اعادة هندسة العملية السياسية في العراق ، سيما والانتخابات القادمة على الابواب ،هذه الهندسة ستتم عن طريق الضغوط والاشتراطات المالية والاقتصادية واستثمار المزاج الشعبي ،واي اضطرابات في المنظومة الاقتصادية العراقية سيكون لها انعكاسات امنية وسياسية ، لذا فالتعامل مع الادارة الامريكية الترامبية يحتاج الى قاعدتين ذهبيتين ،الاولى فهم سيكولوجية ترامب وحكومته وادارة التعامل معه برؤية مدروسة يضعها الخبراء ليتفادى العراق الاسوأ، ولا يضعها سياسيون واعلاميون يرتجلون المواقف ارتجالا بلا تقدير للمصالح ولا فهم للحكم الشرعي (دفع الافسد بالفاسد) وهي الحكمة العملية التي افتقدناها كثيرا ، اما الثانية فهي تحديد الامكانات والممكنات والبدائل بما يوفر على العراق الانسياق مع من يريد له ان يكون كبش فداء في مشروع التضحيات المفتوح ، التضحية الاعظم ستكون حماية امن العراق وسلمه الاهلي واقتصاده ورفاه شعبه ،فمنطقتنا شهدت طوال مائة عام من السياسات ،نماذج من الفهلوة السياسية ،انتهت الى لاشيء ،سوى التطرف الديني والسياسي والاحلام الكابوسية وخراب العمران .ولايحتاج العراق الى مزيد من هذه الفهلوات )). وبحسب رؤيتنا فأن السياسة الترامبية الجديدة، هي حرب جيو اقتصادية او تمدد امبريالي بلا تكاليف من خلال تشديد آليات الحماية وفرض التعريفات الجمركية في التعاطي التجاري مع العالم وكسر شوكة التجارة الحرة، اذ مازالت الولايات المتحدة الأمريكية تمثل بنفوذها الاقتصادي اكبر قوة اقتصادية في العالم فهي باتت تعمل باتجاهين ، الاول :استمرار هيمنتها على النظام النقدي الدولي ولاسيما في تسيير نظام المدفوعات والتسويات التجارية الدولية، اذ مازال الدولار الامريكي يحتل موقع العملة الاولى في العالم في تلك التسويات التجارية والاحتياطية. والثاني: بسبب تلك الهيمنة تعد اميركا التاجر الرئيسِ في العالم ، وان دخولها في نظام الحماية التجارية بشكل مفرط مع شركائها التجاريين ، جاء لخنق القوة التنافسية الاجنبية ازاء المنتج الامريكي وتحقيق هيمنة تجارية على العالم ولاسيما مع الصين والاتحاد الاوروبي ودولتي اتفاقية التجارة الحرة مع اميركا (نافتا) وهما كندا والمكسيك. انه انقلاب في النظام الاقتصادي الدولي بغية ولادة تفوق للدولة القومية الامريكية على نظام العولمة وتفرد احادي قومي خطير من خلال فرض الاجراءات والتعريفات الجمركية ، ما يجعل المنتج الامريكي اقل كلفة ويشجع على النمو الاقتصادي الداخلي للولايات المتحدة الأمريكية ضمن اتجاهين ، الاول ، الاكتفاء بالمنتج الامريكي للسلع البديلة المكلفة على الميزان التجاري الامريكي والتي ستجعل من تشجيع انتاجها والطلب عليها أمريكياً من المزايا النسبية في الاسعار وبتكاليف اقل مقابل السلع المستوردة. والثاني ، استمرار الهيمنة بنظام المدفوعات النقدية على العالم. وهما فكان متكاملان ياكلان من حافات الاقتصاد العالمي لمصلحة اقتصاد الولايات المتحدة .وهي سياسة عميقة تحقق الازدهار الاقتصادي الامريكي وفرض نمط جديد من القوة والهيمنة الامبريالية يقوم على قلب معادلات العولمة لمصلحة الدولة القومية الامريكية والغاء بدعة تحرير التجارة العالمية، واعادة تفردها بالعالم بعد خروج اوروبا وروسيا كمنطقتين مهمتين انهكتهما الحرب والحفاظ على الصين كمنطقة خصم في تدوير زوايا الحياد في الخطاب السياسي والاقتصادي الصيني وايران محاصرة الى حين نزع سلاحها النووي. واخيراً ، انها امبريالية مجانية الركوب وبلا تكاليف ، تقوم على نهايات نزاعات العالم لكي تعيد اميركا بناء قوتها الامبريالية العسكرية الذكية مجدداً وعلى عوالم انهكتها الحروب الفعلية او الحروب الخرساء ، و تدهور مناطق القوة في عالم ملتهب في تجربة حروب القرن الحادي والعشرين ، اذ تحاربت جميعها بأسلحة القرن العشرين التقليدية ، والتخلص منها قبل الدخول في حروب الذكاء الاصطناعي ، وتبدل استراتيجيات المجمع العسكري-الصناعي الامريكي كأحد أقوى اللوبيات في الولايات المتحدة، الذي يربط بين الجيش و الصناعات الحربية وصناع القرار ، ودوره في تعزيز القوة العسكرية الأمريكية، وتأثيره على السياسة الخارجية للولايات المتحدة وتشجيع النزاعات المسلحة وضبط وتحريك بؤر التوتر للحفاظ على تدفق الأموال إلى قطاع الدفاع والاستعداد لعالم قادم .. عالم ما بعد الامبريالية القومية الاميركية ولكن بأسلحة القرن الحادي والعشرين الرقمية والتلويح بها . ختاماً ، انه عصر الامبريالية القومية الجديد ، عالم امبريالي احادي الاقطاب يضبط مناسيب الحرب الكونية عن بعد ويتعايش على مساحات تراجعها او تمددها بلا تكاليف مباشرة ، يتطلبها ولوج الحرب بنفسه لتكون اميركا اليوم (الراكب المجاني Free rider) في الهيمنة على العالم في آنٍ واحد.. وبلا تكاليف. ……….. انتهى تجدد السياسة الخارجة الامريكية نفسها والمسماة ( العصا والجزرة ) ولكن في عالم اتعبته حرب اوكرانيا وحروب الشرق الاوسط وهي حروب القرن الحادي والعشرين باسلحة القرن العشرين ، ما يسهل استخدام فلسفة العصا والجزرة في صفقة واحدة كي تحصد الولايات المتحدة الامريكية في المذهب الترامبي الجديد مزايا السيطرة الممتدة على اوروبا التي تحارب بالانابة في اوكرانيا ، واخماد روسيا ومصالحها في اوروبا والشرق الأوسط باقل التكاليف. انها استخدام عملي لمصطلحي التهديد بالقوة او الحرب الصلبة (الحرب الفعلية) من جهة و (الحرب الناعمة) باغراءات السلام المتغطرس مرة واحدة حول مناطق القوة والنزاعات في العالم) من جهة اخرى ، لكي تحصد الترامبية الجديدة وباذرع سهلة حصاد منافعها من حول العالم .. او عّدها إمبريالية الراكب المجاني بلا تكاليف ، تقوم على صراعات مناطق أنهكتها الحروب (اوروبا وأكرانيا) و(الشرق الأوسط ومشكلاته) من لبنان ، ليبيا ، اليمن ، السودان وسوريا وايران المحاصرة والتي تحارب بالانابة ذلك الكيان الاسرائيلي (قاعدة الامبريالية المتقدمة ) . ويظل العراق ماسكاً خيوط عقلانية سياسته الخارجية بين الحليف والجار ليحسم امره في لعبة القوة الناعمة الامريكية حتى اللحظة . اذ يتناول المفكر السياسي الكبير ابراهيم العبادي في مقال مهم له نشرته الصحافة البغدادية على نطاق واسع بعنوان : الترامبية والعراق .. السلام بالارغام قائلاً ((لافرق بين حليف ولا صديق !!!.قائمة اهدافه الثانية ستشمل العراق حتما ،فالعراق ليس من اهداف الدرجة الاولى ،لكن قضاياه جزء من خطة ادارة ترامب في فرض (السلام والاستقرار بالقوة !! )،والسياسة ازاء العراق مرتبطة الى حد كبير بالموقف من ايران ونفوذها ودورها الاقليمي ،والامر التنفيذي الذي وقعه ترامب باعادة سياسة الضغط الاقصى على ايران، يتضمن مراقبة ومنع استفادة ايران من النظام المالي العراقي ، ومنع ايران من تحريك (أذرعها )ووكلائها كما يردد دائما من خلال تقليص قدراتها المالية الى الحد الادنى (جعل ايران مفلسة) وتشديد العقوبات على من يساعدها في الالتفاف على العقوبات المفروضة على قطاعها النفطي)). ويواصل العبادي قائلاً: ((ان اول نتائج التشدد الترامبي سيكون الغاء الاستثناء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز والكهرباء من ايران بما يعرض العراقيين الى ازمة طاقة ستتدحرج الى ازمات اخطر كما تعودنا ،وثاني خطوات التشدد ، ستكون الرقابة المشددة على (الدولار )العراقي لكي لايذهب شرقا او جنوبا، تحت مسمى تغطية مستوردات (مبالغ فيها طبعا ) ،وثالث الخطوات سيكون اسكات الاصوات الفصائلية المسلحة، وفرض احتكار الدولة للسلاح وتوحيد الخطاب السياسي العراقي الخارجي ،ورابع الخطوات سيكون اعادة هندسة العملية السياسية في العراق ، سيما والانتخابات القادمة على الابواب ،هذه الهندسة ستتم عن طريق الضغوط والاشتراطات المالية والاقتصادية واستثمار المزاج الشعبي ،واي اضطرابات في المنظومة الاقتصادية العراقية سيكون لها انعكاسات امنية وسياسية ، لذا فالتعامل مع الادارة الامريكية الترامبية يحتاج الى قاعدتين ذهبيتين ،الاولى فهم سيكولوجية ترامب وحكومته وادارة التعامل معه برؤية مدروسة يضعها الخبراء ليتفادى العراق الاسوأ، ولا يضعها سياسيون واعلاميون يرتجلون المواقف ارتجالا بلا تقدير للمصالح ولا فهم للحكم الشرعي (دفع الافسد بالفاسد) وهي الحكمة العملية التي افتقدناها كثيرا ، اما الثانية فهي تحديد الامكانات والممكنات والبدائل بما يوفر على العراق الانسياق مع من يريد له ان يكون كبش فداء في مشروع التضحيات المفتوح ، التضحية الاعظم ستكون حماية امن العراق وسلمه الاهلي واقتصاده ورفاه شعبه ،فمنطقتنا شهدت طوال مائة عام من السياسات ،نماذج من الفهلوة السياسية ،انتهت الى لاشيء ،سوى التطرف الديني والسياسي والاحلام الكابوسية وخراب العمران .ولايحتاج العراق الى مزيد من هذه الفهلوات )). وبحسب رؤيتنا فأن السياسة الترامبية الجديدة، هي حرب جيو اقتصادية او تمدد امبريالي بلا تكاليف من خلال تشديد آليات الحماية وفرض التعريفات الجمركية في التعاطي التجاري مع العالم وكسر شوكة التجارة الحرة، اذ مازالت الولايات المتحدة الأمريكية تمثل بنفوذها الاقتصادي اكبر قوة اقتصادية في العالم فهي باتت تعمل باتجاهين ، الاول :استمرار هيمنتها على النظام النقدي الدولي ولاسيما في تسيير نظام المدفوعات والتسويات التجارية الدولية، اذ مازال الدولار الامريكي يحتل موقع العملة الاولى في العالم في تلك التسويات التجارية والاحتياطية. والثاني: بسبب تلك الهيمنة تعد اميركا التاجر الرئيسِ في العالم ، وان دخولها في نظام الحماية التجارية بشكل مفرط مع شركائها التجاريين ، جاء لخنق القوة التنافسية الاجنبية ازاء المنتج الامريكي وتحقيق هيمنة تجارية على العالم ولاسيما مع الصين والاتحاد الاوروبي ودولتي اتفاقية التجارة الحرة مع اميركا (نافتا) وهما كندا والمكسيك. انه انقلاب في النظام الاقتصادي الدولي بغية ولادة تفوق للدولة القومية الامريكية على نظام العولمة وتفرد احادي قومي خطير من خلال فرض الاجراءات والتعريفات الجمركية ، ما يجعل المنتج الامريكي اقل كلفة ويشجع على النمو الاقتصادي الداخلي للولايات المتحدة الأمريكية ضمن اتجاهين ، الاول ، الاكتفاء بالمنتج الامريكي للسلع البديلة المكلفة على الميزان التجاري الامريكي والتي ستجعل من تشجيع انتاجها والطلب عليها أمريكياً من المزايا النسبية في الاسعار وبتكاليف اقل مقابل السلع المستوردة. والثاني ، استمرار الهيمنة بنظام المدفوعات النقدية على العالم. وهما فكان متكاملان ياكلان من حافات الاقتصاد العالمي لمصلحة اقتصاد الولايات المتحدة .وهي سياسة عميقة تحقق الازدهار الاقتصادي الامريكي وفرض نمط جديد من القوة والهيمنة الامبريالية يقوم على قلب معادلات العولمة لمصلحة الدولة القومية الامريكية والغاء بدعة تحرير التجارة العالمية، واعادة تفردها بالعالم بعد خروج اوروبا وروسيا كمنطقتين مهمتين انهكتهما الحرب والحفاظ على الصين كمنطقة خصم في تدوير زوايا الحياد في الخطاب السياسي والاقتصادي الصيني وايران محاصرة الى حين نزع سلاحها النووي. واخيراً ، انها امبريالية مجانية الركوب وبلا تكاليف ، تقوم على نهايات نزاعات العالم لكي تعيد اميركا بناء قوتها الامبريالية العسكرية الذكية مجدداً وعلى عوالم انهكتها الحروب الفعلية او الحروب الخرساء ، و تدهور مناطق القوة في عالم ملتهب في تجربة حروب القرن الحادي والعشرين ، اذ تحاربت جميعها بأسلحة القرن العشرين التقليدية ، والتخلص منها قبل الدخول في حروب الذكاء الاصطناعي ، وتبدل استراتيجيات المجمع العسكري-الصناعي الامريكي كأحد أقوى اللوبيات في الولايات المتحدة، الذي يربط بين الجيش و الصناعات الحربية وصناع القرار ، ودوره في تعزيز القوة العسكرية الأمريكية، وتأثيره على السياسة الخارجية للولايات المتحدة وتشجيع النزاعات المسلحة وضبط وتحريك بؤر التوتر للحفاظ على تدفق الأموال إلى قطاع الدفاع والاستعداد لعالم قادم .. عالم ما بعد الامبريالية القومية الاميركية ولكن بأسلحة القرن الحادي والعشرين الرقمية والتلويح بها . ختاماً ، انه عصر الامبريالية القومية الجديد ، عالم امبريالي احادي الاقطاب يضبط مناسيب الحرب الكونية عن بعد ويتعايش على مساحات تراجعها او تمددها بلا تكاليف مباشرة ، يتطلبها ولوج الحرب بنفسه لتكون اميركا اليوم (الراكب المجاني Free rider) في الهيمنة على العالم في آنٍ واحد.. وبلا تكاليف. ……….. انتهى
#مظهر_محمد_صالح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مكان خلا من صورته: خاطرة في بنك هولندا المركزي.
-
صعود القوة وهبوط الديمقراطية : اميركا في حوار بين الدبلوماسي
...
-
حكيم الاستثمارت في الاسواق الرمزية : راي داليو ..!!
-
نهايات حروب الشرق الاوسط بين كثافة الدولة -الامة وكثافة الاي
...
-
ثمن الاغتراب القسري :الكانتونية السورية انموذجاً ..
-
عندما نتنفس الحرية في لحظة بيضاء او داكنة.
-
علم الانسان البغدادي او الانثروبولوجيا البغدادية.
-
ذوبان الدولة-الامة في الدولة-العائلة..!! المسألة السورية
-
تشغيل الخط النفطي العراقي السوري / سيناريو افتراضي
-
انتظار يالطا الجديدة -حرب سوريا الراهنة واستراحة الكيان الإس
...
-
الترامببية الجديدة :قانون نوبك وتوازن ناش Nash equilibrium
-
الشخصية المستقلة ومطرقة التحيز السياسي : بين القبيلة والقومي
...
-
مصالح البلاد العليا : دقة الذكاء بين الواقعية والأيديولوجية.
-
البترودولار الاحمر :الصين و حروب العملة الناعمة
-
السياسة الواقعية العراقية و الترامبية الجديدة
-
الظاهرة المركزية في المنظومات الطرفية للراسمالية : غزة انموذ
...
-
الكيان الأسرائيلي و حروب العولمة الموازية
-
حرب اسرائيل وتعاقب الأجيال
-
سوق الصرف غير النظامية في العراق: حصان( طروادة ) في الصراعات
...
-
الثنائية القطبية (الموازية): اسرائيل وحلفاؤها القدامى والجدد
...
المزيد.....
-
فيديو استقبال أمير قطر خلال زيارته طهران ينشره الديوان الأمي
...
-
طهران تجدد دعمها لجهود محادثات -3+3- في جنوب القوقاز
-
أسيرة إسرائيلية مفرج عنها: عناصر -القسام- قدموا لنا كتاب صلا
...
-
قاليباف: لا ينبغي للدول الأجنبية التدخل في قضايا المنطقة
-
سوريا.. خمسة قتلى وعدد من المفقودين بانفجار شرقي إدلب (فيديو
...
-
مسؤول مصري يعلق على -لعنة الفراعنة-
-
ترامب: لو استمرت إدارة بايدن سنة أخرى لوقعت حرب عالمية ثالثة
...
-
قتيلان بهبوط اضطراري لطائرة خفيفة في وسط روسيا
-
العراق: تمثال -إله الشمس- وعشرات الآلاف من القطع الأثرية الم
...
-
بالصور.. كيف تبدو القدس من جبل الزيتون؟
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|