|
كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (3)
خليل الشيخة
كاتب وقاص
(Kalil Chikha)
الحوار المتمدن-العدد: 8255 - 2025 / 2 / 16 - 19:21
المحور:
الادب والفن
الجزء الثالث: الفصل الرابع – تصفية الضباط الدروز ككتل منفصلة داخل الجيش: بعد انقلاب شباط 1966 نجا منيف الرزاز (الأمين العام للقيادة القومية) من الاعتقال واختفى في أحياء دمشق محاولاً إعادة القيادة القومية حيث تحالف مع اللواء فهد الشاعر (من السويداء) واستثنى الضباط العلويين من الحلف خشية على نفسه. ولما أتى عام 1967 حاولت القيادة القطرية بزعامة جديد محاكمة الضباط في دمشق تحت ذريعة اشتراكهم في تنظيمات تثير المشاعر الطائفية بغية إسقاط القيادة القطرية (83). - تنظيم سليم حاطوم السري والتخلص من الدروز: بعد التخلص من القيادة القومية التي سماها جديد (بالعناصر اليمينية)، لم ينل سليم حاطوم الحظوة التي كان يأملها، رغم أنه هو الذي نظم الانقلاب على أمين الحافظ، فقد همشه صلاح جديد، وهنا حاول إنشاء تنظيم سري، فأتصل بحمود الشوفي وهو درزي كان قد شغل من قبل الأمين العام للقيادة القطرية بين عام 1963 وعام 1964، والشوفي كان ميّالاً للماركسية في الحزب. وبعد المؤتمر القطري الاستثنائي، لم يتم إعادة حمد عبيد (السويداء) الذي كان وزيراً للدفاع في حكومة يوسف زعيّن التي استقالت عام 1965 واستعيض عنه بحافظ الأسد كوزير دفاع (88). مع كل هذه التغيرات، حدد فهد الشاعر (السويداء) موعداً للانقلاب في 3 أيلول 1966 لكن اكتشفته أجهزة جديد مما أدى إلى اعتقال معظم الضباط الدروز المتورطين منهم طلال أبو عسلي وفهد الشاعر، وهذا أغضب الرائد سليم حاطوم على تلك الاعتقالات، فرد عليهم بانقلاب في 8 أيلول من عام 1966 إلا أنه فشل (88-89). ما تبقى من الدروز في الحزب، هددوا بمقاطعة أي انتخابات مستقبلية للحزب إذا ما استمرت التصفيات ضد الضباط الدروز، وهنا قررت القيادة القطرية إرسال لجنة حزبية للسويداء، تتكون من الرئيس والأمين العام للقيادة القطرية نور الدين الأتاسي والأمين العام المساعد صلاح جديد وجميل شيا (درزي) العضو الوحيد في القيادة القطرية وقائد الحرس القومي النقيب محمد إبراهيم العلي (علوي)، إلى السويداء بغية المصالحة. فأغتنم حاطوم وانصاره الفرصة واعتقلوا جديد والأتاسي ووضعوهما كرهائن مهددين بقتلهما إذا لم تستجب القيادة المؤلفة من حافظ الأسد (وزًيراً للدفاع) إلى مطالبهم وهي إعادة جماعة الشوفي إلى مواقعهم في الجيش وإطلاق سراح اتباعه الذين شاركوا في الانقلاب وإبعاد أنصار صلاح جديد من القوات المسلحة واستقالة القيادة القطرية واستبدالهم ب 15 من الشوفين. لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فقد سيّر حافظ الأسد كتيبة الصواريخ إلى السويداء وهدد بقصفها أرضاً وجواً (92). وعندما فشل انقلاب حاطوم، فر إلى الأردن مع صديقه أبو عسلي في 8 أيلول 1966، وهناك عقد حاطوم مؤتمراً صحفياً في عمان وحذر من حرب أهلية في سوريا بسبب تنامي الروح الطائفية عند صلاح جديد وحافظ الأسد الذين صفوا معظم الضباط من الطوائف الأخرى والبقاء على العلويين فقط، وقد بلغت نسبتهم واحد إلى خمسة من العلويين، وقال إن الاعتقالات شملت جميع الفئات والإبقاء على العلويين. ثم اضاف طلال أبو عسلي أن جميع أبناء الوطن هم ضد كل ما هو علوي، وهذا الرد الطبيعي على التكتل العلوي المتخذ صفة الحزب (93). وفي 28 من نفس العام صرح حاطوم لجريدة الحياة قائلاً: هم يتخذون خطة طائفية انتهازية شعارها (دولة علوية ذات رسالة خالدة) وهم يسعون لتلميع صورة جديد والأسد وإبراهيم ماخوس (وزير الخارجية - علوي). وصرح عبد الرحمن الخيّر (علوي)، وهو معارض لحزب البعث، عام 1969 لجريدة الحياة في 19 أيار إذ قال: "إن صلاح جديد يسيء استخدام السلطة والديانة العلوية لأغراض سياسية وهو يسعى لإقامة دولة علوية". أما في كتاب سعد جمعة بعنوان (مجتمع الكراهية) الذي كان وزيراً سابقاً للأردن، فقد قال كلاماً مشابهاً لذلك (95). وفي دمشق، فقد حكم على خمسة من الدروز بالإعدام غيابياً منهم حاطوم وأبو عسلي تحت ذريعة المحاولة للإطاحة بالحكم والتحريض الطائفي وإشعال حرب أهلية (97). - تصفيات الجماعات الحورانية البارزة: في حزيران من عام 1967، قدم ثلاثة وزراء استقالتهم وهم محمد الزعبي – سني وصالح محاميد – سني ومشهور زيتون – مسيحي اعتراضا على التوترات الطائفية والإقليمية في جهاز الحزب، ورداً على ذلك تم إعفاء أحمد سويداني السني في عام 1968 وهو حوراني من منصبه وكان من أن انصار جديد ثم تم تسريح موسى الزعبي ومصطفى الحاج (وهما من حوران) من الجيش وكانا في اللجنة العسكرية السابقة إذ أن القيادة القطرية أتهمت أحمد سويداني بمحاولة انقلاب فاعتقلته واخذت تصفي بقية الضباط الحورانيين حتى عام 1970 (99). الفصل الخامس – الصراع على السلطة داخل الطائفة العلوية – التنافس بين حافظ الأسد وصلاح جديد وازدواجية السلطة: بعد إسقاط القيادة القومية عام 1966، تجمع معظم ما تبقى من القيادة إما حول جديد أو حافظ الأسد، علماً أن جديد فقد منصبه كرئيس أركان منذ عام 1965 ليختار منصب قيادي مدني كأمين عام مساعد في القيادة القطرية، بينما كان الأسد بموضع أقوى في الجيش كونه وزيراً للدفاع (101). وكي لا يبدو التنافس شخصي، فقد اختفى تحت ذرائع إيديولوجية وهي أن جديد كان يدعم التحول الاشتراكي ورفض التعاون مع الأنظمة العربية التي كان يسميها بالرجعية أو اليمينية ( مثل السعودية والأردن ومصر) ودعمه في هذا الخط عبد الكريم الجندي (الذي شغل مناصب عدة في الدولة مثل وزيراً للزراعة ورئيس المكتب القومي في الحزب ورئيس المخابرات)، إبراهيم ماخوس (وزير الخارجية) ويوسف زعين (رئيس الوزراء)، أما حافظ الأسد فقد التف حوله مصطفى طلاس والكثير من الضباط في الجيش، وعارض الأسد توجهات جديد ومال إلى تخفيف الإجراءات الاشتراكية ودعم العلاقة مع الجوار العربي، وهو الذي قاد المفاوضات مع العراق الذي أتى إلى السلطة في تموز من عام 1968 لكن لم يتوصلوا لأي اتفاق، ومن أجل الحد من تأثير صلاح جديد، منع الأسد أي عضو من القيادة القطرية المدنية بالتواصل مع أي طرف عسكري وقد تبع ذلك تغيير مواقع أي من الضباط العلويين الموالين لجديد ونقلهم إلى وظائف ثانوية دون الرجوع لجديد ثم أعفى عزت جديد من اللواء السبعين من وظيفته لأنه كان من أنصار صلاح جديد (101). هنا حاول صلاح جديد إحكام سيطرته على الجناح المدني من الحزب بينما سيطر الأسد على الجناح العسكري، وعندما أحس أنصار جديد بتحركات الأسد، حاولوا تصفية جميع انصاره في مدينة اللاذقية وطرطوس، فهاجمهم الأسد واعتقل قيادة فرع اللاذقية واستبدلهم بمجموعة من أنصاره ثم فرض الإقامة الجبرية على محافظ اللاذقية واعتقل عادل نعيسة أمين فرع طرطوس (106)، وفي شباط عام 1969 أمر الأسد جميع الضباط من أي اتصال مع الجهاز المدني بالحزب وهنا فقدت القيادة القطرية معظم قوتها، ثم أستتبعه الأسد باحتلال منبى الإذاعة في دمشق ثم حلب ومكاتب صحف البعث والثورة، ولما عرفت القيادة القطرية هذا التضيق أمرت بانعقاد مؤتمر قطري استثنائي في آذار 1969 بدمشق، فقامت قوات الأسد باحتلال مراكز قيادية في دمشق وضواحيها واستمرت ازدواجية السلطة بين جديد والأسد حتى حاصر الأسد مقر قيادة العقيد عبد الكريم الجندي (من السلمية) المخلص لجديد وكان رئيس الأمن القومي وإدارة المخابرات العامة واعتقل عدد من أنصاره ومساعديه ومصادرة سياراته الخاصة، ولما وجد الجندي هذه الإهانة انتحر (ويقال نُحر بواسطة رفعت الأسد). وبتصفية الجندي، خسر جديد جميع أنصاره من غير العلويين. في بداية 1970 حاول جديد وضع منظمة الصاعقة تحت إمرته كقوة ضد الأسد. لكن عندما اندلع الصراع بين منظمة التحرير الفلسطينية والنظام الأردني في ما يسمى أيلول الأسود، أتفق السياسيون في الحزب وصلاح جديد بأن يرسلوا قوة للتدخل في مناصرة المنظمة ضد الملك، وهنا اشتعل الصراع بين جديد والأسد الذي رفض التدخل، فلجأ جديد إلى عقد مؤتمر استثنائي عاشر في دمشق تشرين الأول عام 1970 فقام الأسد بنقل آخر أنصار جديد من العسكريين، وفي المؤتمر لم يحظى الأسد بأي تأييد لأن الغالبية أيدوا توجهات صلاح جديد. في نهاية المؤتمر أصدر الأعضاء أمراً بإعفاء الأسد من وزارة الدفاع وحليفه طلاس من رئاسة الأركان ونقلهما لمكاتب ثانوية في الحزب، فأمر الأسد في تشرين ثاني 13 1970 باحتلال مكاتب القسم المدني للحزب وإلقاء القبض على صلاح جديد ونور الدين الأتاسي. أما من بقي من أنصار جديد فقد فروا إلى لبنان. وفي عام 1971 شباط، طوي تاريخ طويل لتقليد عاش مئات السنين بأن يكون الرئيس أو الحاكم سنياً (109). في مرحلة الأسد، تقلدت طوائف متعددة مهاماً عسكرية ، لكنه همّشهم ولم يمثّلوا أي تهديد لحكمه لأن الضباط المتنفذين والتابعين له كانوا جاهزين لقمع أي تمرد أو عصيان. ومثال ذلك ناجي جميل، وهو من دير الزور وكان يرأس سلاح الجو من عام 1970 إلى 1978 لكنه لم يستطع تحريك أي طائرة لأن التابعين له كانوا مسؤولين عن القواعد الجوية من العلويين وينطبق ذات الشيء على مصطفى طلاس الذي عيّن وزيراً للدفاع عام 1972 (وهما سنيان)، وقد مثل الضباط العلويين نقاط قوة للأسد من أمثال أخيه رفعت، علي حيدر، توفيق الجهني، علي دوبا، علي الصالح، علي حماد عبد الغني إبراهيم وعلي أصلان وحكمت إبراهيم وعلي حسين (110). ومنذ عام 1971 كانت معظم التهديدات تأتي من خلال ضباط من نفس الطائفة، فقد اغتالت المخابرات السورية محمد عمران بطرابلس في آذار 1972 وكان قد لجأ إلى هناك منذ عام 1967 ولم يتوقف عن الاتصال بأنصاره في سوريا، ولذلك لجأ الأسد إلى دائرة صغيرة من الأقارب وأهل قريته وعشيرته من قرداحة وأخوته الخمسة الذين كانوا أعضاء في حزب البعث (112). فرفعت الأسد كان لديه سرايا الدفاع وهو عضواً في القيادة القطرية منذ 1975 واخوه جميل الأسد كان قيادياً في مجلس الشعب عام 1973 وله أخوة آخرين (أسماعيل، ومحمد وأحمد وكلهم أولاد علي سليمان) (113). في بيروت، أنشأ أنصار صلاح جديد جريدة أسمها (الراية) وبدأوا يهاجمون نظام الأسد على أنه يعتمد على الطائفية والإقليمية والعشائرية ونسوا أنهم كانوا يفعلون ذات الشيء عندما كانوا في الحكم (114). لقد أظهرت التطورات في سوريا على عهد الأسد أن هناك علاقة وثيقة بين التشرذم الطائفي والمناطقي داخل السلطة والاستقرار، فقد بقي الضباط العلويون التابعون للأسد كتلة واحدة متماسكة، وفي عام 1976 تعرض نظام الأسد إلى هزة قوية عندما تدخل في الحرب الأهلية في لبنان إذ أنه انقلب على جميع حلفائه من الفلسطينيين واليساريين، فقويت المعارضة داخل سوريا ونددت بالتدخل السوري في لبنان (115). بدأت المعارضة بموجة اغتيالات من أمثال محمد الفاضل بجامعة دمشق وعبد الكريم رزوق قائد فيلق الصواريخ والدكتور علي عبد العلي في جامعة حلب (116). في عام 1976 بثت إذاعة القاهرة نبأ بفشل انقلاب قام به ضباط ضد نظام الأسد وصرحت أن السبب هو فرض سلطة طائفية علوية دينية على البلاد وكانت توصف الحزب ب (البعث العلوي) (118). لما شاهد الأسد هذا الهجوم عليه، حاول تبيض نظامه من خلال إنشاء لجنة للتحقيق في الكسب غير مشروع من خلال الرشوة واستغلال النفوذ، لكنها فشلت بسبب أن معظم الذين سيحقق معهم من الضباط العلويين المحسوبين عليه وهذا سيهدد نظامه (118). الفصل السادس – ثورة تاريخية في تغيير النخبة السياسية: (هذا الفصل من المفروض أن يكون قريباً للمقدمة وليس في منتصف الكتاب) يعود الكاتب في هذا الفصل إلى انقلاب 1963 الذي غيّر النحبة التي كانت تحكم من المدن السورية، خاصة من دمشق وحلب وحمص وكان الريف مهمشاً وله تمثيل قليل. يعبّر عن ذلك سامي الجندي الذي كان وزيراً للإعلام إذ يقول: " بعد دخولي إلى الوزارة بثلاث أيام، جاء الرفاق يطالبون بعملية تنظيف واسعة، وبدأت قوافل القرويين تترك القرى والجبال وتأتي إلى دمشق وطغت القاف الثقيلة في شوارعها ومقاهيها، فكان التسريح في الوزارات لزاماً من أجل تعيين هؤلاء. وورد نص مشابه عند مطاع الصفدي إذ أكد أن الحصول على الوظائف في الدولة والترقيات الهامة له علاقة بالانتماء الطائفي (من 120 إلى 122). قبل البعث، كان الصراع على السلطة بين المدن وبعد البعث أصبح الصراع بين الأقليات والكتل الطائفية التي كانت تنتمي للريف، فقد كان غالبية القيادة القطرية بين عام 1966 وعام 1970 من الأقليات ولم يكن أي تمثيل يذكر للمدن فيها. شكلت القيادة القطرية من العسكريين نسبة 50% ثم زادت في عهد جديد إلى 63% من اللاذقية والدروز 9% ومثلهم الإسماعيليين (126) يقول منيف الرزاز:" كان اللواء جديد أذكى من أن يطرح السلاح الطائفي علناً لكنه كان يستفيد من الطرح السني في الإشارة إليه، ولا أدري ايهما أكبر جريمة! الذي يصنع الطائفية أم الذي يكشفها ويشر اليها" (128). ................................... 1. الصراع على السلطة في سوريا – 1995 - طبعة 1- نيقولاوس فان دام – مكتبة مدبولي – القاهرة – صفحات 268
#خليل_الشيخة (هاشتاغ)
Kalil_Chikha#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (2)
-
كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (1)
-
اجتهادات ابو عبدو
-
من أجل الخبيّزة
-
سوريا والعراق: سياسة النقائض
-
انقلب مركب الأسد
-
إحد عشر يوماً هزت سوريا
-
جول جمّال هازم الإستعمار
-
الشرطي والبرجوازي عند شابلن
-
في خيانة السادات
-
مجزرة في مدينة غرينسبورو
-
ضجة حياة ماعز
-
غوركي ورواية اعتراف
-
نظرياتنا ونظرياتهم
-
أهزوجة وشتيمة وطوشة
-
مكسيم غوركي: سيرة ذاتية كاملة
-
جامعات غوركي
-
الإستعمار سبب تخلفنا
-
غوركي: بين الناس
-
من غشنا ليس منا
المزيد.....
-
وصف مصر: كنز نابليون العلمي الذي كشف أسرار الفراعنة
-
سوريا.. انتفاضة طلابية و-جلسة سرية- في المعهد العالي للفنون
...
-
العراق.. نقابة الفنانين تتخذ عدة إجراءات ضد فنانة شهيرة بينه
...
-
إعلان القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2025
...
-
بينالي الفنون الإسلامية : مخطوطات نادرة في منتدى المدار
-
ذكريات عمّان على الجدران.. أكثر من ألف -آرمة- تؤرخ نشأة مجتم
...
-
سباق سيارات بين صخور العلا بالسعودية؟ فنانة تتخيل كيف سيبدو
...
-
معرض 1-54 في مراكش: منصة عالمية للفنانين الأفارقة
-
الكويتية نجمة إدريس تفوز بجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربي
...
-
-نيويورك تايمز-: تغير موقف الولايات المتحدة تجاه أوروبا يشبه
...
المزيد.....
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
المزيد.....
|