في : عودةٍ متضادّة نحو العلاّمة بن خلدون .!

رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 8253 - 2025 / 2 / 14 - 08:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

في : عودةٍ متضادّة نحو العلاّمة بن خلدون .!!
رائد عمر - العراق
على الرغم من السُمعة العالية التي حظيَ بها العالم – العلاّمة ابن خلدون في كتاباته ومؤلفاته " العتيقة " في علم الإجتماع ومداخلات العلوم السياسية " في عصره " والتي ما برحت يشار اليها او يجري تدريس بعضها في بعض الجامعات الأوربية والأمريكية لغاية الآن .! , فلا ينبغي ولا يتوجّب اطلاقاً الإستسلام والقبول لكلّ ما كتبه وذكرهُ على العرب في مختلف اقطارهم ومجتمعاتهم , وقبائلهم وعشائرهم وافخاذهم , ودونما حساباتٍ مسبقة لكلّ التطورات الأجتماعية والعلمية والزمنية , ومع المتغيرات الأممية والجيوبوليتيك , فإنها من اكبر أخطائه اللامقصودة .! , ومن خلال مقولته هذه وسواها فإنّه افتقد قابلية الإستقراء البعيدة المدى , وكبّلها " بشكلٍ او بآخرٍ " بسلاسلٍ وأغلالٍ آنيّةٍ في زمانه .! , حتى لو صحّ بعضها مصادفةً او كتحصيلِ حاصل .!

#رائد_عمر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات