أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء التاسع والثمانون)















المزيد.....


جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء التاسع والثمانون)


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 8251 - 2025 / 2 / 12 - 23:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تجارب محكوم عليها بالفشل
لنواصل قراءة بولين كلوتشك للقسم (ب) من الفصل الرابع من "فينومينولوجيا الروح" لهيجل. فانطلاقا من الإطار العام الذي عرضته في السطور السابقة، تطرح القارئة هذين السؤالين: كيف يتطور الوعي الشقي؟ ما هي تجربته في علاقته بذاته وبالعالم؟
في مقام أول، يتمثل الوعي الحقيقة المطلقة كوعي ذاتي، لكنه وعي ذاتي تكون وحدته معه في ذاته فقط، أي أنه ليس إلا احتماليا وليس فعلياً. مع ذلك، إذا كان المطلق يشير إلى الوعي، فيجب على الأخير أن يتجسد في وعي مفرد. لا يبقى المطلق إذن متعالياً ومجرداً تماماً، بل يتجسد، أي يتفرد في شخصية إنسانية. هكذا يقوم هيجل هنا بإعادة بناء العقيدة المسيحية حول تجسد المسيح. إذا تجسد الله فهل يعني هذا أن الخارجية بينه وبين البشر قد زالت؟ أما بالنسبة إلى هيجل، فالأمر ليس كذلك. إن الفرد الذي هو المسيح يظل متميزا بشكل مضاعف عن البشر الآخرين:
"في الواقع، من خلال تشكيل الثابت، لم تبق لحظة العالم الآخر قائمة فحسب، بل، اكثر من ذلك، يتم تعزيزها بشكل أكبر؛ لأنه إذا كان يبدو بالتأكيد، من ناحية، عن طريق شكل الفعالية الفردية، أنه يقترب من الوعي الفردي، فإنه يواجهه منذ الآن، من ناحية أخرى، كواحد محسوس غير شفاف، بكل الصلابة القصيمة للواقعي الفعلي". (294/124)
يؤكد هذا المقطع أن تجسد الله في فرد واحد، يسوع، لا يعني أن البشرية بشكل عام، كل الأفراد، سيكونون إلهيين، ولا يختبره المؤمنون على هذا النحو. إن الله المتجسد يقدم نفسه بالفعل كفرد مفرد (يسوع)، والذي يظهر بالتالي للآخرين كفرد متميز عنهم. فضلا عن ذلك، كعنصر ثان من الخارجية التي تم الحفاظ عليها في التجسد المسيحي، ما كان هذا الفرد ولم يسبق له أن كان حاضرا إلا لعدد قليل من الناس في لحظة معينة من التاريخ:
"بسبب طبيعة الواحد كموجود، وبسبب الفعالية التي اكتساها، يحدث بالضرورة أنه اختفى في الزمن [= موت يسوع] وأنه كان في المكان وبعيدا، وأنه يبقى بعيدا تماما وببساطة". (294/124)
بالنسبة للضمائر المؤمنة، يبدو يسوع كشخصية تاريخها بعيد، لا نلتقي بها في الشارع، وهي ليست من هذا العالم. لذلك فإن تاريخية يسوع لا تلغي صفة الألوهية بل تعززها!
يقدم هيغل طبيعة الحقيقة التي لا يمكن بلوغها كما تتمثل في شخصية يسوع وشخصه التاريخي، وعبثية أي محاولة للعثور عليها مرة أخرى، من خلال واقعة أنه لم يبق منه شيء، فقط الموت، أي "قبر" في القدس (298/126). إلى ذلك يضيف كون غزو هذا القبر عبثيا ومحكوما عليه بالفشل، أي الحروب الصليبية: "ليس هذا الوجود للقبر أيضا إلا الصراع الأليم المبذول من أجله، صراع لابد وأن يكون بالضرورة إلى خاسرا" (298/126). لم يتم العثور على يسوع من خلال الحروب الصليبية، بل إن موته فقط، ومسافته التي لا يمكن اختصارها، هي ما يكشف عنه الاستيلاء السخيف على القبر.
من الضروري إذن للوعي المؤمن أن يجد طريقة أخرى، في وجوده الذي يتحقق في العالم العادي، أن يقيم اتصالا مع جوهره الذي نقله خارج ذاته. يقوم بذلك أولاً من خلال تقبل شخصيته البشرية والطبيعية، بواسطة "الرغبة" و"العمل"، من خلال تقبل نصيبه كما أعطاه إياه الله (إشارة ضمنية محتملة إلى الآية الإنجيلية: "فَأَثْمِرُوا أَنْتُمْ وَاكْثُرُوا وَتَوَالَدُوا فِي الأَرْضِ وَتَكَاثَرُوا فِيهَا" (تك 9: 7)).
يتقبل شرطه، كما يتقبل العمل والرغبة التي تركها الله له كنصيب عندما غادر جنة عدن. لكن هذا التقبل لا يتجاوز الانشطار الأساسي الذي يعيشه هذا الوعي (انشطار داخلي يظهر له كأنه انشطار خارجي بينه وبين الله)، ما دام أن "قواه" الخاصة التي يستخدمها في الرغبة والعمل ليست بالنسبة إليه قنينة بأن تكون خاصة به بل "هدية غريبة"، نعمة تأتي إليه من الله (300/127).
علاوة على ذلك، في محاولته للسمو على شرطه، يظل في نظره وعي خطيئة، يغذي محدوديته فقط (جسديته الفانية والمدنسة) بدلاً من السمو نحو ما لا نهاية الله. لقد تبين أن العمل والرغبة يغذيان محدودية الوعي الإنساني بدلاً من تحريره منها. وهكذا، في نشاطه الأرضي، يعود الوعي المؤمن مرة أخرى إلى التعامل مع نفسه كـ"عدو" خاص، مدركا أنه "مُدنس دائما" (304/129).
بالفعل، "هذا المحتوى من جهوده، بدلاً من أن يكون شيئا أساسيا، يكون هو الأكثر دناءة"، ما يعني إعادة إنتاج وجوده الطبيعي هنا على الأرض، وبالتالي إعادة إنتاج شخصيته غير الجوهرية (304/129). إنه لا يرى نفسه سوى كمسكين، ولا يرى نفسه صاعدا نحو الله، ك"شخصية محدودة بذاتها وأفعالها الصغيرة" (305/129).
إذا كان النشاط الدنيوي حقيرا، موضوع احتقار للذات بالنسبة إلى الوعي المؤمن، فمن المناسب له أن يدرك انشطاره الداخلي في انشطار دنيوي، وفي هذه الحالة اجتماعي، بين نشاط إعادة إنتاج وسائل الوجود الطبيعي للإنسانية، والوجود المتجه نحو الإلهي، نحو الخدمة الإلهية. هكذا يعيد هيجل تشكيل القس والكنيسة في المسيحية. ولأن الوعي المؤمن، المؤمنات والمؤمنون، لا يستطيعون الصعود إلى الله بالعمل المباشر (الرغبة والعمل)، فإنهم يشعرون بالحاجة إلى إقامة وساطة بينهم والله، وتأخذ هذه الوساطة شكل قس في خدمة الله، عالم بالإنجيل، وقادر على إعلان الرسالة الإلهية للبشر:
"في هذا الحد الأوسط، يتحرر الوعي من الفعل والمتعة باعتبارهما خاصين به؛ يبعد عن ذاته باعتباره الموجود الأقصى لذاته جوهر إرادته، ويلقي على الحد الأوسط، أو الخادم [الراهب، بمعنى خادم الله] ما هو خاص به وحر في قراره، ومن ثم، المسؤولية عن أفعاله. وهذا الوسيط، بما أنه في علاقة مباشرة مع الجوهر الثابت [الله]، يخدم بنصيحته في ما يتعلق بما هو عدل [الأخلاق]. إن الفعل، باعتباره النتيجة المترتبة على قرار خارجي، يتوقف، وفقا لجانب الفعل أو الإرادة، عن أن يكون، بالنسبة إلى الوعي، خاصا به". (232/154)
هنا يقدم هيجل نقدا للكاثوليكية في العصور الوسطى والكنيسة الرومانية باعتبارهما مؤسستين تراتبيتين واستبداديتين. هذا النقد الموجه إلى شكل ملموس من أشكال الاغتراب يمكن أن يستند جزئياً إلى النقد اللوثري للبابوية، ولكن من دون أن يقتصر عليه. تنتقل علاقة التبعية والخضوع بين البشر تجاه الله إلى المستوى الدنيوي في السلطة الأخلاقية للكنيسة على المؤمنين. يندد هيجل في العلاقة بين القساوسة والمؤمنين بالتخلي، من لدن الأخيرين ولصالح الأولين، عن حريتهم وبالتالي عن قدرتهم على اتخاذ القرار. إن الفعل الأخلاقي ليس إذن موضوعاً للتأمل الحر، بل ينبع من نصيحة الكاهن الذي من المفترض أن يعرف ما هو الصواب. إن هذا التخلي يؤدي إلى تخلٍّ مزدوج، معرفي ومادي، من جانب الأشخاص العاديين.
في مقام أول، يتظاهر الأشخاص العاديون بعدم معرفة حقيقة الرسالة الإلهية التي يمتلكها البشر الآخرون، الكهنة، الذين يعلنون لهم هذه الحقيقة، ولكن بطريقة غير مفهومة بالنسبة للاشخاص العاديين، أي بلغة ليست لغتهم الأم - اللاتينية: يتلقى الوعي "تمثل وذكر شيء غريب تمامًا، وخالٍ من المعنى بالنسبة إليه" (306/130). وفي مقام ثان، بخضوعهم لكنيسة تركز السلطة الأخلاقية والسياسية، يتخلى الأشخاص العاديون كذلك عن ثمرة عملهم، أو على الأقل جزء منها، هي للكنيسة: "يتخلى الوعي المذكور عن شيء من الممتلكات التي اكتسبها بالعمل" (306/130). لدينا هنا مثال نموذجي عن الكتابة الهيجلية في "الفينومينولوجيا": تبدو الجملة مجردة تماما وغير مفهومة، لكن هيجل في الواقع يشير إلى شيء تجريبي تماما، ألا وهو العُشر. وبما أن ثمرة عمله تتوقف على مبدإ شرير، هو طبيعته وحساسيته التي تفصله عن الله، فيجب على الإنسان العادي أن يتخلص منها بتركها للكنيسة.
إن الحالة القصوى لهذا التخلي من قبل الشخص العادي عن ذاته وحساسيته، والتحقق العملي المبالغ فيه لهذا الازدراء للذات الذي يشعر به الوعي الديني الخاص بالكاثوليكية في العصور الوسطى والذي يندد به هيجل، هي الزهد، "الصيام والاستماتة" (307/130). وبما أن طبيعتها سيئة، فيجب على المؤمن أن يتوقف عن تغذيتها، أو حتى معاقبتها (يشير هيجل هنا بوضوح إلى ممارسات الصيام والتوبة)، وفي اختفاء هذه الطبيعية وحدها تكمن إمكانية اقتراب الوعي من الله. وهكذا فإن الدين (على الأقل في هذا الشكل) يكمن في "التخلي عن الذات" (307/130) الذي يتعهد الوعي بتحقيقه عمليا.
مع ذلك، إذا كان الوعي الإنساني قادراً، من خلال الزهد، الاستماتة وغيرهما على أن يرقى إلى الله، فمن المفترض أنه قادر تماما على المصالحة بين ذاته وجوهره، وألا يكون واحدا إلا معها. تتضمن العقيدة الدينية بالتالي وعداً بالمصالحة، بوحدة ببن الجوهر الإلهي والجوهر الإنساني.
لكن في الإطار الديني يبقى هذا الوعد مؤجلاً إلى العالم الآخر. ويظل وجوده الحقيقي "مصيبة". وتبقى "المتعة المباركة" (309/131) من جانبه مؤجلا إلى الحياة بعد الموت، أو بالأحرى إلى ما بعد يوم القيامة. "فما دام الوعي مؤمناً فإنه يبقى في حالة انشطار مع ذاته: ""لكن بالنسبة إلى لوعي ذاته، يظل الفعل، وفعله الواقعي، فعلاً بئيساً، كما تظل متعته ألماً، ويظل وجودهما الملغى، بمعناه الإيجابي، في العالم الآخر" (309/131)."
بالنسبة إلى هيجل، فقط من خلال تجاوز الكاثوليكية - ولكن أيضا، على نحو أكثر جذرية، الدين بشكل عام، كما يبين الانتقال من الفصل السابع إلى الفصل الثامن من "الفينومينولوجيا" - يمكن للوعي أن يلغي هذا الانشطار مع ذاته ويتوقف عن نقل جوهره إلى كائن خارجي يذل ذاته في علاقته به ويضع نفسه في موقف العاجز والحقير. إن هذا التجاوز يقتضي أيضا تجاوزا عمليا للكنيسة، وتولي الأفراد لحريتهم الأخلاقية، التي لا ينبغي أن تكون مغتربة عن القساوسة. هكذا، في مكان لاحق من "الفينومينولوجيا"، في أحد أقسام الفصل السادس تحديدا، سيقدم هيجل نقدا للممارسة الكاثوليكية للاعتراف، مجادلاً بأن المغفرة يجب أن تكون متبادلة وأن تتم بين شخصين متساويين، ولا توجد في علاقة تراتبية حيث يُفترض أن أحد الشخصين يغفر للآخر لأنه يحمل هذه القوة من الله ويغفر باسم الله (755/360).
في ختام هذه القراءة، تقول بولين كلوتشك إن برنار بورجوا يشير، في تعليقه على المقطع حول الإيمان في القسم (ب) من الفصل السادس، إلى أن الأخير ما زال قائما في الانشطار الذي سبق أن ندد به نقد "الوعي الشقي"، ولكن من ناحية أخرى، سيتم حل هذا الانشطار في الفصل السابع، في إطار الدين: "الدين هو المصالحة التامة للروح، وبين كونيتها وخصوصيتها، بين معناها ووجودها، في حين أن الإيمان هو شكل، هو الروح مغتربة في ذاتها". تبعا لما سبق يتبين لنا أن هذا التاويل لا ينصف نقد هيجل للدين. بالفعل، منذ القسم (ب) من الفصل الرابع، يستبق هيجل نقده اللاحق للدين في الفصلين السادس والسابع، لأنه سيشير في مكانيين (619-620/290 و636/298) إلى أن "روح الجماعة" وليس إلهًا منفصلاً أو تجسده في شخصية مفردة (المسيح) هو الذي يشكل حقيقة الإيمان. وفقا لـ "المصير البشري ( Menschwerdung )" (829/400) لله والذي سيعيد استثماره ديفيد فريدريك شتراوس في كتابه "حياة يسوع"، العمل المؤسس لليسار الهيجلي، جعل هيجل بالفعل من محتوى الدين محتوى مطلقا، إنما من أجل تصحيح النسخة التمثيلية لهذا المحتوى التي جعلته إلها متعاليا. وإذا كانت هذه النسخة التمثيلية ما تزال عالقة في انشطار غريب للعقل عن ذاته، فإن مفهمتها تضع هذه الروح في الوجود الملموس للمجتمع. بهذا المعنى فإن هذا الMenschwerdung
يشير إلى التجسد في صورة إنسان، الحادث في المصير التاريخي والجماعي للإنسانية، بدلا من أن يحدث في التجسد - يلعب هيجل على المعنيين للكلمة الألمانية، حيث يمكن لها أن تشير حرفيا إلى الأنسنة، أو أن تشير في الاصطلاح الديني إلى تجسد الله في المسيح. الدين ليس هو الكلمة الأخيرة في "الفينومينولوجيا"، يجب إلغاؤها بالمعرفة المطلقة في القسم الأخير من هذا الكتاب، في تجاوز للعلاقة الوعيوية الخاصة بالدين والتي تفصل الروح الإنسانية عن الحقيقة المنسوبة إلى كائن متعال.
هذا التجاوز النهائي تم إعداده من خلال التوصيف الأول للدين، في هذه الحالة الكاثوليكية في العصور الوسطى، في القسم (ب)، باعتباره انشطارا واغترابا ذاتيًا. إن هذا التوصيف النقدي، من خلال كشف السمو الإلهي المزعوم كنتيجة لعملية الانشطار الذاتي للوعي الإنساني، يسمح لنا بتتبع النتائج الخيالية لهذا الانشطار (المحتويات الدينية) إلى إنتاجها من قبل العقل البشري، في عملية تكوينه التاريخية، معارضًا إياه لنفسه أولاً. إن العلاقة التي يقيمها هيجل بين الفلسفة والدين مثيرة للجدل بالتأكيد، على الأقل منذ السجالات بين الهيجليين اليساريين واليمينيين في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، بسبب هوية المحتويات التي يضفيها على هاتين اللحظتين من الروح المطلقة، ليختزل اختلافهما في مسألة الشكل التمثلي أو المفاهيمي. وإذا استمرت هذه السجالات اليوم، فإن المكانة التي أعطاها هيجل للدين في تطور "الفينومينواوجيا" تبدو مع ذلك انها تشير بوضوح إلى أن القيمة التي يعطيها للدين تعتمد أيضاً على تخليه عن تمثل إله متعال.
(يتبع)
نفس المرجع



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- قطاع التعليم في الحزب الاشتراكي الموحد يجدد لجنته الوطنية
- ظاهرة التسول بالمغرب.. ضبط رجل ثلاثيني يتوسل بلباس نسائي ولف ...
- ما هيالعبرمناهجية؟ رؤية عامة حول وجهات النظر المختلفة
- ما هي العبرمناهجية؟ رؤية عامة حول وجهات النظر المختلفة (2/2)
- ما هي العبرمناهجية؟ رؤية عامة حول وجهات النظر المختلفة (2/1)
- شهادة المعطي منجب: بنسعيد آيت إيدر، رجل حر ومقاوم مغربي
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- النسخة 17 من المعرض الدولي للفلاحة تضع الماء واستدامة الفلاح ...
- الاتحاد المغربي للشغل يعلن عن إضراب عام يومي 5 و6 فبراير
- خطة ترامب الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من غزة شنيعة للغاية، ...
- عودة إلى إدريس بن علي بمناسبة حلول الذكرى 12 لوفاته
- الصخيرات: متى يوضع حد لتهرب أصحاب سيارات الأجرة الكبيرة من خ ...
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- الشهادة الضريبية وثيقة تثقل كاهل السوق العقاري في نظر الموثق ...
- وزارة التربية الوطنية تصدر مذكرة تتضمن تدابير للتصدي لانتشار ...
- إقليم الحوز: تصاعد حملة التضييق على نشطاء تلات نيعقوب وسط دع ...
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- مستفز ومعادٍ للإسلام.. من هو سلوان موميكا، مُدنس القرآن الكر ...
- الكدش تستعد لخوض معركة ضد -الهجوم المُمنهج على الحقوق والمكت ...


المزيد.....




- ميونخ.. إصابة 15 شخصًا بحادث دهس بسيارة
- بالفيديو.. شاهد لحظة انفجار غاز مميت بمركز تجاري بتايوان
- مي كساب بمسلسل -المداح 5- في رمضان وتأجيل -نون النسوة-
- بيدرسون: الانتقال السياسي الشامل هو السبيل الوحيد لمعالجة ال ...
- القنصل الروسي في إسطنبول: مباحثات بوتين وترامب فرصة لاستئناف ...
- روسيا.. اكتشاف مادة في الطحالب البحرية تحمي خلايا الكبد من ا ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك
- الجيش الإسرائيلي: إطلاق النار على فلسطيني عند مدخل قاعدة بال ...
- الرئيس الإيراني: واشنطن تدعم القتل وتتهمنا بالإرهاب
- فرنسا.. إصابة 10 أشخاص بانفجار قنبلة يدوية في حانة (فيديو)


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء التاسع والثمانون)