أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعد محمد مهدي غلام - 7/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام التفاهة ) الجزء الثاني ( التفاهة وصناعة الجهل – الآليات والاستراتيجيات)















المزيد.....


7/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام التفاهة ) الجزء الثاني ( التفاهة وصناعة الجهل – الآليات والاستراتيجيات)


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 8251 - 2025 / 2 / 12 - 02:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


خامسًا: كيف يمكن لنقد الأدب والفكر مقاومة الهيمنة؟
--------------
لمواجهة منظومة معقدة مدعومة بشكل مدروس وممولة جيدًا ، يحتاج العقل النقدي / الأدبي والفكري إلى استراتيجيات مقاومة نجملها بعجالة في:

1. إعادة الاعتبار للفكر النقدي في الأدب والتعليم.بالتثقيف العام على اهمية دراسة الفلسفة والنقد منهجيًا وتدريس ذلك في المؤسسات التعليمية بجميع مرتبها...
ودعم التيارات النقدية الناشئة التي تتحدى السائد بدلًا وتعارضه.وتوفير الوسائل الداعمة لها والبحث عن جهات ممولة غير ذات متطلبات تخترق الخصوصية للمقاصد العامة ..

2. خلق فضاءات ومنصات تواصل بعيدة عن تأثير المهيمنات العامة.
ودعم الصحافة المستقلة والنقدية والمطبوعات الورقية والدوريات المعنية بالثقافة والأدب والفكر والعلوم الإنسانية و التقنية لتكون البديل عن الوسائل المسيطر عليها التي تخدم جهات من المهيمنات العامة..
الترويج لمنصات رقمية من خارج تلك التي تديرها جهات تعمل عبر خوارزميات تخدم مصالح وافكار موجهة ومسير عليها مركزيًا ...

3. تفكيك آليات التتفيه والتبسيط والابتذال والمجانية الثقافية عبر دعم الإنتاج الرصين من أدب وفن وبحوث ودراسات مضادة..
وتشجيع الكتابة لروايات ونقد و شعر ومقالات وبحوث ودراسات اصيلة غير منحولة ولا متلاصة تعيد الاعتبار للعمق الفكري والخيال النقدي واصالة الدرس وقيمة الموهبة ومكانة الخلق والإبداع... .
إحياء السرديات المهمشة التي قمعت من أصحاب المصالح النافذين والداعمين للخطابات السائدة ذات الارتباط بالمصالح النفعية للمؤسسات الاقتصادية أو السياسية او الاعتقادية والتي تدور في فلك مشروح التجهيل والإبقاء على هيمنة أدوات نظام التفاهة ...

4. استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كساحة للمقاومة الإيجابية المستقلة لا كوسيلة تبعية لجهات داعمة تبغي خدمة مصالحها ..
استثمار المنصات الرقمية بتوظيفها بشكل مدروس لنشر المحتوى الفكري العميق وفضح خارطة هندسة الجهل بدلًا من مسايرة التفاهة .
بناء تجمعات فكرية رقمية قادرة على تجاوز الرقابة واختراق الخوارزميات الرقابية المقيدة .

الوقوف الجبهوي لهيمنة الفكر الاستهلاكي على الأدب والتعليم والفكر والثقافة والفن وكسر الرتابة النمطية المسوقة للشخصية المرغوبة والمطلوب ذيوعها وانتشارها..

وقفة اخيرة
----
يجدر بنا القول إن الثقافة قد تحولت مع الأسف البالغ في العصر الحديث إلى سلعة خضعت لقوانين السوق، مما أدى إلى سيطرة الفكر الاستهلاكي على منتجها الأدبي والفني والتعليمي وانعكس ذلك بشكل ظاهر وملموس في النظرة لتشكيل الإنسان ونمط اهتماماته وذوقه شخصيته وكلها وجهت بجهد مفعل لترسيخ النمط الاستهلاكي المنفلت من الأفراد والمجتمعات والموجه والمقاد من الجهات ذات المصلحة والتي تسعى لتحصيل المنافع المادية على حساب القيم الأخلاقية .تلك الجهات مترابطة مع بعضها البعض برابطة السوق وايديولوجية الشركات المتحكمة فيه . لم يعد الهدف هو إنتاج معارف عميقة ولا أدب أصيل ولا فن خلاق ومن ثم لا نقد علمي منهجي ولا نقد نقد متقدم .كل الامكانيات موجهة لمنع تشكل شخصيات حرة قادرة على التفكير النقدي والموضوعي ، بل وفرت طاقات وتمويلات هائلة لصناعة مستهلكين قابلين للتوجيه وفق رغبات النظام الاقتصادي والسياسي والمهيمنات الايديولوحية العالمية والاقليمية والمحلية المرتبطة مصلحيًا . في هذا السياق، أصبحت الروايات الأكثر مبيعًا، والشعر الذي بمتناول السوقة والطفيليين والمناهج الدراسية المصممة بشكل موجه ، والإعلام الثقافي الممول أدوات لتكريس أنماط تفكير سطحية ومنمطة، تعزز الامتثال بدلًا من الاستقلالية وتكرس النقل على العقل في جميع المعارف وعلى مختلف الصعد .. .
فلنجري حوارًا حول ذلك ولنكشف أبرز سمات ما عنيناه:-
أولًا: الأدب بين التسليع والاستهلاك السريع
1. من الأدب كفعل إبداعي إلى الأدب كمنتج تجاري

تحوّلت دور النشر الكبرى إلى مؤسسات تجارية هدفها تحقيق أعلى الأرباح، مما أدى إلى التركيز على الكتب التي تحقق مبيعات ضخمة بدلًا من الكتب التي تحمل قيمة فكرية أو جمالية.

تم تقليص دور النقد الأدبي الجاد، حيث أصبحت التقييمات تعتمد على "نجاح الكتاب تجاريًا" لا على قيمته الفنية والفكريةكما هو حال الفلم السينمائي فالشباك هو المقياس وكما الحال مع الشاعر فالقصيدة التي تحصد التصفيق هل المطلوبة دون تبين مضمونها ..
وهذا السعي المبالغ فيه لحصد جوائز أدبية تمولها شركات كبرى، قاد إلى توجيه المنجز الأدبي نحو مواضيع تخدم أيديولوجيات معينة وتلبسه بشكلية تناسب عصر السوق من حيث ندرة النوعية وغلبة عوامل تشجيع الذيوع وانتخاب مقاصد تروج لافكار بعينها على حساب غايات سامة ونبيلة ...

اقتباسات عابرة من بعض مصادر كتابنا:

1-""وحيث يكون التضليل الإعلامي هو الأداة الأساسية للهيمنة الاجتماعية ،
كما هو الحال في الولايات المتحدة ، تكون الأولوية لتنسيق وتنقيح الوسائل
التقنية للتضليل على الأنشطة الثقافية الأخرى .من هنا تجتذب أنشطة التضليل الإعلامي ، طبقًا لمبادئ السوق ، أذكى المواهب نظرًا لأنها تقدم أعلى حوافز النظام ....""
المتلاعبون بالعقول / ص9
هربرت ايرفينغ شيللر

2-""لكي يؤدي التضليل الإعلامي دوره بفعالية أكبر، لابد من إخفاء شواهد وجوده ، أي أن التضليل يكون ناجحًا عندما يشعر المضللَّون بأن الأشياء هي على ما هي عليه من الوجهة الطبيعية والحتمية"".
المصدر السابق/ ص16

3-""فتكنولوجيا الاتصال ، باستخداماتها الحالية ، تروج لتوجهات بلا تاريخ وبالتالي فهي توجهات مضادة للمعرفة ."
المصدر السابق /ص36

4-""وبعد ، فأن التفاهة تشّجعنا ، بكل طريقةٍ ممكنة على الإغفاء بدلًا من التفكير ،النَّظر إلى ماهو غير مقبولٍ وكأنه حتّمي ،وإلى ما هو مُقيتٌ وكأنه ضروري :إنها تُحيلنا إلى أغبياء...""
نظام التفاهة/ ص 78
د. آلان دونو

5-""فأن الذي ينشأ في بيئة اجتماعية معينة ويربىّ على تقاليدها ومقاييسها الفكرية يصعب عليه أن ينظر في الأمور نظرًا مجردًا.
إن المقاييس الفكرية الخاصة بمجتمعه قد انغرزت في عقله الباطن وأصبحت توجّه تفكيره من حيث لا يدري. فتفكيره محاط بإطار لا شعوري. هو يظن بأنه حر في تفكيره وهو واهم في ذلك ، إذ أنه لا يختلف في قيوده الفكرية عن غيره من الناس..""
وعاظ السلاطين/ ص230
د.على الوردي

""إذ تسنّى استعراض التحديات العامة والمتمثلة في تسونامي "الإعلام الجديد"الذي أصبحت معه المدرسة ،البيت ، المؤسسات التربوية والاجتماعية غير قادرة على مواجهة ذلك المد، أو الحد من إفرازاته وتأثيراته على تشكيل
الهُوِيّة وواقع القيم المجتمعية ،إلى جانب التحديات التي تفرضها شبكات التواصل ، لاسيماعلى الاطفال الذين تقل أعمارهم عن 13عامًا.....""
الإعلام الرقمي الجديد ص229
د.ماهر عودة الشمايلة د. محمود عزت اللحام د. مصطفى يوسف كافي

""بدت الحقيقةُشديدة الغرابة <<إنّي أؤلّف كتابًا عن الصدمة ؛عن كيفيّة تعرّض
البُلدان لها، عن طريق الحروب والهجومات الإرهابية والا نقلابات والكوارث الطبيعيّة؛ وعن كيفيّة تعرّض البُلدان لصدمةٍ ثانية ، من خلال الشركات والسياسّين الذين يستغلّون الخوف والضياع الناتجَين عن الصدمة الأولى من أجل فرض معالجةٍ بالصدمة الاقتصاديّة؛ وأيضًا عن كيفيّة إخضاع الأشخاص الذي يتجرّأون على مقاومة هذه السياسات الصدميّة لصدمةٍ ثالثة ، في حالة دعت الحاجة،وذلك على أيدي عناصر الشرطة والجنود والمحقّيين.""
عقيدة الصدمة ص40
نعومي كلاين

خاتمة
------------------
صناعة الجهل والتفاهة ليست عشوائية، بل هي منظومة مدروسة تضمن إعادة إنتاج السيطرة على الوعي الجماهيري. إن مقاومة هذه الظاهرة لا تتطلب فقط وعيًا فرديًا، بل تحتاج إلى مشاريع تعليمية وإعلامية ومجتمعية تضع المعرفة في قلب الإنسان الحديث.

إن نقد الأدب والفكر هو في جوهره مقاومة ضد السلطة المهيمنة التي تعيد إنتاج الجهل والتفاهة. وكلما زادت قوة الإعلام والاقتصاد والسياسة ووسائل التواصل الاجتماعي في توجيه الذائقة الثقافية، زادت أهمية النقد كأداة للتحرر من الاستلاب الثقافي. المسألة ليست مجرد تحليل نصوص، بل معركة فكرية ضد القوى التي تسعى لإخضاع الإنسان وجعله مجرد مستهلك للمعرفة السطحية.

تغلغل الفكر الاستهلاكي في الأدب والتعليم والشخصية أنتج مجتمعات سطحية تابعة بدلًا من مجتمعات ناقدة ومبدعة. مواجهة هذه الهيمنة تتطلب إعادة الاعتبار للفكر النقدي، وتحرير المعرفة من قبضة السوق، وإعادة بناء الهوية الإنسانية خارج منطق الاستهلاك.

أي حوار بخصوص العقل النقدي وفعاليته والبراكسيس لن يكون بمنأى عن فعل المهيمنات العامة
ولذلك فالحديث ليس ببعيد عن علاقة النقد والمهيمن .ماينجزه براكسيس العقل النقدي يُتحسس صداه في فعل ورد فعل سلطة الهيمنة التي كانت موضوعًا للنقد .لمّا أصبح جليًا أن كل المهيمنات تتبادل المنافع وتترابط جدليًا في ظل نظام السوق علائقها العامة .حين وجدنا أن النظام النيوليبرالي هو من أنتج آليات التحكم بالمؤسسات العلمية والفكرية والثقافية وقادت عبر تمويله الموجه إلى صنع مقاصد وغايات لتلكم المؤسسات غير ما هي مصممة لها ومن ثم أصبحت من أدوات خدمة مصالح السوق ميدان عمل الرأسمالي وتحسب الجدوى بمقدار النفع الاقتصادي .البحث العلمي والقصيده والرواية ...إلخ تكافىء بمقدار ما تحققه من جدوى اقتصادية (شباكية) ,دون مراعاة القيمة والجمالية والأصالة والفائدة العامة والمصالح الإنسانية ...إلخ .لهذا فالجوائز تلك هي غاياتها طلما من سيحوزها تلك هي موصفات مقاصده ولكون الممول والراعي للجوائز هو نفسه ممول وراعي جهة الإنجاز. هذه هي كنية المؤلف للأدب والرواية... ومؤسسة الإنتاج هكذا أصبح اسم الاكاديميات العلمية الخاصة
فالبحث في موضوع العقل النقدي وموضوع النقد اذا لم ينبذ الصندوق فهو واقع في نفس حقل تصنيف الاكاديميات العلمية والجهات الداعمة للمؤلفين لما يسمى إبداعًأ جزافًأ... الخطب خطير ومواجهة التحديات مهمة اكثر من خطيرة فالنظام التفاهة اليوم مؤسسات ضاربة العمق في بنية المجتمعات وهندسة الجهل تقاعد من أعلى المناصب في سلطات الهيمنات العامة وكل أفعالنا هي براكسيس فردي ومل يقابلنا جبهة عريضة عميقة واسعة متجذرة مدعومة بارقى عقول التخريب والتدمير يقف خلفهم ابشع غلاة النظام النيو ليبرالي ...

سنحاول في مقالات لاحقة اخذ اقتباسات كل جزء منها محدد بموضوع بعينه مثلًا خوارزميات الاعلام ، الوسائل التواصل، هندسة الجهل، السيطرة على العقول ...إلخ
تمنياتي بحصول الفائدة لكل مهتم
بالمصالح العليا للمجتمع ..



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (الوَزيريّةُ-نُهى- الخَريفُ)
- (عَاريّة بِالقَعْر تُشْعلين)
- (حَنانيكِ !)
- 5/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ...
- 6/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ...
- (مَواعِيد الفراق )
- ( قُبْلةٌ حَافِيةُ القٰناعةِ)
- ج4/(في الطَّريق إِلى تَدْمُر )
- 11/(تَسْبيح عِشْق سَبلات مُبير)
- (مُعْتَزِل يَمْضي)
- (حزين كحصان)
- ج36(في الطَّريق إلى تَدْمُر)
- (بَلى قَلى)
- ( مَراثِي عَرْبَايا)
- (العَوْدةُ إلى الظِلِّ)
- نسخة قديمة (جَفنات سَهر)
- 1/ نصوص من ( شَطْح إغْمَاضة أنويَّة في حَلْقَة مَوْلَوِيَّة ...
- (شَتات)
- 4(النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام التفاهة) الجزء الاول ( ...
- 3/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام الت ...


المزيد.....




- الاحتلال يعزز قواته بجنين ويبحث تخصيص كتيبة في طولكرم ونور ش ...
- سلام يحدد موقف بيروت من خطة ترامب لتهجير الغزيين للأردن ومص ...
- برلماني: الاتحاد الأوروبي أنفق 10% من ميزانيته لسبع سنوات عل ...
- صحيفة فرنسية: إيران تعمل على تطوير صواريخ بعيدة المدى قادرة ...
- ترامب يشعل الخلافات داخل أروقة القضاء الأمريكي بسبب مليارات ...
- وزير مصري سابق يتحدث عن دبلوماسية -بارعة- اتبعها ملك الأردن ...
- مفكر مصري يهاجم تصريحات ترامب ويدعو لرد قوي: -لتذهب المعونة ...
- لواء وخبير مصري بارز: نقوم بتجهيزات هندسية وعسكرية في سيناء ...
- الولايات المتحدة.. رجل من نورث كارولاينا يقر بالذنب في محاول ...
- شولتس يدعو لوقف سباق التسلح في العالم


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعد محمد مهدي غلام - 7/مقتبسات من كتابنا( النقد العام وصناعة الجهل في ظل نظام التفاهة ) الجزء الثاني ( التفاهة وصناعة الجهل – الآليات والاستراتيجيات)