أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل الشيخة - كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (2)















المزيد.....


كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (2)


خليل الشيخة
كاتب وقاص

(Kalil Chikha)


الحوار المتمدن-العدد: 8250 - 2025 / 2 / 11 - 18:11
المحور: الادب والفن
    


الجزء الثاني:
الإقليمية (أو المناطقية) في سوريا خلال فترة الاستقلال:
لا شك أن ظهور الفكرة القومية والتغير الاجتماعي ساعد على إضعاف الروابط الطائفية، رغم أن السنة يشكلون الغالبية في معظم المدن السورية، لكن في اللاذقية فأنك ترى أنه هناك 60 % من العلويين والمسيحيين كما أن السويداء تشكل 87 % من الدروز والسنة 2% أم الإسماعيليون ما يقارب 13% في حماة والمسيحيين حوالي 11%. ورجوعاً إلى اللاذقية فإن العلويين يعتبرون أقلية متماسكة مثل الدروز وكان معظمهم يعمل في الزراعة، وهم ينقسمون إلى أربع عشائر: الخياطين، الحدادين، المتاورة والكلبية. كما ان معظم الدروز يعملون في الزراعة (من ص22-29). والسبب أن الطائفة الدرزية هي طائفة متماسكة، هو بسبب أن الحكم الإقطاعي للعائلات الدرزية لم يصحب معه أي تناقضات طائفية، بل انحسرت التناقضات الاجتماعية داخل الطائفة، والدروز في السويداء بشكل عام ينحدرون من مهاجرين أتوا في القرن السابع عشر والتاسع عشر من لبنان وفلسطين وحلب. خاصة آل حمدان التي كانت تروع الدروز وتعاملهم كعبيد وتحرمهم أي حق في الأرض، لكن في عام 1868 فقدت آل حمدان زعامتها وتولت عائلة الأطرش واستمرت بمنع الفلاحين من الأرض لكنها جوبهت بثورة عارمة عام 1890 واجبرت على التنازلات بما في ذلك الاعتراف في ملكية الفلاحين في الأرض (ص30).
أما الإسماعيليون يسكنون في مدينة السلمية ومصياف وهم يشكلون في تلك المنطقة 80%. من المعروف أنه كلما نما الوعي والصراع الطبقي عند مجموعة بشرية، ينتج عنه تفكك في التلاحم الطائفي والديني، لكنه قد يتوجه الصراع الطبقي من خلال قنوات طائفية ضد الأخرين أو الجيران، لأنه شكلت هذه الأقليات المناطقية الريفية طبقة فلاحية فقيرة محرومة، فوجهت الزعامات النقمة ضد المدن المجاورة الثرية وهذا ما خلق العداء بين الريف والمدينة (من ص31- (35.
- ظهور الأقليات في القوات المسلحة وحزب البعث:
" لم يحظ الحزب الشيوعي بتأييد جماهيري سني عربي بسبب غالبية التمثيل للقوى الأكراد في سوريا وهذا ما أدى إلى انقسامات الحزب في السبعينات (ص 37). لكن شيء مشابه لحزب البعث، فقد أنشأ حزب البعث في دمشق عام 1940 على يد ميشيل عفلق وهو من الروم الأرثوذكس وصلاح الدين البيطار السني وكلاهما ينتمي للطبقة البرجوازية الدمشقية حيث كان معظم الأعضاء الأوائل من الذين أتوا من الريف ليدرسوا في مدرسة كان يُعلّم بها عفلق والبيطار، فقد عبر عن ذلك سامي الجندي في كتابه (البعث)، إذ قال: كان معظم المنتسبين للحزب من الطلاب القرويين فأصبح التنظيم برأس صغير في دمشق وجسم كبير في الريف (ص 39). حتى أن مطاع الصفدي يقول بكتابه (حزب البعث) في صفحة 69 ان الحزب في الأصل حركة طائفية ترمي إلى استئصال النظام التقليدي للسنة (ص 41).
- الحواجز الاجتماعية التقليدية في توسع حزب البعث - فرع دمشق:
في نيسان من عام 1964 حدث عصيان ضد حزب البعث لعب فيه الإخوان دوراً هاماً حيث أدى إلى قمع دموي في مدينة حماة. فقد كانت قيادة الحزب في المدينة من الأقليات. وسبب هذا العنف هو رئيس الحرس القومي العقيد الدرزي حمد عبيد (كان قائد اللواء السادس عشر في عام 1963 ثم رقي إلى وزير للدفاع عام 1965)، ويرجع مطاع الصفدي هذا القمع العنيف إلى ثأر قديم إذا كان هناك ضباطاً حمويين ساعدوا أديب الشيشكلي في الاعتداء على السويداء وهذا ماورد في صفحة (341)، فقد توقف بعدها نشاط الحزب كلياً في المدينة (ص- 44).
- تنظيم الفلاحين - الانشقاق داخل جهاز الحزب المدني:
عندما استولى حزب البعث على السلطة في عام 1963 لم يكن عدد أعضاءه المدنيين قد تجاوز 400 عضواً، وكي يكسب أعضاء جدد قرر إعطاء العضوية فوراً دون المرور بمرحلة نصير أو عضو متدرب لأن ذلك يأخذ 3 سنوات، وهذا ما أدخل أعضاء ينتمون لبعضهم عن طريق القرابة أو المنظفة أو الطائفة (ص – 45). لهذا، بدأت شكاوى حزبية عام 1965 تقول إن الحزب قد فقد روح لرفاقية وتعوّض عنها العلاقات الشخصية وتسرب امراض العشائرية والطائفية إلى جهازه (47).
- انتخابات الحزب المحلية: بدأ الشقاق داخل الحزب في الانتخابات المحلية عام 1965 بسبب أن الأعضاء لا يحق لهم اختيار قيادتهم وأحياناً همش الأعضاء الأكفاء من المناصب وبدأ تكتل المدينة ضد الريف والعكس وبرز تكتل طائفي في هذا الصراع (48).
أعضاء الأقليات في القوات المسلحة من عام 1920 إلى عام 1958): لقد فضل الفرنسيون تجنيد الأقليات الدينية والعرقية في القوات الخاصة للشرق الأدنى) وهي التي تشكل منها الجيش السوري فيما بعد (51). علاوة على ذلك، كانت معظم العائلات السنية ترفض ارسال أبنائها إلى الجيش لأنها كانت تحتقر هذه المهنة، فقد اعتبرت الكلية العسكرية في حمص مكاناً للكسالى والمتخلفين، إلا أنها كانت بالنسبة للأقليات بمثابة تسلق للسلم الاجتماعي وهي أفضل من حياة الريف (52). كان العلويون يشكلون 65% من ضباط الصف وقليل منهم من كان ضابطاً. فقد كان أغلب الضباط من السنة (53). ولا شك أن الضباط الأكراد والشراكسة قد لعبوا دوراً في الانقلاب تحت قيادة حسني الزعيم وسامي الحناوي وكان كلاهما من أصول كردية (54).
- فترة الانفصال 1961 – 1963): وصل الضباط السنيون إلى أوج قوتهم بقيادة عبد الكريم النحلاوي، وهذا ما شجعهم في القيام بالانقلاب على عبد الناصر في عام 1961 بسبب أنهم احتلوا مواقع قوية وهامة، ولا ننسى أن الشيشكلي قد فرض كثيراً من الأحكام والقرارات أثناء حكمه لقبول الأكراد والأشوريين والمسيحيين والأرمن والعلويين، فقد أمر جاسم علوان (دير الزور) بأن يفضل السنة العرب في الجيش على الأقليات، إلا أن علوان رفض هذه التعليمات لأن حافظ الأسد وعلي أصلان ومحمد نبهان دخلوا في تلك المرحلة للكلية الحربية (55). وبالرجوع إلى انقلاب عام 1961، فقد انهارت جماعة النحلاوي الدمشقية سريعاً بعد الانقلاب فلم يسانده أي من الضباط في المدن السورية الأخرى فتم طرده من الجيش واختار الضباط وزيراً للدفاع عبد الكريم زهر الدين وهو من السويداء (56). وبعد طرد النحلاوي، تم تطهير معظم الضباط الدمشقيين واستبدالهم بضباط من الريف وكان معظم هؤلاء يكرهون دمشق وأهلها (هذا ما صرح به عبد الكريم زهر الدين) (58).
- الاحتكار البعثي للسلطة في عام 1963: انقلاب 8 آذار من عام 1963 قام به مجموعة من البعثيين والناصريين، حيث استدعى ضباط الأقليات أقاربهم على وجه السرعة من الذين كانوا مفصولين حيث كان معظمهم من الأقليات العلوية والدرزية والإسماعلية. فقد لعبت اللجنة العسكرية دوراً هاماً في الانقلاب، إذ أنها تأسست في عام 1959 في مصر على يد خمسة ضباط ثلاثة منهم علويين (محمد عمران، صلاح جديد، وحافظ الأسد) وشارك أيضا اثنان من الإسماعيليين (عبد الكريم الجندي وأحمد المير) ثم توسعت فيما بعد لتشمل 15 عضواً. كل هؤلاء ينتمون لأصول قروية ما عدا صلاح جديد وعبد الكريم الجندي وهما من الطبقة المتوسطة (58). وهنا تورد بعض وثائق الحزب أن الشواغر كانت كبيرة في الجيش جراء التصفيات إذ انه استبدل 700 معظمهم من العلويين، ومثل في تلك الفترة صلاح جديد رئيساً للأركان ومثل حافظ الأسد قائد القوة الجوية وعمران رئيس اللواء سبعين للمدرعات إذ أنهم نجحوا في إزاحة معارضيهم من الناصريين والوحدويين خلال أشهر قليلة، وحدث هذا من خلال مؤامرة، إذ شجع محمد نبهان (علوي) العسكريين الناصريين على الانقلاب كي يتم تسريحهم وقد أكلوا الطعم (60). وكان قائد الانقلاب جاسم علوان الذي حاول الانقلاب في 18 تموز من عام 1963 وفشل وكان معظم هؤلاء الناصريون من السنة (61). هناك كتاب أرخ لتلك الفترة للكاتب فؤاد الأطرش (الدروز مؤامرات وتاريخ وحقائق – 1974). بعد الانقلاب الفاشل لعلوان، بدأت تظهر مذكرات توسم البعث بأنه نظام طائفي خاصة كتاب (البعث لمطاع الصفدي).
الفصل الثالث – الاستقطاب الطائفي في القوات المسلحة: ذكر منيف الرزاز وهو الأمين العام للقيادة القومية في عام 1966 أن روائح التكتل الطائفي بدأت تفوح لأن العسكريون استغلوا الروابط الطائفية مما أدى إلى نتائج سلبية لمجموع السنة في الجيش، فقد أفرغ سلاح الطيران وسلاح البحرية وسلاح الآليات من الضباط السنيين. كما شارك هذا الرأي مطاع الصفدي إذ قال بأن باب الكلية العسكرية قد اغلق في زجه السنة (65).
مثال ذلك أن طواقم كتائب الدبابات التابعة للواء السبعين المتمركزة في الكسوة بدمشق كان من العلويين بينما القادة من السنة لكن لا يستطيع أي منهم تحريك دبابة واحدة لأن التابعين لهم يمتنعون عن إداء الأوامر (66). فقد كان تعيين ضباط سنة في مراكز عسكرية عليا لإرضاء المزاج العام وليس للعمل لأنهم لم يتمتعوا بأي سلطة مستقلة (67).
خرجت في فترة أمين الحافظ أن أم مصطفى طلاس علوية بسبب ولاءه لحافظ أسد. فقد وصف منيف الرزاز حالة الابتعاد عن مبادئ البعث والتقرب من التكتلات الطائفية فيقول: أخذت التحالفات شكلا لا علاقة له بالمبادئ وهذه المبادئ أصبحت قابلة للتبديل في كل مرحلة. استغلت اللجنة العسكرية تصريحات محمد عمران الذي قال إن الفاطمية يجب أن تأخذ دورها في السلطة ويعني (العلوية والدرزية والاسماعلية) وطردته بتهمة تكتلاته الطائفية في عام 1964) (70). بعد أن نجح أمين الحافظ وصلاح جديد بإبعاد محمد عمران بدأ التنافس بينهما، فقد وقع حادثة في عام 1965 بين جديد وسليم حاطوم الذي كان يقود جنود المغاوير المتمركزة في دمشق في آذار عندما اقتحم حاطوم منزل جديد مهدداً أياه بمسدس وطلب منه أن يستقيل كرئيس أركان لأنه اعتبر جديد هو المسؤول الأول عن تهميشه في الجيش، فرضخ جديد وقدم الاستقالة على الهاتف لأمين الحافظ لكن رفضها الحافظ ولم يأخذ أي إجراءات ضد حاطوم لأن الحافظ كان متشككاً بجديد وولاءه (72). وفي منتصف عام 1965 اتهم أمين الحافظ صلاح جديد بالطائفية وهذا ما أكسب الحافظ عداوة من الضباط العلويين إلا أن الضباط السنة التفوا حوله. بعد أن شاهد الحافظ عداوة جديد، مال إلى كل من سليم حاطوم وحمد عبيد (من السويداء) من أجل كسبهم والتف كل من عبد الكريم الجندي وأحمد المير (من السلمية) حول صلاح جديد، ووقف مصطفى طلاس وأحمد سويدان (سنيان) مع حافظ الأسد (75). ومن خلال هذا الاستقطاب الطائفي، تم تكتل أقلوي يجمع (علويون وإسماعيليون ودروز) وهم مع جديد في القيادة القطرية وقيادة قومية التفت مع أمين الحافظ (ميشيل عفلق وجميع البعثيين القدامى)، خاصة بعد أن عُزل الحافظ من القيادة القطرية، فمال إلى القيادة القومية عام 1964. وهنا صرحت هذه القيادة عام 1965 بأنها تشجب التصفيات الطائفية والولاءات الشخصية (78). حاول أمين الحافظ أن يكسب محمد عمران الذي أنضم إلى وزارة صلاح البيطار لكن كانت مجموعة عمران ضعيفة بعد نفيه خاصة عندما صرح عفلق أن عمران استغل المشاعر الطائفية لمكاسب شخصية (79). وفي 23 شباط حدث الانقلاب على الحافظ عام 1966، ومن ثم أطلق الحزب على هؤلاء السنة والقيادة القومية (الرجعيون، الناصريون، الحورانيون) (74). قام بالانقلاب سليم حاطوم وعزت جديد وكانت الوحدات العسكرية حول دمشق تحت سيطرة الضباط العلويين والدروز. أسفر هذا الانقلاب عن تسريح أكبر كتلة لجماعة عمران والقيادة القومية وكثير من الضباط السنة (80).
...................................
الصراع على السلطة في سوريا – 1995 - طبعة 1- نيقولاوس فان دام – مكتبة مدبولي – القاهرة – صفحات 268



#خليل_الشيخة (هاشتاغ)       Kalil_Chikha#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (1)
- اجتهادات ابو عبدو
- من أجل الخبيّزة
- سوريا والعراق: سياسة النقائض
- انقلب مركب الأسد
- إحد عشر يوماً هزت سوريا
- جول جمّال هازم الإستعمار
- الشرطي والبرجوازي عند شابلن
- في خيانة السادات
- مجزرة في مدينة غرينسبورو
- ضجة حياة ماعز
- غوركي ورواية اعتراف
- نظرياتنا ونظرياتهم
- أهزوجة وشتيمة وطوشة
- مكسيم غوركي: سيرة ذاتية كاملة
- جامعات غوركي
- الإستعمار سبب تخلفنا
- غوركي: بين الناس
- من غشنا ليس منا
- غوركي وطفولة النكد


المزيد.....




- الفنانة هدي حسين تكشف أمر سحب الجنسية الكويتية منها بقرار أم ...
- مفاجأة من والدة الممثلة السورية انجي مراد عن سبب وفاتها وابن ...
- موت بالا هيقلب الأحداث.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- عشاق الإثارة والغموض أنتم على موعد مع الحلقة 180 من مسلسل ال ...
- المفكر المغربي حسن أوريد: الاستعباد الطوعي نتاجٌ للكبوات الع ...
- الفلسفة الغربية واختبار طوفان الأقصى
- اختتام مهرجان فجر السينمائي بدورته الـ46 بطهران
- تحويل رواية لكاتب روسي مشهور إلى مسلسل بمساعدة الذكاء الاصطن ...
- شريان موسكو الرئيسي.. شارع تفيرسكايا ومعالمه التاريخية (صور) ...
- اكتشاف مخطوطات عربية بهولندا بها أبحاث مفقودة لعالم يوناني


المزيد.....

- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل الشيخة - كتاب: الصراع على السلطة في سوريا (2)