أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسام الحملاوي - التثوير المرئي: استخدام الصور والفيديوهات في الثورة















المزيد.....


التثوير المرئي: استخدام الصور والفيديوهات في الثورة


حسام الحملاوي

الحوار المتمدن-العدد: 8250 - 2025 / 2 / 11 - 09:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بقلم حسام الحملاوي ترجمة درويش

عادةً ما يتم تقديم الثورة المصرية، التي اندلعت من أوائل 2011 إلى منتصف 2013، في وسائل الإعلام (وبعض الأوساط الأكاديمية) على أنها “ثورة فيسبوك” أو على الأقل أنها حدث ضخم واحد تم إشعاله وتنظيمه عبر الإنترنت. لكن الحقيقة بعيدة عن هذا.

كانت انتفاضة 2011 نتاج عملية سياسية معقدة استمرت لعقد من الزمن، تراكمت في خلالها المعارضة، وصُقلت فيها مهارات التنظيم. تحققت بها انتصارات صغيرة، وتآكل خلالها تدريجياً الخوف من جهاز القمع التابع للنظام.

كان أحد العناصر المركزية في هذه العملية التي ستتوج في 2011 بثورة كاملة هو الجانب المرئي للمعارضة السياسية. وشمل ذلك النشر المتعمد للصور ومقاطع الفيديو لأعمال المقاومة الاجتماعية والسياسية للجمهور في كافة أنحاء الوطن، مما وسّع تأثيرها إلى ما هو أبعد بكثير من المعارضين الذين شاركوا في هذه الأعمال -غالباً ما كانوا حفنة قليلة.

شرارة المعارضة
خلال التسعينيات، كانت مصر تمر بحرب قذرة. تحت ستار “الحرب على الإرهاب”، قامت أجهزة الأمن التابعة للرئيس حسني مبارك بسحق المعارضة بجميع أطيافها. تضاءلت الحركات العمالية وكانت تُفض سريعاً بهجمات الشرطة. حوصر النشطاء من الطلاب داخل أسوار الجامعات. وسقطت النقابات والاتحادات تحت سيطرة النظام. وأخيراً وليس آخراً، لم يكن هناك أي مجال يُذكر لصحافة حرة. كانت معظم المطبوعات وجميع محطات التلفزيون مملوكة ومُدارة من قبل الدولة. وكانت الصحف التي تديرها أحزاب المعارضة خاضعة للرقابة. كان هناك الكثير والكثير من الخطوط الحمراء، ولكن بالطبع كان أكبر المحظورات مبارك وعائلته.

كان اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية في سبتمبر 2000 نقطة تحول رئيسية. أشعلت الانتفاضة احتجاجات جماهيرية في مصر، تركزت بشكل رئيسي حول الحرم الجامعي والمدارس والنقابات المهنية. كانت هذه أكبر احتجاجات شهدتها مصر منذ وصول مبارك إلى السلطة في 1981.

قوبلت الاحتجاجات بالقوة الغاشمة والاعتقالات الجماعية. ومع ذلك، استمرت المظاهرات، بداية دعماً للفلسطينيين ولاحقاً كانت أيضاً ضد الحرب التي تقودها الولايات المتحدة على العراق. سرعان ما أصبح المتظاهرون أكثر ثقة وبدأوا في مواجهة النظام المصري نفسه، مثيرين تساؤلات حول المشاكل المحلية، مثل قمع النظام للمعارضة والتعذيب من قبل الشرطة وحرية الصحافة.

في أبريل 2002، اندلعت اشتباكات واسعة النطاق في الأحياء المحيطة بجامعة القاهرة، وتجرأ آلاف المتظاهرين على الهتاف ضد مبارك نفسه. في مارس 2003، بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق، اُحتل ميدان التحرير وأصبح مسرحاً لاشتباكات متواصلة بين المتظاهرين وقوات أمن النظام لمدة يومين. واجه المتظاهرون الشرطة، وأحرقوا صور مبارك في التحرير وتحدوا التعذيب في مراكز احتجاز الشرطة، فيما سيصبح بروفة لانتفاضة 2011.

بث المعارضة على الهواء مباشرة
لكن السؤال يبقى: لماذا يكتسب المصري العادي، الذي كان قبل بضع سنوات خائفاً جداً حتى من همس اسم مبارك، ناهيك عن التظاهر ضده، الشجاعة للخروج إلى الشوارع وحرق صور مبارك والتنظيم ضده وضد عائلته فجأة؟

ما لم يكن المرء جزءاً من الطبقة الحاكمة ويتمتع بالفعل بامتيازاتها، فإن في أعماق قلب كل شخص، هناك عطش للحرية والرغبة في العيش بشكل “أفضل” ولكن عادًة لا يكون واضحًا ما هو “الأفضل” أو كيف يمكن تحقيقه. هناك استياء من الوضع الراهن، لكننا نسمع باستمرار أن هذا هو أفضل ما يمكننا الحصول عليه. لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك. يقصفنا الجهاز الأيديولوجي للدولة باستمرار بخطابات هيمنة تضمن خضوعنا وامتثالنا.

لا يتشجع المرء بالضرورة على أن يتحرك لأنه “ليس لديه ما يخسره” أو لأن “الوضع أصبح لا يُطاق”. هذا منطق رومانسي وعادةً لا يكون صحيحًا لفهم ديناميكيات النضال الجذري والتحريض.

في الواقع، يتشجع المرء على الحركة إذا شعر أنها ليست “فكرة مجنونة” أن يثور؛ أو أن الناس في مكان آخر قد قاموا بذلك ونجحوا؛ وبالتالي أنه حدث من قبل ومن الممكن أن يحدث مرة أخرى؛ وأنه ليس “المجنون الوحيد” الذي يفكر في المبادرة.

العامل الحاسم الذي يتم تجاهله أحياناً في فهم كيف حدث هذا التحول في مصر (والمنطقة الأوسع) هو صعود الجزيرة وانتشار القنوات الفضائية في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. بُثت الانتفاضة الفلسطينية مباشرة، وبُثت صور نضال الأطفال الفلسطينيين وهم يواجهون الدبابات الإسرائيلية المدرعة بلا شيء سوى الحجارة ليلاً ونهاراً لملايين المصريين الذين التصقوا بالشاشات.

ما تبع ذلك كان استنتاجاً بسيطاً: إذا كان الأطفال الفلسطينيون يستطيعون مواجهة الدبابات الإسرائيلية، فلماذا لا نستطيع مواجهة شرطة مبارك؟
كان نشر المعلومات عن الانتفاضة الفلسطينية في جوهره عملاً تحريضياً، حتى لو لم تكن هناك دعاية أو شعارات منمقة مرفقة. كانت الصور وحدها كافية لزرع بذرة الثورة في أذهان الناس.

تأثير الدومينو
نجحت التعبئة بين 2000 و2003 لدعم لفلسطين وإدانة غزو العراق في خلق مساحة في المجال العام حيث يمكن للنشطاء التنظيم – وقد كان هذا يستحيل سابقاً. في 2004، أطلق نفس النشطاء المؤيدون لفلسطين والمعادون للحرب الحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية)، التي ناضلت لإنهاء حكم مبارك ومنعه من تجهيز ابنه جمال لخلافته.

بين 2004 و2007، كانت كفاية نشطة في تنظيم احتجاجات كسرت تابو مواجهة مبارك إلى الأبد. كانت الحركة جبهة متحدة قادها اليساريون والناصريون وضمت أيضاً بعض الإسلاميين (بشكل رئيسي من حزب العمل)، بالإضافة إلى شباب مستقلين لم ينتموا بالضرورة إلى مجموعة سياسية.

لم تتجاوز احتجاجات كفاية بضعة آلاف مشارك، إلا في مناسبات قليلة جداً، فقد كانت في أغلب الأحيان محدودة بعشرات، أو أحياناً مئات النشطاء. ومع ذلك، كان التأثير الاجتماعي لأعمالهم ومظاهراتهم أكبر كثيراً من وجودهم المادي. كان نشطاء كفاية ماهرين في التعامل مع وسائل الإعلام، وضمنوا وصول صور من كل مبادرة بالرغم عن أعداد المشاركين المحدودة إلى أكبر عدد ممكن من المصريين من خلال التنسيق المسبق مع مراسلي المحطات الفضائية، والمراسلين الأجانب وأعداد متزايدة من الصحفيين المحليين الذين انضموا إلى صفوف الصحف الخاصة التي نشأت حديثاً.

ساعد هذا التأثير المدوي لصور كفاية المعادية لمبارك في تشجيع قطاعات أخرى من المجتمع المصري على التقدم والحركة.

في ديسمبر 2006، بدأت آلاف من العاملات إضراباً في أكبر مصنع نسيج في الشرق الأوسط، في مدينة المحلة بدلتا النيل. سرعان ما انضم إليهن زملاؤهن الذكور، وتم إيقاف المصنع بأكمله بشكل كامل بسبب مكافآت وعد بها رئيس الوزراء في وقت سابق ولم يحصلوا عليها. استمر الإضراب لمدة ثلاثة أيام وانتهى بالنصر، مفجرًا إضرابات جماعية أخرى في قطاع النسيج. وسرعان ما انتشر النضال في المصانع ليشمل جميع قطاعات الاقتصاد تقريباً.

يجب علينا أن نتساءل: أين كان هؤلاء العمال قبل 2006؟ وما الذي سبب تأثير الدومينو الذي جعل إضراباً واحداً يفجر العديد من الإضرابات الأخرى ؟
في مختلف المحادثات التي أجريتها مع قادة الإضراب في ذلك الوقت، كانت الإجابات التي كنت أسمعها على غرار: “كنا جالسون في المنزل، نشاهد الجزيرة ونرى كيف يقوم هؤلاء الشباب المجانين من كفاية بحرق صور مبارك في القاهرة”. على الرغم من أن كفاية لم تكن مشاركة مباشرةً في موجة الإضرابات، ولم تنجح أبداً في جذب أتباع بين العمال وفقراء المدن، إلا أن إتقانهم لتكتيكات نشر صور المعارضة لجمهور أوسع ساعد في تشجيع العمال المصريين على بدء الإضراب.

في كل مصنع أو مكان عمل دخلته خلال شتاء السخط العمالي، أخبرني المضربون: “رأينا (أو سمعنا أو قرأنا عن) إضراب المحلة وانتصارهم فقررنا أن نحذو حذوهم.”

بفضل ازدياد القنوات الفضائية والصحافة الخاصة، انتشرت أخبار انتصار المحلة إلى ما هو أبعد من حدود دلتا النيل. ومن جديد، أثبت أنها ليست “فكرة مجنونة” أن نتحرك ونتحدى هياكل السلطة. أصبح نشر المعلومات عن إضراب المحلة دعوة للنضال.

في عام 2007، في لقاء اجتماعي مع بعض القيادات العمالية، أشار أحدهم إلى كاميرتي وابتسم قائلاً: “إذا ظهرت كاميرا في إضراب في الماضي، كان العمال يهربون أو يحاولون إخفاء وجوههم”. “الآن يقفون بشجاعة بصدورهم العارية أمام أي عدسة.” عندما سألته عن سبب حدوث هذا التغيير، أجاب ضاحكاً “لأنه ليس لديهم ما يخسرونه.”

لكن في رأيي، كان هناك سبب آخر أكثر أهمية. إذا ظهرت كاميرا في التسعينيات في أي احتجاج، فعلى الأرجح كان المصور يعمل لصالح وسيلة إعلام تديرها الدولة، وكانت صور المتظاهرين ستظهر في “قسم الحوادث” في الصحيفة، باعتبارهم “مشاغبين ومجرمين، إلخ.” لكن بدايةً من 2006، كان ظهور الكاميرا في إضراب قد يعني ببساطة أن صور المضربين يمكن أن تنتهي على الصفحة الأولى من المصري اليوم أو أي صحيفة خاصة أخرى، مع تغطية إيجابية نسبياً، أو يمكن عرضها في أحد برامج التوك شو متزايدة الشعبية على القنوات الفضائية الخاصة. وبالتالي، كان العمال حريصين على التقاط صورهم وتصوير نضالتهم. كانت إحدى الطرق، التي فهموها بشكل عملي، للضغط على رؤسائهم والحكومة، وإرسال رسالة إلى زملائهم العمال للانضمام إلى تحركاتهم القاعدية.

الثورة ليست بفكرة مجنونة
صحيح أن مدونات النشطاء ووسائل التواصل الاجتماعي لعبت دوراً مهماً في تعبئة 2011، لكن في ذلك الوقت كان أقلية من السكان فقط لديهم إمكانية الوصول إلى الإنترنت. في الواقع، نبعت قوتهم وتأثيرهم من تحالف غير رسمي بين وسائل الإعلام القديمة والبديلة.

كانت المحطات الفضائية والصحف الخاصة تتابع عن كثب المدونات ووسائل التواصل الاجتماعي، وتنقل محتواها إلى الملايين داخل مصر وخارجها. هذا يعني أن دعوات الاحتجاج من النشطاء الذين لديهم حفنة من المتابعين فقط في الفضاء الإلكتروني كانت تصل إلى جمهور أوسع بكثير، وأن لقطات وصور الاحتجاجات كانت تنقل إلى الملايين.

ساعد المدونون، ولاحقاً مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي، في مصر على رفع سقف المطالب المتعلقة بالحريات المدنية ونشر المعلومات عن الإضرابات والاحتجاجات وغيرها من الأحداث، بالإضافة إلى أخبار انتهاكات الشرطة ومقاطع فيديو التعذيب المسربة. من جديد، كان هناك تركيز خاص على الصور إما لكي “تصدم” الجمهور بشأن التعذيب المروع في أقسام الشرطة، أو لتشجعهم على الانضمام إلى صفوف المعارضة من خلال رسائل بصرية بسيطة حول “طبيعية” الرغبة في التمرد.

مع بداية الانتفاضة في تونس في 2010، كان المدونون في مصر يلعبون دوراً محورياً في نشر الصور عبر الإنترنت ونشرها على أوسع نطاق ممكن للجماهير في مصر. كانت الرسالة مباشرة وبسيطة: التونسيون فعلوها. الدكتاتوريون العرب يمكن هزيمتهم. الانتفاضة الشعبية ليست بفكرة مجنونة. إنها تحدث بالفعل.

لم يكن الوصول الرقمي للمدونين المصريين وحده هو الذي ساعد على تشجيع المصريين على النضال. من جديد، كانت ديناميكية وسائل الإعلام القديمة التي تنقل ما كان المدونون ينشرونه عبر الإنترنت، وتبث تلك الصور للملايين في منازلهم الجالسين أمام شاشات التلفاز.

ستساعدنا مثل هذه الديناميكيات أيضاً على فهم إلى حدٍ ما لماذا استمرت الانتفاضة في مصر رغم إغلاق الاتصالات: عمل المدونون النشطاء دون اتصال بالإنترنت لجمع الصور وكانوا يشاركونها بسخاء مع الصحفيين في وسائل الإعلام الرئيسية، الذين كانوا يبثونها بعد ذلك للملايين داخل مصر وخارجها.

اليوم، وسائل الإعلام المصرية الرئيسية، سواء كانت مملوكة للدولة أو رجال أعمال من القطاع الخاص، تحت السيطرة الكاملة للأجهزة الأمنية مرة أخرى. المعارضة مجرمة ومسحوقة ومضطهدة من قبل الديكتاتور العسكري الحاكم، عبد الفتاح السيسي.

قد تكون الثورة المضادة قد أعادت البلاد إلى ما قبل نقطة الصفر. ومع ذلك، في ظل هذه الظروف تحديداً، يصبح نشر المعلومات عملاً تحريضياً. يعيد المعارضون، الذين يحاولون النجاة من الحملة الأمنية، تجميع صفوفهم بدأب ويعيدون بناء ما تم تدميره. إنهم مدركون تماماً للخبرات التي تراكمت على مدى العقدين الماضيين، ويواصلون تعديل التكتيكات المرئية للمعارضة، على أمل إسقاط قطعة الدومينو الأولى التي ستضع الثورة القادمة في حركة.



#حسام_الحملاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنظومة الأمنية بعد 10 أعوام من الانقلاب
- اتفاق السودان.. تسليم الثورة على طبق من ذهب إلى خصومها
- مقابلة مع ناشطة نسوية إيرانية في برلين
- الحوار الوطني.. لماذا الآن؟
- الإنترنت والثورة
- حول المظاهرات الجارية في مصر.. أفكار حول العفوية والقمع ومعا ...
- عن الانضباط التنظيمي في الحزب الثوري
- تكنولوجيا الاتصالات والتنظيم الثوري في القرن الحادي والعشرين
- يجب أستكمال الثورة


المزيد.....




- حزب كردي يجري مشاورات شمال العراق لنقل تفاصيلها إلى أوجلان ف ...
- مبعوث ترمب يزور أوكرانيا في 20 فبراير
- حياة شادي محمد في خطر.. والنظام هو المسؤول
- ديداري سوداني و ستارم?ر، دوو?وويي پياوسالاري
- مانگرتني ب?رد?م ئ?فيسي (UN) ل? سل?ماني دژ ب?دواک?وتني مووچ?ک ...
- دانيشتواني سوريا ب?ر?و سا??ژکردني زام?کانيان ل? ژ?ر د?س??اتي ...
- چ?ند خا??ک س?بار?ت ب? ئا?وگ???کاني سوريا
- ل? ب?ه?زي ?است?کان و ?اسيست?کاني ئ?وروپادا، ديپ?رتکردن?و?ي پ ...
- اللجنة المركزية للنهج الديمقراطي العمالي: إدانة للهجوم الرأس ...
- دواي ه?موارکردن?و?ي ياساي باري ک?س?تي، ق?ناغ?کي نو? ل? خ?بات ...


المزيد.....

- نظرية التبادل البيئي غير المتكافئ: ديالكتيك ماركس-أودوم..بقل ... / بندر نوري
- الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور ... / فرانسوا فيركامن
- التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني ... / خورخي مارتن
- آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة / آلان وودز
- اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر. ... / بندر نوري
- نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد / حامد فضل الله
- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسام الحملاوي - التثوير المرئي: استخدام الصور والفيديوهات في الثورة