طائفة النساء الثكلى

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8247 - 2025 / 2 / 8 - 19:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

قرأت ما نصه ...
الشيرازيّة طائفة « الوقت الضائع » ، دائمًّا يتحدث عن « مظلوميّة الشيعة » في الوقت الضائع ، لا لشيء اِلّا لزيادة البكائيّات ؛ فهذه الطائفة تعدّ أكثر طائفة شيعيَّة ، منذ بداية التشيُّع إلى الآن ، تعيش وَ تسترزق على الاندفاعات العاطفيَّة ، وَ اكثر طائفة شيعيَّة فيها صفات النساء الثكلى ، حرفيًّا طائفة « النِساء الثكلى » ، من منعدمي الرجُولة وَالرزانة العقليّة .
قلت :
افضل وصف قراءته عن هذه الجماعة ... احسنت كثيراً ... طبعاً فيها سلبيات وايجابيات ونحن هنا نتحدث عن سلبياتهم وهي كثيرة ناهيك عن ايجابياتهم التي تعود بالفضل اليهم وحدهم دون غيرهم من الشيعة !
¥¥¥¥¥
قرأت في احد القنوات ...
"العقل يدرك وجود الخالق، بينما يأتي الوحي ليعرفنا به، ويوضح لنا مفهوم الحساب والغاية من خلقنا. ومن هنا تظهر أهمية الدين في توجيه العقل والإجابة على تساؤلاته"
قلت :
مصادرة فضيعة جداً …!
من قال ان العقل يدرك ذلك …؟
ولو تنزلنا وقلنا بصحتة مدعاك فما الربط بين ادراك الخالق والوحي …؟
وكذلك الاديان واهميتها …؟
¥¥¥¥¥
سؤال ...
حوار عبد الله رشدى مع قناة العربية عن عقوبة الاغتصاب في الاسلام ؟
قلت :
شفت اللقاء وكان فضيع جداً وغير عقلائي ولا يصدق بكلامه سوى الحمقى …؟!
لو باقي رشدي يتكلم عن نفسه ويدع هكذا امور ولا يتطرق اليها ابداً لانه لا يجيد الحديث بهكذا امور ابداً ...!
¥¥¥¥¥
قال احدهم ...
لا يوجد لا جنة ولا نار، كما ولد الإنسان وهو لا يعرف شيء، نفسها بعد الموت لا يعرف شيء.
قلت :
وحتى لو كانت هناك ما يعرف بالجنة والنار فنحن غير ملزمين بالايمان بها والتصديق بكل اخبارها لان ذلك لم يقم عليه الدليل العقلي …
نعم لو صح وجودها فحينما نراها ونعيش فيها اذاك يكون ادراكاً لها في ساعتها هو كيف نتصرف معها بوقتها …
¥¥¥¥¥
خبر ...
عزت الشابندر: عند اندلاع الحرب العراقية الايرانية كان موقفي هو الوقوف مع ايران ضد العراق لو طلب مني حمل السـلاح لحملته ضد الجيش العراقي
قلت :
الله يطيح حظه وحظ امثاله وحظ ايران ...؟!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات