|
هل هو السكوت الذي يسبق العاصفة ، ام ان قدر المغرب هذا النظام ، ولن تحصل هناك عاصفة .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8242 - 2025 / 2 / 3 - 16:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لا نقصد بالعاصفة مجرد الهبّة ، او الانتفاضة كما حصل مرات في السابق ، ولكن نقصد بها بلوغ الشعب وليس الرعايا ، مستوى جد متقدم من الوعي السياسي ، بتراكم عدة عوامل وشروط ، تفجر ثورة .. وحين نستعمل مصطلح الثورة ، نقصد تغيير نظام بنظام ، استنفد كل شروط بقاءه ، فاصبح رحيله بالأمر المنتظر ، وخاصة حين يوصل البلاد الى الدرك الأسفل .. فهل الشروط الموضوعية والذاتية كافية لإشعال حريق ثورة ، تؤسس لحكم الشعب وليس لحكم العائلات ..؟ ما لاحظناه ونلاحظه مع محمد السادس ، كثرة المتدخلين الكثيرين ، الذي رغم عدم انتظامهم في اطار تنظيمي ، ويفرقهم كل شيء ولا يجمعهم أي شيء ، يتحدثون بإسهاب عن النظام الجمهوري والجمهورية .. لكن هل يكفي مجرد الحديث عن النظام الجمهوري ، والادعاء بالانتساب الى الفكر الجمهوري ، للدلالة على صحة الدعوة الى الجمهورية .. وهنا هل سبق في تاريخ الثورات التاريخية التي سطرت بدماء الشعوب ، ان نجحت ثورة فقط بترديد شخص او شخصين او حتى جماعة صغيرة ، مصطلح الجمهورية ، والاشتغال على النظام الجمهوري .. وبكيفية أخرى . هل يد واحدة تصفق ؟ . في هذه الدراسة لا اقصد فلان او علان ، والله يشهد على ذلك ، ولكن سياق المعالجة ، ومن خلال الملاحظة ، قد يدفع باي شخص الى اعتبار نفسه معنيا بالدراسة . وهذا غير صحيح ، لان في العلوم الإنسانية تسلط النماذج لكي تشرح حقيقة الوضع ، لا التنظير في الاقبية والجحور ، بحيث يكون الواقع في واد واصحاب الفكر الجمهوري او الداعين الى النظام الجمهوري في واد اخر .. فمثلا هل نجح الأستاذ محمد عابد الجابري ، في الإجابة عن معضلة الذات المغربية ، من خلال التنظير في المنزل وفي المكتب ، في حين ان المجتمع يرفل في اتجاه اخر لا علاقة بتنظيرات البيوت والشقق . وهنا هل كان الأستاذ محمد عابد الجابري لو كان فعلا ابن الشارع وليس ابن المكاتب المكيفة ، ان يسقط مع عمر بن جلون في زلة المؤتمر الاستثنائي في يناير 1975 ، حين قطعوا مع الإرث النضالي الذي سطره المناضلون الحقيقيون وشهداء الحزب عبر مسيراته المختلفة .. فهل كان الأستاذ محمد عابد الجابري وعمر بن جلون على حق عندما استعملا المؤتمر الاستثنائي كدريعة للقطع مع ماضي الاتحاد الراديكالي ، الاختيار الثوري ، ورمي الحزب في التوافقات مع النظام الذي انتهى به الامر ليس الى اصلاح الحزب من الداخل ، بل انتهى به المطاف الى موت الحزب كما نشاهد منذ المؤتمر الخامس الذي كان مؤتمر القصر ( دخول فتح الله ولعلو وعبد الواحد الراضي بأمر الحسن الثاني الى المكتب السياسي ) ، وكان مؤتمر وزارة الداخلية ( حيث تم تعيين الكتاب الإقليميين بالمدن الكبرى من قبل ادريس البصري ) .. فاين انتهى الحزب مع عميل ادريس البصري ادريس لشكر ، حيث كان ادريس البصري يصوت على ادريس لشكر في الانتخابات التشريعية ، لأنه كان يترشح بتوجيه وزير الداخلية ، في دائرة السويسي العائدة لتراب مسكن الوزير .. لذا فان طرح السؤال . هل المغرب يمر بالسكون الذي يسبق العاصفة ، هو نوع من التحليل والمساهمة في الإشكالية السياسية العالقة ، وليس المقصود به جهة من الجهات ، لان المغرب القوي فوق كل الجهات .. عندما رجعنا لملامسة أسباب هزات اجتماعية سابقة ، سنجد ان نزول الشعب وليس الرعايا الى الشارع ، كانت تقف من وراءه هيئات سياسية تمثل المصالح الاجتماعية للبرجوازية الصغيرة ، رغم ان هذه المصالح مضرة بمصالح الجماهير التي نزلت الى الشارع . فمثلا ان اضراب يونيو 1981 ، رغم نزول الشعب الى الشارع ، فهو استعمل المطالب العمالية كديماغوجية ، لان الهدف من الدعوة الى الاضراب ، وفي ذاك الظرف بالذات ، ممارسة ضغوط سياسية على الحكم ، ليتنازل بعض الشيء في تمكين المعارضة الاتحادية ، من مناصب اكثر في الانتخابات التشريعية . فهم كانوا يريدون الاعتناء بهم من قبل الملك ، للدخول اكثر الى برلمان الملك ، ومنه الى حكومة الملك .. رغم ان المتظاهرين عندما نزلوا الى الشارع تمردوا على النقابة ك د ش / CDT ، وعلى الحزب ، وتجاوزت المظاهرات شعارات الحزب والنقابة ، لتردد يسقط الملك يسقط النظام .. فمن دون وجود قوة طبقية ثورية او إصلاحية جذرية ، تدعو الى النزول ، لن يحصل هناك نزولا بالمرة ، لان المشعل طافئ .. ففي 23 مارس 1965 ، وفي يونيو 1981 ، ويناير 1984 ، وسبتمبر 1990 .. ، نزلت الجماهير استجابة للدعوة التي وجهت لها .. رغم ان مصالح الجماهير لا علاقة لها بمصالح الداعون الى الاضراب والى النزول .. ولم يسبق في التاريخ ان حصل انزال او أهبة او انتفاضة من قبل الجماهير عفويا .. فحتى في الساعات الأولى للإضراب ، يكون هناك تردد من قبل الجماهير .. لكن ما ان يحتشد القوم ويبدأ النزول ، حتى يتحول النزول الى هبة او انتفاضة ، لكنه لم ولن يرقى الى ثورة ، لان كما قلت للثورة شروط ، ليست غير متوفرة ، بل معطلة من قبل أعداء الثورة ، النقابات والأحزاب .. ان الازمة الاقتصادية والاجتماعية الخطيرة التي أوصل اليها الحكم المغرب ، واوصل اليها الرعايا التي تموت من شدة الجوع ، هي اكثر بكثير من تلك الأسباب التي تسببت في الهزات السابقة في تاريخ الهزات الاجتماعية والسياسية بالمغرب . لكن رغم ذلك فانتظارا حصول هبة او انتفاضة ، يرتقيان الى ثورة ، سيكون من ضروب المستحيلات ، لغياب التنظيم او التنظيمات الثورية الطلائعية والتقدمية ، في اطار جبهة شعبية تقدمية ، او في اطار كتلة تاريخية ثورية تضم القوى السياسية التي تشتغل على التغيير ، وليس على ( الإصلاح ) المعطوب .. وهنا نلفت النظر الى الساحة لنستفسر . هل حقا توجد أحزاب وتنظيمات ولو برجوازية ، على شاكلة أحزاب الستينات والسبعينات وحتى النصف الأول من الثمانينات ، تتلمس التغيير الجذري لصالح المغرب ، لا لصالح البرجوازية التي تمثلها هذه الأحزاب .. اذا نظرنا جيدا الى الساحة ، سنجد فقط بقايا صُغيّرة Minutieuse ، لا تحرك دجاجة عن بيضها .. فما تمت تسميته بأحزاب " الفدرالية " تجمعت بدافع انتخابوي للدخول الى برلمان الملك ، ولِما لا الدخول الى حكومة الملك .. واستعدادهم ليحصل لهم شرف تنزيل برنامج الملك ، الذي لم يشارك في انتخابات ولم يصوت عليه احد .. أي تنافسهم الانتخابي كان من اجل ان يتحولوا الى موظفين سامين بإدارة الملك لا خارجها .. ورغم الارتماء في حضن المخزن ، سيدخل الحزب الاشتراكي الموحد بنبيلة معيب الى البرلمان ، ودخل حزب المؤتمر بنائبة واحدة ، في حين تعطل حزب الطليعة من الدخول الى البرلمان في دورتين تشريعيتين .. فالحزب الاشتراكي وحزب المؤتمر هي أحزاب لوزارة الداخلية ، وحزب الطليعة بمشاركته في انتخابات السلطان ، بهدف الدخول الى برلمان السلطان ، وان امكن الى حكومة السلطان ، اصبح حزبا مخزنيا سلطانيا من درجة أولى .. سيما وانه سيكون مستعدا لارتداء اللباس المخزني عند دخولهم برلمان الملك ، وارتداء نفس اللباس اذا حظوا بتعيين موظف سامي برتبة ( وزير ) .. فمن دون هذه الأحزاب الملكية السلطانية المخزنية ، الساحة أصبحت فارغة منذ اكثر من ثلاثين سنة خلت ، أي الخمس سنوات الأخيرة عن موت الحسن الثاني ، الذي كان يتحكم وحده في اللعبة السياسية ، وكان وحده مهتما بالأحزاب السياسية .. فزمن الحسن الثاني كان زمن الأحزاب ، وزمن السياسة بامتياز .. لكن هل فراغ الساحة يعني انتفاء قوى سياسية أخرى تتطلع لان تلعب دورا في معارك النضال السياسي والاجتماعي .. وهنا السؤال . هل ترتقي خلية البديل الجذري ، الى مستوى فرض اختياراتها ، وهي المحاصرة في النقابات والجمعيات ، والمنبوذة من قبل حزب الطليعة التي اصبح حزبا سلطانيا مخزنيا بامتياز ، ومبعدة من قبل حزب النهج الديمقراطية العمالي .. وماذا عن هوامش مجتمعية تتحرك بالجامعة خاصة بفاس وبالشمال ، كالنهج الديمقراطي القاعدي الماركسي ، وجماعة " الكراس " ، والحركة العنصرية البربرية المتخصصان في مواجهة ومحاربة جماعة النهج الديمقراطي القاعدي .. وماذا عن الإسلام الحركي / الإسلام السياسي ، وتمثله جماعة والعدل والإحسان ، التي غدرت بحركة 20 فبراير المخزنية ، وتركت حزب النهج الديمقراطي العمالي يتيما تعرى في الساحة .. وهنا نقول ان حركة 20 فبراير المخزنية ، كانت حركة لجماعة العدل والإحسان ، عندما كولْست مع النظام لوضع حد لحركة 20 فبراير .. وقد فضحتها ابنة الشيخ عبدالسلام ياسين بمقبرة الشهداء .. والتسجيل موجود .. ففي غياب القوى السياسية التقدمية ، والاصلاحية الجذرية ، يبقى اي ترقب لنزول الجماهير الى الشارع ، ترقب الاعمى في حلكة الظلمة . فالدعوات الفردية والمنعزلة للمنفيين خارج المغرب ، فرغم حديثهم كلهم واحد واحد ومن دون استثناء على الجمهورية وعن النظام الجمهوري ، فدورهم يبقى إعلاميا مع بعض الشدود المعطل حتى لدعواتهم ، حيث التناقض مرة ، والتضارب مرات ، وحيث ان فاقد الشيء لا يعطيه ، فالمناداة بالجمهورية من قبل هؤلاء يبق مستملح من المستملحات التي تؤثث حوارات راديو Balima الذي انتهت صلاحياته منذ اكثر من ثلاثين سنة .. فحين يظهر جمهوري يدعو الى الجمهورية ، وهو يتناول الخمرة امام المشاهدين ، او يسب من دوان حياء أولئك الذين يحرضهم على الثورة وعلى نظام الجمهورية .. فتلك مصيبة لم تشهدها عين تترقب الدعوة الى النظام الجمهوري ، والى الجمهورية .. ثم ماذا عن جمهوري يدعو الى الجمهورية ، ومداخلته سبا وقدفا في الدين دين المغاربة المنافقين .. هم مع الدين ويتصرفون ضد الدين .. -- ان من يعتقد نزول الجماهير في مثل هذه الأوضاع الفائقة للاعين ، بفراغ الساحة كليا ، وتحويل الجميع الى اكثر من سلطانيين مخزنين .. -- وان من يضع ثقته في الإسلام الحركي / السياسي ، ليعوض نظام السلطان بنظام الخلافة ، سكون واهما ويتوهم مثل المرأة الحامل .. لن تحصل في المغرب لا هبة ولا انتفاضة ، فأحرى ان تسمو الى ثورة .. لغياب القوى الدافعة والمحرضة على هذه الهبة او الانتفاضة التي قد تتحول الى ثورة .. الساحة فارغة الا من البوليس الفاشي المريض ، وهو وحده الى جانب الجيش والدرك ، يشرعون لمصير المغاربة المفقرين ، وللمغرب المنهوب والمنهوك ، ولو كانوا ذاهبين به الى Kao .. وهو في Kao .. لكن هل هناك من إمكانية لبعث شيئا من الامل ، في النفوس التي لم تتلوث بمسالك الارتزاق المخزني ؟ بما ان حملة الشواهد الجامعية والمتعلمين المعطلين ، اصبحوا بكل مدْشرٍ ودوار ، وبالإرياف والقرى الصغيرة والمتوسطة ، وبالمدن الصغيرة والمتوسطة ، وبالمدن الكبرى ، فمهمة هؤلاء الأساسية والرئيسية ، الدخول في نقاشات بسيطة مع القرويين وجمهور الساكنة في أي شبر من المغرب ، لترشيدهم ، وتوعيتهم ، وصقل مداركهم .. لخلق القاعدة العريضة للمعارضين باستعمال شعارات الإسلام الدروشة والبسيط ، تحضيرا لأي تحرك سيكون مغربيا مغربيا ، وتحريض الجماهير بالنزول الى شوارع كل المغرب ، في لحظة واحدة ، وترديد شعارات الإسلام السياسي الخفيفة والشعارات الوطنية ، تحضيرا ليوم النصر العظيم .. ان الظروف الاقتصادية والاجتماعية الحالكة التي يجتازها المغاربة اليوم ، حيث بلغ الفقر أرقاما قياسية ، وبدأ الأطفال يموتون من الجوع الذي كان ضحيته مؤخرا طفلين بريئين .. وثروة المغاربة المفقرين ينعم بها الملك امير المؤمنين وسبط النبي الكريم ، واسرته الصغيرة وعائلته واصدقاءه الذين تخلوا عنه بعد مرضه ، وأصدقاء الأصدقاء .. كافية لكي تنزل الجماهير الى الشارع ، لتصدح بمطالبها بالمشروعة ، وتصدح بالدولة الديمقراطية الحقيقية ، تحت أي مسمى وعنوان .. ملكية استبدادية مطلقة ، بتريمونيالية بتريريكية ، رعوية ثيوقراطية .. او ملكية ديمقراطية مغربية التي لا تختلف في شيء عن الملكية المخزنية السلطانية ، او الملكية البرلمانية الاوربية ، او الجمهورية كما تطالب حركات ويطالب معارضون ولو خارج التنظيم . ان الميزة هنا . ان جيش النظام ودرك النظام ، لن يستطع اطلاق رصاصة واحدة على الشعب الذي سينفض رداء الرعية .. سيكون للمحكمة الجنائية الدولية كلمتها الفصل ، وسيكون لمجلس الامن ، وللاتحاد الأوربي كلمتهما الفصل عند حصول المجزرة كما حصل في السابق .. وان أي محاولة للقمع ، سيفيض كأسها عند نزول جماهير الصحراء الى الشارع في مسيرات يومية ، تدعو سواء الى مغربية الصحراء ، او الى الحكم الذاتي ، او الى تدعو الى الاستقلال الذي لن يكون الا طبقا للمشروعية الدولية كاملة وليس مجزأة ، اللهم اذا اصدر مجلس الامن قرارا اخرا يلغي القرارات السابقة ، لتصبح مشروعية دولية جديدة خلفا للمشروعية التي ستصبح قديمة منتهية الصلاحية ... الملك اعترف بالدولة الصحراوية ، وبجزائرية الصحراء الشرقية ، وبإسبانية سبتة ومليلية والجزر الجعفرية .. واصدر ظهيرا وقعه بخط يده يقر فيه بهذا الاعتراف .. ونشر اعترافه هذا بالجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 / يناير 2017 . فاذا نزلت الجماهير الصحراوية بالصحراء ، لن يوقفها غير المطالب التي رفعتها الى السماء السابعة .. وستكون محمية من قبل مجلس الامن والأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية ، والاتحاد الأوربي ، والقضاء الأوربي والدولي .. هذه هي الحالة الوحيدة التي يمكن انتظار نزول الجماهير الى الشارع في كل المغرب وبالصحراء . اما عدا هذه الحالة ، فالأوضاع الى الآن متحكم فيها ومضبوطة .. فلا هبة ولا انتفاضة ، ولا ثورة ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سكرتارية مجلس الاتحاد الأوربي
-
من واجب موريتانية التزام الحياد في معالجة نزاع الصحراء الغرب
...
-
نهاية شيء عُرف سابقا بالقضية الفلسطينية -- نهاية شيء عُرف سا
...
-
يتحدثون عن حرب بين اسبانية وبين النظام البوليسي المغربي .
-
الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية /الجمهورية الصحراوية
...
-
هل هناك فعلا مشروع حضاري عربي إسلامي .؟
-
فرنسا مهد المدنية والديمقراطية وحقوق الانسان
-
ارض الميعاد اليهودية من الفرات الى النيل
-
موقف المملكة الاسبانية من نزاع الصحراء الغربية
-
السلفية الجهادية تعلن استعدادها لنقل الحرب الى الداخل الجزائ
...
-
أي نظام للحكم نريد ؟
-
هل حقا ان النظام المخزني المزاجي العلوي يهدد اسبانية بالحرب
...
-
انتصار الحضارة اليهودية المسيحية
-
عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان
-
محور المقاومة . العقل العربي الغبي
-
حزب الله (اللبناني) الإيراني
-
سورية
-
الدولة المارقة
-
هشام بن عبدالله العلوي / الملكية ( الديمقراطية ) ( التعاقدية
...
-
في البطريركية (الابوية) السياسية
المزيد.....
-
إلهام شاهين تعيش الطفولة مع -آخر العنقود- في عائلتها
-
الشرع يوضح موعد أول انتخابات رئاسية في سوريا ورده على من طال
...
-
فرنسا تستعد لمحاكمة طبيب متهم بالاعتداء جنسياً على أطفال تحت
...
-
الحكم على جندي بريطاني سابق بالسجن 14 عامًا بتهمة تسريب معلو
...
-
بوتين يقيل نائب وزير العدل من منصبه
-
سموتريتش: لا يمكن إنهاء المعركة قبل تدمير حماس بالكامل واتفا
...
-
حاكم المصرف المركزي: هكذا تبخر 21 مليار دولار في سوريا!
-
ترامب: حققنا تقدما كبيرا في مسألة حل الصراع بين روسيا وأوكرا
...
-
القضاء المصري يقضي بسجن بريطاني 3 سنوات
-
روسيا.. تطهير أكثر من 350 كيلومترا من سواحل البحر الأسود بعد
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|