أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء الخامس والثمانون)















المزيد.....


جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء الخامس والثمانون)


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 8240 - 2025 / 2 / 1 - 22:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لنواصل الآن عرض مضمون الفصل الرابع كما قدمه أوليفييه تينلاند في الفصل الخامس من الكتاب الجماعي الذي قام مؤلفوه بإنجاز قراءة مفصلة لكتاب "فينومينولوجيا الروح" لهيجل.
- مأزق المعركة من أجل الحياة والموت
تظل الحياة الطبيعية الخيط الموجه للتجارب الأولى للوعي الذاتي: في مواجهة بعضهما البعض مباشرة، يصبح الوعيان الذاتيان "وعيين منغمسين في وجود الحياة"، ولم ينفصلا بعد حقا عن القصور البدائي لـ "وجودهما المباشر". يجب على كل واحد منهما أن يصبح "وجودا خالصا- لأجل-ذاته "، أي وجودا "سلبيا بشكل خالص" (267/111)، قادرا على إبعاد نفسه عن "القوة الغريبة" للحياة الطبيعية التي تمارس على جسده مثل قدر. ولكن كيف يستطيع الإنسان أن يثبت لنفسه وللآخر (للآخر، لذاته إذن) أن وجوده ليس محدوداً بجسده الحي؟ في وضعها الأولي، "كلا هذين الوعين متيقن جيدا من ذاته، ولكن ليس من الآخر، لهذا السبب فإن يقينه الخاص بذاته ليس له أي حقيقة بعد": فهو يفتقر إلى تجربة "مرحلة المرآة" من أجل العثور في الأنا الأخرى على التأكيد لما لديها عنه فقط قناعة حميمة وهشة.
إن نجاح هذه التجربة يتطلب مزامنة مثلى لأشكال لوعي الذاتي، في أفعالها على الذات الآخرين على التوالي، حالما يتعلق الأمر بـ"إظهار [...] أننا غير مرتبطبن بالحياة"، وأن "الذات" "لا تقتصر على الجسد الطبيعي: يجب على كل وعي منها في نفس الوقت أن "يعرض حياته" و"يهدف إلى قتل الآخر"، وبالتالي الانخراط في "معركة من أجل الحياة والموت" (268/111) لينتزع من الآخر اعترافه؛ أي دليلا على حريته. وعلى النقيض من المبارزة الإقطاعية، فإن هذا القتال القديم ليس "صراعاً من أجل الهيبة الخالصة": لا يهدف إلى ترسيخ مطالبة رجل أناني بـ"شرف خارجي"، بل إلى "استعداد للحرية" لـ"ذات واعية بذاتها".
مع ذلك، فإن نتيجة مثل هذا الصراع تظل مشكوكا فيها: إذا كانت "الحياة هي الوضع الطبيعي للوعي"، فإن الموت ليس سوى "نفي طبيعي لهذا الوعي نفسه" (269/112)، معدما تماما وببساطة الأساس الجسدي لأشكال الوعي الذاتي، وبالتالي أي إمكانية للاعتراف بينها. لا يهم كثيراً موت فرد واحد أو فردين: "إذا [...] مات فرد واحد فقط، فلن يحدث أي اعتراف، - فالناجي لا يعيش إلا قليلاً مثل الميت ككائن معترف به". إن الموت، مثل استهلاك الرغبة، يدمر الحرية بإثباتها، ويعيد وعيينا إلى حالتهما المتجسدة: فلا يبقى إلا "وحدة ميتة تتحلل إلى طرفين ميتين". أمام معضلة هذه التجربة الأولى للاعتراف، يبرز سؤال: كيف يمكن "نفي" الحياة دون أن تدميرها؟ هل من الممكن، بدلاً من هذا "النفي المجرد" وبلا بقية، أن نتصور "نفيا للوعي يحذف [ aufhebt ] بطريقة يحتفظ ويحافظ معها على ما تم حذفه" (269/ 112)؟ هل يستطيع الإنسان أن ينجو من إثبات حريته؟ كيف يعرض نفسه للموت دون الخضوع له؟ أو مرة أخرى: في أي ظروف تصبح الحياة الحرة ممكنة؟
- العلاقة بين السيادة والعبودية
من خلال استخلاص الدروس المروعة من الكفاح حتى الموت، تعلم الوعي الذاتي أن "الحياة ضرورية له مثل الوعي الذاتي الخالص". إن البساطة الأولية لتأكيده على ذاته (المضاعف في شكلين يعملان بنفس الطريقة) تنقسم بعد ذلك إلى لحظتين، مجسدتين في "شكلين متعارضين للوعي": "وعي ذاتي خالص ووعي ليس لأچل ذاته على نحو خالص، بل لأجل شيء آخر، أي كوعي له خاصية الموجود أو كوعي في شكل الشيئية" (270/112). هاتان الشكلان المتعارضان هما السيد والعبد. السيد الذي لا يخشى الموت في نهاية القتال، يجسد الوعي الذاتي الخالص، "سيادة" الحياة و"هيمنة" من يبقى مرتبطا بها، بينما العبد الذي يخشى الموت، يجسد الوعي الذاتي "الخاضع" لأمر الحفاظ على الحياة، وبالتالي "لخدمة" من حرر نفسه من هذا الأمر. إن الحياة تشكل إذن مرة أخرى الحد الأوسط الذي به يتحدد حدا (أو "طرفا") العلاقة بين السيادة والعبودية.
لنبدأ بوضع أنفسنا من في زاوية نظر السيد: مثل زاوية نظر العبد، تكون الاولى موجهة نحو شيء مزدوج، المتعارض-مع وذاته (بواسطة الوعي الذاتي الآخر). يشكل هذا الشكل تعقيدا للوعي الذاتي الراغب والذي انخرط في الصراع حتى الموت: في هذه العملية الثانية، غير المتماثلة وغير المتكافئة، للاعتراف، "يرتبط السيد بالعبد بوساطة عن طريق الوجود القائم-ب-ذاته " و " يرتبط بوساطة عن طريق العبد بالشيء" (271/132-113). بعد فشل المواجهة المباشرة والمتضاربة بين الوعيين الذاتيين، تنشأ الحاجة إلى الوساطة التي ستثري، طوال العمل، عملية الاعتراف. هنا، الحياة (لكن لا "الحياة الأخلاقية" بعد) هي التي تعمل كوسيط: فهي تشكل "سلسلة" العبد، تبعبته، في حين يؤكد السيد "سلطته" السيادية على "الشيئية"، إذن، بطريقة غير مباشرة، على الوعي الخاضع المقيد بالحياة. وبدلاً من المواجهة الخطيرة، يستطيع السيد أن يعتمد على إخضاع حياة العبد لضمان سيطرته. وبالمثل، بعد أن "وضع العبد بين الشيء وبين ذاته"، يستطيع أن يحصل لنفسه على "الاستمتاع الخالص" بشيء، فقد، بعد عمل العبد، تماسكه الطبيعي ليصبح انعكاسا موضوعيا ل"اللاقيام-ب-ذاته" للأخير: فهو بذلك يتمكن من "الإتيان على الشيء، [من] ترضية ذاته بالاستمتاع" (272/113)، في "شعور بالذات دون اختلاط" (275/115).
أنى يكون القتال حتى الموت فشلاً كاملاً، فإن الاعتراف الذي حصل عليه السيد، إذا لم يكن "طريقاً مسدوداً وجودياً" خالصاً، لا يعدو أن يكون نصف نجاح، أي "اعترافاً أحادياً وغير متكافئ" (273/113): من خلال التمكن من الحصول من العبد على التخلي عن استقلاليته من أجل رعاية ذاته، ما يجعله أداة "غير جوهرية" لنفي الأشياء الطبيعية عن طريق العمل، لا يحصل السيد إلا على اعتراف من كائن لا يعترف بذاته باعتباره وعيا ذاتيا أصيلًا، وبالتالي يستحق أن يتم الاعتراف به. بعد الاعتراف بالسيد من لدن كائن تنازل عن حريته وترسيخ عبوديته بجعله يعمل في خدمته، يجد في هذا الوعي الخاضع "حقيقة التيقن من ذاته". إن الوعي الذاتي المسيطر لا يثبت تيقنه في "جعل نفسه سيد الوجود" (272/133) إلا بالاعتراف من جانب الوعي الذاتي المقيد بالوجود، شاهدا بشكل متناقض، بواسطة قلب جدلي أول، بأن "جوهره كان غير ما أراد أن يكون، العبودية" (273/114). في المرآة التي يعرضها العبد أمامه، لا يجد السيد انعكاسا لسيادته، بل انعكاسا لخنوعه. لا يمكن الاعتراف بقيمتنا الحقيقية سواء من قبل شخص ميت لم يعد موجودا ليعترف بأي شخص كان، أو من قبل شخص لا يتم الاعتراف به كأنا أخرى حقيقية .
يحدث القلب الجدلي الثاني من جانب الوعي المستعبد، الذي "سوف يذهب، باعتباره وعياً مكبوتاً في ذاته، إلى داخل ذاته وينقلب إلى قيام-ب-ذاته حقيقي". "إذا كان السيد في ذاته وعياً مستقلاً دون أن يكون قادراً على أن يكون كذلك لأجل ذاته، فلا يجد في الوعي المستغبد إلا انعكاساً منقلبا على ذاته، بالمقابل، من وجهة نظر العبد الذي يرتبط بالسيد، يكون الوعي القائم-ب-ذاته في وجوده لذاته هو الحقيقة، الحقيقة، وأن كانت لذاتها ، ليست بعد في ذاتها" (274/114). إذا كان الرهان الذي يواجه السيد هو ألا يجد في الآخر إلا تأكيدا لما كان متيقنا منه، يتمثل الرهان بالنسبة إلى العبد في ألا يصبح في الوقت الحالي سوى من يوجد كآخر أمامه، أي وعي ذاتي محرر من قيوده الطبيعية. يتجسد مثل هذا المصير في الواقع في تفسير ما أصبحه العبد، ضمناً، بالفعل بواسطة التجربة المزدوجة للخوف من الموت (الذي انتقل إلى الخوف من السيد وخدمته) والاشتغال على الشيء الطبيعي. إن الخوف من الموت، هذا "السيد المطلق"، مساءلة لتجذر الوعي المستعبد في الحياة الطبيعية، واحتياجاته ورغباته الخاصة (ما قيمة الميل الطبيعي في مواجهة تهديد الموت؟)، إذن لما يكونه، لتفرده الثابت، المشدود إلى مباشريته الجسدية: في مواجهة إمكان الموت، يفسح القلق العابر بشأن تهديد معين المجال لخوف من فقدان "جوهره بالكامل"، مع عاقبة "أن كل ما كان ثابتاً تزلزل بداخله".
إن الخوف من الموت يهيئ "سيولة" الوجود المباشر، يجبر العبد على فصل هويته عن جسديته الطبيعية، على إنتاج "ذات" غير قابلة للاختزال في هذا الجسد الذي "يرتجف" أمام اقتراب فنائه.
هذا الاختبار الذاتي والسلبي الأول لأنانيته الطبيعية يجد نظيره الموضوعي في ما يفعله العبد، في الاشتغال على الشيء. حيثما تظل متعة السيد زائلة، فإن العمل، باعتباره "رغبة مقيدة" أو "اختفاء متوقفا" للمتعارض الطبيعي، يسمح بإقامة علاقة إنشاء (Bildung) دائمة حيث يمتلك الوعي المستعبد "حدسا بالوجود القائم-ب-ذاته كما بذاته" (275/115). "إن "الوعي المستعبد" الذي يشتغل على شيء طبيعي يجسد ذاتيته "المرتعشة" بداخله، يجردها من طبيعتيتها الأولية، ويجد هكذا في الشيء المتحول (اللحم الصائر وجبة، والحجر الصائر أداة) انعكاس تحوله الداخلي: بعد ذلك، يتملك "الجوهر الغريب الذي كان يرتجف أمامه" (275-276/115)، هذه القوة السلبية التي تسيطر على الحياة الطبيعية والتي كان شكلها المطلق هو الموت. لذلك تجد حقيقة يقينها الذاتي في الشكل الذي أعطته تجربة العمل للشيء: "الفعل التكويني" الذي حول "المعنى الغريب"، آخرية المتعارض-مع، إلى "معنى خاص [eigner Sinn]"، إلى انعكاس موضوعي للوعي الذاتي،
يعطي تعبيرا خارجيًا عن الخوف "الداخلي والصامت" من الموت. تنتزع هذه الأخيرة، في المقابل، تحول الآخرية الموضوعية من الغرور و"العناد [Eigensinn]" ل"المهارة" الشاقة البسيطة المقتصرة على التعبير عن "ذات" طبيعية (277/ 116)، على الأنانية العفوية للأنا الراغبة. وحده الجمع بين تجربة الخوف من الموت وتجربة العمل التكويني في خدمة سيد ما هو القادر على ولادة "عمل تكويني كوني"، أو "المفهوم المطلق" الذي تؤجرئه ذات حرة لتأكيد معناها غير الأناني من الآن فصاعدا، الكوني، في ما ليست هي ذاتها.
رغم عدم اعتراف السيد به، يتمكن العبد من استغلال موارد الاعتراف المبتور للوصول إلى المعنى الكوني للوعي الذاتي، من التفكير وتحقيق شكل جديد الحرية. بطريقة مثيرة للدهشة ولكن دالة،ترك هيجل نتيجة علاقة السيادة والعبودية معلقة، الشيء الذي يشير إلى أن رهان هذا القسم لم يكن - كما يُعتقد غالبا - عبارة عن تذاوتية خصبة بشكل متبادل،بل هو بمثابة وصول الوعي الذاتي إلى الفكر الحر بواسطة نفي خصوصيتها الطبيعية. إن الاعتراف ليس الطريق الملكي إلى الحرية، بل هو مجرد "لحظة" شكلية منها، والتي لا تؤتي ثمارها إلا عندما ترتبط بلحظات أخرى (هنا الهيمنة والعمل، وفي مكان آخر الظروف المؤسسية والمادية للأخلاق). ومن المفارقات إذن أنه من خلال الفشل (المؤقت) لعملية الاعتراف المتبادل، يصل الوعي الذاتي، بطرق غير مباشرة، إلى حقيقة تيقنه من ذاته. بعد أن وصل إلى "بداية الحكمة" (274/114)، فسوف يتعين عليه الآن أن يتعلم التفكير بحرية، وبالتالي بعقلانية: هذا سيكون رهان الجزء الثاني من الفصل الرابع، ثم الفصل الخامس ("يقين وحقيقة العقل").
(يتبع)
المرجع: https://books.openedition.org/enseditions/42186



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستفز ومعادٍ للإسلام.. من هو سلوان موميكا، مُدنس القرآن الكر ...
- الكدش تستعد لخوض معركة ضد -الهجوم المُمنهج على الحقوق والمكت ...
- غاسبار كونيغ: -ممارسة السياسة تتطلب من الفيلسوف توضيح الأفكا ...
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- الجبهة الوطنية للكرامة وحقوق الإنسان: قرار الطالبي بإحالة ري ...
- مجموعة مراكش 1984 تطالب بتصحيح الاختلالات التي طبعت عملية إد ...
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- ترامب يريد من الأردن ومصر أن تستقبلا الفلسطينيين من أجل -تطه ...
- كيف أصبحت شركة هواوي رمزا للنزاع بين ترامب والصين خلال ولايت ...
- الملكية الوراثية: جماعة العدل والإحسان تعود إلى الخط الذي رس ...
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- البرلمان الأوروبي: حزب فرنسا الأبية يصوت ضد إطلاق سراح بوعلا ...
- تيزفتان تودوروف.. مسار باحث سيميولوجي ديدنه التحرر من الطوق ...
- الرباط: المحكمة الابتدائية تصدر حكما بعدم الاختصاص في شأن عو ...
- سوريا: إعادة النظر في المناهج الدراسية من قبل النظام الجديد ...
- وزير الفلاحة يعرض تفاصيل عن ارتفاع اسعار اللحوم الحمراء بالأ ...
- تأملات على شكل شذرات لا تجود بها القريحة مرتين
- ديفيد لينش.. أسطورة السينما وعالم الفن توفته المنية عن عمر 7 ...
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...


المزيد.....




- -حرب- التعريفات الجمركية بين الصين وأمريكا.. كيف ستستجيب بكي ...
- نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة ليكون أول رئيس وزراء يلتق ...
- إجلاء أطفال فلسطينيين جرحى إلى مصر مع إعادة فتح معبر رفح
- تعيين اللواء إيال زمير رئيسا جديدا لأركان الجيش الإسرائيلي
- كاميرا تلتقط لحظة انفجار طائرة في فيلادلفيا في كارثة جوية جد ...
- بوتين يهنئ البطريرك كيريل بذكرى تنصيبه الكنسي
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مركبتين في مدينة جنين (فيد ...
- الحرس الثوري الإيراني يكشف عن صاروخ كروز البحري بمدى يتجاوز ...
- طالبة صينية أول ضحية لقانون ترامب بترحيل الطلاب المؤيدين لفل ...
- ترامب يأمر بتوجيه -ضربة دقيقة- لاستهداف أحد زعماء -داعش-


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء الخامس والثمانون)