أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - منذر خدام - في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الهاشر)















المزيد.....


في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الهاشر)


منذر خدام

الحوار المتمدن-العدد: 8240 - 2025 / 2 / 1 - 08:02
المحور: قضايا ثقافية
    


الفصل العاشر
محددات الثورة الاشتراكية

1-مفهوم " الثورة الاشتراكية ".
من المعروف على نطاق واسع أن ماركس وإنجليز هما اللذان وضعا أسس الفهم المادي للتاريخ، واستخدماه في دراسة الرأسمالية، وفي ضوء ما توصلا إليه حددا معالم الطريق لتجاوزها. ومن بعدهما جاء لينين ليؤسس ما يمكن الاصطلاح عليه بعلم الثورة السياسي. كتاباته الغزيرة في مجال بناء الحزب وتحديد استراتيجيته وتكتيكه، وفي مجال الانتفاضة الثورية وبناء الاشتراكية وغيرها تشهد جميعها على شخصية تاريخية فذة. لقد استوعب لينين المسائل النظرية والعملية للثورة في روسيا، من خلال تحليل الواقع الروسي وتغيراته، وحدد التكتيك المناسب للانتفاضة الثورية فيها. لقد كان لينين عدواً لدوداً للجمود النظري، ولاستخدام مقياس واحد في مختلف الظروف، فتميز بمرونة نظرية وعملية كبيرة. الحياة بالنسبة له أغنى من أية نظرية. باختصار من الصعوبة بمكان في هذه الدراسة الوقوف عند منجزاته النظرية والعملية، عداك عن مناقشتها. وعلى العموم ليس هذا هدفنا من هذه الدراسة. مع ذلك، يمكن القول، من حيث المبدأ، أن العديد من دراساته واستنتاجاته حول بناء الحزب وحياته الداخلية وبناء الدولة والثورة العالمية وبناء الاشتراكية وغيرها قد تجاوزتها الحياة وحجزها التاريخ. في هذا المبحث سوف نتوقف عند رؤيته للثورة الاشتراكية لتحديد قيمتها التاريخية أولاً، ومن ثم الكشف عن مظاهر الابتذال التي لحقت بها من خلال الممارسات السياسية والنظرية للأحزاب الشيوعية والديمقراطية الثورية.
لقد قال لينين وهو يساجل المناشفة " إذا كانت الثورة الاشتراكية تتطلب وجود مستوى ثقافي معين (وعلى العموم لا يوجد من يستطيع تحديد هذا المستوى) فلماذا لا نخلقه بطريقة ثورية ". يتضمن هذا القول للينين ثلاث أطروحات مترابطة هي: " الثورة الاشتراكية " و " وجود مستوى ثقافي معين " و " الطريقة الثورية "، شكلت عماد التنظير اللاحق للثورة الاشتراكية في الحركة الشيوعية. كيف تبدو هذه الأطروحات الثلاثة من خلال المناقشة:
منذ البداية اختلف لينين مع ماركس في الأطروحة الأولى، فجاء تنظيره للثورة الاشتراكية مغايرا لما نظر له ماركس، وشكل ذلك أيضا موضوع خلاف كبير بين لينين والمناشفة والاتجاه الكاوتسكي في الحركة الشيوعية العالمية. لقد رأى ماركس في حينه أن الانتقال إلى الاشتراكية سوف يحصل أولا في البلدان الرأسمالية المتقدمة، في حين وجد لينين إمكانية حصول الثورة في بلد واحد بدلا من عدد من البلدان، وليس من الضروري أن يكون متطورا، بل يكفي أن يكون الحلقة الأضعف في " السلسلة الرأسمالية ". ولقد أسس لينين استنتاجه هذا على اكتشافه للتطور اللامتكافئ (المتفاوت) في الرأسمالية.
إن مقولة " الثورة الاشتراكية " من وجهة نظر الماركسية اللينينية تعني انتصار الاشتراكية كتشكيلة اجتماعية اقتصادية، وبالتالي فإنها تشغل عصرا كاملا. لقد اعتبر ماركس أن" الحق الاشتراكي" لا يتفوق على الحق الرأسمالي إلا في ظروف تاريخية محددة تتجاوز الرأسمالية (1). كما اعتبر لينين أن التفوق في إنتاجية العمل الاجتماعي، هو المؤشر الحاسم على تفوق الاشتراكية على الرأسمالية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1-"…الحق لا يمكن أبدا أن يكون في مستوى أعلى من النظام الاقتصادي ، ومن درجة التمدن الثقافي التي تناسب هذا النظام .وفي الطور الأعلى من المجتمع الشيوعي بعد أن يزول خضوع الأفراد المذل لتقسيم العمل، يزول معه التضاد بين العمل الفكري والعمل الجسدي، وحين يصبح العمل لا وسيلة للعيش وحسب ، بل الحاجة الأولى للحياة أيضاً، وحين تنمو القوى المنتجة مع تطور الأفراد في جميع النواحي، وحين تتدفق ينابيع الثروة العامة بفيض وغزارة، حينئذ فقط يصبح بالإمكان تجاوز الأفق الضيق للحق البرجوازي تجاوزا تاما " ./ نقد برنامج غوتا . المختارات، المجلد 2، ص225 ، مرجع سبق ذكره . /

لقد جرى الخلط بين اللحظة السياسية للثورة الاشتراكية، وانتصارها كتشكيلة اجتماعية اقتصادية، علما أن اللحظتين يجري مراجعتهما في الوقت الراهن سواء من الناحية المفهومية أو التاريخية. لم يعد مقبولا اللجوء إلى العنف لاستلام السلطة السياسية والتفرد بها، فلم يؤدي ذلك في السابق إلى بناء الاشتراكية. ثمة اتجاه يميل إلى تفضيل الخيار الديمقراطي كخيار وحيد للوصول إلى السلطة السياسية، وهذا الاتجاه يترسخ أكثر فأكثر في الوعي العام باعتباره الأسلوب الوحيد الذي يتميز بمصداقية. غير أن ذلك لا يعني أبداً أن العنف لم يعد محتملا، فالعمليات الاجتماعية الكبيرة تكون مفتوحة عادة على جميع الاحتمالات.
في السابق كان الحديث يجري عن سهولة استلام السلطة السياسية في ظروف التخلف، وعن صعوبة بناء الاشتراكية، على العكس مما هو ممكن في ظروف البلدان المتقدمة، حيث استلام السلطة السياسية صعب أما بناء الاشتراكية فهو سهل. لم يعد لهذه الأطروحات الأيديولوجية في الوقت الراهن أية قيمة نظرية أو عملية. الاشتراكية في ظروف التخلف مستحيلة موضوعيا وذاتيا، كما إن الاشتراكية في البلدان المتقدمة لم يطرحها التاريخ بعد كمهمة راهنة قابلة للإنجاز، وإن الطريق إليها سوف يكون ارتقائيا، وسوف تنمو تدريجيا في أحشاء الرأسمالية. باختصار لا بد من إعادة النظر في مفهومي " الاشتراكية " و " الثورة الاشتراكية " بالشكل الذي طرحته الماركسية المدرسية، وإعادة إنتاجهما من جديد بمحتوى مختلف. ثمة تساؤلات عديدة تطرح في الوقت الراهن تتعلق بالبناء الداخلي للاشتراكية كتشكيلة اجتماعية اقتصادية، وبحراكها الداخلي، والطرق المؤدية إليها، ودور الفئات الاجتماعية المختلفة فيها.
أما بخصوص الأطروحة الثانية أي المستوى الثقافي (غير القابل للتحديد بدقة) التي أشار إليه لينين فإن المقصود بها هو مستوى معين من النضج التاريخي للرأسمالية بالمعنى الحضاري. لقد حاول لينين البرهنة على أن هذا المستوى ليس بالضرورة مرتفعا جدا، غير أنه كان كافيا لحشد القوى الاجتماعية الضرورية للقيام بثورة أكتوبر في عام 1917.
إن المستوى الثقافي الحضاري شرط ضروري لتجاوز الرأسمالية وبناء الاشتراكية. وهو بالتأكيد أعلى مما تستطيع الرأسمالية في" حلقاتها الضعيفة " تحقيقه، كما كان يرى لينين. بكلام أخر إن الثورة الاشتراكية في ظروف التخلف غير ممكنة واقعيا وهي تفتقر إلى التأسيس العلمي من الناحية النظرية لذلك نحن على خلاف مع مهدي عامل الذي اعتبر الاشتراكية ضرورة موضوعية لتجاوز الرأسمالية في ظروف التخلف.
إن استلام السلطة السياسية من قبل الأحزاب الماركسية أو ذات الميول الاشتراكية لا يغير شيئا في الواقع باتجاه تجاوز الرأسمالية، وقد يكون الثمن الذي يدفعه البلد المتخلف جراء " المغامرة الاشتراكية " فادحاً. ومع أنه لا يمكن إيقاف مجرى التاريخ بطريقة إرادية، لكن يمكن إجهاده إلى حد كبير. ويمكن أن يبدأ الإجهاد عادة بالفهم الخاطئ للمهام التي يطرحها منطق التاريخ في مرحلة معينة، وتغليب الأيدولوجيا على السياسة وعلى التحليل العلمي للواقع الملموس. فالأسلوب الثوري في خلق المستوى الثقافي بالمعنى الحضاري (مستوى معين من تطور الرأسمالية)، يصبح مرادفا للصخب الأيديولوجي المشبع بالجمل الثورية والشعارات البراقة.
في علم السياسة لا يمكن تجاهل حقائق الواقع الملموس أثناء الممارسة السياسية الهادفة إلى تغيير وتطوير هذا الواقع. لذلك فإن أولى مهام العمل الثوري هي دراسة الواقع علميا للكشف عن حقائقه، والقوى الفاعلة فيه واتجاه فعلها، ليباشر بعد ذلك بتغييره، وتوجيه الحركة العامة باتجاه الوضعية المرغوبة.
إن القفز فوق حقائق الواقع أو تجاهلها لا يعني أبداً حركة إلى الأمام. أضف إلى ذلك مهما كانت حقائق الواقع مشخصة تشير بذاتها إلى اتجاه الحركة والتغير، فلا يمكن تجاوزها إلى وضعية جديدة مرغوبة إلا إذا توفر حد معين من تجاوزها على الصعيد الذاتي، على صعيد القوى التي وضعتها الصدفة في " مقدمة الحركة ". من هنا تكتسب الثورة الثقافية المستمرة أهمية خاصة لكونها تخلق الظروف لتجاوز الواقع الاجتماعي فكريا، مما يمهد بدوره لتجاوزه واقعيا، من خلال خلق العلاقات الاجتماعية المطابقة. إن وعي ضرورة التغيير يسبق دائما عملية التغيير ذاتها." ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" (1) .
باختصار إذا كانت جميع الشعوب سوف تصل إلى الاشتراكية في نهاية المطاف، كل على طريقته الخاصة حسب لينين، فإن معطيات الوقت الراهن تفرض ضرورة مراجعة العديد من الرؤى، والمفاهيم المتعلقة بالثورة الاشتراكية التي كرسها لينين والمدرسة السوفيتية من بعده، والعودة إلى ماركس لتطوير ما كان قد أشار إليه من حيث المبدأ وبصورة أساسية.
لقد اكتشف ماركس في حينه أن الانتقال إلى الاشتراكية غير ممكن موضوعيا قبل أن تستنفد الرأسمالية إمكانياتها التاريخية في التطوير الاجتماعي وتحديداً في مجال تطوير قوى الإنتاج الاجتماعي. وفي الجانب الذاتي لا بد من تطوير مفهوم " الثورة " بحيث يمتلئ بالمحتوى الديمقراطي. فالديمقراطية هي الرافعة الأكثر ثورية لإنجاز مهام المرحلة الوطنية الديمقراطية أو لتطوير الرأسمالية وتجاوزها إلى الاشتراكية في نهاية المطاف.
2-مفاهيم أخرى تحتاج إلى الراحة.
كان بودنا أن نبحث في مفهوم " الأممية البروليتارية "، وفي غيره من
المفاهيم، غير أنه من حق " هذا المحارب القديم أن يرتاح ". لقد أدت الأممية البروليتارية دوراً ملهماً وحماسياً في مجرى النضال في سبيل المثل الشيوعية في مرحلة من التاريخ، وقدم عشرات الألوف من المناضلين حياتهم قرباناً
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1_انظر حوار سمير أمين مع جورج طرابيشي في مجلة " الوحدة" السنة الخامسة العدد 60، أيلول 1989 .
تحت رايتهاً، كما قدم الاتحاد السوفييتي السابق وغيره من البلدان " الاشتراكية " السابقة مساعدات هائلة لحركات التحرر القومي، لن تمحى بسهولة من ذاكرة الشعوب.(1)
إن الاشتراكية في البلدان التي لم تبلغ مرحلة التطور الرأسمالي أو لم تقطع شوطا بعيدا في هذا الاتجاه، يمكن أن تنتصر بمساعدة الطبقة العاملة الظافرة في البلدان المتقدمة حسب قول لينين. ومع أن هذه الأطروحة الأيديولوجية مملوءة بالمحتوى الإنساني، إلا أنها غير واقعية. " ثمة أمر لا يقبل الشك، هو أن البروليتاريا الظافرة لا تستطيع أن تفرض أية سعادة على شعب أجنبي دون أن تقوض بذلك انتصارها بالذات " على حد قول إنجليز (2). في إطار العلاقات الدولية الراهنة المسألة تقوم على أساس المصالح المشتركة، والمنافع المتبادلة.
إن العديد من المفاهيم والرؤى الأيديولوجية الماركسية تتساقط الآن مثل أوراق الخريف، من بينها ما كان يشكل ركنا مهما من أركان النظرية الماركسية مثل مفهوم " الثورة العالمية"، ومفهوم " زوال الدولة "، ومفهوم " حركات التحرر " وغيرها. لندع الأموات يرتاحون. .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1-" لقد شاخت الأممية البروليتارية كمبدأ بعد معارك مجيدة، بعد مآثر خالدة، بعد حياة ملؤها النبل والبساطة والإدراك. واليوم في نهاية قرننا آن لها بوصفها محاربا قديما أن تأخذ قسطها المستحق من الراحة " / مجلة "الوقت" ص128 ، مرجع سبق ذكره . انظر أيضا " دراما ذات نهاية سعيدة " في (دراسات اشتراكية) العدد الخامس ، أيار (1989) ص 46 /
2- انظر رسالة إنجليز إلى كارل كاو تسكي 12 أيلول (1882)، المختارات ، المجلد 4 ص 148 .مرجع سبق ذكره .



#منذر_خدام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل التاسع)
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الثامن)
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل ااسابع)
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل السادس)
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الخامس)
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الرابع)
- في المنهج= دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الرابع)
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الثالث)
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الثاني)
- في المنهج. دراسة نقدية في الفكر الماركسي ( الفصل الأول: منطق ...
- في المنهج. دراسة نقدية في الفكر الماركسي
- لمجتمع المدني ودوره في الأزمة السورية
- لمحة من تاريخ القضاء الدولي
- طوفان الأقصى والقضية الفلسطينية
- هل تنسحب القوات الأمريكية من سورية؟
- الديمقراطية ليس خيارا شعبيا في سورية
- السقوط الحر لطموحات اردوغان الجيوسياسية
- صعوبة التحول الديمقراطي في الدول العربية؟
- لماذا هذا الإصرار الأمريكي على معاقبة نظام الأسد؟
- الشرق الأووسط بعد طوفان الأقصى


المزيد.....




- رئيس وزراء اليابان يخطط لزيارة الولايات المتحدة ولقاء ترامب ...
- ترامب يعلق على تحطم الطائرة في فيلادلفيا: المزيد من الأرواح ...
- الدفاعات الروسية تسقط 9 مسيرات أوكرانية غربي البلاد وتدمّر ز ...
- -فوكس نيوز-: إيران تخفي تطويرها النووي تحت ستار برنامج فضائي ...
- استخباراتي أمريكي سابق يتحدث عن حرب مع المكسيك -قد تتحول إلى ...
- OnePlus تكشف عن هاتفها الجديد ومواصفاته المميزة
- اكتشاف ارتباط بين النظام الغذائي وسرعة الشيخوخة البيولوجية
- أول هجوم على قوات الاحتلال منذ بدء توغلها في سوريا
- مجلس الأمن يدين هجمات الدعم السريع في دارفور
- جامعة أميركية تعلق عمل مجموعة مؤيدة لفلسطين عامين


المزيد.....

- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف
- أنغام الربيع Spring Melodies / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - منذر خدام - في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الهاشر)