أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - يا ألهي, هذه ليست عدالة














المزيد.....

يا ألهي, هذه ليست عدالة


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 8240 - 2025 / 2 / 1 - 00:48
المحور: الادب والفن
    


يـا الـهي
هـذه لـيست عـدالة
أنا أعشق شقائق
وأنت لأجلها
تَسكُرُ
لحدِ الثمالة
كلانا رَبّان
أنا ربُّ الوجد
وأنت إلهٌ
خلقَ الاستحالة
أن تعيق طريقي
تجعلهُ مستحيلاً
الوصول لرضى الغزالة
تضع الاشراك
الأشواك
أمام حافٍ
فقدَ في دربِ الهوى
حتى نعاله
وأنت أيها الظالم
زدت فيها بسجني
ألبستني الأغلالَ
وتقول منافسة متساوية
أنا فزتُ بقلبها
أنتَ خسرتَ النزالَ
اذهب وأسكن قعر جهنم
جنتي وجنة شقائق
لقاؤنا
قُبَلٌ
رقصٌ
الآن
وبعد أن نغادرَ الخيالَ


الى غاليتي
ش.ز
أحبكِ دائماً
كونوا بخيرٍ وعافية



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا المساء, شقائق حضرت .... كقصيدة
- لكن ينقصني التعبير
- اللقمان في بحر هواك غرق
- سأنتظرك ابد الدهر
- الموسيقى لحن هدوء
- أكاد أموت من الحسد
- إن شقائق في الهوى .أول الأرباب
- بفضلك عرف الكون نهاره
- أطير كالاطفال في السماء
- لا يستطيع كلي أن ينام ,وقلبني فارقني , ساكنٌ عند بعضي
- أنت بداية الطريق وأنتِ الوصول
- أحبكِ حباً حيّر الله وأبن آدم
- عشقٌ سَلَفي
- من خلال عينيك أعشق الشوق
- سأخاصم الله إن لم تزوريني الليلة
- هزيمةٌ ككل هزائمنا, بطعم النصر
- لأول مرةٍ تمشي على الأرض, الجنة
- إنَّ الدين عند الله الأسلام
- أنما بقُبلَةِ من شفةٍ كاللّعلِ
- في القطار


المزيد.....




- الكويت ولبنان يمنعان عرض فيلم لـ-ديزني- تشارك فيه ممثلة إسرا ...
- بوتين يتحدث باللغة الألمانية مع ألماني انتقل إلى روسيا بموجب ...
- مئات الكتّاب الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو ويطلبون وقف الحرب ...
- فنان مصري يعرض عملا على رئيس فرنسا
- من مايكل جاكسون إلى مادونا.. أبرز 8 أفلام سيرة ذاتية منتظرة ...
- إطلالة محمد رمضان في مهرجان -كوتشيلا- الموسيقي تلفت الأنظار ...
- الفنانة البريطانية ستيفنسون: لن أتوقف عن التظاهر لأجل غزة
- رحيل الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا
- جورجينا صديقة رونالدو تستعرض مجوهراتها مع وشم دعاء باللغة ال ...
- مأساة آثار السودان.. حين عجز الملك تهارقا عن حماية منزله بمل ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - يا ألهي, هذه ليست عدالة