|
كتابات ساخرة 28
محمد حسين صبيح كبة
الحوار المتمدن-العدد: 8235 - 2025 / 1 / 27 - 09:14
المحور:
كتابات ساخرة
قد يمكن وقفزا للموضوع أن نسمي الأمر "عن ناطحات السحاب العالمية الأربع الجديدة"
هم أربعة عناصر مشهورة هي كل من لا على ترتيب معين: الماء، والهواء، والنار، والرمل.
في وعبر نظريات الإغريق القدماء.
حسنا وقفزا لنتيجة من النتائج كيف يمكن معرفة أمور في ذلك منها من يعيش على هذه.
الواضح أن هناك من يعيش على الرمل ومن يعيش في وعلى الماء ومن يعيش في وعلى الهواء.
ولم نسمع ربما لقلة معرفتنا بالأمر من يعيش في وعلى النار.
هل هناك حقا ذلك؟
هناك أيضا أمر من هم مواطنوا هذه.
فبالنسبة للماء هناك قطرات المياه. هل فيها روح؟ وهل هي اقوام معينون لا نعرف عنهم أي شيء؟
وهناك بالطبع أيضا جزيئات المياه وهناك ما يعرف بمولات المياه.
من أمر المول وتعريفاته في الكيمياء.
وغير ذلك من مواطنين ربما.
كل هذه قد يكون هناك من هم فعليا اقوام لا نعرف عنهم أي شيء.
كذلك الهواء هناك جزيئات الهواء ومولات الهواء ونسمات الهواء.
هل هم أيضا اقوام لا نعرف عنهم أي شيء.
بالنسبة للمياه على الأقل هل أن سيميائية أسرار اليابان أنها موطن الكائنات المائية؟
هذا مجرد سؤال لأنه جرت العادة فيما يخص النظام الجغرافي الموحد والنظام التاريخي الموحد أن يوضع كل القوم على كرة أرضية منبجسة أو مدحاة فما بالك المعيشة على محطات ومدن ومراكب فضائية وأمر أي كواكب أخرى وأقمار وشموس قد تكون فيها حياة لا نعرف عنها أي شيء.
حسنا فيما يخص النظام الجغرافي الموحد والنظام التاريخي الموحد اين نضع هذه الأربعة كأراضي.
بغض النظر في حال اليابان أو غير اليابان ففكرة أن هناك أسرار سيميائية لليابان بعيدة عن مستوى الفكر الحالي بعد كل شيء.
هل نضع أمر الرمل الذي مواطنيه هم حبات الرمل والبقيات في الربع الخالي من المملكة العربية السعودية؟
وهل نضع الثلاثة الباقيات كجزر كبيرة جدا شمال كندا بين كندا والقطب الشمالي وقريبة بعض الشيء من غرينلاند؟؟؟
وأن تكون ولو رسميا تابعة لكندا؟؟؟
فلنتذكر أننا لا نعرف أي شيء عن كل هذه.
ولنتذكر أيضا أن هناك ثنائية فما بالك رباعية لكل هذه فما بالك أكثر من هذه أمر الماء مثلا أن هناك الكائنات التي تعيش في وعلى الأمر وأن هناك الكائنات التي تمثلها هذه والتي قلنا أن منها مثلا جزئية الماء على شكل سيميائية فيها روح من امر الرب فما بالك سماء هذه للحالتين.
قد يكون من الصعب تخيل ذلك لكن لكل من الماء والنار والهواء والرمل أن لكل من هذه سماؤها التي أيضا قد تكون ثنائية.
فما بالك أمر التقسيم الرباعي أيضا.
وأعني بذلك أمر الشكل الاعتيادي والأعماق والأبعاد القريبة والعمق للأسفل والبعد للأعلى.
هنا نحن أمام نظام لم يفكر به أحد من قبل.
هل هذه جغرافية وتاريخ لم يتطرق إليهما أحد من قبل وما هو تاريخ هؤلاء في حال كونهم سيميائيات خلقانية فيها لكل منها روح وأننا لا نعرف عنهم أي شيء.
موضوع فرعي أليف- أو ملحق أليف- في كاريكاتير رهيب يقول أن المرء حينما يأكل همبرغر فإنه في الحقيقة وحسب نظام التوازي والتوالي فإنه أيضا الهمبرغر تعتقد أنها تأكلك.
وفي نظرية أخرى أنك حين تنام وتتغطى باملاءة أو البطانية التي تدفئك فأنت بالحقيقة تضع البردعة على ظهرك ولا تدري من الذي يستعملك وتبدأ العمل بهذه الشاكلة ولا تشعر مطلقا بالأمر في أمر نظام توازي وتوالي رهيب لا أحد يعرف مدياته.
يقول الشاعر: الناسُ للناسِ من بدوٍ ومن حضرٍ ............ بعضٌ لبعضْ وإنْ لم يشعروا خَدَمُ وفي رواية خدموا
حتى اسرار الصلوات فيها مما فيها الكثير منها أن كل فرض يقوم به المرء في الديانات المختلفة هو أمر سيميائي رهيب فيه قد يكون الأمر مزرعة طماطم كاملة أو يوم من أيام دولة أو موسم صيف من مواسم قارة كاملة وهكذا.
وبالعادة لا يعرف المرء الكثير عن ما يكون هو عليه عند صلواته لكنها أسرار الصلوات وسيميائياتها السرية على كل حال.
عودة للموضوع: هنا يكون لدينا عند التحليل التجريدي اربع ناطحات سحاب رهيبة ربما يمكن بحسب نظريات الجغرافيا والتاريخ وضعها قرب بعضها البعض في مدينة واحدة.
هنا تأتي الأسئلة.
أين المدارس والكليات والجامعات ودور الروضة وبقيات الأمر لهذه الأمم أو للأمم التي ستعيش في وعلى الأمر.
وأين المستشفيات والعيادات الطبية.
وأين الأفران ومحلات التسوق والبقالة.
ومن سيخط ويبلط الشوارع والأرصفة وأين وكيف وسائل المواصلات فيها وعليها.
وأين دور السكن ومن سيبني فيها الأمر ولو للأمم التي فيها بأنواعها التي عليها والتي منها والبقيات.
وغير ذلك كثير.
خذ مثلا الكائنات المائية كيف يمكن وضع المقولة "سكن كريم لكل مواطن" حيز التنفيذ.
هل حقا هناك في اليابان مثلا شعارات كهذه؟؟؟
أمر شعار "سكن كريم لكل مواطن" ؟؟؟
موضوع فرعي باء- أو ملحق باء- على كل حال من طريف ما يذكر في هكذا أمر هو التالي:
في إحدى سنوات ما قبل أكثر من قرنين قامت الولايات المتحدة. تلك الجمهورية التي تدعي أنها ليست إشتراكية فما بالك أنها ليست شيوعية قامت بتأميم أرض يملكها شخص معين حدود ارضه كانت أكبر من ولاية كاليفورنيا.
ووقتها قيل أنه حتى لم يدفع له أي تعويض بل قامت الحكومة وبالقلم والمسطرة بتقسيم الأرض بشكل خطوط مستقيمة لأربع ولايات كاملة لكل منها أصبح هناك حكومة ولاية كاملة.
يقال في ذلك أمر حافات مياه نهر المسيسيسبي.
على كل حال نهر المسيسيسيبي في الولايات المتحدة الأمريكية مع نهر سيحون في لبنان هما ربما الوحيدان اللذان النهر مع فروعه يسميان بالإسم المعني بينما كل أنهار العالم يسمى النهر باسم وبقيات الفروع سواءا التي من النهر أو إليه باسامي أخرى.
قد يكون نهر النيل فيه إستثناء كون أن هناك فرعين من فروع الأصل يسميان بالنيل الأزرق والنيل الأبيض لكن على الأقل هناك الكلمتان أزرق وأبيض إضافة للكلمة الأصلية.
بحسبة بسيطة إذا ما كان للنهرين أصحاب فإنه واضح أن هناك نظرية أراضي النهرين ولو المائية مما شرحناه أعلاه أمر أليف- الكائنات التي تعيش في وعلى النهر وباء- المياه نفسها ككائنات سيميائية فيها روح. فما بالك أمر القادمين الجدد الذين يريدون العيش في المكان كبشر بشكل أو بآخر.
هنا ما الذي فعلته الحكومة الأمريكية؟؟؟
أنها بحجة المحافظة على الأمن القومي قامت بتأميم أراضي نهر المسيسيسبي والسؤال هو هل الولايات الأربعة التي تم تقسيمها هي نفسها النهر أم هو أمر آخر تماما.
ويقال كطرفة أن معنى نهر المسيسيسيبي بالعربية هو "نهر الآنسة إشتمي" من الكلمتين مسي وسيبي.
نحن في علومنا الحالية غير واصلين لأمر معرفة أراضي أخرى على كوكبنا فما بالك معرفة عميقة بكيفيات الوصول لحدود ومستويات الصغر ولحدود ومستويات الكبر لكن الأمر موجود.
أن هناك لكل حد صغر وحد كبر قد يكون هناك أمم تعيش وتحيا من دون أن تتداخل مع أمم أخرى لا بل يعيش بعض من هؤلاء على هؤلاء في ما يعرف بدورة الطبيعة.
ومن هنا كان أمر جزيئة الماء وأمر مول الماء وأمر قطرة الماء كمثال فقط لا غير على الأمر كله على أساس أن أي منها قد يكون مخلوق معين لا نعرف عنه الشيء الكثير.
حتى الكلمات التي نكتبها قد يكون فيها ذلك فما بالك أن الأمر من البنط إلى الحرف إلى الكلمة إلى الجملة إلى الفقرة إلى الصفحة ألى الورقة إلى الجزء إلى الباب إلى الكتاب إلى المجلدات لكتاب معين فقط واحد لا غير.
فما بالك أمر أن هناك في كل يوم جرائد ومجلات وكتب تصدر فهل يعي أحد حقيقة أن هذه قد تكون سيميائياتها بشرا لا نعرف عنه الشيء الكثير أصلا.
ولنأخذ الأمر بشكل أكثر واقعية.
أن هذه الجرائد والمجلات والكتب التي تصدر في كل يوم هي فقط على كوكبنا الأرضي فما بالك في حال وجود كواكب أخرى أو أقمار أو شموس وغير ذلك وحتى مدن ومحطات ومراكب فضائية قد لا نكون نعرف عنها حاليا أي شيء.
ترى ما هو العدد المهول لهذه الجرائد والمجلات والكتب وبقيات الأمور التي بخط اليد والتي مطبوعة في كل يوم.
فما بالك أمر كم موقع على الشابكة وهي الشبكة العالمية للاتصالات المسماة بالإنكليزية بالانترنت كم العدد في كل يوم وما أمر سيميائيات تحولها لمخاليق معينات بها روح والروح أصلا من أمر ربي.
يقال أنه فقط كتب الشطرنج فقط في العالم الأرضي في بعض من مناطق الكرة الأرضية يصدر منها خمسين كتابا للشطرنج كل دقيقة ولا أتحدث هنا عن عدد النسخ بالمرة.
كذلك الملابس أيضا.
نحن لا نعرف الكثير عن أقوام الأمر ولا عن سيميائياتهم.
كل ما نعرفه هو أن غاندي في سبيل استقلال شبه القارة الهندية قاوم البريطانيين بأن إمتنع ومنع أمر الأقمشة من مصانع الملابس في إنكلترا وقام بحياكة ملابس له عن طريق نول صغير.
وأن هذه السياسة اصابت بريطانيا وجعلتها في وضعية خطيرة أن كثير من سكان الهند وشبه القارة الهندية اصبحوا لا يرتدون الملابس المستوردة من بريطانيا.
موضوع فرعي جيم- أو ملحق جيم- لا بل أن هناك عندي أنا نظرية عن الجدول الدوري لعناصر اللغة.
منه مثلا أن أصغر عنصر في اللغة المكتوبة هو البنط ثم نستمر أفقيا وأن أصغر عنصر في الرياضيات هو النقطة ثم نستمر افقيا وأن أصغر عنصر في الكيمياء هو الذرة فما بالك أصغر من ذلك ثم نستمر أفقيا وأن أصغر عنصر في الفيزياء هو الشحنة ثم نستمر أفقيا حتى نصل لجدول دوري جديد نوعا ما يختلف عن الجدول الدوري الذي لعناصر الكيمياء.
هل هي نظرية ممكن تسميتها بمسمى هو "الكيمياء العربية"؟؟؟
وهل فيها عنصر الحديد يشار إليه وبحسب نظرية الكيمياء العامة بالرمز العربي "حد" بينما النقطة التي في الرياضيات بالرمز العربي "ن" والشحنة "ش" وحد الكبر "حدك" وحد الصغر "حدص" وهكذا؟؟؟
الله جـل جـلاله العالم ومن يأذن لهم من الصالحين.
ومن سيستفيد من الأعمدة والصفوف أصلا؟؟؟
بالعادة الجدول الدوري للعناصر في الكيمياء لا يتكلم عن أي من هذا فما بالك أمر إضافة 14 عنصر للجدول الدوري أصلا هم كل من الأرضين الـ 7 وسمواتها الـ 7 من جهة وأمر طبقات الوجود الـ 7 مما يعني 14 عنصرا جديدا غير مدروسات بدقة أصلا في أمر تداخل رهيب بين النظام الجغرافي الموحد والنظام التاريخي الموحد من جهة وأمر الكيمياء العامة ولو لا غير فما بالك أنواع الكيمياء.
وعودة لموضوعنا فما بالك أمر السؤال التقليدي الذي سيظهر للفور أنه ما هي الجفرات التي تسكن عليها وتستند عليها هذه العناصر الأربعة.
حيث نفهم أن الكائنات التي تعيش على الماء مثلا جفرها هو الماء نفسه أو أية أشياء مساعدة أخرى ولكن الماء نفسه على أي شيء يستند لكي يمكن أن نقول أنه به كينونات مستقلة بها لكل منها عند التقسيمات ما بين الكل والجزء روح وسيميائيتها كمخلوق أو ربما كبشر؟
موضوع فرعي دال- أو ملحق دال- ولكي نعرف هول الموضوع لنتحدث قليلا عن مدينة الخط في وادي نيوم.
هل الأمر له علاقة معينة بالبتراء عبر الزمان والمكان؟
وهل كان سكان البتراء يعيشون أيضا عبر السيق وليس فقط في المدينة المعنية؟
وهنا يحق لنا أن نتساءل عبر الزمان أين البتراء أو الخط في الدولة العثمانية وأينها في الدولة البريطانية والمملكة المتحدة وأينها في السويد وأينها في سلطنة عمان. وغير ذلك كثير ربما. هذا فقط عبر الزمان.
ماذا عن المكان؟
من المعروف بحسب تحليلات معينة أنها 7 أرضين و7 سماوات طباقا فيما يعرف بالكون الأرضي المخلوق من قبل الرب جـل جـلاله وتعالت عظمته وشأنه وأن الأمر مخلوق للاختبار لكل البشر وربما لكل الخلق وأنه بعد فترة معينة سيصبح جزءا من الجنان نفسها بعد يوم دين معين.
وهذا كله لمن يؤمن بأمر التاريخ الرهيب وبداية علم التاريخ من زمان ومكان نزول سيدنا آدم وسيدتنا حواء إلى الأرض.
هل هي كل من لا على ترتيب معين المجال، والوسط، والحركة، والصوت، والرؤية، والتداخل، والصفر؟
أم شيء آخر.
المشكلة الكبرى في الأمر أيا كانت التقسيمات هي في كون نفس البيت الذي تعيش فيه قد يكون يتكرر لست مرات إضافية في كل مرة يبنى فيها بيتا فما بالك في حال بناء مدينة مثل الخط في وادي نيوم.
هنا الحديث عن التكرار عبر المكان وليس عبر الزمان أصلا.
وبالحقيقة فإن أمر سر جغرافي أو سر تاريخي معين ومن يستفيد منه عدا الأصحاب الأصليين هي مشكلة شائكة للغاية بدأت منذ قيام الجماعات البشرية في ما بعد آدم وحواء بالتحرك بسبب من قلة الماء والكلأ لمناطق أخرى بعيدا عن محل نزول آدم وحواء من الجنان الخالدات بحسب النظريات التي تدعي ذلك.
يقال في ذلك كيف أنه تم الأمر لزيوس وعائلته بأن يتحركوا من فينيقيا بسبب قلة الماء والكلأ إلى بلاد الإغريق وكيف كان زيوس حزينا جدا لهذا الأمر فأشفق عليه أحد أخوانه فكان أن ولكي يقلل من شدة حزنه أن قام بإعطائه سر الأسرار الفينيقية وقتذاك وهو الأبجدية الفينيقية والتي قام زيوس بعد ذلك بتطويرها للأبجدية الأغريقية أو اليونانية.
أنظر هنا أمر السبب وراء أن يصبح زيوس من أصحاب أرض اليونان أو بلاد الإغريق قبل أية حضارة يونانية أو إغريقية أصلا.
كان هذا بحثا صغيرا عن اربع ناطحات للسحاب فكرت بها مع أشياء أخرى.
وشكرا لحسن القراءة.
ـــــــــــــــــــــ نهاية البحث / القمال البدئي الأولي ـــــــــــــــــــــ تمت مراجعة النص.
#محمد_حسين_صبيح_كبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كتابات ساخرة 27
-
كتابات ساخرة 26
-
كتابات ساخرة 25
-
كتابات ساخرة 24
-
كتابات ساخرة 23
-
كتابات ساخرة 22
-
كتابات ساخرة 21
-
كتابات ساخرة 20
-
كتابات ساخرة 19
-
رد على مقالات للأستاذ أحمد صبحي منصور
-
كتابات ساخرة 18
-
كتابات ساخرة 17
-
كتابات ساخرة 16 / نسخة مزيدة ومنقحة عن الأصل الأول
-
كتابات ساخرة 16
-
كتابات ساخرة 15
-
كتابات ساخرة 14
-
كتابات ساخرة 13
-
كتابات ساخرة 12
-
كتابات ساخرة 11
-
كتابات ساخرة 10
المزيد.....
-
الثقافة السورية توافق على تعيين لجنة تسيير أعمال نقابة الفنا
...
-
طيران الاحتلال الاسرائيلي يقصف دوار السينما في مدينة جنين با
...
-
الاحتلال يقصف محيط دوار السينما في جنين
-
فيلم وثائقي جديد يثير هوية المُلتقط الفعلي لصورة -فتاة الناب
...
-
افتتاح فعاليات مهرجان السنة الصينية الجديدة في موسكو ـ فيديو
...
-
ماكرون يعلن عن عملية تجديد تستغرق عدة سنوات لتحديث متحف اللو
...
-
محمد الأثري.. فارس اللغة
-
الممثلان التركيان خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو يواجهان تهمة -
...
-
فنانو وكتاب سوريا يتوافدون على وطنهم.. الناطور ورضوان معا في
...
-
” إنقاذ غازي ” عرض مسلسل عثمان الحلقة 178 كاملة ومترجمة بالع
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|