الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بن سالم الوكيلي - -عندما يسوق العالم مجنون: الرئيس الأمريكي على دراجة بلا عجلات- | |||||||||||||||||||||||
|
-عندما يسوق العالم مجنون: الرئيس الأمريكي على دراجة بلا عجلات-
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
الإنسانية للبيع: قراءة ساخرة في ملف تبادل الأسرى
- حكومة الكراسي الفارغة: مشهد ساخر في زمن العزلة السياسية - -سيرك الدماء: حين تتحول الحرب إلى عرض عبثي تصرخ فيه الأمهات- - -النجم الشعبي: حين يصبح التحكيم أشبه بجلسة شاي في عرس شعبي- - ترامب ونتانياهو: كوميديا السياسة بين التهديدات والنفاق الدبل ... - أسكاس أمباركي 2975 : عندما يصبح العبث سياسة رسمية - -انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة: سلام مرتقب أم استراحة محارب ... - حين تشتعل الأرض: السياسة بين العبث وإنذار النهاية - -النار التي أحرقت جنون العظمة: من كاليفورنيا إلى غزة.. حين ت ... - نبيل عيوش، وأوسكار المغرب: عندما يصبح -الكل يحب تودا- أسوأ م ... - بدون فلتر *** ليبيا: قهوة ورصاص مع لمسة من الموت - بدون فلتر *** أحلام الطفولة: حين تسخر الحياة من طموحاتنا وتع ... - -منطقة الساحل: منافسة أم فرصة للتعاون؟ المسألة التي طرحتها ج ... - لطيفة أحرار: خطوة جريئة أم مشهد من مسرحية؟ - -عندما يصبح لعب الأطفال مأساة سياسية: هل من يوقف هؤلاء؟- - -من 2025 إلى 2026: خريبكة تختار فوضى الزمن في خطوة نحو العصر ... - -بدون فلتر *** ديك رومي بين التين الشوكي: ملحمة عبثية في كرم ... - -من الهجاء إلى الاعتذار: تأملات كاتب في العام الجديد- - -عبد اللطيف وهبي في محكمة الضحك: من وزير للعدل إلى بطل كوميد ... - بن سالم الوكيلي: رحلة إلى العالم الآخر... حيث المراجعات الكو ... المزيد..... - للكلاب فقط.. عرض سينمائي يستضيف عشرات الحيوانات على مقاعد حم ... - أغنية روسية تدفع البرلمان الأوروبي للتحرك! - الأديب الغزي محمود عساف يوثق أهوال الحرب في -كم موتًا يريدنا ... - وفاة المخرج السينمائي العراقي محمد شكري جميل - بعد رحيله عن النصر.. الشارقة يضم -فنان المغرب- - وفاة المخرج السينمائي العراقي محمد شكري جميل - نجيب محفوظ وفن الكوميكس.. هل يفتح الفن التاسع آفاقا جديدة لل ... - فيلم -إيميليا بيريز-.. فوضى إبداعية بين الموسيقى والكوميديا ... - محمد سمير ندا.. على الكاتب أن يمتلك الجرأة على إلقاء الحجارة ... - بعد سقوط الأسد.. فنان سوري شهير يتعرض للتهديد بالقتل المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بن سالم الوكيلي - -عندما يسوق العالم مجنون: الرئيس الأمريكي على دراجة بلا عجلات- |