أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - اصدقاء الكتابة ولا شيء غيرها














المزيد.....

اصدقاء الكتابة ولا شيء غيرها


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8234 - 2025 / 1 / 26 - 08:27
المحور: الادب والفن
    


في السطر الثاني رابع كلمة احذفها غير لطيفة ولا تلائم فكرتك ؟
نشرت النص كيف لي ان امسحها ؟
اعمل عليه تعديل ؟!
نشرته في موقع بعد النشر لا يمكن تعديله ؟
موقعك المفضل الحوار المتمدن ؟
نعم هو نفسه ...!
طيب اكثر من مرة قلت لك قبل ان تنشر اي شيء اولاً ارسله لي ؟
لا استطيع !
ولماذا لا تستطيع الم ارسل اليك انا كل ما اكتبه قبل النشر وبعده ...؟!
انت تنشرين بالفيس واكس وهذه المنصات يمكن التعديل عليها اما انا فأمري يختلف عنك يا عزيزتي ...!
اذن اكتب ما اوصيتك به ولا تخالفه ان فعلت ذلك فسوف ازعل عليك ...!
برسم الخدمة يا سيدتي ...!
جيد كن مطيعاً يا فتى ...!
وهل اقدر ان لا اطيعك يا فتاتي المفضلة ..!
مفضلة فقط ...!
صديقة
عزيزة
ناقدة
غالية
هذا يكفي ... ربما لا ...!
وفية
صابرة
مناضلة
جميلة
حساسة
رقيقة
كفى ... كفى ...
قمت بمدحي واصعدتني للسماء
وسوف اتخيل نفسي شيئاً وانا لا شيء !
انت متواضعة جداً يا صديقتي ويا اختي ويا ملهمتي ...!
كن منصفاً وواعياً واترك تعظيم السلطة ولا تكن يوماً معهم كن دائماً وابداً ضدهم ومعارض لهم ...!
سمعاً وطاعة سيدتي !
دمت بصحة وعافية
بعيداً عن المال الحكومي الحرام !
ان شاء الله نبقى هكذا للابد ...
مخلصين لصداقتنا ولا يفرقنا احداً !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة لا تسيطر على المليشيات
- نصوص اسلام المذاهب (12)
- برلمان الحمقى لا يجيد سوى الصراخ
- القائد المليشياوي نهاب وهاب
- امريكا تخشى المهدي المنتظر
- نصوص اسلام المذاهب (11)
- المعجزة التي حولت الاهتمام
- غزة تكذب انها لم تنتصر
- العصائب عملاء بأعتراف جابر رجبي
- اتفاقيات وشراكات بلا جدوى
- تحول الحب الى مرض قاتل
- العلمانية ليست اصوات
- أعتراف للأنسان الخطأ
- نصوص اسلام المذاهب (10)
- كص اجنحة الفصائل القاتلة
- استقطاع رواتب الموظفين غير مبرر
- نصوص اسلام المذاهب (9)
- شامخاً ووفياً للعراق
- لعن دائم على السوداني وغزة ولبنان
- نصوص اسلام المذاهب (8)


المزيد.....




- مئات الكتّاب الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو ويطلبون وقف الحرب ...
- فنان مصري يعرض عملا على رئيس فرنسا
- من مايكل جاكسون إلى مادونا.. أبرز 8 أفلام سيرة ذاتية منتظرة ...
- إطلالة محمد رمضان في مهرجان -كوتشيلا- الموسيقي تلفت الأنظار ...
- الفنانة البريطانية ستيفنسون: لن أتوقف عن التظاهر لأجل غزة
- رحيل الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا
- جورجينا صديقة رونالدو تستعرض مجوهراتها مع وشم دعاء باللغة ال ...
- مأساة آثار السودان.. حين عجز الملك تهارقا عن حماية منزله بمل ...
- بعد عبور خط كارمان.. كاتي بيري تصنع التاريخ بأول رحلة فضائية ...
- -أناشيد النصر-.. قصائد غاضبة تستنسخ شخصية البطل في غزة


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - اصدقاء الكتابة ولا شيء غيرها