|
رحلة البحث عن الجذور والهوية في الفيلم الوثائقي - الإيراني - بحث عن فريدة -
علي المسعود
(Ali Al- Masoud)
الحوار المتمدن-العدد: 8233 - 2025 / 1 / 25 - 16:18
المحور:
الادب والفن
رحلة البحث عن الجذور والهوية في الفيلم الوثائقي الإيراني " بحث عن فريدة "
في الفيلم الوثائقي "البحث على فريدة"كتابة إيلين فريد كونينج وإخراج كورشوش عطائي وآزاده موسوي، الذي قدمته إيران لحفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2020 ، نتابع " قصة سيدة هولندية من أصول إيرانية في مطلع عقدها الرابع تبحث عن جذورها وعائلتها الحقيقية بعد أن عاشت حياتها في أمستردام في كنف زوجين هولنديين تبنياها عام 1976 أي قبل الثورة الإسلامية، لم تكن فريدة تتجاوز أشهرها الستة عندما تركتها عائلة ما عند مرقد الإمام الرضا في مدينة مشهد لتنقل بعدها إلى الميتم ثم تحظى بتبني عائلة هولندية مقيمة في طهران آنذاك ، ثم تسافر معهم الى هولندا في شقتها في أمستردام ، إلين فريدة هي امرأة عزباء جذابة ولديها الكثير من الأصدقاء. إن الفجوة المؤلمة الكبرى في حياتها هي عدم معرفة من أنجبها، أو لماذا اختاروا التخلي عن ابنتهما البالغة من العمر ستة أشهر في ضريح الإمام رضا الديني في مشهد ؟ . تشعر أن هذا الجرح الداخلي هو ما منعها من الزواج وإنجاب الأطفال. من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وبعض القصص المنشورة في صحف مشهد ، نشرت سعيها ، مما أدى إلى الاتصال بثلاث عائلات مختلفة تدعي جميعها أنها ابنتهما المفقودة منذ فترة طويلة. افتتاحية الفيلم حديث لفريدة وهي تتحدث : " كلما نظرت في المرآة أردت أن أعرف من أين ورثت هذه الملامح، من أين ورثت هذه العيون، ومن أكون؟ ، عدم معرفة من أكون أو عدم البحث على الأقل يشعرني بالنقص ". اسمها الرسمي “إيلين” وتعرف بفريدة، لكنها تخوض صراعا قويا من أجل أن تكون زهرة أو أقدس أو فاطمة أو أي فتاة أخرى ضاعت قبل أربعين عاما في بلد بعيد وفي ثقافة مختلفة، وعندما بدأت “إيلين” تكبر ، تلاحظ أنها تختلف جذريا عن أبويها، بشرتها سمراء وشعرها مجعد وعيناها سوداوان، بينما والداها عيونهما زرقاء وشعرهما أشقر وبشرتهما بيضاء مثل غيرهما من الهولنديين والأوروبيين . تتحدث فريدة عن طفولتها وعن مظهرها في المدرسة، حيث كان شكلها مختلفا عن باقي الفتيات، وكانت تتعرض للتنمر بسبب ذلك، وكانت تشعر بالوحدة في المنزل ولم تجرؤ على إخبار والديها بالتنمر الذي تتعرض له في المدرسة. تتمحور أحداث فيلم "بحثا عن فريدة" عن امرأة تدعى فريدة تم التخلي عنها في ضريح الإمام الرضا قبل أربعين عاما وبعد نقلها إلى الحضانة تم تبنيها من قبل زوجين هولنديين ونقلها إلى هولندا. فريدة التي لم تعد إلى وطنها على مر السنين خوفا من السفر إلى إيران وتردد عائلتها، تبحث عن عائلتها الحقيقية منذ عدة سنوات . إن حاجة فريدة الملحة للعودة إلى "منزلها" في إيران مدعومة بالكامل من قبل والديها الصامتين، اللذين يأخذانها إلى المطار، مع شقيقها الكبير، ليتمنوا لها التوفيق. تسافر إلى إيران لأول مرة لرؤية بلدها ومسقط رأسها ومقابلة ثلاث عائلات تدعي كل واحدة أنها عائلتها الحقيقية.الفيلم الوثائقي "بحثا عن فريدة" ، الذي شارك في إنتاجه آزاده موسوي وكوروش عطائي ، قصة حقيقية ويستند إلى حياة فتاة إيرانية المولد ، إيلين فريدة كونينج ، التي تبحث عن عائلتها في إيران . من هي إيلين فريد كونينج؟ تعمل أخصائية اجتماعية ومشرفة أجتماعية ترعى وتشرف على حياة عدد من الأشخاص المصابين بمتلازمة داون ، إنها تحب شعب وثقافة إيران وتأمل في العثور على والديها الحقيقيين ، وهي طفلة رضيعة إيرانية تم التخلي عنها في ضريح الإمام الرضا في مشهد قبل 40 عاما عندما كانت طفلة ، وبعد فترة في حضانة أمينة في طهران ، تبنتها عائلة هولندية وأخرجتها من إيران . تم تبنيها عندما كانت طفلة من قبل زوجين هولنديين من إيران . خلال سنوات مراهقتها وشبابها، لم تعد فريدة إلى إيران بسبب خوفها من السفر إلى إيران وعدم رغبة عائلتها في ذلك، لكنها كانت تبحث عن عائلتها من مسافة بعيدة منذ عدة سنوات، ولهذا الغرض سافرت أخيرا إلى إيران لرؤية مسقط رأسها. عملا والداها الهولنديان على تشجيعها في العثور على أهلها الأيرانيين . ودعت فريدة عائلتها الهولندية ، لتصعد طائرة الخطوط الإيرانية المتجهة إلى مطار الخميني الدولي في طهران، زارت فريدة الحضانة ووقفت على ذات الدرج الذي التقطت لها فيه صورة وهي رضيعة بين ذراعي والدتها الهولندية لحظة إتمام إجراءات التبني، وفي هذا المحور تحدثت عن طفولتها وعن الظروف التي ساقت لها الزوجين الهولنديين عندما كانت في حضانة بالعاصمة طهران، وذلك بعد عانت أمها الهولندية من حالات إجهاض متتالية ليقرر الزوجان تبني طفل، وكانت خالتها في تلك الفترة تقيم في إيران حيث يعمل زوجها . تقول فريدة: اقترحت خالتي عليهما تبني طفل من دار الأيتام في طهران، وهو مكان دخلتُ فيه كفريدة اليتيمة، وخرجت منه “إيلين” ابنة والدين هولنديين . توجهت فريدة لدار الأيتام في طهران ، إيلين فريدة هي امرأة عزباء جذابة لديها الكثير من الأصدقاء . الثقب الكبير المؤلم في حياتها هو عدم معرفة من أنجبها ، أو لماذا اختاروا التخلي عن ابنتهما البالغة من العمر ستة أشهر في ضريح الإمام رضا الديني في مشهد . وتشعر أن هذا الجرح الداخلي هو ما منعها من الزواج وإنجاب الأطفال . من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وبعض القصص المنشورة في صحف مشهد ، قامت بنشر قصتها وسعيها في العثور على أهلها ألاصليين ، مما أدى إلى الاتصال بثلاث عائلات مختلفة تدعي جميعها أنها ابنتهم المفقودة منذ فترة طويلة . إن حاجة فريدة الملحة للعودة إلى "منزلها" في إيران مدعومة بالكامل من قبل والديها الصامتين ، الذين يأخذونها إلى المطار مع شقيقها الكبير ، ليتمنوا لها التوفيق . في طهران، تقابل فريدة نيغار رحيمي، وهي صديقة على وسائل التواصل الاجتماعي وافقت على مرافقتها للترجمة. كلاهما شابتان دافئتان وأصبحا صديقتان على الفور. أثناء ركوبهما القطار إلى مشهد ، تمتلئ فريدة بالترقب السعيد والحنين الى موطنها . في المحطة يقابلها مجموعة كبيرة من النساء والرجال من العوئل التي تواصلت معهم والذين يأملون أن تكون أبنتهم المفقودة . أولا كان هناك علي أكبر، وهو رجل ودود يعتقد أنه والد فريدة وزوجته وأطفاله وأصهاره. والمثير للدهشة بالنسبة لإيران ، أن الجميع يمسكون بالمرأة الهولندية ويقبلونها بما في ذلك الرجال . ثم تحتضن مجموعة عائلية ثانية وثالثة. يرتجف الثلاثة من الفرح للعثور على الطفلة الذي اعتقدوا أنها مفقودة ، ولكل عائلة روايتها الخاصة لكيفية حدوث ذلك الفقدان أو الضياع . إن البساطة والوعي الذاتي والطيبة في إظهار مشاعرهم يثير مشاعر فريدة الهولندية التي لاتستطيع أخفاء دموع التأثر من تلك المشاعر الفياضة .ربما يكون الجانب الأكثر لفتا للانتباه في الفيلم الوثائقي هو تناقضه الصارخ بين العقلانية الهادئة للعائلة الهولندية التي تبنت فريدة عندما كانت تبلغ من العمر عامين تقريبا من دار للأيتام في طهران والعواطف غير المقيدة للإيرانيين الذين تلتقي بهم. نعم ، الصور النمطية الوطنية هي بالضبط ما تعتقد أنها تطغي على المشاعر، لكن لا يساء تقدير أي من البلدين لذلك. الآن ، تدعي ثلاث عائلات إيرانية أنها عائلته الحقيقية ، على الرغم من اعتراضات والديها بالتبني الهولنديين، ومع أصرارها على أكتشاف حقيقة جذورها، أخيراًيرضخ الوالدين رغم التحذيرات من سفر الأجانب الى إيران . على وشك بلوغها 40 عاما ، تسعى هذه المرأة في البحث عن عائلتها الحقيقية . النقطة اللافتة في هذه العودة والصراعات هي أنه بين فريدة ووالديها وشقيقها الهولنديين، هناك بنية وروابط عاطفية لعائلة طبيعية حقيقية، وجهود فريدة تنبع من الرغبة في معرفة الحقيقة والعثور على أصلها الحقيقي أكثر من الفراغ أو النقص العاطفي . إستعانة فريدة بالفضاء الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي ، و كذالك نشر قصتها في الصحيفة ألايرانية يؤسس حجر الأساس في بناءعلاقتها بثلاث عائلات خراسانية تخلت عن طفلة في ضريح الإمام الرضا في نفس الفترة تقريبا، تسافر إلى إيران للقاء والتعرف على هذه العائلات وإجراء الفحوصات الجينية من أجل اكتشاف العائلة الحقيقية . ثلاث عائلات من أصول تقليدية ودينية من خراسان تستقبلها في محطة سكة حديد مشهد، وبما أن رد فعلهم قائم على غريزة الإنسان وعاطفته وليس اعتبارات أيديولوجية، فإن جميع أفراد هذه العائلات بدورهم، وبغض النظر عن الفروق بين الجنسين، يحتضنون فريدة من أجل تصوير تسلسل إنساني تماما أمام الجمهور. ثلاث عائلات فصلت أحد أفرادها ( الطفلة) عنهم وتخلوا عنها بعد أن رموها عند مرقد الأمام في وقت واحد تقريبا ، والآن بعد 40 عاما ، هم متعطشون للعثور عليها وإعادتها الى حضنهم ، على حد تعبير فريدة : "قرار تم اتخاذه قبل 40 عاما". تضع أحدى العائلات اللوم على أم الرضيعة وتصفها بالمراة السيئة السمعة وغير مسؤولة حين تخلت عن الطفلة ورمتها عند مرقد الإمام ، والعائلة الثانية بررت وفاة الأم أثناء الولادة وعدم قدرة الأب على إدارة شؤون الرضيعة سبب التخلي عنها ، والعائلة الثالثة وضعت اللوم على عدم مسؤولية الأب المدمن سبب هذا الانفصال الذي دام 40 عاما، ولكن مهما كان السبب، فإن النتيجة هي الخسارة المشتركة لثلاث عائلات لطفلة الأمس ، التي يتم الآن البحث عن صورتها ولونها ورائحتها في وجه فريدة ووجودها . تنفيذ عمل وثائقي يحمل رسائل للمشاهد هي أكثر من مجرد قصة شخصية ، وبالطبع بالنسبة لفريدة ، فإنه يمثل البحث عن هويتها والكشف عن جذورها وموطنها الأصلي . لأنه مثلما "الوطن هو المكان الذي يوجد فيه قلبك" ، فريدة هي أيضا في نهاية الفيلم ، تسكن قلوب الحاضرين . فيلم "بحثا عن فريدة" يرسم صورة الحنين الى المنبع و المنشأ، لأن فريدة تجد روحها في ترحاب الناس ولهفتهم للقاءها ، ثم تهمس بكلمات تلك الأغنية الشهيرة بنبرة مهدئة : "الوطن هو المكان الذي يوجد فيه قلبك" . نتائج الحمض النووي لن تظهر قبل أربعة أشهر، وخلال هذه المدة تجولت فريدة في مشهد وحضرت ولائم أقامتها على شرفها العوائل المتنازعة عليها، وعندما زارت حرم الإمام الرضا في مشهد . وبعد أن أخبر الطبيب العوائل الإيرانية الثلاث نتائج التحليل للحامض النووي التي أظهرت أن جينات الآنسة فريدة لا تتطابق مع جيناتهم، وبالتالي فهي ليست ابنتهم، يخيم الحزن على العوائل الثلاث ، وترسم الخيبة والخذلان خطوطها على وجه فريدة بعد استلام التقرير النهائي لفحصوصات الحامض النووي . تعود فريدة الى امستردام دون أن تعرف حقيقة والديها وكانت صدمة لها قبل أن تكون صدمة للعوائل الثلاث ، جينات فريدة لم تتطابق مع أي من العائلات الثلاث، فكانت لحظات مأساوية . الفيلم الوثائقي، من إخراج المخرجان الإيرانيان كوروش عطائي وأزاده موسوي ، وكتبه كوروش عطائي وإلين فريدة كونينغ وآزاده موسوي . كان فريق التمثيل الوحيد هي إيلين فريدة كونينج (يشار إليها هنا باسم فريده). تم تصويره في موقع في إيران وهولندا . نجح المخرجان في توثيق هذه القصة الإنسانية بعيداً عن إثارة عواطف المشاهدين ، بعد أن يتواصل معها المخرجة آزاده موسوي والمخرج كوروش عطائي ، فتقرر القدوم إلى إيران بحثاً عن عائلتها وهويتها الحقيقة . فما تبحث عنه فريدة لم يكن عائلة فقط بل هوية طبعتها لون بشرتها و وتجعيد شعرها ولون عيونها، فالقصة ليست لقاء ابنة مع عائلتها بقدر ما هي عثور إنسان على هويته وانتمائه اللذين جسدهما الفيلم في المشهد الأخير لفريدة وهي تكنس أوراق حديقة منزلها بهدوء وطمأنينة. بغض النظر عن كيفية انتهاء قصة فريدة في الفيلم وكيف ينتهي سعيها للعثور على عائلتها الجينية ، فإن جوهر فيلم "بحثا عن فريدة" هو تصوير النضال الطبيعي لكل إنسان للعثور على جذوره . "البحث عن فريدة" فيلم وثائقي عن القصة الحقيقية للمرأة للعثور على أصل هويتها وشهادة ميلادها الحقيقية . يبدو أن فريدة حين عادت إلى وطنها الأم بشهادة ميلاد في يدها بحثا عن والديها الحقيقيين. تريد أيضا معرفة الحقيقة. فريدة والعائلات التي جاءت لاستقبالها، على حد تعبير فريدة نفسها في الفيلم "كل شخص فقد أهله ألاصليين "، لذلك تعتبر أحدى العائلات أن شعر فريدة المجعد هو سبب نسبتها إليهم، وتنظر امرأة عجوز إلى معصم فريدة وتقول إن لديها علامة على يدها، وهذا هو العنوان نفسه. يعتبر أحدهما فريدة القديسة المفقودة والآخر له اسم مختلف لها .عرض في مهرجان الفجر السينمائي السادس والثلاثين وتم تقديمه كممثل للسينما الإيرانية في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2020 . تقول المخرجة آزاده موسوي "أن ما جذبها إلى صناعة هذا الفيلم هو خصوصية فريدة كإنسانة وجدت في ذاتها جانباً شرقياً لم يرَ النور بعد، لكنه أيقظ فيها الحب لما هو مجهول ". البحث عن فريدة" فيلم إنساني يبتعد عن الشعارات العرضية ويحافظ عل توازنه بين الدمعة والابتسامة، بين تفاصيل الفيلم ومحوره الأصلي، بين لحظات الأمل والخذلان، بين الهوية التي تبحث عنها فريدة والملاك الناجي الذي تبحث عنه تلك العائلات في عودة فريدة. وما يميزه هو الدافع الإنساني الذي رصد في لقاء العائلات الايرانية الثلاث مع الهولندية فريدة. عمل المنتجان والمخرجان المشاركان كوروش عطائي وأزاده موسوي سابقا معا في فيلم وثائقي عام 2013 بعنوان "من إيران، انفصال"، الذي تناول رد الفعل المحلي على فوز أصغر فرهادي بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية . فاز فيلم " البحث عن فريدة " بالعديد من الجوائز على المستوى الوطني بالإضافة إلى تنويه مشرف في حفل توزيع جوائز لوس أنجلوس السينمائي . فيلم " البحث عن فريدة " تم تنفيذه عن طريق التمويل الجماعي ، رشح لتمثيل إيران في عام 2020 لسباق الأوسكار . رغم موجة الاعتراضات من السينمائيين على ترشيح فيلم وثائقي.
كاتب عراقي
#علي_المسعود (هاشتاغ)
Ali_Al-_Masoud#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيلم - قطار الأطفال - يحمل رسالة عظيمة عن أهمية الجذور والرو
...
-
فيلم - عدوي ، أخي - وثائقي يكشف ضحايا حرب الثمان سنوات بين ا
...
-
أسوأ عدو لي- وثيقة سينمائية تدين ممارسات النظام الإيراني وجل
...
-
فيلم - لمسة - رحلة البحث عن الحب المفقود
-
-عن الأعشاب الجافة- فيلم تركي عن الأنانية البشرية والتعقيدات
...
-
فيلم -خبز وأزهار - يحمل رسالة من النساء في أفغانستان الى الع
...
-
-ملفات بيبي-فيلم كشف كيف إطال نتنياهو للحرب في غزة للهروب
...
-
فيلم المتدرب - يطرح أسئلة غير مريحة حول طبيعة السلطة والنف
...
-
الفيلم الأيراني -آيات دنيوية- يقدم مشاهد مذهلة للقمع اليومي
...
-
فيلم -موت صداقة- إستحضار لأحداث أيلول الأسود عام 1970
-
فيلم -إنجراف-.. قصيدة غير متوقعة للشفاء والتواصل الإنساني
-
الفيلم الروسي -على الطريق إلى برلين - قصة عن الصداقة وفوضى ا
...
-
فيلم - بذرة التين المُقدّسة- نقدا لاذعاَ للنظام الإيراني ودع
...
-
فيلم - فرويد الشاب في غزة - يروي قصص البؤس الذي لا ينتهي للش
...
-
-عطر العراق-: فيلم وثائقي فرنسي عن ضباب الطفولة ومطحنة الحرو
...
-
الفيلم الوثائقي -أنا سون مو- يسلط الضوء على محنة الفنان في ظ
...
-
قصص غير محكية من غزة في فيلم -من المسافة صفر -
-
-فيلم - الرجل الذي لم يستطع أنْ يظلّ صامتاً يطرح أسئلة مهمة
...
-
فيلم - العظيمة ليليان هول - حكاية ممثلة أضاءت روحها ظلام مسر
...
-
-الإمام الشاب- فيلم صورة حقيقية ودقيقة عن الإسلام في فرنسا
المزيد.....
-
فيلم -إيميليا بيريز-.. فوضى إبداعية بين الموسيقى والكوميديا
...
-
محمد سمير ندا.. على الكاتب أن يمتلك الجرأة على إلقاء الحجارة
...
-
بعد سقوط الأسد.. فنان سوري شهير يتعرض للتهديد بالقتل
-
الفنان السوري سامر المصري يصل دمشق بعد غياب 14 عاما ومحبوه ي
...
-
سرقة تحف أثرية من متحف هولندي بعد اقتحامه باستخدام عبوة ناسف
...
-
بطريقة سينمائية.. سرقة 3 أساور ملكية وخوذة ذهبية أثرية
-
فنان مصري يعلن فتح مزاد على -بالطو- حفل -Joy Awards- لصالح م
...
-
أزمة قانونية تهدد عرض فيلم السيرة الذاتية لمايكل جاكسون
-
بشعار -وما بينهما-.. بينالي الفنون الإسلامية بجدة يستكشف الإ
...
-
المؤرخ سامي مبيض.. سكة الترامواي وطريق الحداثة الدمشقي قبل ا
...
المزيد.....
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
المزيد.....
|