كتاباتي في التٱخي عام 2024م

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 8232 - 2025 / 1 / 24 - 23:08
المحور: الادب والفن
    

الف /
1- سيرة ذاتية احمد 31/1/ 2024م
2- عشيرة لك 15/2
3- ملا حميد معلم العباقرة 5/4
4- مندلي سحر المكان فيض الله 9/4
5- أول يوم من رمضان 13/4/ 2024
6- اعدام مدينة في بلادي..18/4
7- رحلة نوروزية 22/4
8- تيمور يخطب من قاع المقابر 24/4
9- صرخات فتاة *3/5/2024م
10- محي دين زنگنه* 22/5
11- الهورة سفيرة 27/5
12- هجري ده ده 12/6
13- قصة السجاد* 15/6
14- قافلة شهباز* 22/6
15- كريم دشتي 9/7/2024م
16- ميران جمشيد 22/7
17- خليل إسماعيل 29/7
18- يوسف شفي *–شهيد 3/8/2024م
19- خليل علي مراد المندلاوي 4/8
20- تحسين گرمياني* 11/8
21- علي أمين الطائي15/8
22- ملا سلمان مراد* 21/8
23- نعمت علي سايه*23/8
24- فرهاد زنگنة*24/8
25- نگين 1/9/2024م
26- عبد المجيد لطفي* 5/9
27- اسماعيل قمندار10/9
28- زينب خالد الفيلي*15/9
29- ظاهر حبيب 19/9
30- ملا نامدار 24/9
31- د.كامل البصير28/9
32- عبد الستار نور علي 3/10/2024م
33- جميل ابراهيم حبيب 4/10
34- د.الأديب ٱزاد الزهاوي..د9/10
35- عيسى البندنيجي 13/10
36- زاهد محمد زهدي 17/10
37- سليمان علان 24/10
38- حيدر الحيدر 28/10
39- المهندس عقيل 6/11/2024م
40- د. صبحي ناصر 11/11
41- ملا جميل 18/11
42- لطيف هلمت 3/12/2024م
43- محمد تقي جون 5/12
44- الشعر و الشعراء /كتاب 20/12
45- شب يلدا 22/12
46- من أعلامنا :د.قاسم محمد عباس 27/12
47- معجزة البرمجة الضريرعلي عبد الغني 1/1/2025
48- رحلة د. نوزاد صالح رفعت 15/1
49- رحلة فنية من خانقين حسين مايخان 11/1
50- الاعلامي صلاح مندلاوي 14/1
51- عقيل الفيلي فنان أصيل من سما بغداد 19/1
52- ملك الجوزة محمد كمر 21/1

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات