م ع ك التقرير الاقتصادي الأسبوعي والتخصصي في عامه الحادي عشر

مصطفى العبد الله الكفري
استاذ الاقتصاد السياسي بكلية الاقتصاد - جامعة دمشق

الحوار المتمدن-العدد: 8231 - 2025 / 1 / 23 - 16:44
المحور: الادارة و الاقتصاد
    

يواصل الدكتور مصطفى العبد الله الكفري، عميد كلية الاقتصاد في جامعة دمشق سابقاً، وأستاذ الاقتصاد السياسي في الكلية، إصدار التقرير الاقتصادي الأسبوعي والتخصصي في عامه الحادي عشر. بلغ عدد التقارير الصادرة حتى الآن أكثر من 500 تقريراً أسبوعياً، آخر التقارير التي صدرت:

1 – التقرير الاقتصادي الأسبوعي التخصصي رقم 508/2025 بتاريخ 14 يناير 2025، والذي تناول موضوع “الاقتصاد السوري إلى أين بعد هروب الأسد 2”.
2 – التقرير الاقتصادي الأسبوعي رقم 509/2025، الذي ركز على موضوع “سكان العالم”.

يغطي التقرير مجموعة متنوعة من المواضيع الاقتصادية الهامة، بما في ذلك:

تحليلات للأوضاع الاقتصادية الراهنة في العالم والدول العربية وسوريا.
دراسات متخصصة حول قضايا اقتصادية محددة.
أخبار الاقتصاد السوري والعربي والعالمي.
يتم نشر التقارير الاقتصادية بشكل منتظم أسبوعياً على منصات مختلفة، موقع المستشار الاقتصادي، منصة تويتر X، موقع الحوار المتمدن، صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالدكتور الكفري.

استمرارية صدور هذا التقرير لأكثر من عقد من الرمان يؤكد على أهميته كمصدر للمعلومات والتحليلات الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بالاقتصاد السوري والعربي والعالمي. كما أن استمرار صدور التقرير يدل على أهميته وقيمته في المجال الاقتصادي والأكاديمي.

كل عام وأنتم بخير.

م ع ك التقرير الاقتصادي الأسبوعي والتخصصي.

#مصطفى_العبد_الله_الكفري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات