|
إضاءة حول كتاب -سينما المهرجانات العالمية والعربية في عمَّان-
زياد جيوسي
كاتب واعلامي
الحوار المتمدن-العدد: 8231 - 2025 / 1 / 23 - 12:18
المحور:
الادب والفن
بقلم: زياد جيوسي
للمرة الثانية أقرأ كتاب موسوعي جديد للناقد السينمائي المهندس مهند النابلسي، وهو "سينما المهرجانات العالمية والعربية في عمَّان"، بعد أن اتيح لي سابقا قراءة كتابه: "كشكول رباعي متكامل" وكتبت قراءة ودراسة نقدية مطولة عنه، وهذه الكتاب الجديد هو الإصدار الرابع في مجال السينما من اصدارات خطوط وظلال للنشر والتوزيع/ عمَّان 2024 م وبغلاف من مشاهد سينمائية، بينما الغلاف الأخير صورة للمؤلف واشارة منه لاحتواء الكتاب على خمسة عشر مهرجانا احتواها الكتاب، والكتاب يتكون من 397 صفحة من القطع الكبير، وهذا يدل على حجم المجهود المبذول فيه، وقد اعتمد الكاتب مقاس مصغر للحروف ولو اعتمد خط أكبر لتجاوز الكتاب 600 صفحة وأصبح مجلدا ضخما وخاصة أن المجلد يحتوي على عدد كبير من صور الأفلام إضافة لمقالات نقدية منشورة للكاتب والتي عرضت في المهرجانات، وقد قدم للكتاب المؤلف نفسه متحدثا عن كتابه الذي وصفه أنه "كتاب سينمائي غير مسبوق"، تلاه نص عن مسؤولية الكتابة للكاتب عبد الكريم بليخ وتعريف للنقد السينمائي للكاتب تاركوفسكي. الكاتب المهندس مهند النابلسي متابع متميز للسينما ولديه عشق وشغف خاص لها، بحيث أصبح هذا الشغف يولد طاقة وقوة في داخله، وشعور قوي للمتابعة أقوى من الرغبات الاعتيادية اليومية، وهو بهذه الحالة أصبح شغفه بالسينما الدافع نحو الوصول إلى الهدف الذي تعلق به، ونرى في حياتنا أن التعلق الشديد بشيء ما يشكل الدافع ويخلق الطاقة لتحقيقه بدون شعور بالتعب، فالمتعة والسعادة يجدها وهو يسعى لتحقيق هدفه مهما كانت الطريق وعرة وصعبة للوصول الى الهدف، وهذا نجده سواء بالعمل أو الهوايات أو النشاطات المختلفة، فالنقد السينمائي هو فن قائم بذاته يضيء العلاقة بين فن السينما وبين النقاد للوصول بالفكرة والملاحظات للجمهور، وهو فن أتقنه الكاتب والناقد مهند النابلسي فقدم في كتبه ومنشوراته عشرات التحليلات للأفلام السينمائية ومناقشتها باحتراف في كل فضاءاتها الجمالية والفنية وأهدافها الظاهرة والمخفية، حيث أن النقد السينمائي هو الوسيلة للفهم العميق للأفلام، ويظهر هذا واضحا في كتاب سينما المهرجانات العربية والعالمية في عمَّان والكتاب السابق وما قرأته من مقالات منشورة في السابق، فهو يهتم بكافة عناصر الفيلم من الاخراج مرورا بقصة الفيلم والتصوير والموسيقى والأداء للممثلين، مما يمنح القارئ ومن اتيح له حضور الفيلم أو الرغبة بحضوره تقييم شامل لكل المعايير فيه. ليس من السهل تناول كل تفاصيل الكتاب في مقالة وإضاءة، ولكن سأحاول قدر المستطاع وضع القارئ في إضاءة عامة عن هذا الكتاب الضخم والموسوعي، حيث يبدأ الكتاب بتحليل الكاتب لثلاثة افلام عرضت في مهرجان السينما الأوربية في الدورة 26، واولها فيلم اسباني والثاني ايطالي والثالث تشيكي، وعرف عليها بعنوان: جرأة الإسباني وطرافة الايطالي وسماجة التشيكي، وقد أشار في تعليق في الهامش أنه قصد أن لا يتطرق لأسماء الأشخاص في هذه الأفلام بالذات سواء ممثلين أو مخرجين أو من طواقم العمل، لكي تبدو انطباعاته انطباعات مشاهد عادي، وقد أشار الكاتب إلى ما احتواه هذا المهرجان من أفلام حسب الموضوعات، وبصمات الإخراج غير تقليدية في بعض هذه الأفلام، وأشار للعديد من الأفلام التي أعجبته مثل الفيلم البرتغالي "ألنتيجو.. ألنتيجو" والفيلم الكرواتي "لادا كامينسكي" والفيلم الايطالي "دوغمان" والنمساوي "اذهب بعيدا عن المنزل" والفيلم السلوفاكي "ذا انتربيتر" والفيلم الاسباني "هانديا العملاق"، متحدثا بنقد مكثف وعرض لمادة الأفلام، حيث أشار أن الفيلم السلوفاكي "ذا انتربيتر" كان فيلما يهوديا بامتياز وتم العرض بحضور المخرج والممثلة، وانتقد فيلم الافتتاح الهنغاري "بارتوك" واعتبر أن عرضه بالافتتاح لم يكن موفقا. كما تحدث عن أسبوع الفيلم الياباني في عمان 2015 م وعن اربعة أفلام ابدى ملاحظاته النقدية حولها وهي: "جينكس" و"احرص على المشاركة" و"ما وراء الذكريات" و"كل شيء بدأ عندما قابلتك"، وقد أشار لها الكاتب ايجابيا وقال: "أدهشتنا هذه الأفلام الجميلة بحسها الرومانسي اللافت.. الخ"، ومن ثم انتقل الى ملخص أفلام أسبوع الفيلم الياباني بقراءات سريعة للأفلام التي عرضت، لينتقل للحديث عن اسبوع أفلام "غوته" في عمَّان 2015 م، متحدثا عن ثلاثة افلام من خمسة، تم عرضها باستعراضها وتسجيل ملاحظات نقدية قوية ودقيقة، منتقدا بقوة الأول منها "الجرح" حيث يعتبره فيلم سياسي هدفه الاساءة لحكومة أردوغان من خلال استغلال مأساة الأرمن، ومنتقدا بنفس الوقت مقدمي هذه الأفلام وهم ألماني ومصري وأردني والذين لم يقدموا قراءات نقدية دقيقة للأفلام مكتفين بالمدح ولم يتفاعلوا مع الجمهور ولم يشجعوا النقاش، وقد أعطى الكاتب مساحة نقدية لفيلم خيال علمي "تحفة المنتقمون/ اللعبة الأخيرة"، ثم انتقل الكاتب الى العديد من القراءات النقدية للعديد من الأفلام ومنها: بعد الحياة، سبايدرمان المذهل، أحلام كوروساوا الثمانية، وبعد العاصفة. لينقلنا الكاتب في العديد من المهرجانات التي تابعها عبر الأعوام في العاصمة عمَّان ومنها: أسبوع الفيلم الإيراني/ الدورة الثانية، وتحدث عن بعض الأفلام التي عرضت استعراض ونقد ومنها: محطة الشمس،بضعة كيلوغرامات من التمر، ثلج، السجادة الحمراء، ليعيد القارئ الى اول مقال نقدي سينمائي نشره عام 1974 في صحيفة الدستور الأردنية، ومن ثم تحدث عن ذلك الفيلم "المسلخ رقم خمسة" نقديا وتلخيصا للقصة، ثم انتقل لاسبوع فيلم المرأة وأسبوع مهرجان الفيلم العربي الفرنسي 2018، بقراءات نقدية وتلخيص للأفلام مركزا على قدرات المخرجات العربيات والمخرجين العرب سلبا وإيجابا، ومنها فيلم "دقيقة" الذي يتحدث عن العدوان الصهيوني الهمجي على غزة عام 2014م، مشيدا بحرفية المخرجة باستخدام المؤثرات الصوتية مقابل طريقة التصوير الهزيلة، وكذلك ابداع المخرجة آن ماري جاسر بإخراج فيلم "واجب" والذي يتحدث عن الشعب الفلسطيني في مدينة الناصرة المحتلة والتي اعتبرها سينما شبابية جريئة. يواصل الكاتب الناقد متابعة مهرجانات السينما في عمَّان فيتحدث عن مهرجان الفيلم الأوربي الثامن والعشرين، بشكل عام نقديا واستعراض مع تقديم قراءات نقدية موسعة ومتخصصة لبعض الأفلام التي جرى عرضها، كذلك عن أربعة أفلام في أيام السينما العربية والسويسرية، ويقول: "هؤلاء الذين يذرفون دموع التماسيح تعاطفا مزيفا مع الشعب السوري، هم جميعا مع الاستبداد العربي المزمن الرسمي المتغول ومع ممارسات القمع"، ويعتبر هذه الأفلام سطحية مكررة تجتر نفس القصص والثيمات"، ويقول: "نادرا ما تطرقت هذه الأفلام لعمق الأزمات وأسبابها الحقيقية بحياد وتجرد وموضوعي"، ثم ينتقل للحديث عن ثيمة الدفن حيا في ثلاثة أفلام امريكية من انتاج هوليود، ثم يقدم مقارنة انطباعية لفيلم "بيردمان" الفرنسي، وفيلم "الممثلون"، لينقلنا إلى عنوان جديد هو "البطولة الشخصية والذعر الوجودي" في ثلاثة افلام، ثم ينقلنا الى الفيلم الياباني "الأم" والفيلم الإيطالي "مائة خطوة"، ثم الفيلم البلجيكي "مسألة ذوق" في قراءات نقدية لها جميعا، قبل أن يحلق بنا في اسبوع الفيلم الياباني في عمَّان، في إطلالة نقدية عن أربعة افلام شاهدها. مسيرة حافلة بالأفلام والمهرجانات يقدمها لنا الكاتب تلخيصا ونقدا، ومنها "زراعة القلوب والاجرام المتسلسل والمافيا الايطالية" في ثلاثة أفلام بولونية واسبانية وإيطالية، ومجموعة أفلام في مهرجان الفيلم العربي الفرنسي 2018، وقد وجه نقدا لاذعا لبعض هذه الأفلام، لينتقل بعد ذلك للفيلم الروسي "ليفياثان" والذي عرض في منتدى شومان ويقول عنه في عنوان قراءة نقدية مطولة أنه "تحفة سينمائية تهدف لتشويه روسيا وإرضاء الغرب"، ثم يقدم "انطباعات بصرية مذهلة تتماهى مع لوحة "لاجورنيكا" لبيكاسو" في قراءة نقدية عن الفيلم السوفيتي الكوبي "أنا كوبا" 1964، وهذا الفيلم أيضا عرضه منتدى شومان في 2016، ثم يقدم لنا عدة قراءات نقدية مسهبة في الفيلم الفرنسي التاريخي "الملكة مارغو" 1994، والفيلم المكسيكي "علاقات قذرة" عام 2000، والفيلم الكندي "كعكة الثلج" 2006، و"الأرواح الضائعة" و"الحواس الخمس" و"الدليل على الحياة"، و"الانجليزية والدوق" و"المصائر العاطفية" و"العمود الفقري للشيطان" و"رجال الآثار" و"الجحيم"، و"جزيرة الجمجمة" و"أرض محايدة" و"اليوم المثالي" و"ابن شاول"، ثم يتحدث عن ثلاثة أفلام تحت عنوان "نماذج سينمائية للشخصيات المازوخية المأزومة" وهي ثلاثة أفلام عرضت في منتدى شومان، وبعدها يتحدث عن فيلم أبوللو غزة لمخرج سويدي وعرضته الملكية للأفلام. يواصل الكاتب تقديم الاضاءات والقراءات النقدية للأفلام التي حضرها ومنها الفيلم الامريكي "غرفة الحفظ"، و"الجنرال ديلا روفيري" و"شريط البائع" و"رائحة الكارفور.. عطر الياسمين"، ومن فعاليات أيام الفيلم الجزائري ناقش أفلام "طريق العدو" و"رجلان في البلدة" و"رؤيا جديدة"، ومن اسبوع الفيلم العربي الفرنسي يتحدث عن فيلم "ميموزا"، ثم يتحدث عن فيلم "آد أسترا" ويكنب مقال موسع حول حملة نابليون وحروب أمريكا العدوانية، ويتجول في عشرات الأفلام محللا وناقدا ومنها مجموعة أفلام عن الجريمة وموضوعات كثيرة متنوعة، ومنها أفلام البوسنة والهرسك وأفلام أخرى، وجولة انطباعية لبعض افلام مهرجان عمَّان السينمائي الثاني 2021، وقراءة في الفيلم الفلسطيني "ريكفري/ استعادة" لرشيد مشهراوي وأعتبره تحفة فنية موجها عدة تساؤلات حول الإسم للفيلم، إضافة لثلاثة أفلام حديثة، وأفلام أخرى والتي لا يمكنني الاشارة لها جميعا في مقال واحد. من الملاحظ أن الكاتب وكما في الكتاب السابق ينتقد العرب في أكثر من موقع، فيقول في تعليق له عن فيلم كرواتي وأسلوبه بالقول:"يندر لنا كعرب أن نتمتع بها"، وينتقد "تطنيش" معظم النقاد وكُتاب السينما العرب في تعاملهم مع أفلام الخيال العلمي، وينتقد ناقد مرموق محلي بدون الاشارة للاسم لنفس السبب، مشيرا أن فيلم "تحفة المنتقمون/ اللعبة الأخيرة"، والذي ينافس فيلم "آفاتار" لم يحظَ بأي نقد عربي آخر ذي قيمة باستثناء بعض الكتابات السطحية، ويعتبر ان بعض الأفلام العربية تعتمد على "النسخ واللصق والتحوير"، وأن المدن العربية بائسة مقارنة مع مدن اليابان، وينتقد اداء ممثلين ومخرجين عرب ويشيد بالبعض منهم. وقد انتقد نفسه أيضا خلال حديثه عن الفيلم "ذا انتربيتر" بالقول: "والسؤال الذي لم أتجرأ حقيقة على المخرج... لماذا لم يتولد الشعور بالذنب لدى طغمة اركان النظام الصهيوني.. وهل عقدة الشعور بالذنب تعمل فقط لصالح بني صهيون"، وأستغرب لماذا لم يتجرأ على السؤال طالما هناك حوار بعد العرض، وكما في كتابه السابق ينتقد المؤسسات التي لا تتعامل معه كناقد سينمائي: "على رأسها شومان والملكية للأفلام ورابطة الكتاب". وكالعادة يدخل في الكتاب قصائد ومقالات لا علاقة لها بموضوع الكتاب كما قصيدة للشاعر موسى حوامدة من ثلاث صفحات، وفقرة لحديث عن دولة الكيان الصهيوني بقلم د. سنية الحسيني، ومن ص 358 الى 372 نجد أنها ملاحظات على الفيسبوك لا علاقة لها بموضوع الكتاب، وكذلك قصيدة مطولة بقلم د. سرجون كرم، وقصيدة للشاعر هنيعبل كرم، بينما يعود من ص 373 حتى ص 390 للحديث الممتع عن السينما. وأنهى الكتاب بمقالة من اعداد الكاتب بعنوان "كيف تصبح كاتبا عظيما" من وجهة نظر "ستيفن كينغ"، واقتباسات أدبية من "هاروكي موراكامي" قبل أن يختم الكتاب بالفهرس، وهذا أشرت له سابقا وأعتبرته حشوا للكتاب وزيادة عدد الصفحات، لكن الجيد إضافة السيرة الذاتية للكاتب بعد منتصف الكتاب كي يمنح القارئ فرصة للتعرف على الكاتب، وإن جرت العادة أن تكون السيرة الذاتية للكاتب في نهاية الكتاب وقبل الفهرس. وفي النهاية أوجه التحية لهذا الجهد الكبير والموسوعي، فقد تمكن الكاتب من تقديم قراءات شاملة في معظم الكتاب عن الأفلام التي شاهدها في هذه المهرجانات وأيام السينما، وكان في الغالب حياديا وموضوعيا في نقده، فمن هنا يبرز دور الناقد في صناعة السينما وفنها، وهذه المقالات تثري الثقافة السينمائية سواء عند الجمهور المهتم أو الطلاب والمخرجين الشباب الجدد، مما يعزز دور السينما كأداة تفاعل ثقافي، وخاصة أن الكاتب استخدم وسائل وطرق النقد المختلفة سواء النقد الانطباعي الوصفي والنقد التحليلي وتقييم كل فيلم تحدث عنه، فكان بذلك يؤكد على الدور المهم للناقد السينمائي ما بين الجمهور والأفلام السينمائية، فكان الكاتب ذو معرفة عميقة وقوية بالسينما وتاريخها والأفلام القديمة التي استذكرها للمقارنة، وظهر هذا بوضوح في مقالاته النقدية وخاصة اظهار تأثر بعض المخرجين بأفلام أخرى، فكانت مقالات الكاتب تثير لدى القارئ والمشاهد الأسئلة والتفكير فيما يشاهده، وليس المشاهدة السطحية للمتعة وقضاء الوقت فقط. "جيوس المحتلة 18/1/2025"
#زياد_جيوسي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تنهدات مع نص -تنهيدة- للشاعرة رفعة يونس
-
همسات مع المشاعر والأحاسيس في صدى الصرخات
-
رواية قط بئر السبع بين الصمود والرمزية
-
ياسمينات باسمة .. للكاتب الأديب زياد جيوسي
-
تحليق في رواية رؤوس هشة
-
مع الرسالة 31 لقمر عبد الرحمن
-
تحليق في ديوان فلسطين في أناشيد محمد نصيف
-
همسات مع نص/ جذوة الحرب/ للشاعرة رفعة يونس
-
اضاءة على كتاب حكم العدالة
-
مجتمع ووطن وفكر في دروب حائرة
-
إضاءة على كتاب كلام وخطا
-
عقل وقلب ومشاعر أنثى في ربع قرن
-
مقاعد الانتظار في لجوء ستان
-
عبير حمودي تروي حكاية العراق بريشتها
-
دفء- 2
-
أحلام عمَّانية: -بوح- 1
-
الجرح النازف في رواية تفصيل ثانوي
-
إطلالة على كشكول رباعي متكامل
-
حوا بطواش وحياة جديدة
-
إضاءة على همسات وتغاريد
المزيد.....
-
جوائز الأوسكار: فيلم -إميليا بيريز- يتصدر السباق
-
سيارة فارهة ومليونا جنيه.. خلافات أسرية تكبد شقيق فنان مصري
...
-
هيئة الأدب والنشر والترجمة تقود مشاركة السعودية في معرض القا
...
-
جوائز -الراتزي-: -أوسكار- أسوأ الأفلام
-
انطلاق معرض القاهرة الدولي للكتاب الـ56 بمشاركة 80 دولة
-
-إميليا بيريز- أبرز الأفلام المرشحة لجوائز الأوسكار المؤجلة
...
-
“شوف أجدد الأفلام” ثبت الآن تردد قناة سينما شبرا بلس الجديد
...
-
مصر تستقبل وفدا من الأدباء الروس بـ -الكاتيوشا- (فيديو)
-
رئيسة اللوفر تحذر من تردّي حالة المتحف الباريسي
-
المغرب: تنصيب عضوين جديدين في أكاديمية المملكة
المزيد.....
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
المزيد.....
|