أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - الإرث المجهول















المزيد.....


الإرث المجهول


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 8231 - 2025 / 1 / 23 - 07:58
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


عندما كنت بالعراق إهتممت بأن ارى الزيجورات Ziggurat الشهيرة .. لذلك سألت أحد المهندسين العراقيين عنها .. فلم يفيدني ..و بعدما رسمتها له .. صاح ((أة تقصد (الملوية ).. في سمراء )).. و بالطبع كدت أن أضربه فالفرق .. بين تاريخ بناء الزيجورات و الملوية لا يقل عن عشرين قرنا .. نسي فيها أهل البلد تاريخهم .
( ميزوبوتاميا ) Mesopotamia .. بمعني الاراضي الواقعة بين نهرى دجلة و الفرات . تعرفونها حضراتكم كما يعرفها المهندس (فاضل الجنابي ) علي اساس أنها جزء من الإمبراطورية الفارسية التي إقتطعها العرب بقيادة سعد بن أبي وقاص بعد معركة القادسية ، و أن قبائلهم إستوطنتها و أنشأت فيها مدنا عديدة مثل بغداد و البصرة و الموصل و سر من رأى .. بعد تمكن الدولة العباسية من تأمين حكما إستمر يسيطر علي المنطقة لمدة خمسة قرون (750 – 1258 ) حتي دمرها التتار و نهبوا ثرواتها ..
و أنها حديثا أطلق عليها العراق .. و اصبحت واحدة من أقطاب القومية العربية ظلت تؤمن بال(وحدة حرية إشتراكية ) حتي أنهت قوات الأمريكان وجودها.في بدايات القرن الحالي و سلمت الجنوب للشيعة الفرس يعيثون فيه فسادا ..و الشمال للدواعش يدمرون كل مايتصل بحضارتها القديمة
و لكنني و (ول ديورانت ) وفراس سواح نرى أن لها وجها أخر يبعد إلي 5000 سنة ق.م حبسة عنا المستعمرون.الفرس و العرب . لا يقل في تأثيرة علي تطور البشر عن ذلك الذى كان لأهل كميت وفينيقيا وللإغريق و الرومان .
بلاد ما بين النهرين شهدت حضارات متنوعة تجعلها التؤام لحضارة وادى النيل ..أنتجت منشئات مذهلة ..و ممالك متتالية.. حازت القوة و التحضر مثل ( سومر، و أكاد ، عيلام ، أشور القديمة ، بابل القديمة ، كاش ) ، ثم الإمبراطوريتين الأحدث الأشورية التي سيطرت علي المنطقة لمدة 300 سنة (من 934 ق.م – 609 ق.م ) و البابلية .. التي حلت محلها لمدة 90 سنة (627 ق.م – 539 ق.م ) حتي إستولي عليها الفرس.
حضارة بلاد مابين النهرين رغم التغيرات و الصراعات و الحروب ..تميزت بأنه كان هناك ما يجعلها تستمر و تنمو و تتطور بين سكان المكان عبر الأجيال يتوارثون ثقافتها و أساطيرها و أديانها و لغتها وتقاليدها لتصبح السومرية الاب للأكادية و الجد للأشورية و البابلية ... بل و تمتد لتؤثر علي أبناء الشام و بني إسرائيل ..و يصل ..مدها حتي كميت و اليونان .
السومريون من أوائل البشر الذين بنوا المدن (أورك ) و دجنوا الحيوانات و طوروا أساليب رى حسنت من الإنتاج الزراعي و إبتكروا الكتابة المسمارية علي الواح الطين بل أنشإوا ( بيوت الألواح ) أى المدارس و يقال أنهم إخترعوا ايضا العجلة .
و هم الذين إبتكروا التوقيت الستيني .. بمعني عدد الدقائق في الساعة و الثواني في الدقيقة ..و كتاباتهم إستخدمها عديد من الأقوام القديمة .. و أساطيرهم لا تقل في جمالها عن ما ألفة المصرى و الكلداني والكريتي و اليوناني ...و وثيقة حمورابي كانت أول ما جرى تدوين كقوانين عبر التاريخ
هذه الحضارة الممتدة كانت مجهولة إلي عهد قريب حتي فك رموزلغتها (هنرى رولنسون ) حول عام 1835 ..و بدا بذلك قراءة المخطوطات المكتوبة بها و منها قصة الخلق ( أينوما اليش ) و أسطورة الملك البطل جلجامش وصديقه الهمجي إنكيدو، ورحلته للبحث عن الخلود.
.
وفقاً لملحمة الخلق البابلية والتي يعود تاريخها لعام 1200 قبل الميلاد فإن الإله مردوخ قتل الربة تيامات (تعامة) واستخدم نصف جسدها لخلق الأرض والنصف الآخر لخلق كل من السماء والعالم السفلي
كانت ديانة بلاد ما بين النهرين بها آلهة مختلفة ذكوراً وإناثاً حوالي 2450 إله و ربة ، وبالرغم من ذلك فقد كانت ايضأ لها وجوه توحيدية بالنسبة لبعض المتعبدين الذين كانوا يرون أن آلهة محددة منها أرفع مقاماً.
هؤلاء الموحدون في كثير من الأحيان كانوا سكان مدن أو دويلات مدنية صغيرة يعتقدون أن الإله الحامي لمدينتهم ، هو الرب الأكبر... الإله (أنكي) بمدينة إردو ..والإله (آشور) بمدينة آشور ..والإله (إنليل) بمدينة نيبور ..والربة (عشتار) بمدينة اربيل .. والإله (مردوخ ) بمدينة بابل.
آلهة بلاد ما بين النهرين و إن كانت تحتل درجة كمال أعلى إلا أنها تحمل العديد من أوجه الشبة مع البشر تتصرف مثلهم وتحتاج المأكل والمشرب بالإضافة إلى تعاطي الكحول فتعاني من آثار السكر .
الإله إنليل من أهم آلهة بلاد ما بين النهرين.. كان في الأصل إلها سومريا يعتبرونه ملك الآلهة وحاكم العالم، ثم بعد ذلك اتخذه الأكاديون إلهاً لهم. مع الإله السومري(آنو) .
مع زيادة نفوذ البابليين ، أعلن الملك حمورابي أن (مردوخ ) إله وأعطاه منصب السيادة إلى جانب أنو وإنليل في جنوب البلاد .
سكان ما بين النهرين كانوا يُعتقدون أن نشأة البشر هي فعل إلهي للخلق، وأن الآلهة هي مصدر الحياة وتمتلك سيطرة على المرض والصحة بالإضافة إلى مصير البشر و كل طفل كان يعتبر هدية إلهية. ..وكانوا يُعتقدون أن الإنسان خُلق ليخدم الأرباب
الإله (بيلو) والإنسان هو الخادم أو العبد (أردو) والذي يجب أن يخشى الربة (بولوهتو) ويتصرف بطريقة ملائمة تجاهها.
و البعض يعتبر أن (الأنوناكي )التي تظهر في الأساطير التقليدية للسومريين والأكاديين والآشوريين والبابليين. ملائكة ( لان لهم أجنحة ) و نزلوا من السماء
و حديثا تصورهم البعض كائنات فضائية قدموا من خارج الكوكب من أجل الحصول علي الذهب و أنهم كان لهم تأثير ا علي إعادة ترتيب جينات إنسان بلاد مابين النهرين البدائي بحيث طوروه ليستخدمونه في عمليات التعدين و ذلك بسبب انه مع نزول (إنانا) إلى العالم السفلي أى ( المناجم ) تم تصوير الأنوناكي على أنهم القضاة السبعة الذين يجلسون أمام عرش إريشكيجال .
وتظهر ديانة بلاد ما بين النهرين ثقافة جنسية على نحو مبالغ فيه، خاصةً في بابل حيث كان يُرى التعبير الجنسي الحر على أنه أحد الفوائد الطبيعية للحياة المتحضرة،
فكانت المثلية الجنسية والتشبه بالجنس الآخر والدعارة أموراً مجازه. وعبادة إنانا/عشتار، التي كانت سائدة قد تتضمن رقصات وحشية جنونية واحتفالات شعائرية دموية فيها شذوذ اجتماعي وجسدي. وكان يُعتقد أنه ((لا يوجد شيء محظور بالنسبة لإنانا))،
الاساطير البابلية تروي أنه يجب أن يموت جميع البشر بسبب أخطائهم الفادحة، وأن الحياة الأبدية الحقيقية هي صفة للآلهة وحدها...و مع ذلك فشعوب بلاد ما بين النهرين القديمة أمنوا بالآخرة التي يعتبرونها أرضاً تحت عالمنا. كانت معروفه بأرالو وقانزير واركالو، وتعني الأخيره (آخر أرض سفليه)، حيث يذهب جميع الناس إليها بعد الموت، بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي أو الأعمال التي يؤدونها خلال الحياة... .
بمعني أنهم لم يعتبروا العالم السفلي ثواباً أو عقاباً و وضع الموتى لم يكن يعتبر كوضعهم سابقاً في الحياة بتمتعهم على وجه الأرض فهم كانوا يعتبرون مجرد أشباح ضعيفة وعاجزة. فأسطورة هبوط عشتار إلى العالم السفلي تروي أن((الغبار هو طعامهم والطين هو قوتهم، فهم لا يرون الضوء حيث يسكنون في الظلام.))
وعلى الرغم من أن هذه الديانة اندثرت بشكل كبير بعد عام 400 م إلا أنها ظلت سائدة في مناطق قليلة معزولة بالجزء العلوي من بلاد ما بين النهرين
في نفس الوقت مازالت مؤثرة على العالم الحديث، بسبب العديد من القصص التي وردت في الكتب المقدسة وقد تكون مستندة على أساطيرهم القديمة، خصوصاً مايتصل بالخلق وجنة عدن وطوفان نوح وبرج بابل وشخصيات مثل نمرود وليليث. ..و التشابه بين قصة النبي موسى و ما حدث لسرجون الأكادي.
تأثر أهل الشام (سوريا لبنان فلسطين الأردن حاليا ) بالحضارات المحيطة ( بابل و أشور ..و مصر ) لتصبح لهم ديانة شرق أوسطية
بمعني جزء منها شمسي (سماوى ) اربابها الرئيسين إيل و عشيرة ثم بعل و عناة
من موسعة فراس السواح الكتاب الثاني ..صفحة 164 (( ففي البدء كان ثمة إيل الإله الشمس و الملك الأرفع..و يصور علي هيئة ثور ... و كان لإيل زوجة هي عشيرة يم الربة الأم .. أما إبنهما فهو بعل إله الجبال و المطر و العواصف ))
و جزء أخر من الديانة متأثرا بفكرة التجدد و الخصب نجدها علي هيئة ((أسطورة فينوس و أدونيس أو عشتروت و أشمون )) .
بداية التكوين في ديانات الشام .. تختلف قليلا .. عن تلك التي حكاها الكيمتيون .. و البابليون
((كانت بداية الأشياء كلها هواء معتكرًا وعاصفًا، دون حدود، امتزج بالفوضى المظلمة.. وعندما بدأت الرياح تحب مكوناتها أي الهواء والفوضى، نتج عنها كائن دعي الشوق، تسبّب بولادة (موت )على شكل مادّة مائيّة موحلة حوَت في ذاتها بذور الخليقة كلها، وقد أدى ذلك إلى نشوء مخلوقات لاواعية توالدت وأنجبت مخلوقات مفكّرة واعية دعيت زوفاشميم، أي المتطلعة إلى السماء)) .. بمعني أن الحياة لم تبدأ من الماء بقدر ما تولدت من الطين
من (( الوحل الأول انبثقت الشمس والقمر والنجوم ومجموعات الكواكب كلها ومن توهج الأرض واليم نجمت رياح وسحب وسقوط أمطار كثيرة. ومن حرارة الشمس الحارقة نشأ البرق والرعد، ومن قصف الرعد استفاقت المخلوقات رجال ونساءً وأخذت تتحرك على الأرض وفي البحر.))
طقوس العبادة ومراسيمها عند الفينيقيين التي وصلتنا تحكي عن (( أن من يضحّي للآلهة ويدخل إلى باحة الهيكل، كان عليه أن يتطهّر ويستبدل ثيابه الدنيوية بأخرى جديدة، وكانت الخنازير تبعد عن هيكل ملقرت لئلا تدنسه بقربها. ومن المؤكد أن هناك أساسًا أسطوريًا لدعوة الشهر الخامس، الذي يموت فيه الإله (ويبدأ فيه الحصاد) باسم حزيران، أي شهر الخنزير)) .
وكان(( يعتقدون أن للإنسان نفسًا مسؤولة عن القسم الحيواني من صاحبها، وروحًا مسؤولة عن النواحي العقلية عنده، وكانت النفس في معتقدهم ـ تبقى مع الجسد عند موت صاحبها.وكان الإله يظهر لعابديه كأب أو أم أو أخ أو قريب وأحيانًا كسيّد أو ملك ))
صفات الإله أنه ((متعال وعظيم وقوي، وهو يعلم ويعمل ويسمع ويبني ويعطي ويرجع للحياة ويقدر المصير ويحاسب، وهو عادل ورحيم يسمع الاستغاثة ويخلّص ويحمي وينقذ ويحرر ويساعد ويجير ويبارك)) .
و(( كانت العفّة والامتناع عن الزواج مفروضة على كهنة عشتروت، إلهة الخصب وكاهناتها. وفي معابدها وهياكلها كان يتم البغاء المقدس، فتضحي العذارى ببكورتهن لهذه الربة، ويستلمن مقابلها أجرًا يقدمنه لهيكلها.))
وكان لكل مدن فينيقيا آلهتها التي توقر من بينها ثالوث يتكون من أب و أم و إبن شاب كما عند المصريين.. له روابط خاصة تربطه بالمدينة... ((لإله جبيل، والأنثى بعلة جبيل. والإله الفتى لجبيل هو أدونيس.))
وإلى جانب كل ثلاثي كان هناك آلهة أخرى تمثل قوى الطبيعة ومظاهرها. فكان (هدد) إله البرق والرعد إذا كان راضيا نزل المطر وأخصب الأرض، وإذا كان غاضبا أحدث الفيضانات التي تهلك الزرع والماشية.
و(موت )هو إله الحر والصيف والحصاد. وكان هناك ربّة تدعى شمش (أي الشمس) والآلهة يم ويوم وشَهَر (أي القمر). وكان هناك الهة للجبال ومنها بعل لجبال لبنان
.وكان بعل شميم عند الصوريين إله الكون بأجمعه، مرتبطًا أقل من غيره من الآلهة بالاعتبارات المحلية أو السياسية( القبيلة أو المدينة أو الشعب) ، ولذا انتشرت عبادته بسرعة وامتدت من بلاد ما بين النهرين في الشرق، حتى سردينيا في الغرب.
كثيرون منا لا يعلمون أن ديانات ما بين النهرين وسوريا القديمة ( الكنعانية ، الفينيقية و الأرامية ) ..كان لها تأثيرها علي اليهودية .. فلقد أورد كتاب الاسفار الكثيرر من أفكارهم .. منها نظام الملائكة بما في ذلك وصفها و أسمائها المرتبطة بالإله (إيل ) .. و أن بعل شميم كما ذكر فراس سواح ..جرى عبادته في القرن التاسع ق.م. بين اليهود و أقام له أخاب ((مذبحاً في بيت البعل الذي بناه في السامرة)).
ويجزم بعض العلماء أن سليمان الحكيم عندما إستخدم الملائكة والبحر في تزيين هيكله كانت مأخوذة عن زخرفات هيكل بعل شميم.
ويذكر الكتاب المقدس هذا البعل ، اثنين وعشرين مرّة (في سفري الملوك الأول والثاني)،
وكانت ايزابل ابنة ايتو تقدس بعل الصوري .. كذلك زوجة أخاب ملك إسرائيل، وابنتها عتليا زوجة أخزيا ملك يهوذا .. كن تشجعن عبادته .. ويساعدن على نشرها بكل الوسائل. وكان هو الإله الذي حاول أنطيوخس أبيفانس الرابع أن يفرض عبادته على اليهود .
بمعني أن الديانات البابلية و الشامية و المصرية .. قد تكون مصدرا إعتمد علية كتاب الاسفار اليهودية القدماء
عشتروت، ربة السوريين الرئيسيّة، حمل المهاجرون عبادتها عبر البحار إلى جميع الأنحاء: مصر وقبرص ومالطا وصقلية وسردينيا وقرطاجة وكانت كما كتب فراس سواح معروفة بين الإسرائيليين ويصفها الكتاب المقدس بالالهة الغريبة ..و أقيم لها هياكل في فلسطين
ثم إختفت هذه العبادات ..من المكان الذى يطلق عليه الهلال الخصيب و مصر .و نسي أهلها ..لغاتهم . و لم يبق كما كتب ديورانت إلا ما دونه اليهود في كتبهم .. منددين بالحضارات القديمة .. واصمين القدماء .. باقسي الصفات غير الحميدة ..
لينسي (فاضل الجنابي÷ .. الزيجورات ..و يرى المصرى أن المعابد القديمة برابي .. إنشأها سحرة ..و علي الناس سب كل من النمرود و فرعون .و كل أرباب المنطقة ..و رباتها .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توازن القوى في صالح الدولة
- فلنعيد كتابة ((وصف مصر )).
- أحداث 2011 هل كانت مدبرة
- الأخت جيمني
- يتحكمون.. يكسبون و نحن نعمل
- درس تاريخ للاطفال
- هل يعود الأنوناكي لنتعلم منهم الإنسانية
- هذة العقائد ستذهب لمتاحف الأنثروبولجي
- الإسلام دين و ليس حضارة لها فن
- أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ
- عندما تختفي الجيوش و تترك بلادها للنهيبة
- الإنكشارية تعيد إحتلال المنطقة
- الإرهاب الشرقي نمط حياة
- لازال طريق المقاومة هو الدرب الصحيح
- لماذا يشترى الخلايجة في سوق غير مشجع
- البردية المجهولة(كمان و كمان ).
- سلوك القتلة ..و مفاهيم الفلسفة
- شخص يجتهد و لكنه ساخط
- لم تتغيرأهداف الإستعمار ..تغيرت أساليبه
- corruption.. الفساد


المزيد.....




- ترامب بعد إعلان محمد بن سلمان عن الـ600 مليار دولار: سأطلب م ...
- وزير الخارجية السعودي: المملكة مستمرة في مساندة لبنان وشعبه ...
- كييف ترد على مطالبات وزير الخارجية الأمريكي الجديد لها بتقدي ...
- ترامب: الولايات المتحدة مستعدة لضمان إمدادات الطاقة الموثوقة ...
- بن سلمان يتعهد لترامب بـ 600 مليار دولار استثمارات في أمريكا ...
- السيسي: -نفسي أوقف الديون.. لكن إزاي؟ كيف علق المصريون على ت ...
- الحوثيون يطلقون سراح طاقم السفينة -غالاكسي ليدر-
- -جثامين آلاف القتلى- لا تزال مفقودة تحت ركام المنازل في غزة، ...
- ترامب: الولايات المتحدة ستكون قريبا أقوى وأغنى
- ترامب يكشف عن طلب من السعودية ودول أوبك الأخرى سينهي الأزمة ...


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - الإرث المجهول