|
عن ( دابة آخر الزمان / النُّبل / إستمناء النساء / الخصومات )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8230 - 2025 / 1 / 22 - 14:51
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : من الاستاذ عثمان فخر الدين : السلام عليك يا دكتور / أحمد صبحي منصور. هل يُمكن أن تكون الدابة المنتظر خروجها لتُكلِّم الناس قبل يوم القيامة هى ربوت يتحدث بالذكاء الإصطناعي عن تعاليم الإسلام الصحيحة المذكورة في القرآن بجميع اللغات مع تصحيحها للمفاهيم المغلوطة الذي يؤمن بها الكافرين بالقرآن.. هذا سؤال افتراضي وليس يقيناً.. وشكرا لسيادتك .
إجابة السؤال الأول : كلمة الدابة تأتى قرآنيا وصفا لكل الأحياء حتى فى السماوات . قال جل وعلا : ( وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ (49) النحل ) ( وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ (29) الشورى ). الدابة هى كل كائن حىّ يتحرّك ( يدُبُّ ) بحركة مقصودة ، من البيكتيريا الى الحشرات والحيوانات والبشر و عوالم الجن والشياطين والملائكة . من علامات الساعة خروج دابة من الأرض تتحرك وتكلم الناس . المفهوم أنها ليست دابة واحدة ، بل دواب فى كل مكان ، وتكلم الناس بألسنتهم . السؤال الثانى : من الاستاذء حازم مراد : هل صفة النُّبل مذكورة فى القرآن ؟
إجابة السؤال الثانى : أولا : مصطلح ( النٌبل ) لا يوجد فى القرآن الكريم ،ولكن معناه موجود . ( النبل ) يعنى أخلاقا عالية تترفّع عن ردّ السيئة بمثلها ، ولكن بالعفو والصفح والتسامح . وهناك درجات : هناك من يكتفى بالصفح ، وهناك من يرد السيئة بالحسنة ثم هناك من يردالسيئة بالتى هى أحسن . عن الصفح والغفران نرجو تدبر الآيات الكريمة التالية : 1 ـ ( وَمَا خَلَقْنَا السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لآتِيَةٌ فَاصْفَحْ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ (85) الحجر ) 2 ـ ( وَلا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (22) النور ) 3 ـ ( فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (13) المائدة 4 ـ ( وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (109) البقرة ) 5 ـ ( وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ (88) فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (89) الزخرف ) 6 ـ ( قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ (15) الجاثية ) . وعن درجات التسامح نرجو تدبر قول الله جل وعلا : 1ـ ( وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40) الشورى ) 2 ـ (ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ (96) المؤمنون ) 3 ـ ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (33) وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) فصلت ). أخيرا : هنا التناقض بين النُبل الاسلامى والأخلاق الاسلامية العالية وبين غلظة الأديان الأرضية وقتلها المخالفين فى الدين بل وحتى فى المذهب .ولا تنسوا حدّ الردّة ، وقد كنا أو من أنكره ، وكان هذا فى أوائل التسعينيات . السؤال الثالث : هل استمناء النساء حرام ؟
إجابة السؤال الثالث : 1 ـ هو حرام قطعا طبقا لقوله جل وعلا : 1 / 1 : ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنْ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْعَادُونَ (7) المؤمنون ) 1 / 2 :( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (29) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (30) فَمَنْ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْعَادُونَ (31) المعارج ). 2 ـ ولكن ما يتصل بالفواحش هناك الكبائر ، وهى الزنا والشذوذ ، وهناك السيئات ، وهى مغفورة إذا أُجتنبت الكبائر . قال جل وعلا : 2 / 1 :( إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً (31) النساء ) 2 / 2 :(وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى (31) الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُمْ مِنْ الأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ اتَّقَى (32) النجم ). ودائما : صدق الله العظيم . السؤال الرابع : من الاستاذ رأفت على صبرى : موضوع الخصومة والخصومات جاء فى القرآن الكريم ، أرجو أن تعطينا عنه لمحة . إجابة السؤال الرابع : أولا : 1 ـ أن تقول : إنك ( خصم لفلان ) يعنى إنك تدافع عنه ، أو بتعبيرنا ( المحامى عنه ). 2 ـ ابن لبعض الصحابة سرق وانفضح أمره ، وشعر اهله بالعار فأخذوا الشىء المسروق ووضعوه خلسة فى بيت شخص برىء ،ولفّقوا له تهمة السرقة ، وأعلنوا براءة إبنهم ، وذهبوا للنبى كى يدافع عن ابنهم ، وصدّقهم النبى فدافع عن إبنهم .ونزلت آيات قرآنية توضح الحق وتلوم النبى وتصف أولئك بالصحابة بالخائنين . قال جل وعلا : ( إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً (105) وَاسْتَغْفِرْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً (106) وَلا تُجَادِلْ عَنْ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً (107) يَسْتَخْفُونَ مِنْ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنْ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنْ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (108) هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (109) النساء ) 3ـ يهمنا هنا قوله جل وعلا للنبى : ( وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً ) ، أى لا تكن محاميا عن الخائنين . 4 ــ وهو درس ــ لو تعلمون عظيم ـ للمحامين و محترفى التلفيق للابرياء المساكين فى عصرنا اللعين .!ً ثانيا : أنواع الخصومات : 1 ـ خصومة الانسان لربه عز وجلّ : الانسان هو وصف البشر العُصاة . والانسان ليس مجرد خصم ، بل هو ( خصيم ) اى صيغة مبالغة من الخصومة . قال جل وعلا : 1 /1 : ( خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (4) النحل ) 1 / 2 : ( أَوَلَمْ يَرَ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (77) يس ) 2 ـ خصومة بين البشر فى الحقوق وقد تستدعى اللجوء للقضاء. منها قصة داوود عليه السلام : ( وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ (21) إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ (22) إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (23) قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِنْ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ (24) ص ) ومنها خصومة الكافرين للنبى محمد عليه السلام فى جدالهم له . قال جل وعلا : ( وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (57) وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ (58) الزخرف ) وخصوماتهم قبيل قيام الساعة . قال جل وعلا : ( وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (48) مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ (49) فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ (50) يس ) 3 ـ والبشر سيكونون خصمين يوم القيامة ، خصومة بشأن تصوراتهم عن ( ربهم ) . فريق يؤمن بالله جل وعلا وحده لا شريك له فى مُلكه وفى حُكمه ، ولا يقدّس بشرا ولا حجرا ، وفريق يؤمن بالله ويؤمن بأولياء وآلهة وشركاء مع الله جل وعلا كما يفعل المحمديون والمسيحيون والبوذيون ..الخ . الله جل وعلا هو الذي سيحكم يوم الدين ، ويترتب على حكمه جل وعلا خلود فى النار للكافرين المشركين و خلود فى الجنة للمتقين . قال جل وعلا : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمْ الْحَمِيمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ (21) كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (22) إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (23) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنْ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ (24) الحج )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى ) : الكتاب ك
...
-
عن ( الموت / حديث باطل / حتمية النصر / مترادفات )
-
خاتمة كتاب ( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى )
...
-
عن ( السرحان فى الصلاة / يزوجهم ذكرانا واناثا / باخع / غورا
...
-
الفصل الرابع : اثر المنامات الحنبلية فى إغتيال المعتزلة معنو
...
-
عن ( لا يستوون !! / كيف نُسمعه كلام الله ؟/ طوبى / حلالا طيب
...
-
الفصل الثالث : المنامات فى مناقب الخليفة المتوكل ( المتوكل ل
...
-
عن ( النفس والقلب / المسيح بين القرآن الكريم والأناجيل )
-
الفصل الثانى : إبن الجوزى وتشويه سيرة الخليفة الواثق أعظم خل
...
-
عن ( عيسى ، يسوع / دفع )
-
عن ( ركن تركنوا / القلائد /عالم الغيب والشهادة )
-
الفصل الأول : المنامات جعلت ابن حنبل إلاها
-
عن ( نعمة ونعمة / الارض المقدسة المباركة )
-
الفصل الرابع : ( 4 ) إبن حنبل كان قليل الشأن فى عصره
-
عن ( سكن / مقبوحين / الآيتان 49 ، 50 من سورة الشورى )
-
الفصل الثالث : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية ( 3) التطور
...
-
عن ( الفتوى ويستفتونك )
-
الفصل الثانى : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية (2 ) التطور
...
-
عن ( إتيان الزوجة جنسيا / خلود النفس / المفلحون المؤمنون )
-
الفصل الأول : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية :( البداية من
...
المزيد.....
-
الجهاد الاسلامي:ندين التهجير والتدمير والقتل في جنين ضمن حرب
...
-
قائد الثورة الاسلامية:غزة انتصرت والمقاومة ستبقى وما حدث شبي
...
-
النجباء تشيد بالقيادة الشجاعة لقائد الثورة الاسلامية في دعم
...
-
الجهاد الاسلامي: عملية الطعن بتل أبيب تضامن عربي وإسلامي مع
...
-
بزشكيان: وضعنا تطوير العلاقات مع الدول الجارة والاسلامية على
...
-
سيف الإسلام القذافي يجدد اتهاماته لنيكولا ساركوزي في قضية تم
...
-
المقاومة الإسلامية في العراق: نبارك للشعب الفلسطيني و-أصابعن
...
-
نتنياهو: هذه خطوة اخرى لتحقيق هدفنا بتعزيز الامن في -يهودا و
...
-
سموتريتش: بعد غزة ولبنان بدأنا بتغيير العقيدة الامنية في -يه
...
-
الجهاد الاسلامي: عملية الجدار الحديدي بالضفة حلقة بسلسلة الا
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|