|
6 / من نظرية التغير الكلية - 2 ) تحليل محتوى نتائج المعرفة النظرية والتجريبية لظاهرة ( العبقرية/المعجزة) - مؤلف شخصي لم ينشر بعد - 2018م
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 8230 - 2025 / 1 / 22 - 12:31
المحور:
الطب , والعلوم
ومثل ما يعد حقيقة ملموسة على الصعيد الكوني بتولد فجائي – كما يظهر لنا بوعي اعتيادي لمكوِّن منفرد بذاته كظاهره تميز من خلالها دون سواه (أي الثقوب السوداء) ، فإن العبقرية لا يمكن استيعاب فهمها أو أدراكها ما لم توضع نوعياً في خانتها النوعية من الفرادة . فالثقب الأسود في نشأته التكوينيه منتج عن إنهيار مادة النجم الكبير أو النجوم أو المجرات المتصادمة – أي تلاشي الكتلة المادية – والتي ينتج عنها تولد طاقات عظيمة تكافوء معدلات تلك المتلاشية للنجم الكبير أو المتصادمات ، مضافاً إليها الطاقات المتولده عن متصادمات الكتل المادية خلال عملية ذلك الإنهيار أو التحليل لكامل الكتلة – وهي الطاقات (بكل أنواعها) المنسحبة لمركز الثقل للمكوِّن الفضائي المتولد (أي الثقب الأسود) ، والموسومة بطبيعتها النوعية الجديدة بقوة جذب هائل لأي جرم سماوي في أتجاه مركزه ، وبطاقات استثنائية منفردة ، تظهر الثقب الأسود قادراً على أبتلاع جرم سماوي يزيد حجماً عنه بأضعاف – أي قوة الجذب لمركز الثقب الأسود أعلى بكثير من قوة الجذب لمركز نجم يفوقه بأحجام متضاعفة – وتحلل أي جرم سماوي يسقط في قوة جذب الثقب الأسود ، يمثل حالة أبتلاعية تقود إلى نمو النقب الأسود حجماً وقوة جذب مركزي أعلى من حالته السابقة . مما سبق نستخلص – فيما يعنينا – أن نبحث فيه هو كيف أن الظاهرة الأنفرادية (للثقب الأسود) هي منتجة عن حركة مغايرة (بذاتها) في خضم آليات أعتيادية تجري في الفضاء – فالتصادمات والإنهيارات في الكون هو أمر مألوف ، ولكن لا ينتج عنها دوماً تكوُّن الثقوب السوداء – والتي تنشئ مسلكاً تفاعلياً نوعياً مغايراً ، يولد على أساسه هذا المكون الفضائي المنفرد طبيعياً بنوعه عن غيره ، والعبقرية – المعجزة كظاهره منفردة بطبيعتها في فرد (من عموم وخواص البشر)، مبكراً – وفق فهم العلماء للعبقرية – لا يمكن أداراكها أو التعرف عليها – من بين أنواع البشر – إلا بالصدفة التخمينية – التقديرية في تتبع درجة الشذوذ الحاد للشخصية ومتجلياتها الطباعية أو السلوكية أو الرئوية ، بينما غالباً ما يكون ذلك الأعتقاد التصوري خاطئاً ، لكونه يعتمد أسقاط صفات الشذوذ المخالف لما هو مألوف في الأنسان عند فرد ما ، وكأنه تميزاً مبكراً لشخصية إستثنائية تمثل العبقرية ، بينما وفيما نعتقده يمكن تخليق – قياسات تصورية جديدة (أي تنبؤية) ، تمثل علامات أستقرائية (فاحصة) في درجات الغرابة للشخصية – تفكيرياً ونفسياً وسلوكياً – توصلنا إلى تقليل نسبة الخطأ التخميني الفاصل لغرابة الشخصية بين العبقرية وغيرها من أنماط الذكاء ودرجاته ، وبينها وبين النماذج البشرية الموسومة بغرابة السلوك والطباع كغير مرضي . كما ونعتقد بإمكانية تطوير أجهزة الكشف والقياس لنشاط وعمل وتكوين الدماغ ، بما يقربنا صحة لأدراك ما إذا كان الدماغ المستقرأ يحمل خصائص العبقرية أم التميز الخاص – لنوع من الأفراد – عن العامة ، وذلك بشكل مبكر – وهو ما سنكشفه في مسار طروحتنا النظرية – القادمة . إلحاقاً إلى ما سبق ، فإن العبقرية لا تكتشف إلاًّ مع نشوء اللحظات المستجدة من نوع الحركة المغايرة في فاعلية نشاط الدماغ – وهو ما لا يمكن أكتشافه في التقنيات الراهنة ؟، المصممة وفقا فهم أعتقادي – نظري خاطئ عند عموم العلماء حول مسألة العبقرية والإنسان العبقري – هذه المغايرة في حركية نشاط الدماغ تفرز نظامية تفاعلية (نوعية) جديدة مفارقة للدماغ الذي تعرفه ، والتي يتحول معها الدماغ إل طبيعة ووتيرة متنامية من التعقيد على الصعيد البيولوجي – الدماغي (الوظيفي الفسلجي والهيكلي النسيجي لبنية المخ ومتصلاته الدماغية المتعلقة في اتجاهات طبيعة الانشغال الذهني المفرط على صعيد التفكير المبدع – أي التخليق الابداعي المنفرد في التوليد الذهني للتفكير ، ومثل ذلك ينعكس على حده ما توسم به الشخصية من الطباع والنزوع والسلوك – هنا نقدر على تمييز العبقرية كظاهرة منفردة بذاتها عن عموم البشر ، وأيظاً القدرة على تمييز تلك الفوارق بين أفراد مختلفين (من العباقرة) ، فمنهم سنجد من يكون رغم غرابة شخصية ، إلاّ أنه لا يعاني من اختلال عال في أتزان الشخصية أو تكيفه الاجتماعي ، ومنهم من الغرابة أن تنعكس سمات العبقرية عليه ليكون مدهشاً للآخرين – أي شخصية ساحرة سيكولوجياً .. أي معشوقة ، ومنهم في غرابتهم العبقرية أن يغرقون في أتفه الأمور (التي هي بالنسبة عند العامة) ، أو يطبعون في عفوية طفولية – كما لو كان أشبه بتخلف عقلي أو نفسي للشخصية ، وهو ليس كذلك – أو تعلق في شخصيته النزق أو الأنفعال أو الغضب أو الضيق النفسي .. تجاه الأمور البسيطة ، حتى منهم قد يعاني من لزمات صوتية أو حركية أو لفظية ، وهو لا يعاني من أي خلل فسلجي عضوي – دماغي ، أو اضطراب في تاريخ نشوئه النفسي العائلي أو الاجتماعي ، ومنهم الأخير تكون طابع عبقرية ووتيرة نمائها التعقدي تفتح مسارات مرضية (فلسجية أو نفسيه أو عصابية) متنوعة ، تختلف نوعاً وموضعاً من عبقري إلى آخر من هذا النمط ، ويكون النمط الأخير – وفق ما نعتقده- أنه موسوماً منذ بدء التحول النوعي لآليات عمل الدماغ المركزي – خصوصاً قشرة الدماغ – أي تحوله من النشاط الأعتيادي إلى تخلق وتيرة التنامي التعقدي للنشاط الوظيفي ، يحمل معه طابعاً مضاداً على الصعيد البيولوجي – الجسدي سلباً ، أي يقابل درجة نماء تكثفي وتعقدي لنشاط وعمل الدماغ وبنيته النسيجية ، يقابله تنازلاً اضعافياً للبنية الجسدية الأخرى – أي كلية بنية الجسد أو إختلال جهازي أو أكثر نسيجياً ووظيفةً أو في التفاعلية الايضية – والذي وفق هذا الأعتقاد لهذا النمط الأخير من العبقرية ، فإن الشخص العبقري هذا للأسف يمتاز بتنامي غير طبيعي لتعقد النمائية – الدماغية (الوظيفية والنسيجية) ، وهو ما ينتج قدرات عقلية شديدة الادهاش ، وتفكير خارق غير مألوف من أي انسان آخر – ممكن يصل لتاريخ طويل لم يظهر انسان لا مثيل له ، وكل ذلك في زمن قياسي محدود من العمر ، لكنه وفق القاعدة التي أشرنا إليها سابقاً فإن ذلك التنامي التعقيدي الصاعق لتعقد بنية الدماغ وعملة يكون على حساب العمر الجسدي – البيولوجي له كنوع انسان ، بمعنى آخر أن هذا النمط الأخير من يكون موسماً جبراً بعمر حياة قصيرة جداً – كطفرة ذهنية في التاريخ – وقد تعبر مثل هذه العبقرية دون أكتشاف لها مجتمعياً – حيث ينظر أليها في غرابتها أنها حالة فردية شاذة خلقياً – كحالة معاقة – ولذا يتم النظر لها كحالة مرضية مستعصية بإعاقة خلقية لن يكتب لها العيش طويلاً ، وحين يعلن موتها – يعتقدون وهماً بأن ذلك يؤكد ما كان الجميع يجمع عليه بأن مثله لا يعتمر طبيعياً ، أو يموت سريعاً في سقوطه في أمراض قاتله بسبب ضعفه الجسدي . أنتهاءً لموضوعتنا تحت باب عنواننا الأخير المعنون سلفاً ، نختزل القول بأن العبقرية – المعجزة إن كانت بذاتها ظاهرة منعزلة مستقلة بذاتها – عن غيرها من أنماط البشر – فأنها ليس من السهولة أن تنكشف كذلك سوى حيث تباغت الشخصية (في نفسها وعند الآخرين) تحولاً نوعياً مغايراً في النظامية التشغيلية للدماغ وبشكل غير مسبوق ، والتي يكون عندها بدء عمر تخلق أو ولادة العبقرية عند انسان أعتيادي بعمر سابق .
2,2 – العبقرية ، نظرة مغايرة في البيولوجيا (النظرية) البحته :
2,2,1- العبقرية – المعجزة ، ظاهرة استثنائية منفردة ، أم هي ظاهرة خاصة (نوع الأذكياء) : تمثل أعلى قياس التفوق لنشاط الدماغ ، وفق مبدأ الفروق بين الأفراد .
البيولوجيا النظرية كأسس قاعدية معرفية – في جانبها العضيي ، الحيواني – لم تضع منطلقات مفهومية أو حتى إشارات لظاهرة استثنائية قائمة بذاتها – المسماة بالعبقرية – المعجزة – وهو ما ترتب فقداً لوجود أية معارف (خاصة) بمثل هذه الظاهرة في كافة المجالات المتعلقة بدراسة الكائنات الحية العضوية العضيية كعلوم الفسيولوجيا ، التشريح ، الهسيتولوجيا ... ألخ – وذات الأمر أنعكس على كافة المجالات التجريبية المعاصرة الدقيقة إلى الآن ، حيث أن المسار التطوري للحقول التجريبية الناشئة تحدداً ، تظل معتمدة على الأصل المعرفة – النظري الأول ، الذي المتسمر في دراسة الكائنات الحية – العضوية على أساسين (شبه ثابتين) ، الأساس الأستاتيكي في التكشف المعرفي لبنائية جسم الحيوان والانسان – بما فيه الدماغ – والذي هو ذاته في دراسة المقارنات (الشكل التركيبي النسيجي ، الجانب الوراثي ، التشريحي ... ألخ) بين الأنواع (الحية من المملكة الحيوانية ، وما أكتشفت من محاثات لأسلاف منقرضة) ، وأيظاً بين التراكيب الداخلية ومؤلفاتها الكيميائية للكائن الحي الواحد ذاته – أما الأساس الثاني ، تمحور على الأساس الوظيفي – أما المقارنة الأستاتيكية الوظيفية بين الأنواع ، أو التتبع الأكتشافي للوظائف الحية والحيوية داخل الكائن الحي – أي وفق نهج ميكانيكي تتبعي لمعرفة الآليات والأنظمة والتفاعلات الداخلية العاملة لأعطاء الكائن الحي مظاهره وسماته المعبرة عنها بالحياة . أن هذا الانحصار – الممثل عيب قصور جوهري غير مدرك وسم فيه تاريخ تطور العلوم البيولوجية التجريبية الدقيقة الحديثه حتى الآن – حصر جملة التطورات الهائلة في أكتشاف تسلسلي لما هو لم يكن معروفاً من قبل من الأنواع ، والبنائية الكيميائية والنسيجية – استاتيكية التصوير أو التخيل – وأيظاً ما لم يكن معروفاً من آليات أو وظائف أو تفاعلات حيوية ، أو التي من خلالها مُيزت معرفياً الحالات السوية من الأضطرابية والمرضية ، فأعتمدت عشوائية التجريب كالتلاعب بالجينات أو التدخل الجراحي أو العقاري على نظامية نسيجية مختلفة – لمواضع في الدماغ أو في أعضاء أو أجهزة أو خلايا غدية مختلفة بحثاً معتمدة توهمات تخمينية تقف وراء محاولات البحث الفجائي لتخليق حيوات أو آليات وظيفية مغايرة للمألوف الطبيعي ، كما وتنشق أتجاهات تجريبية (نظامية موجهة الهدف) لإكتشاف طرق العلاج للحالات المرضية – غير السوية – أو تخفيف الآثار السلبية للأمراض المختلفة على المصابين – وهو ذات النهج الميكانيكي في التجربة – هذا غير الوصول لمعارف أستاتيكية (أساسية) للوقاية ... فعلى صعيد موضوعنا (العبقرية – المعجزة) ، أن النهجين سابقا الذكر فرضا جموداً على ذهن علماء التجريب ، بحيث لا تتحرر عقولهم العلمية – حتى في التخيل – خارج استاتيكية وميكانيكية ما هو قائم أو حادث – في الأنسان أو الحيوان الحي – أو ما هو حادث متغير ميكانيكي عائد لتدخل الأنسان – من هنا فالبنائية النظامية الطبيعية (نسيجياً ووظيفياً) لدماغ الأنسان أصبح معروفاً , ولأن الأنسان موسوم بوجود الفوارق بين الأفراد – رغم واحدية النظامية البيولوجية لهم جميعاً – بعائد لأثر جيني مورث أو عائد لمرجعية اكتسابيه لبيئة اجتماعية أو أسرية ، أو عائد لأمور متعلقة بالموهبة أو الاستعدادات الأولية للشخصية ، أو الميول أو الاهتمام ، والذي على أساسه دمغ تاريخ تطور العلوم (الحية) – التجريبية والتطبيقية ، بدراسة تلك السوية غير المرضية – لفروق درجات النشاط الوظيفي للدماغ ، وتعقد بنهائيته التركيبية والنسيجية (المنتجة لتلك الفروق بين الأفراد) – كتمييز فروق الذكاء بين الأفراد ، وفروق نشاط الدماغ وعمله ، بل وفارق التعقيد البنائي الهيكلي والوظيفي لأجزاء أو مواضع بعينها من الدماغ ، وفق اتجاهات وزوايا البحث لدراسة ظاهرة بعينها من هذا إلى ذلك ، وهو ما فرض عدم وجود مفهوم خاصاً لمسمى (العبقرية – المعجزة) كظاهرة استثنائية مستقلة بذاتها ، وهو ما أرجع ويرجع حكم العلماء كحكم العامة ، بإطلاق مسمى العبقرية لكل أنسان عالي الذكاء أو المعرفة أو الخبرة المهاراتية المهنية الدقيقة أو المبدع أو المخترع أو النبيه أو البليغ أو القائد أو المفكر ... الخ ، وهو حكم لما هو ملموس الأثر كعائد منتج من ذهنية متفوقة عن تلك لدى الآخرين ، وهو ما تصل إليه القياسات الاستقرائية لفارق الذكاء ، أو الأجهزة التصويرية للتعقد البنائية الوظيفية لنشاط الدماغ ، أو ما تصل إليه التشريحية لمح أو دماغ الفرد المعلم بالتميز (التفوقي) بعد موته . وحسب ما نعتقد ، أن العلماء التجريبيين سيظلون رغم دراساتهم الراهنة والمستقبلية حول مبحث العبقرية – المعجزة لن يصلوا إلى ناتج سوى متكرر ما وصلوا إليه قبلاً – وأن كانت بقراءات جديدة – فجميعها تظل منحصرة في خانة دراسة الفوارق بين الأفراد ، لن يعرفوا من أين أتى الاستثناء (الدماغي) ، ولن يعرفوا – إلاّ تخميناً أو صدفةً – إذا كان أصل الدماغ ذاته عند هذا الفرد (النوعي) كان استثنائياً منذ طفولته أم أنه قد وُسم بتحول (بنيوي) لاحق عن أصل اعتيادي سابق ، ولن يعرفوا إن كان ممكناً التدخل العلمي لصناعة أو تخليق أفراد عباقرة بعينهم ... أم لا – وهو ما كانت تتحنط فيه النازية الهتلرية هماً ، لأشاعه وهم التفوق العرقي الألماني النازي عن بقية أنسان الشعوب الأخرى – وللأسف ما لم يعلن في مراكز الابحاث السرية لبلدان التفوق العالمي ، في أن جميعها تستغل في كيفية خلف الأنسان (السوبرمان) ، ليس على أسس لتثبيت السيطرة المستقبلية على العالم ، وهو ما يفرض – وفق هذه النزعة الأخيرة إلى جانب جموديه العقل في منحصر نهج المعرفة النظرية – يقود على الدوام نحو تخليق مختبري (تعديلي) لجزئيات وظيفة يجري أنماءها قدراتي ، تكون على حساب جزئيات وظيفية أخرى ينتج تضررها – لا يهتم بها – طالما أن تلك الأنمائية الوظيفية من الجزئيات تحقق تطوراً لفرض واقع التفوق لامتلاك المنفعة مقارنة بغيرها من البلدان – بينما حقيقة العبقرية –المعجزة (طبيعياً) ، تكون أنسانية عامة العطاء والموقف لا يمكن امتلاك حامل ذلك العقل أو توجيهه أو تحيزه ، ولا يمكن لذات الدماغ أبداً أن يعكس نفسه سلباً أو ضرراً عل المجتمع ، حتى في أشد حالات غرابة الانسان الفرد العبقري ، حتى في أهوائه وتقلباته على صعيد الشخصية الحاملة لهذا الدماغ ، عند الدراسة الفاحصة المحايدة موضوعياً ، نجد أن ما تظهره غرابة السلوك والطباع والأمزجة (عند هذا النموذج) ، والتي يعتقد ظاهراً (بسطحية) أنها تؤثر في الأخرين سلباً كأخطاء مرتكبة بسبب (غرائبية الشخصية) ، سنجد أنها لم تكن مضرة أو مؤثرة سلباً على الآخرين ، بقدر أن الآخرين غير مستوعبين (استثنائية طبيعية هذه الشخصية) ، فيسلكون دون دراية بموقف مسبق عدائي أو استهجاني بخروجها عن القواعد والنظم والأعراف والمنطق الذي يحكم السلوك والتعامل والمسلك ، وهو ما يقاس من خلاله أن غرابة الشخصية تخلق ضرراً أو أثراً سلبياً على الآخرين – كحكم ظالم جاهل بذاته (اجتماعياً) أو في نظر متخصصي مجالات علم النفس .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
4 / من نظرية التغير الكلية - مبررات الطبيعة النظرية لمبحث ظا
...
-
5 / من نظرية التغير الكلية - تحليل محتوى نتائج المعرفة النظر
...
-
مزق الوقت الآسن / مقطعات ليال مجهدة - من قصيدة المزقة الثالث
...
-
مزق الوقت الآسن . . لليال مجهدة
-
3/ من نظرية التغير الكلية - مؤلف شخصي لم ينشر بعد - 2018م
-
1’2 من / نظـرية التغـيـر الكلــية - والجوهر الحي المطلق للم
...
-
آآآه . . يا موطني القديم 1/مارس2024م.
...
-
ألم يفوق الحنين
-
فرخني وافرخك . . لنا عالم حب جديد ( اقصوصة خاطرة )
-
موت ولا موت . . معلن
-
الجسم الحي والمعادن الملحية والماء - من كتاب دفاتر فسيولوجية
...
-
وجع مداوم
-
ح 26 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عملي ال
...
-
ملخص كتاب نظرية التغير الكلية والجوهر الحي المطلق للمادة - م
...
-
خريف تواهي عدن
-
ح 25 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عملي ال
...
-
الطاقات السلبية / كلام سريع
-
ح 24 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عملي ال
...
-
نذار يمني بموت . . لا موت مثله بشريا وتاريخيا
-
حالة اختلال . . في اللحظة
المزيد.....
-
الحياة تبدأ بعد الستين.. قواعد ذهبية للحفاظ على صحتك وقوتك و
...
-
إنجاز علمي كبير.. -الشمس الاصطناعية- الصينية تحافظ على البلا
...
-
نوع من المياه قد يكون مفتاحا غير متوقع لفقدان الوزن
-
-واشنطن بوست- تكشف عن مساعدة قدمتها -غوغل- للجيش الإسرائيلي
...
-
تبييض الأسنان في المنزل..هذا ما ينصح به أطباء الأسنان
-
تيفاني ترامب بفستان حمل بتوقيع زهير مراد في حفل تنصيب والدها
...
-
حظك اليوم الخميس 23 يناير/ كانون الثاني 2025
-
دعاء أول ليلة من شعبان 2025
-
تفسير الإسراع بالمشي في المنام للعزباء والمتزوجة
-
أفكار لتنظيف المروحة السقفية في المنزل
المزيد.....
-
هل سيتفوق الذكاء الاصطناعي على البشر في يوم ما؟
/ جواد بشارة
-
المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
-
-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط
...
/ هيثم الفقى
-
بعض الحقائق العلمية الحديثة
/ جواد بشارة
-
هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟
/ مصعب قاسم عزاوي
-
المادة البيضاء والمرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت
...
/ عاهد جمعة الخطيب
-
المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين
/ عاهد جمعة الخطيب
-
دور المايكروبات في المناعة الذاتية
/ عاهد جمعة الخطيب
المزيد.....
|