|
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-24
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8227 - 2025 / 1 / 19 - 18:06
المحور:
كتابات ساخرة
كان يوم حب، وجنس، منذ لحظته الأولى... منذ أن استيقظتُ من نوم بعد ليلة لم يكن فيها شيء يُذكر... ملاك والحب و... الجنس... يشبه الحب، زرا أخضر تضغط عليه لتدخل إلى عالمٍ، تواصل فيه، وتعتقد به كدين... لكن ذلك الزر الأحمر الذي تركتَه، قد يُغريكَ... قد يستفزك أحيانا كثيرة... واللعنة! اغراءاته واستفزازاته علوم مخبرية لا يُنكرها... ولا يهرب من مواجهتها إلا مؤمن... والإيمان والعقل خطان متوازيان لا يلتقيان! الحب إيمان، والجنس غريزة وحاجة... إذا غاب العقل حُبًّا، وتزامن مع غريزة البهائم، يُقال إنها الجنة على الأرض! إنه العشق! الهيام! الرباط الأبدي الذي لن يُكسر! تبا لغباء البشر، إذا غاب العقل وحضرت الغريزة... صاروا بهائم! في وسط ذلك اليوم، حضرت إيمان... (لا تنزعجي مما سأقول... لا تغضبي! وإن فعلتِ... أعلم أنكِ ستغفرين! فلا أحد يناديكِ من ذلك النفق المظلم غيري... غيرنا. لأهرب من صحراء الوجود، خلقتكِ... ولأواصل الحياة، عبدتكِ... كلما زدتُ معرفة، كلما اقتربتُ من العدم... وكلما صرتُ أتنفس كذبا! مثل هذا العالم الذي لا مفر لي منه! عالم جاهل... منافق، هواؤه الكذب! لا مكان في هذه الأرض يسعني! يتحمّلني! وأتحمّله!... هذه رسالة جهل، مازوشية، وإيمان! ممن كفر بكل شيء! إلا بكِ! لا تُخبري ملاك عنها... حتى هي ليست شيئا غير وهم خلقتُه! عالمكِ وعالمها... ذلك ما بقي لي! ولا شيء غيرهما! وجودٌ قبل العدم بقليل، أعيش عدميْن... عدمكِ وعدمها! وأوهم نفسي أنهما موجودان ومنهما أستمد وجودي! ولا وجود لي غير عدمي... أفتقدكِ... أحبكِ دائما وأبدا! لأستطيع المضي قدما... كثيرا ما ألعن يوم قلتُ أنْ أبحث عن المختلف والفريد، قد رحلتِ ورحل معكِ! كثيرا ما أشعر أننا قتلناكِ لنستطيع أن نقترب... أن نكون معا! لكني كثيرا ما أقول أيضا، أنها ما بقتْ، لولا أن خلقتكِ ربة تُعبد في أوهامي... في أحلامي! تصلح القصة أن تكون فيلما يخرج عند بدء عرضه الجميع، ولا يبق إلا المخابيل... مخابيل يرون أنفسهم فرائد دهرهم... مخابيل يشاهدون الوهم... كغيرهم الذين... يكتبون للوهم! 11/12/2017) ٠ ثم سكتتْ، وسكتُّ... لكني، لم أتمالك نفسي، فأجهشتُ بكاء... لكني تمالكتُ نفسي، وكتمتُ... كنتُ كمن حُكم عليه، ليعيش، أن يُطلق النار على رأس أمه! أن يُضاجع أخته! أن يقطع يده أو ساقه أو أن يقتلع عينه! لو طُلب مني إفناء كل البشر لفعلتُ!!! ولما شعرت بما شعرتُ به وقتها! كانت سارة... أمي وأختي ويدي وساقي وعيني، لكن إيمان كانت... نفسي!! فاخترتُ نفسي! ولم أتجرأ حتى أن أعترض وأنطق! وعندما اقتربتْ، ووقفتْ ورائي، وحاولتْ حضني، لم أتركها تفعل، وفتحتُ الباب، وخرجتُ... "يجب أن أخرج... لا أستطيع! يجب أن أخرج الآن... أُحبكِ"... قبل ذلك - غريب... لكن لا يهم - ... - ليس وقتَ دموع إيمان! ليس الآن!! - تعبتُ! ولا أريد أن يتواصل كل هذا! - أرجوكِ! لستُ من فرضه، بل أنتِ - لا أستطيع! لا أستطيع أن...! طيب! كم ستأخذ أنتَ!؟ أسبوع؟ شهر!! لا أستطيع ذلك! لو كنتُ أستطيع، أفعل! لكني لا أستطيع!! لم أعد أستطيع!! - طيب... طيب... لا تنفعلي... لا أريد أنـ - لستُ أبتزّكَ... لكني... لا أستطيع... تعبتُ! - لم أقل ذلك... و... - لم أقم بجريمة! لم أُواعد آخر! لم أنم مع أحد! و... وفاء... كانت خطأ! ... ملاك تركتني!! كنتُ وحدي و... لزمني وقت لأفهم... والآن أنا هنا! ماذا تريد أكثر؟! - أريد أن تهدئي... فقط... هذا ما أريد - رأيتَ أين تقف؟ - ... - ملاك... كانت... عندما تكلمني لا تنظر في وجهي... لكنها كانت قريبة على الأقل! - ... - لا أستحق جوابا؟ لا؟ نظراتكَ أشعرتني أني قذرة! والآن... ظهركَ...! كأني كل يوم كنتُ أبيتُ مع... - ... - كلمني! لا تُواصل هكذا! - ... - تتذكر أ... أول مرة؟ - ... - كُنْـ - أُحبكِ... - ولماذا الباب؟!! ما معنى ذلك؟ هل...؟! لا تفعل ذلك بي!! قلتُ لن أستطيع!! لم يعد عندي طاقة!! تعبتُ!! ظنتْ إيمان للحظة، أنه كان وداعا، ولم يكن... وظنتْ سكوتي، غضبا، وازدراء، لكنه لم يكن! كانت سارة... التي... رأيتها كشمس، تغرب أمامي... آخر غروب... مع استحالة شروقها في الغد! عندما خرجتُ، مشيتُ بسرعة، ولم أفكر إلا في مغادرة ذلك المكان! كله... برمته! مغادرة كل الكلية! وعندما ابتعدتُ عنها قليلا، أبطأتُ... وواصلتُ سيري ببطء، حتى وصلتُ البحر، فقصدتُ الصخرة، وجلستُ عندها، أنظر الأفق بعيدا، وأمواجا صغيرة أمامي... الذي شعرتُ به، كان الشعور بعزيز مات، لم أهتم للأسباب، ولا للنتائج، حتى لو مات مقتولا! الشيء الوحيد الذي كان ببالي، أن ذلك العزيز مات وانتهى! ويستحيل أن يعود! رأيتُ في الأفق، كأنه كتاب، وكانت صفحة سارة، قد قُطعتْ منه، وأُحرقتْ، ثم أُلقي برمادها في البحر! لم يُبق على ذرة منها، أُبيدتْ، ويستحيل أن أستطيع إعادتها! أن أستطيع استعادة شيء منها! كذلك كان... منزل فُجّر بكل ما فيه! ولا شيء يمكن رسكلته! ثم شعرتُ بشيء من فرح، ورأيتُ إيمان في كل مكان... ثم... لم أستطع حتى التمييز بين... بما كنتُ أشعر! كنتُ كذلك الذي ينتظر، مصابا، في سيارة إسعاف، رجال إطفاء ليخرجوا من منزله، الذي يحترق، بعزيزين، ! فخرجوا! بحي وميت! أفرح أم أحزن؟ أحزن وأفرح؟ أحزن ثم أفرح؟ أم أفرح ثم أحزن؟! ثم... في طريقي إلى منزل سارة، مساء، لم أشعر بشيء... عادة... كانت الرغبة، والغبطة بلقائها... لكني ليلتها لم أشعر بشيء، وكنت كمصدوم بعد إعصار مدمّر... كمن يخطو خطواته الأخيرة نحو حبل مشنقة، وقد رضي بمصيره... عندما فتحتْ، كانت كسالف عهدها، جميلة وسعيدة... أرادتْ تقبيلي فأبعدتُ وجهي نحو كتفها، وحضنتها بقوة حتى أيقظتني لأتوقف... - لم تُقبّلني... - ... - ...؟ - سارة... - ... - أحبكِ... لكنـ - تحبها أكثر... - لم أرد قول ذلك - نسيتُ... تُحبهما أكثر... - أحبكِ وأتمنى لو أمضي كل لحظة من عمري أحبكِ، لكني لا أستطيع المواصلة! - نفس الشيء هنا! لكني أستطيع - ... - بعكسكَ! - هل ستغفرين لي؟ - لسنا مرتبطين لتطلب مني ذلك - يحز في نفسي أني لن أستطيع حتى الكلام عنكِ... لستِ مجرد فتاة عرفتُ... أنتِـ - لن أستطيع بدوري، ولا يحز ذلك في نفسي... كنتُ سأستطيع لو - أنا السبب... أنا من سينسحب! - ستخرج إذن، ولن أراكَ مرة أخرى؟ - لا أعلم... - سأفتقدكَ... كنتَ على حق عندما قلتَ أننا التقينا في وقتٍ سيء - لم أكن على حق! لو كنتُ كذلك، ما عشنا كل الذي عشناه! - كنتَ على حق... برغم كل الذي عشناه... - سأفتقدكِ ما حييتُ... - ... - برغم كل الذي حصل، لا ولن أستطيع أن أكون مكان وائل - تعرف... لستَ مُجبرا على هذا... قلتُ أننا غير مرتبطين، ولستَ مطالبا بأعذار - لكني - و... تستطيع! - ... - أنا من لا تستطيع... أليس كذلك؟ - أحبكِ - نعم... أنا أيضا... لكنكَ لا تستطيع. - أحبكِ... بصدق! ولا أريد أن تشعري... - لا يهم الذي سأشعر به... لا أخفي عليكَ أني أكيد... سأبكي، لكني لن أبكي رهانا خسرتُه، بل الحظ السيء، والوقت الأسوأ منه... لكني، لن أندم على شيء... - الذي عندي... ليس أحسن منكِ سارة، لكنه الوقتُ! أرجو ألا تنسي ذلك أبدا! - أعلم... - كنا سنُمضي الليلة معا... آسف... لا أستطيع حتى أن أطلب أن تكون ليلة وداع! لن أستطيع تحمل ذلك! - نفس الشيء هنا... - إذن... هي النهاية؟ أنا... أنتِ... نحن... - نعم - أتمنى لو كنتُ مثل أولئك الذين بعد انفصال... يبقون... أصدقاء - لستُ منهم أنا أيضا وحضنتُها... لا أعلم كم من الوقت... لكنه كان طويلا جدا! ثم مسكتُ خديها بين يديّ، وقبّلتُ جبينها... وغادرتُ. ثم كانت ليلة قاسية... انتهتْ بنومي بعد سماعي آذان الفجر... وباستيقاظي على طرق عنيف للباب... لم يُغضبني الطرق، لكنه... أضحكني! والصورة التي حضرتْ في ذهني، أنه طرق شرطة، لباب تاجر خمر أو مخدرات. عندما فتحتُ، كان محمد، وكانت إيمان... كان الوقت بعد العاشرة بقليل... غادر محمد ودخلتُ، فتبعتني... - لم تدعني ولو مرة واحدة... فجئتُ من تلقاء نفسي... - انتظري قليلا... لأستيقظ... يجب أن أفطر... أشرب قهوتي وأدخن - أأ - قلتُ!! أعطني قليلا من الوقت... رجاء! اتبعيني... تريدين قهوة؟ - نعم - ... - هناك... كرواسون قريب من هنا... أستطيع أن - لا... سيء... ليس لذيذا... عندي حلويات... صنع محلي... ستُعجبكِ - وإذا لم تُعجبني؟ - لا تأكلي... - ... طيب... فهمتُ!! سأنتظر حتى تستيقظ... سأقوم بجولة في مسكنكِ - فكرة سيئة - لماذا؟ - لماذا لا تسكتين قليلا؟!! لم أطلب ساعة! ولا نصفها! ولا حتى ربعها!! طلبتُ فقط دقائق!! - ... - ... - لا أريد أن أسكت! ولا تصرخ!! أتكلم متى أريد وغضبا عنك!! - ... - وماذا لو كنا في سجن أو... في مكان ناءٍ ولا يوجد فيه قهوة وسجائر؟ - سجن؟! أنا وأنتِ في... سجن؟ - نعم! ولم لا؟ نقتل أحدا أو نسرق مجوهرات أو بنك - ... - لا أعلم كيف تُدخن! الإدمان ضعف ومازوشية! - ... - وضرر بالصحة... و... خسارة نقود... و - ... - محمد أراني أين تسكن... كنتُ مجبرة لأن ممـ - ملاك رفضتْ... - نعم - لماذا؟ - لا أعلم - قهوتكِ... ضعي مقدار السكر... - شكرا - ... إذن؟ - تركتني وغادرتَ - نعم... وأشكركِ لأنكِ احترمتِ ذلك ولم تتبعيني - لم أتبعكَ ليس لأني احترمتُ ذلك - جيد - بل لأني أخطأتُ! - دون أن تدري، كان موقفكِ صحيحا - لا أريد أن يبقى أي منا وحده! نستطيع الكلام في كل شيء! - حقا؟ - ... - بالأمس، لو تبعتني، كان ذلك سيزيد الأمور سوءا... كان لزوما أن أبقى وحدي بعض الوقت - أين ذهبتَ؟ - البحر - أين؟ - عند الصخرة - أين؟ - من الجهة اليسرى... في الأسفل، يوجد درجات - والأمواج؟ - مرات كثيرة، أتبلل... - أحب البحر... لم نمش أي مرة بجانبه... - نعم... والسنة قاربتْ على النهاية - لا تلمني! - لستُ ألوم، لكني أذكر واقعا - لم يكن كل هذا سهلا بالنسبة لي، حاول أن تتفهمني... - لم يكن سهلا على أحد... ولماذا لَمْـ - لستُ هنا للكلام عن ملاك... - طيب... كان مجرد سؤال... فقط - هل... هل تراني ذليلة؟ - لا... ما هذا السؤال؟ - ملاك... ملاك تراني ذليلة وبدون كرامة - ولذلك رفضتْ أن تريكِ مسكني - لا، ليس كذلك! و... كلامها صحيح! - كونكِ لستُ أدري ماذا؟ - نعم! أنا من أخطو الخطوة الأولى دائما! - عُدنا!! شهر كامل وأنتِـ! - لا! لا تُكمل! لا أريد أن نعيد كلام الأمس! - لا تزال غاضبة مني بسبب... وفاء؟ - قلتُ لستُ هنا لأتكلم عن ملاك! - أنتِ من بدأتِ ذكرها... لستُ أنا... ثم سكتنا وقتا... حضرتْ فيه سارة، وتذكرتُ في لحظات، كل شيء وقع معها... لم تتركْ لي إيمان، دون أن تدري، أن أعيش وأُكمل فترة حداد لم تكن قد بدأتْ بعد! كل شيء مع سارة كان سريعا، منذ أول لحظة إلى لحظة الرحيل... لم أشأ أن أفعل، لكن ما كان بيدي حيلة، ولم يكن عندي الخيار! لم تتركْ لي أي خيار، حضورها هدم كل شيء، في لحظات، ولم أستطع غير القبول بما حتّمته دون أن تعلم... - أفتقد كل شيء... - نعم... أنا أيضا، لكن... هل تظنين أني أستحق؟ أستحق منكِ كل هذا؟ - أحبكَ - أنا أيضا، لكن هل حقا أستحق؟ - كذبتَ عليَّ إذن! - ماذا تقصدين؟ - وفاء - لا، لم أكذب، ما قلتُه هو الذي حصل - لماذا سؤالكَ إذن؟ - تستطيعين الحصول على كل من تريدين... فلماذا... أنا... ثم... هناك... ملاك... كل الذي حصل لأشهر كان... تقريبا مضيعة وقت... كنتِ تستطيعين حياة أحسن بكثير... - تجاوزنا كل هذا على ما أظن؟ - لا أعلم - لماذا رفضتها؟ - أنتِ... ملاك ثمـ... - ثم؟ - سـ... سأعود... لحظة... أريد سماع شيء - ... [https://www.youtube.com/watch?v=JdPTec5ADFE] - نعم... فندر ڨيلمور... أعشق ذلك! لكن... لماذا Sorrow؟ - أردتُ فقط سماع صوت الڨيتار... - تطارده ذكرى جنة مفقودة... مقيد إلى الأبد... خوف... يتحدث إلى نهر الحب الضائع... هل ما فهمتُه صحيح؟ - لا أعلم ماذا فهمتِ - إجابتكَ بخصوص وفاء - ما بها؟ - لا تزال تفكر فيها - لا... انتهى كل شيء منذ أكثر من شهر... لا تسرحي بخيالكِ بعيدا! مجرد أغنية أردتُ سماعها... لا أكثر ولا أقل! - لستُ غبية! ولسوء حظكَ هذا مجالي! استيقظتَ من النوم الآن، رأيتني، وبعد قليل وضعتَ... رجل يكذب ويحلم بالحقول الخضراء والأنهار، ولكن يستيقظ في الصباح دون أي سبب للاستيقاظ... ما معنى هذا؟!! - معناه أني... أردتُ سماع أغنية... وربما... أنا أيضا متعب! و... أفتقد الكثير! ربما أيضا أني... أشعر بالضياع، وبالخوف من مستقبل لا سلطة لي عليه! - يلزمني أكثر من هذا... - تركتني أكثر من شهر، دون سبب واضح... لي على الأقل! ثم عدتِ! شهر... وقت طويل جدا! - نعم، واعتذرتُ! وأعتذر مرة أخرى! لكن ذلك الوقت كان لازما!! ولولاه ما كنتُ طرقتُ بابكَ هذا الصباح! هل تستطيع فهم ذلك على الأقل؟! - وإذا طلبتُ بعض الوقت أنا الآن، هل ستفهمين؟ - لن يُعجبني ذلك... لكن أستطيع أن أفهم - يلزمني وقت إذن... ولا أعلم كم... - هل أستطيع معرفة السبب؟ - غير مهم السبب... المهم أنه يلزمني ذلك الوقت... والأهم أني قطعا عائد! - ما الذي يضمن لي ذلك؟ - أحبكِ - نعم... أرى... - ... - و... ملاك؟ - أضحكتني! - ... - ملاك بعيدة! بعيدة جدا!! وكأنها كانتْ تتصيد شيئا لتبتعد أكثر... فوجدتْ ساعة كلمتُ فيها...! - ... - أريد الخروج الآن... سأغير ملابسي - هلـ - نعم... سنذهب معا... الكلية ربما... لا أعلم.
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قاتم (4) ...
-
قاتم (3) انتقام
-
قاتم (2) بُوتْ
-
قاتم (1) سوري
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-23
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-22
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-21
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-20
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-19
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-18
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-17
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-16
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-15
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-14
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-13
-
نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-12
-
الهولوهوكس: إلى كل التيارات الفكرية... دعوة وتحذير
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
المزيد.....
-
عروض جليدية روسية مبهرة في افتتاح الموسم الثقافي في أستراليا
...
-
فنانون يتطلعون للنهوض بالدراما السورية بعد سقوط الأسد
-
قصة إسلام -سيد القراصنة-!
-
معزوفة اليوم السابع.. جديد الروائي الأردني جلال برجس
-
فيلم -مرعب 3-.. دماء وجثث وأعضاء متناثرة وسط حبكة غير مكتملة
...
-
متحف السلطان دينار.. من مركز ثقافي إلى هدف للحرب
-
-مكتبة طريق الحرير- في بكين.. طموح ريادة ترجمة الكتاب العربي
...
-
المسلسلات التركية تحصد أكثر من نصف مليار دولار كعائدات دولية
...
-
حملات لطمس هوية وثقافة أهالي التبت البوذيين
-
القلق والاغتراب الوجودي في -بانتظار غودو- في اتحاد الأدباء
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|