|
هل هو النصر حقاً ، ام أنها الهزيمة ؟!
عارف معروف
الحوار المتمدن-العدد: 8227 - 2025 / 1 / 19 - 13:12
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الان وقد حلّ او فُرض وقف لاطلاق النار بناءا على " صفقة " تدوال الاعلام محتواها المعلن ، وينتظر ان يشرع بتنفيذ جزئها او مرحلتها الاولى والتي تستغرق 42 يوما ، ابتداءا من عصر هذا اليوم الاحد 19/ 1/ 2025 ، فيما تخضع كل مرحلة قادمة الى تفاوض وتعاطي يخصها ، فهل يمكن القول ان معركة " طوفان الاقصى " قد انتهت الى ماكانت تريده حماس ومعها محور المقاومة من نصر ، كما يرى ، معسكر انصار وداعمي المقاومة ، ام انها افضت الى ، انكسار وهزيمة وشملت تداعيات ذلك الانكسار دائرة اوسع من حماس وغزة بكثير ، كما يروج المعسكر المضاد ، معسكر اسرائيل وامريكا واتباعهما ؟! ام اننا انتهينا ، كما يرى فريق ثالث ، الى امر وسط وتسوية مؤقته يتعين فيها حساب الارباح والخسائر ، على صعيد غزة وفلسطين والمنطقة ، بدقة لكي يمكن الوصول الى حكم منطقي وتقييم مقبول ومن ثم خلاصات مهمة ودرس ضروري ، بعيدا ، ما امكن ، عن حرارة العواطف من جهة وشغف التمنيات من جهة اخرى ؟! مازال الوقت مبكر جدا ، الان ، لتقييم النتائج ، ولا يمكن فعل ذلك بثقة حتى بعد اشهر ، ذلك ان لهذه المعركة تداعيات ومفاعيل ما تزال تجري على صعيد فلسطين والمنطقة بل والعالم كما ان لها تخمرّات وتفاعلات في رحم الواقع ستنتج افرازات وتصعّد على اديم الواقع ظواهر بعضها يمكن التنبؤ به وآخر لا يمكن حسابه اوتوقعه الان ، ذلك انها كانت من اضخم واشرس المعارك التي حصلت على صعيد المنطقة ومحورها فلسطين واكثرها دموية وتأثيرا ! باختصار شديد يقول انصار الممقاومة ان معركة طوفان الاقصى : 1- اوقفت حالة التردي العربي وشيوع حالة التطبيع وقبول الكيان الاسرائيلي بل ونقله من خانة العدو العنصري الاستيطاني الذي يستهدف العرب وجوديا الى حالة الصديق والحليف دون الاهتمام بتقديم مسوغات حقيقية او مقبولة منطقيا غير اشاعة فوبيا ايران باعتبارها العدو " التاريخي " ! 2- بعثت القضية الفلسطينية وجوهر الحق الفلسطيني واستنهضته في دورة جديدة واعادته الى الصدارة من وعي وممارسة جماهير الشباب العربي بعد الان كاد يُغيب ويُردم . 3- بيّنت ، بما لا يقبل الشك ، وعمليا ، امكانية هزيمة اسرائيل وتهديدها وجوديا بالامكانات الفلسطينية المتاحة لو توفر دعم واسناد عربي واسلامي حقيقي ومخلص . 4- كشفت ، اكثر من اي وقت مضى ، ان قوة اسرائيل تستند ، بشكل اساس ، الى اشاعة وهم القوة التي لا تقهر ، وانها ضعيفة وهشة مع كل ما تتسلح به دون الدعم الغربي والاسناد الامريكي المباشر بخاصة والتواطؤ العربي . 5- انها كلفت اسرائيل بالفعل خسائر غير مسبوقة من الناحية المادية ومن الناحية البشرية ايضا . 6- انها هزمت اسرائيل نفسيا واصبح حلم الامن والاطمئنان مستحيلا ولا يمكن اغراء يهود الغرب للهجرة الى جنة الاحلام اليهودية بل وتفعيل هجرة مضادة من الكيان الى الخارج . 7- انها عمقت التناقضات الداخلية ضمن مجتمع الكيان الهش وفعلتّ صراعات من شأنها ان تؤذي وحدة وتضامن هذا الكيان . 8- ان حماس وغزة لم تستسلما وضربا مثلا في استحالة ذلك ، وفشلَ العدو في كسر ارادتها وتحقيق ايا من اهدافه المعلنة ، سواء في استعادة اسراه حرباً او استمرار احتلال غزة او تهجير اهلها الى وطن بديل في مصر او الاردن ، وكذلك في امكانية انشاء مستوطنات في غزة كما دعت بعض القوى الصهيونية او حتى مجرد امكانية الاحتفاظ بالمحاور التي اعلن انه سيحتفظ بها في غزة . 9- ان المقاومة الاسلامية في لبنان ، حزب الله ، تمكنّت ، على الرغم مما واجهته من ضربات مؤلمة جدا ، من قهر جيش العدو ووقف تقدمه وتكبيده الخسائرالمادية والبشرية ، اضافة الى امطارها مواقع الكيان بالصواريخ والقذائف بصورة غير مسبوقة .. 10- نجحت معركة طوفان الاقصى، كذلك ، في جر قوى جديدة الى ميدان المعركة المباشرة ضد اسرائيل وخصوصا اليمن التي اقلقت صواريخها امن الكيان واغلقت البحر الاحمر في وجه السفن الداعمة له وهاجمت اساطيل امريكا وبريطانيا في خطوات لم تكن مسبوقة لدولة بحجم اليمن وامكاناتها المحدودة ماديا ، مما سيجعل منها قوة صاعدة ليست سهلة المنال ضد اسرائيل وامريكا والغرب وحلفائه في المنطقة . 11- عززت من تضامن قوى عراقية مؤثرة مع غزة وفلسطين والقضية الفلسطينية واغنت مضامين مواجهتها مع اسرائيل وامريكا والغرب بمضامين وابعاد وقدرات جديدة . 12- ان قبول حكومة نتنياهو بوقف اطلاق النار والتسوية مع حماس هو قبول الراضخ لا المنتصر بدليل ما اثاره من احتجاج شخصيات وقوى صهيونية بعضها كان طرفا في الحكومة الصهيونية ووصفهم للصفقة بانها " هزيمة " امنام حماس ! 13- ان لهذه المعركة ابعاد وامتدادات مستقبلية ، ستجعل من وجود الكيان الصهيوني وجودا قلقا ومن استمراره امرا محفوفا بالشكوك 14- ان اسرائيل هزمت اعلاميا وتعرّت، عالميا ، ككيان اجرامي لا يتورع عن اقتراف اكثر الجرائم خسة بحق المدنيين من نساء واطفال وشيوخ ، وفضحت صورتها عبر شاشات العالم واكتسبت القضية الفلسطينية المزيد من الدعم العالمي الشعبي ، والرسمي احيانا ، وجعلت ، حتى في دول االغرب الموالي امريكيا من امر اسناد ودعم اسرائيل رسميا قضية ليست سهلة ومطلوبة كما كانت قبلا . 15- ادينت اسرائيل بشخص ابرز قادتها ، لاول مرة عالميا ، امام القانون الدولي ومؤسساته ، ووجه الاتهام الى قادتها وجنودها ، واصبح امر طلبهم للمثول امام العدالة الدولية او القاء القبض عليهم واقعا حقيقيا بعد ان كان امرا متعذرا ان لم يكن مستحيلا طوال عقود من وجود هذا الكيان . 16- انه حقق قدرا من الردع لاسرائيل وسيحد من ممارساتها الاستيطانية واستهتارها مستقبلا وسيجعلها تحسب الحساب لواقع محدودية قوتها وامكانية تنامي قوة اعداءها ووصولهم الى القدر الذي يمكنهم من مواجهتها باقتدار يؤدي الى هزيمتها . 17- ان تمكن جمهورية ايران الاسلامية من توجيه ضربات صاروخية رادعة وقوية للكيان عزز من قوة الردع ضد اسرائيل سواءا لصالح ايران وحمايتها او لصالح محور المقاومة عموما والداخل الفلسطيني على وجه الخصوص .. وهذا امر كان من نتائج طوفان الاقصى . 18- اخيرا ان الانتهاء الى " صفقة " يتبادل فيها طرفان متحاربان الشروط و المزايا وليس هزيمة او استسلام ، قضية تعزز الروح المعنوية لدى المقاومة والشعب والقوى المقاومة في المنطقة وكذلك شعوبها وتجعل من مقاومة اسرائيل وانتزاع الحقوق من كيانها ومن داعميها الغربيين قضية ممكن ان تكون رابحة بشروطها وليست نوعا من خرط القتاد والمعارك الخاسرة والعقيمة كما تحاول ان تروج اسرائيل وامريكا والمعسكر السياسي والاعلامي الذي يسير في ركابهما . اما من يقول بالهزيمة وانكسار محور المقاومة فيحاجج ب : 1- ان ما حصل في السابع من اكتوبر 2023 كان مغامرة غير محسوبة العواقب ، اقدمت عليها قيادة حماس في غزة دون ان تحسب ردود الفعل الممكنة لاسرائيل بعد امتصاص الضربة ، خصوصا وانها لم تُعد العدة لما بعد الخرق وهي لا تملك اصلا هذه الامكانية. 2- ان حساب الامكانات الذاتية وحساب امكانات العدو ، الميدانية والاحتياطية ، واجب ضروري لكل قيادة لكي تخرج بتقدير موقف سليم وتخوض معركة ناجحة وهذا مالم تفعله قيادة حماس مما قاد الى نتائج كارثية على صعيد غزة والمنطقة . 3- ان قيادة حماس قد ارادتها معركة تاكتيكية لتحقيق غايات محدودة ، وهو اخذ رهائن اسرائيليين للمساومة بهم في اطلاق سراح معتقلين ومحكومين فلسطينيين وكذلك تحقيق الردع بشأن تجاوزات اسرائيل على المسجد الاقصى ، لكنها اخطأت الوسيلة وتجاوزت حدود وتوازنات الردع القائم الى معركة اشعلت المنطقة كلها وهذا خطأ تاكتيكي قاد الى خسارة ستراتيجية . 4- ان المكاسب ، ان وجدت ، لا يمكن ان تقاس بالخسائر التي تكبدتها حماس وغزة والفلسطينيين والقوى المقاومة في الاقليم وخصوصا في لبنان ، فاستمرار المعركة لخمسة عشر شهرا ، لم يكن ميزة وانما كان استمرارا للتدمير ولحرية الطيران الصهيوني وتفوقه المطلق في ان يصول ويجول ويدمر البنى ويريق دماء عشرات الالوف كما ان اطلاق سراح بضعة مئات من المحكومين الفلسطينيين وحتى الالوف منهم لا يُعادل بخسارة حياة وجرح اكثر من 160 الف ضحية في غزة وحدها . 5- لقد تم توجيه ضربات قاتلة الى بنية حزب الله وفقدَ قيادات لا تُعوض وليس من السهل اعداد شبيه لها ، دون مقابل مكافيء ولقد اعطب ذلك، ايضا ، قدرة حزب الله العسكرية والسياسية وقلص الى اقل مدى تاثيره في بيئته اللبنانية او محيطه العربي والاقليمي . 6- تم تدمير البنية التحتية والمرافق الخدمية والابراج السكنية والمستشفيات والمدارس وغيرها في غزة وترك مئات الالوف من ابناءها في العراء يفتقرون الى ابسط شروط الوجود الانساني ، مما يتطلب اموالا طائلة وجهودا مضنية ومددد ليست بالقصيرة لاعادته الى سابق عهده وهو امر قد لا يتوفر ان لم يتوفر الدعم والتمويل من المانحين او المتبرعين الاقليميين او الدوليين والذين تقلصت فرص وجودهم الى ادنى حدّ عما كان في السابق مما قد يسبب معاناة طويلة لغزة وعدم امكانية استعادة بناها وامكاناتها السابقة . 7- وجهت اسرائيل وامريكا ضربات مهمة لقدرات ايران وحققت الردع المطلوب الذي حدد امكانية ان تغامر ايران بزج المزيد من قوتها في المعركة وجعلها تتحسب من حجم التهديد الاسرائيلي والامريكي القادم في حال الانتهاء من غزة ولبنان . 8- ان طبيعة الانتقام الذي مارسته اسرائيل وتدميرها للحجر والبشر على الصورة التي تم عليها في غزة ولد ردعا وخلق خوفا لدى جماهير وشعوب المنطقة من مغبة التحرش باسرائيل واعطى في المحصلة النهائية نتائج وولد آثارا تعاكس ما يدعيه انصار ومؤيدو طوفان الاقصى ومحور المقاومة . 9- ان مغامرة حماس استفزت قوى امريكا والغرب وجعلت امريكا تجيء باساطيلها وتضاعف دعمها المادي والمعنوي لاسرائيل عشرات المرات بعد ان كادت تنسحب من المنطقة وتتجه الى بحر الصين .. 10- انها ، تلك المغامرة ، جرّت اطراف المحور الاخرى الى معركة غير متكافئة و دون سابق استعداد وفرضت عليها توقيتا غير مناسب ومكانا وزمانا لم تخترهما مما افقدها عنصر المبادءة وجعل اطراف هذا المحور في مواقف لا يحسدون عليها . 11- ان حماس وقيادتها تفرض نفسها عنوة على قطاع غزة وهي لا تمثل خيارا حرا للشعب الفلسطيني كله ومن ثم فان خياراتها ورؤاها وسياساتها قد لا تمثل بالضرورة خيارات ومصالح الشعب الفلسطيني بل انها يمكن ان تجره الى مواجهات غير مدروسة ومواقف وخسارات لا يتحملها . 12- اضافة الى كل ما سبق فقد كان من تداعيات الهجوم االاسرائيلي الامريكي المضاد ، هزيمة روسيا وايران في المنطقة وابتلاع سوريا وتحطيم جيشها وقوتها بل واستباحتها واحتلال والاحتفاظ باجزاء حاكمة منها ، مثل جبل الشيخ ، اعطت مزايا ستراتيجية للقوات الاسرائيلية جعلت لبنا وجنوبه مكشوفا امامها ، وهو امر ماكان له ان يحصل لو لا تداعيات تمكن حلف امريكا واسرائيل من المنطقة جراء تداعيات هجوم اكتوبر . 13- كذلك كان من نتائج وتداعيات هجوم السابع من اكتوبر اجتياح القرى الحدودية والبلدات اللبنانية وتدميرها وفرض التهجير على اهلها وفرض انسحاب قوات حزب الله الى شمال الليطاني ... 14- سيطرة قوى موالية للمعسكر الامريكي وحلفه في المنطقة على مقدرات السلطة في لبنان وفرض امكانية تجاهل القوى الداعمة لحزب الله والمقاومة اللبنانية التي كان لها تأثيرا واضحا في تقرير شؤون لبنان وتوجهات الدولة فيه سابقا . 15- واخيرا ، القول بأن من فرضَ التسوية والصفقة هو الادارة الامريكية وتهديداتها ، المعلنة والخفية ، سواء للحكومة الاسرائيلية والزامها بسقف للمطالب والزمن او الاطراف الداعمة لحماس وخصوصا في ايران ولبنان وقبولها للتسوية ، وليس صمود غزة او استمرار وتهديدات قوى محور المقاومة . هذا هو، تقريبا ، مجمل ما تم ويتم التعاطي به من حجج وتحليلات ومواقف سواء في تأييد ودعم المعركة او برفضها وادانتها او على الاقل الانتقاص منها والتشكيك بجدواها والقول بانها مغامرة تسببت في جلب مشاكل وتعقيدات وويلات اضافية ! فألى اي من هذه التحليلات نميل ونعتقد انه الا كثر توصيفا لواقع الحال ومن منها نتصور انه الاكثر دعما واسنادا من الوقائع والمعطيات والنتائج ؟
( للحديث صلة وللمقال بقية آثرت نشرها في جزء ثان تجنبا لطول المقال ...)
#عارف_معروف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
انها ليست بطولة فقط .. بل تحد للمستحيل !
-
7 اكتوبر : عظمة الدرس !
-
نعم ، كان - يداً - للطاغية ، لكنه كان - طيباً - معي !
-
لماذا علينا ان نكره ايران ؟!
-
هل يمكن - شطب - ثورة 14 تموز من ذاكرة العراق ؟!
-
هل كان خطاب السيد محبطاً حقا ؟
-
مرة اخرى ..في رثاء الراحل كريم العراقي : من قتل الشاعر الفتى
...
-
هل انت مع السوداني ام ضده ؟!
-
- خدمة علم - في زمن تبجيل الماكييرة !
-
عراق اليوم : هل بقي أمل ؟!
-
عيد وطني لا يهم احدا ولا يعني احد !
-
بين شمعون بيريز وابراهيم النابلسي !
-
عقد ال600 .... هل قتلوا احمد الجلبي ؟
-
رأس جبل الجليد الهائل !.................(1)
-
غيضٌ من فيض !
-
قرار المحكمة الاتحادية وذيل الشيطان !
-
ريّا ن !
-
هل نحن شعب ميّت ؟!
-
لو كان أسانج ....
-
كردستان .... الثورة قادمة !
المزيد.....
-
في ظل طقس بارد وخطير.. شاهد كيف تستعد أمريكا لحفل تنصيب ترام
...
-
التطبيع وملفات أخرى تنتظر ترامب في الخليج
-
ماذا أهدت -القسام- الرهينات الإسرائيليات قبل الإفراج عنهن؟ (
...
-
ثلاث حيثيات تهدد صمود وقف إطلاق النار بين -حماس- وإسرائيل
-
استطلاع: ثلثا الألمان يتوقعون تدهور العلاقات مع الولايات الم
...
-
الهولندي هوغربيتس يحذر ويتنبأ بالأماكن الأكثر عرضة لزلازل قو
...
-
شاحنات المساعدات تبدأ الدخول إلى غزة من معبر كرم أبو سالم
-
-نيويورك تايمز-: بلينكن أصر عام 2022 على مواصلة القتال في أو
...
-
لغز في أعماق الأرض.. اكتشاف غامض يحيّر العلماء ويعيد كتابة ت
...
-
الخارجية الإيرانية: ما حدث في غزة خسارة وعار لإسرائيل وداعمي
...
المزيد.....
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
المزيد.....
|