|
فرعون ترامب..قارون ماسك..هامان الذكاء الاصطناعي= حكم ال -تراماسكية AI- !!
احمد الحاج
الحوار المتمدن-العدد: 8226 - 2025 / 1 / 18 - 00:43
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
قبل أيام كتبت عن ظاهرة جديدة وغير مسبوقة تاريخيا أطلقت عليها مصطلح"التراماسكية" وهي نحت من ،لا أقول اسم دونالد ترامب،وشريكه ايلون ماسك، وإنما من ظاهرتي ترامب وماسك، وإن رحلا عن عالمنا أو تواروا عن الانظار، بمعنى أنني أناقش ومن خلال هذا المصطلح السياسي الجديد مضمون الظاهرة وليس عنوانها،ومعلوم بأن العبرة بالمضامين لا بالعناوين ، و بالمسميات لا بالأسماء كما يقول الأصوليون . بالأمس وفي خطاب الوداع الأخير للرئيس الامريكي النزق المنتهية ولايته جو بايدن " حذّر من خطورة "أوليغارشية" تتشكل في أميركا وأن الولايات المتحدة تواجه تركزا خطرا للسلطة في أيدي حفنة من الأشخاص من فاحشي الثراء مما سيكون له عواقب خطرة إذا لم يتم وضع حد لإساءة استخدام السلطة". وردا على بايدن الذي صدق في جانب مما قال وهو الكذوب بتحذيره من خطر أوليغارشية تتشكل في امريكا حاليا ، إلا أنه أخفق في تعريف أو لنقل في فهم حقيقة ما يتشكل في امريكا وبما يتمدد تأثيره على العالم بأسره لتصيبه بسلسلة زلازل وأعاصير وهزات أرضية مدمرة واقعا وأقول : إنها ليست أوليغارشية = حكم الاقلية المتميزة بالثراء والنفوذ والسلطة بالمعنى الحرفي والدقيق للمصطلح يا بايدن ..فهذا المصطلح الذي عرفه أفلاطون وارسطو على أنه مرادف الأرستقراطية = حكم الإقطاع ممن يعتقد بأنهم الأصلح للادارة والحكم ،والبلوتوقراطية = حكم الأثرياء القائم على التمييز الطبقي وإثارة الخلافات المجتمعية للبقاء أطول ما يمكن في السلطة ،وكلها تدور حول ثلة من البشر تتميز بالسلطة والنفوذ لتضم ملاك الاراضي وأصحاب الثراء الفاحش وقادة الجيش البارزين ورجال المال والاعمال وكبار التجار وأصحاب المصانع الكبرى، للسيطرة على الحكم وعلى مقاليد الأمور تتوارثها وتورثها كابرا عن كابر مقابل ضعف الأداء الشعبوي وتراجع التواصل الاجتماعي . الحقيقة أن ما يتشكل في امريكا يا بايدن هو غول وبعبع ومارد جديد أطلقت عليه اسم الـ "تراماسكية AI" وإن شئت سميتها (تراماسكية Artificial Intelligence ) إنها ظاهرة فريدة من نوعها ، فرعونها الحالي هو ترامب، أما قارونها الحالي فهو ايلون ماسك ، وأما هامانها فهو الذكاء الاصطناعي AI، تسعى جاهدة ليكون " المال دولة بين الأغنياء منهم حصرا " وقد تتغير أطراف المعادلة في أية لحظة اسما وعنوانا مع بقائها مسمى ومضمونا، وعندما اتحدث عن الذكاء الاصطناعي فأنا لا أقصر حديثي هاهنا على برنامج غروك ، و شات جي بي تي ، ولاما 4 وغيرها من برامج المحادثات والدردشة وهي الآن بالعشرات ولا على الهولوغرام ونظائرها من برامج التصميم والخداع والتشكيل المناظرة فحسب ، وإن كانت جزءا لايتجزأ من مجمل كلامي ..أنا أتحدث هنا عن منظومة غذائية ونمط حياة سطحية جديدة متكاملة كلها معاملة اصطناعيا وجينيا وكيميائيا وغرائزيا ستسبب لك و لحيواناتك الأليفة عشرات الجائحات والامراض المهلكة والمسرطنة القاتلة - العضوية منها والنفسية والجينية - لتبيعك شركاتهم حصريا أدويتها وعقاقيرها وأمصالها ولقاحاتها - وانت الممنون - ، أتحدث عن ترسانات من أسلحة نووية و ليزرية غير مسبوقة، عن أقمار صناعية تملأ الغلاف الجوي تابعة لشركة ستارلينك التي يملكها ماسك، وبما دفع الصين وروسيا لإطلاق أقمار مماثلة بالضد وكلها تراقب كل ما يجري على سطح الكوكب الازرق وتدعمه أو تشوش عليه ..أنا أتحدث عن أخ أكبر على وصف جورج اورويل ، في روايته الشهيرة 1984 يراقبك حتى وانت في التواليت أو الحمام أو في غرفة نومك عاريا مع أهلك، أتحدث عن برامج تجسس الكترونية متطورة بالعشرات أخطرها حتى الان برنامج بيغاسوس،وكلها تحسب عليك انفاسك ،تسرق بياناتك ، تقتحم خصوصياتك ، تتنصت عليك على مدار الساعة ، تصور وتسجل كل شاردة وواردة في حياتك ، تفجرك لتحيلك اشلاءً بضغطة زر عندما يراد التخلص منك ، وأنت في عقر دارك ، في غرفة نومك ، تماما كما حدث في سيناريو البيجر والووكي توكي في لبنان ، واعتقد كما حدث مع هنية كذلك، اتحدث عن روبوتات آلية ستقصيك من عملك ،من وظيفتك ،من مصنعك ،ستغلق مجلتك وصحيفتك ووكالة أنبائك ، ستضيق عليك رزقك، ستسرق موهبتك " مهندسا أو محاميا أو خطاطا كنت أو رساما أو كاتبا أو قاصا أو روائيا أو شاعرا " ستهاجم تظاهراتك وتجمعاتك واعتصاماتك ضدهم لتصور المشاركين فردا فردا تمهيدا لاعتقالهم لاحقا ومطاردتهم أينما حلوا وحيثما ارتحلوا ، لترشهم برذاذ الفلفل والغازات المسيلة للدموع ، لتغتال رؤوسهم وقادتهم تباعا ، ستستهدفك داخل سيارتك وعلى ظهر دراجتك وفي أي مكان وبأية لحظة ، ستحاربك في الجبهات والساحات والميادين في القريب العاجل بأسلحة لم تسمع بها ولا آباؤك من قبل البتة ... والفت الى أن الفرق بين التراماسكية وكل من الارستقراطية و البلوتوقراطية و الأوليغارشية هو أن الأولى تستوعبها كلها لتضيف لها صفة أخرى في غاية الخطورة ألا وهي"الكلبتوقراطية = حكم اللصوص" لإنتاج منظومة من الديستوبيا السوداء القاتمة القائمة على الفوضى غير الخلاقة مجتمعيا واخلاقيا وتكنولوجيا والتي لن تواجه قطعا بيوتوبيا طوباوية حالمة ، لأن خلطتها العجيبة لاتمثل حكم اللصوصية التقليدية "لصوصية الدكتاتوريين والمستبدين الاغبياء " فحسب ..لا " إنها لصوصية الدهاة الاثرياء الاذكياء " بمعنى أنها ستسرق مالك كله - وانت الممنون - بعد أن تقنعك بأن كل ما تقوم به إنما يأتي لتحسين حياتك بالترفيه ، بالتسلية ، بالموضة ،بالعملات الرقمية ، بالاكلات السريعة ، بالماستر كارد والفيزا كارد والكي كارد وأمثالها ، بالمسابقات الفنية ، والمهرجانات الرياضية ، بالسينما الرقمية ، بالالعاب الالكترونية ، بالشرائح الدماغية للسيطرة عليك أينما كنت وعن بعد ..وأي شخص يعترض على هذا الهراء كله الذي يجعل مال العالم بيد 1% فقط من البشرية على حساب الـ 99% وكما جاء في كتاب"فخ العولمة " فإن الجمهور المخدر والمغفل ذاته هو من سيتهم المعترض لصالحه بأنه انسان متخلف ورجعي يريد العيش في الماضي ويكره التقدم والرخاء والازدهار ، وعدد ما شئت..ولعل ما يميز التراماسكية أنها تعتاش عليك ،تمتص دمك ، تنهب ثروات بلادك ، تهرب خيراتك وآثارك ، تسرق بيدها اليسار أضعاف ما تمنحك اياه بيدها اليمين من مرتبات وحوافز وعلاوات ومكرمات لقاء عملك المضني في مصانعها ومعاملها ومزارعها وشركاتها ، إنها تتواصل مع جمهورها اجتماعيا بشكل يومي عن بعد لتتحكم به ، فماسك مثلا لا يكف عن التغريد لجمهوره يوميا ، ولا ترامب كذلك ، بخلاف نظيراتها السابقة "الارستقراطية و البلوتوقراطية و الأوليغارشية"التي تضع بينها وبين المجتمع حاجزا لتعيش داخل قصورها الفارهة من دون أدنى تواصل مع الجمهور لتحصد المنافع القائمة على القهر والاستعباد الظاهر فقط ..أما التراماسكية فإنها تستعبدك وأنت سعيد بطلتهم اليومية عليك ، شاكرا تواضعهم ، ممتنا لتواضعهم ، راض وفرحان وسعيد بكل ما يقدمونه لك بزعم تحسين حياتك والعمل على ترفيهك واسعادك وعلاجك ليفرغوا عن طريق " الكلبتوقراطية الحديثة " التي تسرق جيبك لـ" تظل تركض وتجري خلف رزقك جري الوحوش والعشا خباز ، وغير ما يغرونك هم بشرائه من الكماليات والسفاسف والتحسينات وإهدار كل أموالك التي تتعب بجنيها طوال العام ، لن تحوش !". أما الخطر الثاني فيكمن بأن الـ "تراماسكية AI" تقوم على كولونيالية وامبريالية جديدة وبما أن المواد والعناصر والمعادن الخام اللازمة لانتاج كل هذه المنظومة الضخمة غير متوفر في امريكا أو أنه لايكفي لمزيد من الإنتاج فإنها تتحرك حاليا للسيطرة على كل مكان توجد فيه أو تنقل عن طريقه ،لتشن حروبا جديدة أخطرها ( حرب الرقائق المعدنية وأشباه الموصلات والغازات الخاملة) التي تقوم عليها كل الصناعات الالكترونية من الالف الى الياء ،وأهمها غاز النيون والكريبتون والزينون التي تدخل في تحفيز الرقائق الإلكترونية وصناعة محركات الدفع لمجموعة من الاقمار الاصطناعية وتتبّع مسارات التفاعلات النووية وبناء المِسعَرات الكهرومغناطيسية و الطبّ النووي والرنين المغناطيسي والتصوير الفوتوغرافي وعمل المحطات النووية والتلفزيون والراديو وصناعة مصابيح أعماق البحار ،وأنظمة دفع (أيونات الزينون) اللازمة للمحافظة على الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية وابقائها في مدارها وعلاج أنواع معينة من السرطان وفقًا للجمعية الملكية الكيميائية ... وإذا ما علمت بأن روسيا قبل الحرب كانت تنتج 30 % من الإمدادات العالمية لغازات النيون والكريبتون والزينون ، أما أوكرانيا فتعد أكبر منتج لهذه الغازات في مصانعها بمدينتي (ماريوبول) و(أوديسا) وبما يقرب من 70% من الإنتاج العالمي لغاز (النيون) و 40% من (الكريبتون ) فستفهم جانبا مهما من أسباب الحرب الروسية - الأوكرانية المستعرة منذ ثلاث أعوام ولماذا يحشر الغرب وعلى رأسه أمريكا أنفه فيها ...! بل وستفهم لماذا يحشر الغرب أنفه في تايوان ايضا والتي ستشهد حربا مماثلة لامحالة في القريب العاجل وخلاصته هي أن تايوان تنتج 63% من أشباه الموصلات العالمية التي لا غنى عنها في الهواتف النقالة والحاسبات والاجهزة الالكترونية والسيارات الكهربائية والمقاتلات الحربية والمحطات الفضائية والأقمار الصناعية وجميع الاجهزة الذكية والالواح الشمسية والكاميرات الرقمية كل ذلك عن طريق ثلاث شركات تايوانية هي TSMC و United و MediaTek لأنتاج الرقائق وأشباه الموصلات حول العالم ..بل وستفهم حجم وعديد الثورات والحروب الاهلية والانقلابات العسكرية التي ستحدث وبوتيرة متصاعدة تباعا في كل قارة افريقيا وبما ستسمع به يوميا في نشرات الاخبار للسيطرة على خزين هائل من الاراضي العذراء الصالحة للزراعة ، وعلى الثروات الطبيعية والمعادن والأحجار الكريمة وأهمها الذهب والماس والنفط والغاز ، فضلا على المواقع الاستراتيجية والمرافئ وخطوط الامداد والطاقات البشرية والأيدي العاملة الفتية الرخيصة، حرب السودان برمتها هي حرب على مناجم الذهب والماس بين فاغنر الروسية وذيلها أو بالاحرى قره قوزها حميدتي من جهة ، وبين أمريكا وذنبها وجوكرها البرهان وكل ما عدا ذلك مجرد شعارات تنطلي على من يراد غسيل ادمغتهم ، وتشكيل وعيهم اعلاميا ، كذلك هو الحال في الصراع الليبي ، واليمني وأساسه هو السيطرة على " غاز ونفط ومضائق وموانىء وممرات بحرية " أما البيادق المتحاربة فهذه مجرد أحجار على رقعة الشطرنج لا أكثر . جزيرة غرينلاند والتي تتبع إداريا مملكة الدنمارك ، والتي توعد ترامب بالسيطرة عليها ،تعد الأكبر على سطح الكوكب بخزين الذهب والماس واليورانيوم والنيكل ، كذلك الحال مع قناة بنما التي تنقل أكثر من 70 % من صادرات وواردات أمريكا ، ومثلهما خليج المكسيك بعد أن غير ترامب اسمه الى " خليج امريكا" والذي يضم أكبر خزين نفط بحري على سطح الكوكب الازرق ،أما كندا فهي الارض العذراء التي تضم كل أنواع الثروات والمعادن غير المستخدمة وهي الدولة الأكبر من حيث المساحة بعد روسيا،والتي يسكنها 40 مليون انسان فقط لا غير، ولا أستبعد البتة من سيطرة الكاوبوي ترامب على مضيق باب المندب بذريعة مواجهة الحوثيين وحماية السفن في البحر الاحمر، كذلك الاستيلاء على مضيق هرمز بذريعة تأمين واردات النفط حيث أكثر من ثلثي نفط العالم الخام ينقل عبرها،فضلا عن السيطرة على قناة السويس وهذه ستشتريها من مصر مقابل اسقاط جزء من الديون الهائلة المتراكمة بذمتها،وهذه هي بعض ملامح الشرق الاوسط الجديد الذي يتحدثون عنه مشفوعا بخرائط جديدة لايملون من عرضها تباعا خلال المؤتمرات الصحفية بين يدي الحكومة " التراماسكية AI" القادمة . وأختم بـ لا مكان للأحزاب السياسية في حقبة التراماسكيين الدهاة ، المستقبل سيكون للتكنوقراط والنقابات والاتحادات والروابط والمجموعات التي تضم كل واحدة منها ثلة تجمعهم رابطة ما ، فكرية ، سياسية ، ايديولوجية ، دينية ، مهنية أما عن حزب " عبارة عن رأس يتربع على قمة هرمه ، وأتباع يتناوبون على جوانبه وقاعدته بناء على الولاء ،والولاء وحده وليس بناء على الكفاءة والنزاهة والشجاعة والاخلاص والخبرة مشفوعا بشعارات وعناوين وأهداف ورسائل براقة لا يطبقها قادة فضلا على أعضاء الحزب نفسه" فهذه قد ولى زمانها والى غير رجعة . أودعناكم أغاتي
#احمد_الحاج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الى الكاوبوي ترامب الحاكم بأمر شريعة الغاب وقانون المخلب وال
...
-
تحذير سيبراني من محاضرات ومواعظ الجانب المظلم في التاريخ !
-
يا أحفاد الأنجلو ساكسون .. ميزان عدالتكم اللا موزون يعفو عن
...
-
مأساة ياعرب مأساة !
-
الشرق الأوسط الجديد ومستقبل الفصائل السورية والعراقية المسلح
...
-
انطق يا اللسان المكمم واصرخ يا الضمير النائم !
-
الباستيل السوري الذي فضح معتقلات الشرق الأوسط المظلمة برمتها
-
ما هكذا يا -فيصل بول مارا- تورد الإبل !
-
لا تشغلك -صاد عن صاد- فكلها سهام ثاقبة وخناجر مصوبة الى القل
...
-
لا تلوموا الشعوب إذا ثارت ولوموا حكامها وحكوماتها إذا ظلمت و
...
-
بعض الترتيب المكتبي والتنقيب يكشف عن كل نفيس وعجيب!
-
مقصرون ولكن ما يزال أمامنا فسحة !
-
حديث الذكريات..كتاب جديد عن سيرة الدكتور صالح مهدي السامرائي
-
لفت الأنظار الى فوائد الذكاء الاصطناعي وكم المخاطر والأضرار
-
يا ذيول بمبة كشر اقتحموا أو افتحوا المعبر !
-
احذروا حكومة ال بعوض الترامب - ماسكية الرأسما ديكالية!
-
إذا كنت ثوريا أو قاصا ..فلا تغادر !
-
مقاطع يعلوها الشجن في عصر الكوارث والفتن !
-
أعلامُ العراق يؤبنون الداعية العراقي الكبير البروفيسور أنيس
...
-
صدور العدد الأول من -مجلة توقد-الفكرية الثقافية
المزيد.....
-
حرائق لوس أنجلوس.. أول دعوى بـ-سوء إدارة- تسبب بحرائق إيتون
...
-
مرض نادر ينهش جسدها.. طفلة فلسطينية تنتظر إجلاءها من غزة للع
...
-
مصر.. مئات شاحنات المساعدات تصطف عند حدود غزة استعدادًا لدخو
...
-
رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري: طالما أن الله موجود في السم
...
-
خمس حيل للتغلب على الإرهاق وتحسين نومك
-
Cubot تطلق أحدث حواسبها اللوحية
-
مصر.. اكتشاف ديناصور عملاق بعد تدمير بقاياه خلال الحرب العال
...
-
طموحات تفاوضية
-
خبير إسرائيلي: الصفقة مع حماس يمكن أن تتسبب بأزمة سياسية
-
-حماس لن تذهب-.. رئيس استخبارات الجيش الإسرائيلي الأسبق يعلق
...
المزيد.....
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
المزيد.....
|