|
الفقيد أحمد بنجلون الإنسان...
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 8226 - 2025 / 1 / 18 - 00:14
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
عندما نرتبط بالفقيد أحمد بنجلون، لا نرتبط بمناضل عادي، ولا بمجرد قائد، بقدر ما نرتبط بإنسان فوق العادة، تعرض للتعذيب، من أجل أن ينزع عنه إنسانيته، التي تحكم مصيره، ومن أجل أن لا يتذكر أنه ينتمي إلى جنس الإنسان، الباحث عن الأمل في هذه الحياة، ومن أجل أن يمتنع عن حفظ كرامة الإنسان، في كل فرد من أفراد الشعب، رجلا كان، أو امرأة. ومن أجل أن لا يكون همه المساواة بين الجنسين: في الحقوق، وفي الواجبات، مهما كانت الشروط التي يعيشها أي إنسان، وفي كل القوانين، سواء كانت ذات بعد اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي.
فالفقيد أحمد بنجلون كان يعتقد أن ما يقوم به الرجل، يمكن أن تقوم به المرأة، وما تقوم به المرأة، يمكن أن يقوم به الرحل؛ لأن الحرص على المساواة، من شيمة الصادقين، ولأن عدم المساواة بين الناس كافة، وبين الرجال، والنساء، من شيمة المستبدين، أو المرضى بعشق ممارسة الاستبداد، من أي جهة كان هذا الاستبداد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.
ومعلوم أن الفقيد أحمد بنجلون، كان يحارب الاستبداد، بتمسكه، وبنضاله المستميت، من أجل الديمقراطية، من الشعب، وإلى الشعب، وإنسانيته: كانت، ولا زالت، وستبقى مرتبطة بشخصيته، التي لا يمكن إلا أن تتعلق بها، لقوة انشغاله بقضايا الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهذا الانشغال، هو المبتدأ، وهو المنتهى، نظرا لكونه يقضي كل وقته مفكرا، ومنشغلا بمعاناة الإنسان المعلنة، وغير المعلنة. أبى على نفسه إلا أن يكون إنسانا، ولا شيء آخر، مهما كان، وكيفما كان، مادام لا يمت لإنسانيته المفرطة بأية صلة، مادامت لا تستحضر معاناة الجماهير الشعبية الكادحة، وما دامت لا ترى في الإنسان، إلا استغلاله المادي، والمعنوي، وإلا تحقق الأرباح الزائدة، من وراء استغلاله على المستوى الاقتصادي، وعلى المستوى الاجتماعي، وعلى المستوى الثقافي، وعلى المستوى السياسي، وكان يرى: أن الاستعباد دوس لكرامة الإنسان، وبأي مستوى من مستويات الاستعباد، مهما كانت، وكيفما كانت تلك المستويات، إلى درجة أن الفقيد أحمد بنجلون، كان يقود النضالات المريرة، ضد الاستعباد، وضد الاستبداد، وضد الاستغلال، باعتبارها تتنكر لإنسانية الإنسان، ولا ترى في الوجود إلا المستعبدين، وإلا المستبدين، وإلا المستغلين، كيفما كان أمرهم، ولا ينتصرون إلا للكبير، الذي يلتهم الصغير، وإلا البورجوازي، الذي يستغل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويستغل الجماهير الشعبية الكادحة، ويستغل الشعب المغربي الكادح، وإلا الإقطاعي، الذي يلتهم أراضي الفلاحين الصغار، ويمارس الاستغلال على الفلاحين الصغار، الذين انتزعت منهم أرضهم، والمعدمين، الذين يعملون عنده في الأراضي التي التهمها، وبدعم من السلطات القائمة، التي تنحاز، عادة، إلى البورجوازيين، وإلى الإقطاعيين، وإلى كل من يمارس الفساد الإداري، والجماعي، باعتبار: أن الفساد حولهم إلى بورجوازيين، أو إقطاعيين، أو تحالف بورجوازي أقطاعي متخلف.
والفقيد أحمد بنجلون الإنسان، كان لا يتعاطى مع من لا إنسانية له، لا على المستوى الاقتصادي، ولا على المستوى الاجتماعي، ولا على المستوى الثقافي، ولا على المستوى السياسي. والإنسان في نظره ،هو الكائن البشري، الذي يأبى على نفسه أن يمارس ما لا علاقة له بالإنسان، سواء تعلق الأمر بالممارسة الاقتصادية، أو بالممارسة الاجتماعية، أو بالممارسة الثقافية، أو بالممارسة السياسية. فجميع الممارسات، إنسانية بالدرجة الأولى، ولا شيء غير الممارسة الإنسانية، لأن الإنسان، أي إنسان، هو من يحرص على التمتع بالحقوق الإنسانية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، العامة، والخاصة، والشغلية، مهما كانت، وكيفما كانت، وفي نفس الوقت، يحترم الحقوق الإنسانية للآخر، سواء كانت هذه الحقوق الإنسانية عامة، أو خاصة، أو شغلية، مما يجعل إنسانا من هذا النوع، محترما، من قبل الفقيد أحمد بنجلون الإنسان. ومن يحرص على تمتعه بالحقوق الإنسانية العامة، والخاصة، والشغلية، لا يمكن أن يكون إلا إنسانا، كما لا يمكن أن يكون إلا اشتراكيا علميا، يسعى إلى خلق المجال، الذي تحترم فيه حقوق الإنسان الحقيقية. وهذا المجال، هو الذي يتحرر فيه من العبودية، وتتحرر فيه الأرض، أو ما تبقى منها، من الاحتلال الأجنبي، ويتحرر فيه الاقتصاد، من التبعية، ومن خدمة الدين الخارجي.
وهذا المجال، هو الذي كان الفقيد أحمد بنجلون، يحرص على تحقيقه بالعمل على تحقيق الأدوات، التي تقود النضال من أجل تحقيقه، كما هو الشأن بالنسبة للحرص على بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذي يسعى إلى تحرير الإنسان، والأرض، والاقتصاد، من العبودية، ومن الاحتلال الأجنبي، أو ما تبقى منه، ومن التبعية للرأسمال العالمي، ومن خدمة الدين الخارجي، كما يناضل من أجل تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والنضال من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.
والنضال من أجل تحرير الإنسان، يتداخل، جدليا، مع النضال من أجل تحقيق الديمقراطية، والنضال من أجل تحقيق الاشتراكية.
والفقيد أحمد بنجلون الإنسان ، الذي كان يحرص على بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وللأجراء، ولسائر الكادحين، وللجماهير الشعبية الكادحة، وللشعب المغربي الكادح، كان منحازا إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وانحيازه كان عن وعي اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، وسياسي، الأمر الذي يقتضي منا، أن نعمل على امتلاك الوعي الطبقي، الذي لا علاقة له بالمنسحبين من / المنقلبين عن حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، والذي يجعل العلاقة بين المنسحبين / المنقلبين، وبين الفقيد أحمد بنجلون منعدمة، فكأن الفقيد أحمد بنجلون، عند مرضه، غضب على واقع الحزب، الذي كان ينتمي إليه المنسحبون / المنقلبون، خاصة، وأنه كان يدرك، جيدا، أن المنتمين إلى حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، في غالبيتهم، لا يقتنعون، لا بالاشتراكية العلمية، ولا بالمركزية الديمقراطية، ولا بأيديولوجية الطبقة العاملة، أو أيديولوجية الكادحين، أو أيديولوجية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وكان يعلم أنهم سينسحبون من / سينقلبون عن حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وسيقطعون أي صلة تربط بينهم، وبين الفقيد أحمد بنجلون، والشهيد عمر بنجلون، وسيصير انخراطهم في حزب (الاندماج)، من أجل التحرر من الاشتراكية العلمية، ومن المركزية الديمقراطية، ومن أيديولوجية الطبقة العاملة، أو أيديولوجية الكادحين، أو أيديولوجية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبكامل الوضوح، وسيهرولون إلى اعتناق (الاشتراكية الأيكولوجية) كما سماها التقرير التنظيمي لحزب (الاندماج).
والفقيد أحمد بن جلون، عندما كان قائدا للحزب، كان منفتحا على كل المناضلين، وصبورا، ومتحملا، وسريعا في استيعاب الخصائص، التي يتميز بها كل مناضل، ولا يتحدث عن معاناته إلا في إطار في إطار حزبي، بالإضافة إلى أنه كان شبه مقتنع بأن المنسحبين من / المنقلبين عن حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، لا يقتنعون، أبدا، بهوية حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، المتمثلة في الاقتناع بالاشتراكية العلمية، وبالمركزية الديمقراطية، وبأيديولوجية الطبقة العاملة، أو أيديولوجية الكادحين، أو أيديولوجية العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما كان يعرف جيدا، أن شروطهم، إذا تغيرت، سينسحبون من / سينقلبون عن حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، إلى حزب آخر، تحت أي ذريعة، مهما كانت، وكيفما كانت. والذرائع، ما أكثرها. فهو أكثر إخلاصا لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وأكثر استيعابا للاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف، وأكثر حرصا على النضال من أجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية؛ لأن الفقيد أحمد بنجلون، إذا لم يناضل من أجل تحرير الإنسان، والأرض، والاقتصاد، من العبودية، ومن الاحتلال الأجنبي، ومن التبعية للرأسمال العالمي، ومن خدمة الدين الخارجي، كما كان يناضل من أجل الديمقراطية، من الشعب، وإلى الشعب، كما كان يسميها الفقيد أحمد بنجلون، أو الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي كانت تعتبر نقيضة لما كان يسميه الفقيد أحمد بنجلون: بديمقراطية الواجهة، التي هي نفسها: الديمقراطية المخزنية، التي لا تعتمد لا في الانتخابات اللا ديمقراطية، التي تعتمد فيها كافة أشكال التزوير، المباشرة، وغير المباشرة، التي يتخللها الفساد، بأنواعه المختلفة، بما في ذلك شراء ضمائر الناخبين، والتجارة في تلك الضمائر، بالإضافة إلى الفساد الجماعي، وفساد الإدارة الجماعية، والإدارة المخزنية، كما كان يناضل من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.
غير أن الفقيد أحمد بن جلون، كان مهووسا ببناء الأدوات النضالية، انطلاقا من بناء الأداة الحزبية، المتمثلة بالخصوص، في بناء حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وبناء الأداة النقابية، المبدئية المبادئية، التي كانت الك.د.ش، في مرحلة معينة، مبدئية مبادئية، قبل أن تصير وسيلة لبناء حزب معين، أو تصير حزبية، أو تابعة للحزب المؤسس قصد (الاندماج). وهو ما يعني: أن انشغال الفقيد أحمد بنجلون، ببناء النقابة، والعمل النقابي، الذي تنتجه الك.د.ش، لاعتقاده: أنها كانت تشكل بديلا للنقابة البيروقراطية، والحزبية، والتابعة. إلا أن واقع الحال، لا يفرض أن تصير الك.د.ش: إما تابعة، أو حزبية، بعد أن كانت وسيلة لبناء حزب معين، كان معروفا جدا، بارتباطه بالك.د.ش، من منطلق، أنها كانت تتمتع بمدخول، استطاعت بواسطته، أن تجعل من أطرها المتطلعين، إلى تحقيق التطلعات الطبقية، ومنهم من كان في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وانسحب منه / انقلب عنه، ليلتحق بحزب (الاندماج)، حتى يحافظ على مصالحه: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومن أن يجعل من خدمة مصالحه، وسيلة لتحقيق التسلق الطبقي، الذي هو المبتدأ، وهو الخبر، مادام المتسلق يسعى على تحقيق تطلعاته الطبقية، ليصير بورجوازيا، أو إقطاعيا، أو من التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف.
وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، المرتبط، وجوده، بالفقيد أحمد بنجلون، بعد محطة 08 مايو 1983، الذي اعتقل فيه 34 مناضلا، في إطار الصراع الذي كان يقوده المكتب السياسي، بقيادة المرحوم عبد الرحيم بوعبيد، الذي حظي حزبه ب: 34 برلمانيا، بعد أن انحاز المحزن إليه، في الوقت الذي حوكم فيه 34 مناضلا اتحاديا، الذين أصدروا بيانا يعلنون فيه: طرد المكتب السياسي من الحزب، بعد أن جلب الشرطة القضائية، لاعتقال المناضلين الشرفاء، في ذلك الوقت، انطلاقا من سجن لعلو، الذي كان مشهورا بسوء الإيواء، وسوء المعاملة، ومن بين المعتقلين: الفقيد أحمد بنجلون، الذي كان نصيبه من الحكم سنة كاملة نافذة من السجن، ليحكم على ثلاثة آخرين، بثلاث سنوات نافذة، وأخرين بسنة كاملة، وآخرين بسنتين موقوفة التنفيذ، وبعد محاكمة الاستئناف، تم تأكيد الحكم الابتدائي، وتم انتظار الخروج من السجن، حتى يستأنف الحزب الذي كان يعرف في ثمانينيات القرن العشرين باسم: الاتحاد الاشتراكي ــ اللجنة الإدارية الوطنية نشاطه.
وهكذا، نجد أن الفقيد أحمد بنجلون، عانى في حياته من المخزن، الذي كان لا يعرف إلا الاعتقال، ومحاكمة من يعارضه، ويختلف معه في الرأي، نظرا لانعدام التحرير، ولانعدام الديمقراطية، ولانعدام العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.
والسلطات المخزنية، في ذلك الوقت، لا تهتم إلا بتسمين العملاء، وتمكينهم من امتيازات الريع المخزني، الذي يجعلهم بين عشية وضحاها من كبار الأثرياء، ليبقى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولتبقى الجماهير الشعبية الكادحة، وليبقى الشعب المغربي الكادح، يعانون، جميعا، من الفقر المدقع، في الوقت الذي يتم فيه النهب، والارتشاء، والريع المخزني، والاتجار في الممنوعات، والتهريب، وأمام أعين السلطات المخزنية.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شتان بين الالتزام بالخط النضالي الديمقراطي وبين الانسياق ورا
...
-
بين الاشتراكية العلمية، والاشتراكية الأيكولوجية: هل يمكن أن
...
-
هل يمكن انتحار البورجوازية الصغرى، حتى تلتحم بالعمال، وباقي
...
-
طبيعة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تقتضي الصعود إل
...
-
يا أحمد الحي فينا لا تغادر...
-
عمر ليس كالعمرين...
-
العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين، يصعدون إلى الأسفل، والب
...
-
سقوط المنسحبين إلى الأعلى، طمعا في جلب المزيد من الناخبين، م
...
-
المركزية الديمقراطية تستلزم صدق الانتماء، وصدق النضال في صفو
...
-
التمتع بالحقوق الإنسانية، والشغلية، ممارسة تهدف إلى تجنب إهد
...
-
عندما يتخلى المنسحبون عن المركزية الديمقراطية، يتخلون عن صدق
...
-
عندما نسعى إلى تحقيق التحرير نسعى إلى التخلص من العبودية وال
...
-
ألا يحق للشعب المغربي أن يطالب باسترجاع ثرواته المنهوبة، وال
...
-
ألا يحق للشعب المغربي أن يطالب باسترجاع ثرواته المنهوبة، وال
...
-
ألا يحق للشعب المغربي أن يطالب باسترجاع ثرواته المنهوبة والم
...
-
ألا يحق للشعب المغربي أن يطالب باسترجاع ثرواته المنهوبة، وال
...
-
أليست أموال الارتشاء من أموال المواطنين؟ أليس مكانها الحقيقي
...
-
أليست أموال الارتشاء من أموال المواطنين؟ أليس مكانها الحقيقي
...
-
أليست أموال الارتشاء من أموال المواطنين؟ أليس مكانها الحقيقي
...
-
أليست أموال الارتشاء من أموال المواطنين؟ أليس مكانها الحقيقي
...
المزيد.....
-
مشاهد درامية توثق لحظة دهس متظاهرين في بلغراد
-
احتفالات فرنسية غريبة بموت زعيم اليمين المتطرف لوبان
-
الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان يدعو للتعبئة والمشاركة
...
-
حزب النهج الديمقراطي العمالي ينعي الرفيق داوود أحمد مراغة “أ
...
-
الجبهة الشعبية تنعي الرفيق أبو أحمد فؤاد نائب الأمين العام ل
...
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 587
-
جريدة النهج الديمقراطي العدد 588
-
السيد الحوثي: ثبات الفصائل الفلسطينية بأبسط الامكانات شيء كب
...
-
نداء من أجل المشاركة في وقفة شعبية أمام مبنى البرلمان بالربا
...
-
النهج الديمقراطي العمالي : نداء من أجل المشاركة في احتجاجات
...
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|