أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن كرمش الزيدي - وجهة نظر عن اتفاق الهدنة بين اسرائيل وحماس-- اتفاق اذعان واذلال للفلسطينيين والعرب















المزيد.....


وجهة نظر عن اتفاق الهدنة بين اسرائيل وحماس-- اتفاق اذعان واذلال للفلسطينيين والعرب


حسن كرمش الزيدي
مؤرخ ودبلوماسي سابق

(Al Zaidi Hassan Karmash)


الحوار المتمدن-العدد: 8225 - 2025 / 1 / 17 - 00:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وجهة نظر حول (اتفاق وقف إطلاق النار المؤقت في غزة—اذلال جديد للفلسطينيين والعرب لصالح إسرائيل وحلفائها الإقليميين والدوليين)
د. المؤرخ والدبلوماسي السابق حسن الزيدي
أولا- وقف إطلاق النار لا يعني انهاء الحرب بل مرحلة فض مؤقت لنزاع وحرب بين طرفين او أكثر اما بتفاوضهما مباشر او غير مباشر بتدخل دولة او عدة دول او مؤسسة دولية وهو لا يعني السلام الدائم خاصة وان شعب فلسطين لم يحصل على حصته من الأرض البالغة-43 من فلسطين كما قررها مجلس الامن المرقم181 في 29 تشرين ثاني والذي حضي ب 33 صوتا ضد 13وامتناع 10وغياب واحد 1947ولا حتى ما بقي من ال -22 للفلسطينيين بموجب اتفاقية أوسلو في 13 أيلول لعام 1993أي إسرائيل صارت تحتل -78 من مساحة فلسطين البالغة 17 الف كم مع هجرة ست ملايين فلسطينيا في العالم في حين إسرائيل تستقبل يهودا من كل دول العالم حيث ان كل يهودي – صهيوني في العالم يعتبر نفسه مواطنا إسرائيليا قبل ان يكون مواطنا للدولة التي يلد ويعيش ويتعلم ويعمل فيها وهذا يسمى (الولاء القومي الصهيوني) مثلما يتعاطف الشيعة مثلا مع ايران ومثلما يشعر العرب بأخوتهم في الهوية ومثلما يفكر الشيوعيون والماركسيون بوحدتهم الروحية. وان إسرائيل لم تلتزم مطلقا باي قرار دولي منذ تأسيسها عام 1948لأنها تعتبر نفسها فوق القوانين الدولية فهي تتصرف كدولة توراتية وفتاة لعوب ومدللة للولايات المتحدة والدول الاوربية والغربية.
ثانيا-(الاتفاق الجزئي لمدة 6 أسابيع) الذي تم في 15 كانون الثاني 2025هو اتفاق اذعان لا يقل اذعانا عن اتفاقية أوسلو التي وقعها عرفات وخونته حماس واتجهت الى قطر وإيران اللذان هما ليس أكثر حرصا ولا اخلاصا على فلسطين من محمود عباس وقادة منظمة التحرير الذين أدركوا منذ وقت مبكر مخاطر السياسة التوريطية الإيرانية التي قادت بشار ولبنان والعراق الى الهاوية.. فهذ الاتفاقية المبهمة والفوقية هي الأخرى ليست مكافأة بل مفروضة على الفلسطينيين من قبل إدارة الرئيس الديمقراطي المتصهين بايدن الذي بقي له اربع أيام أي حتى 20 كانون ثاني ليغادر البيت الأبيض لإخراج كمرحلة أولى 33 اسيرا لدى حماس والجهاد الإسلامي منهم اسرى أمريكان ليقول بأنه وادارته اخرجهم وليس الرئيس الجمهوري ترامب الذي هو الفاعل الحقيقي لهذا الاتفاق الذي سوف يتم فيه اطلاق الف اسير فلسطيني من اصل اكثر من 15الفا بعضهم قضوا عقودا في السجون الإسرائيلية وبعضهم على فراش الموت مع بعض النساء وبعض الأطفال ولتضع إسرائيل غيرهم شبابا وفتية فلسطينيين في سجونها التي هي معسكرات لا تختلف عن المعسكرات التي عملها هتلر لهم بين 1941-1944في جيكوسلوفاكيا وبولندا حيث يتعرض الفلسطينيون لعذابات جسدية ونفسية واخلاقية.
ثالثا- هذه الاتفاقية المفروضة أمريكيا بشهادة زور وضعف من قطر (إذا تم تطبيقها من قبل إسرائيل وانا اشك بقوة في ذلك ) فسوف تكون اتفاق رحمة ورأفة ومنة وشفقة إسرائيلية لأكثر من مليوني غزاوي يعيشون في اقل من 30 كم شبه عراة وشبه جياع ومن فوقهم وعلى صدورهم موجهة الأسلحة الإسرائيلية – الأميركية الاحدث والأكثر اذى في العالم بسب السياسة الرعناء والمتذبذبة لقيادات حماس التي لم تستوعب تباين القوى بينها كحركة منشقة عن الدولة الفلسطينية وبين إسرائيل التي تركع لها الدول الكبرى.
رابعا- هذا الاتفاق جاء بعد الهجوم المشؤوم والغامض ولربما المعلوم سلفا لحكومة نتانياهو كما حصل في مؤامرة حكومة بوش الابن في 11 أيلول 2000 وتفجير برجي التجارة في نيويورك وادعاءات المجرم أسامة بن لادن او هكذا اظهرته المخابرات الإسرائيلية مدعيا بان حركته الاجرامية العميلة وراءها وهنا أيضا ارتكبت حماس هذه الجريمة في 7 تشرين اول 2003 ضد مستوطنين وسواح كانوا في حفلة سمر في منطقة مجاورة لغزة واعتقلت حوالي 180 من جنسيات أميركية وفرنسية وبريطانية وروسيا لتأجيج الراي العام العالمي ضد حماس ولتبرر لحكومة نتانياهو النازية لان ترتكب جرائما اكثر واكبر بحق مليونين ونصف من الغزاويين مثلما ارتكب هتلر ضد يهود اوروبا حيث قتلت القوات الصهيونية حتى الان اكثر من خمسين الف فلسطينيا وجرحت الافا وقلعت كل الأشجار واحرقت كل المزارع وهدمت كل المدارس وكل المستشفيات وثقبت كل خزانات المياه وحفرت كل الطرق ومنعت وصول كل المساعدات الدولية من مؤسسة الإغاثة ( الاونروا التي تأسست عام 1949للتصدق على الفلسطينيين ) فصار الناجون من الغزاويين يهيمون جياعا وعراتا ومرضى ذات اليمين وذات الشمال في قطاع غزة الذي مساحته 41 كم بعد ان قسمته إسرائيل لأحياء صغيرة لتتمكن من قتل اكبر عدد من الناس وتحطيم اكثر ما يمكن تحطيمه وقتلت يحي السنوار القائد الميداني ومحمد ضيف وبدعم كامل عسكريا ودبلوماسيا ودون شروط من قبل الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وصمت روسي وصيني وتخاذل وجبن 22 دولة عربية و30 دولة إسلامية.
خامسا- نعم كانت هناك مقاومة فلسطينية وحيدة وشجاعة ونادرة واسطورية وبأدوات بدائية لمقاتلي حماس والجهاد الإسلامي لا يعرفها الا المقاتلون الفيتناميون والجزائريون واوقعت خسائر كبيرة في صفوف الصهاينة واغلبهم أمريكان واوربيين ومدججين بأحدث الاسلحة ومع ذلك كانت خسائرهم اكثر من كل الحروب التي واجهتها إسرائيل تجاه العرب في الأعوام 1948و1956 و1976 و1973والانتفاضات الفلسطينية المتتالية.
-سادسا –(شعار وحدة الساحات ) الذي تبنته ايران كانت تقصد به الميليشيات التابعة لها في لبنان واليمن والعراق كانت جريمة ومؤامرة إيرانية لخدمة إسرائيل التي حطمت اكثر من -75 من قدرات حزب الله الذي كان ينشر اتباعه في العراق وسوريا واليمن فيما اندحر داخل مناطقه وتعرضت كل قياداته للقتل ليس في ساحات القتال بل في بيوتهم وفي اقبيتهم فيما تعرض مقاتليه الاماميين للموت تجاه قدرات اسرائيل التي تحتل الان مناطق مهمة في لبنان وحطمت قدرت جنوب اليمن فيما توقفت الميلشيات العراقية عن المساهمة بالحرب لأنها منشغلة بالسرقات واضطهاد من تسميهم الامويين وهم السنة العرب في العراق وبقيت ايدي إسرائيل هي الطولي والضاربة تجاه جيرانها الخمسة (فلسطين والأردن وسوريا ولبنان ومصر) وصولا لليمن والعراق وحتى ايران التي تعلم جيدا عظمة إسرائيل العسكرية.
سابعا-على حركة حماس السنية المذهب والفلسفة وحزب الله الشيعي المذهب والفلسفة والعلويين في سوريا والميلشيات الشيعية في العراق واليمن وغيرهم ان يعلموا بان إيران لن تحميهم بل تستعملهم لأهدافها الوطنية وان الأوطان والشعوب اهم وأقدس من أي نبي او امام او سيد او خليفة. نعم قدمت ايران أموالا سرقتها من العراق او قطعتها من ارزاق الشعوب الإيرانية التي تتعرض هي الأخرى للتجويع والسجن والهجرة بسبب رجعية وعنصرية النظام الإيراني كما ضحت ببعض جنرالاتها ليس من اجل تحرير فلسطين بل حصرا من اجل نشر التشيع الصفوي والادعاء بحماية مراقدا دينية موجودة قبل مأت السنين مثلما تتباكى السلطات التركية على مراقد أخرى في العراق في حين انهم مع الايرانيين يتفقون مع إسرائيل في الهيمنة على ارض العرب وثرواتهم. فحسن نصرالله جمد وحجم دولة لبنان الذي بقي لأكثر من سنة ونصف بلا رئيس دولة وبلا حكومة منتخبة وانهارت العملة اللبنانية وهاجر الاف من شباب لبنان و(احتكر المقاومة) لوحده في بلد فيه 17 طائفة ولا تريد أي منها باستثناء الشيوعيين والديمقراطيين والتقدميين الدولة العلمانية – المدنية فلم تكن المقاومة في لبنان وطنية بل مذهبية للدفاع عن قبور وعن المجرم والعميل النصيري حافظ الأسد وولده بشار فيما كان يجاهر وبجاهر بتحطيم دولة إسرائيل التي كان يصفها بانها (اوهن من خيط العنكبوت ) مما يدل على سطحية وسذاجة عقليته التي طغى عليها المذهب الصفوي فحطمته إسرائيل وهو قابع في جحر لا يختلف عن الذي اختفي فيه صدام لبعض الوقت ويلقبه الصفويون ب(صدام الجرذي ) في حين قاتل مكرهون انصاره على الجبهة مع إسرائيل التي قتلت اكثر من -85 منهم واحتلت مناطقا جديدة في لبنان وكان يمكنها ان تحتل كل لبنان لولا شفاعة الاوربيين لمسيحيي لبنان الذين يشكلون -45 من شعبه .اما الاحزاب الشيعية في العراق فادركت بسرعة بان من مصلحتها الا تقاتل حفاضا على ما لديها من نفوذ واموال لن توفرها لها إيران التي هي مثل تركيا لها اطماعها الجغرافية والاقتصادية والمذهبية وهما يتفقان مع إسرائيل ضد العرب.
ثامنا- لقد تم سابقا استعمار كل الدول العربية من قبل (اسبانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا )وعندما استقلت لم تستطع ان تطور استقلالها لا اقتصاديا و لا علميا ولا عسكريا وخضعت مرة أخرى وبشكل غير مباشر لاستعمار دول متعددة إضافة لهذه الدول الاربعة مضافا لها الولايات المتحدة وإسرائيل التي هي دولة دينية وعنصرية لكن ذلك لم يمنعها لان تتقدم علميا وتتوسع جغرافيا واقتصاديا على حسابنا نحن العرب الذين لا زلنا غارقين في التدين والتمذهب ومتمسكين في الاستبداد والطغيان السلطوي ولم نستطع التفاهم والتعايش لا بين شعوبنا ولامع مع إسرائيل حيت لم ننجح لا في حربنا ضدها ولا بالسلام معها والذي يضرها وينفعنا لانه سوف ينزع عنها مبررات الاستنجاد بالولايات المتحدة واوروبا وسوف تكتفي بالهيمنة الاقتصادية والتقنية على العرب مثلما هم خاضعين أصلا للهيمنة الأميركية والاوربية .فاستعمار صيوني وايراني وتركي مجاور افضل من استعمار أميركي واوربي بعيدا لان السلام يخدم الضعفاء وليس الأقوياء.
تاسعا-اما دعاة عنتريات صدام والقذافي ونصر الله وإسماعيل هنية والسنوار برمي إسرائيل في البحر فهي عنتريات فارغة مثل عنتريات خميني وخامنئي بل ان أحد المشعوذين في العراق قال في التلفزيون العراقي (يمكننا ان نغرق إسرائيل بالبول والبصاق) واخر ينتظر المهدي المنتظر ليأمره بتحرير فلسطين واخر يتهم -85 من مسلمي العالم على انهم امويون. نحن سنة وشيعة مهزومون والعصر هو عصر إسرائيل التي تستعين علينا بإيران وتركيا والحبشة.
16-1-2025
[email protected]



#حسن_كرمش_الزيدي (هاشتاغ)       Al_Zaidi_Hassan_Karmash#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهة نظر (حول جدوى وجود حزب البعث العربي الاشتراكي في العمل ...
- وجهة نظر .. عن سياسة التكتلات والمحاور وجهل العرب باستثمارها
- حزب الله في لبنان لم ينتصر سابقا ولا حاليا ولا مستقبلا وسياس ...
- وجهة نظرعن ندوة مركز الرافدين للحوار للأيام 3-6 اذار 2024 في ...
- وجهة نظرعن ندوة مركز الرافدين للحوار للأيام 3-6 اذار 2024 في ...
- ما هي هوية دولة اسرائيل؟ هل هي اسيوية ام اميركية
- وجهة نظر فلسفة اللاعنف. فلسفة واقعية
- وجهة نظر عن قانون المهاجرين الجديد في فرنسا..موجه ضد المسلمي ...
- وجهة نظر حول القوانين الدولية. يضعها الاقوياء وينفذها الضعفا ...
- وجهة نظر عن المثقف والسياسي
- وجهة نظر عن مؤتمر باريس في 2023.11.9 لجمع دراهم الى من بقي م ...
- العراق بتراثه العريق عضو فعال في اليونسكو
- ملايين من المهاجرين المسلمين يتدفقون على شواطى اوربا التي يص ...
- التعليم والتعليم والتعليم .علم في صغر نقش في صخر
- وجهة نظرعن بعض فعاليات وأنشطة الثقافة والعلوم والفنون والآدا ...
- وجهة نظر عن الفلسفة ومفاهيمها ومواطنها الاولى
- وجهة نظر. التقدم لا يتم الا بالعلوم. افريقيا مثالا
- لم يعد خصوم العرب والمسلمين التقليديين اسرائيل والولايات الم ...
- وجهة نظر الرئيس بوتين يزاحكم الدول الاوربية والولايات المتحد ...
- وجهة نظر عن بعض مبررات ثورة 1958.7.14 في العراق


المزيد.....




- مصدر: نتنياهو يتحدث عن -ضمانات- بدعم أمريكا لعودة إسرائيل لل ...
- الوحدة الشعبية ينعى الرفيق المناضل العروبي والقومي “خالد محم ...
- السلطة الفلسطينية تؤكد إتمام استعداداتها لتولي -المسؤولية ال ...
- السفارة الروسية في لندن: خطط بريطانية استفزازية تهدف إلى الت ...
- تحديد خريطة الشوارع الرئيسية التي سيبدأ العمل على فتحها فور ...
- ساعر: ارتكبت أخطاء خلال المفاوضات ولم نتمكن من إطلاق سراح مخ ...
- بالفيديو.. إحباط تهريب نحو 3 ملايين حبة -كبتاغون- مخبأة بطري ...
- ماكرون: انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان لا بد أن يحد ...
- البيت الأبيض: إدارة ترامب ستقرر مصير -تيك توك- في الولايات ا ...
- الرئيس التركي: وقت رمي المنظمات الإرهابية في سلة المهملات با ...


المزيد.....

- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن كرمش الزيدي - وجهة نظر عن اتفاق الهدنة بين اسرائيل وحماس-- اتفاق اذعان واذلال للفلسطينيين والعرب