أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - قاتم (3) انتقام















المزيد.....


قاتم (3) انتقام


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8221 - 2025 / 1 / 13 - 22:09
المحور: كتابات ساخرة
    


٠ [https://www.youtube.com/watch?v=k7otrCuw348]
***

- هل عنده أبناء... بنات؟
- لا أعلم... لماذا؟
- أسأل فقط... لو كان في هذه البلاد عدل، ماذا كنتِ تفعلين؟
- أشتكيه
- لنقل أننا في أكبر دولة قانون ومؤسسات كما يقولون... ما الذي سيحدث؟
- لا أعلم... يُعاقب
- لن يحصل شيء عزيزتي!
- سأجد عملا في مكان آخر...
- كنتِ الأفضل بين المتقدمين، وأعطى مكانكِ لغيركِ
- لا يهم... ولم أعد مهتمة بالعمل فيها تلك الشركة!
- لازلتُ مهتما بدموعكِ... أرجو أن يكون عنده بنات...
- ماذا تقصد؟
- دموع أختي بدموع ابنته...
- لا أريد مشاكل، يستطيع الحاق الضرر بي حتى لو لم أكن في شركته! وما دخل ابنته؟!
- كدخلي في الظلم الذي تعرضتِ له...
- لا تزر واورة وزر أخرى!
- قلبكِ طيب عزيزتي... تزر ونص... لا دخل لي في عملكِ لكن دموعكِ أحزنتني، ولا دخل لابنته لكن دموعها ستحزنه... ما ذنبها؟ وما ذنب أبناء الملاجئ ليُعيّروا طوال أعمارهم؟ وما ذنبكِ أن وُلدتِ في بلد متخلف كهذا؟ وما ذنب بابا أن دهسه سكران فقتله؟
- سأخبر ماما إذا أصررتَ! ثم هل عندكَ وقت أنتَ لتُضيعه مع هذه البنت إن وُجدت؟!
- أعدكِ، إن وُجدتْ ستبكي مثلما بكيتِ... ولن تُخبري ماما! بالنسبة لفرضية أن يقع لكِ ضرر، هي مستحيلة لأنها لن تعلم بوجودكِ أصلا، وأبوها مثلها، ولن يتذكركِ...
- أضع نفسي مكانها، هل ترضى لي ما تُفكر فيه؟
- إذا استطاع أحدهم أن يفعل، وكنتِ ساذجة، نعم!
- ماذا؟!!
- نحن في غابة... والقوي يفترس الضعيف! وليعيش الضعيف، عليه أن يُعمل عقله وألا يسمح بأن يُضحكَ عليه!
- لا أحب فيكَ روح الانتقام!
- الذي قتل أباكِ، كم بقي في السجن؟
- ...
- كم؟!!
- أقل من سنة...
- كنا صغارا، وأبوكِ فقير، فحصل ذلك! اليوم كل شيء تغيّر!
- أرفض الفكرة من أساسها، ولا أريدكَ أن تفعل أي شيء!
- لن أفعل أي شيء... سأتعرف بالصدفة على فتاة، تصبح صاحبة لمدة، ثم تنتهي القصة... مثل غيرها... الفرق الوحيد مع من سبقنها أنكِ لن تقابليها و... تعرفين نيتي... فقط! هذا لو عنده بنت، وغير مرتبطة، وحصل الذي قلتُ... مجرد فرضية حتى الآن...
- وإذا كان عنده ومتزوجة؟
- المتزوجة خط أحمر... لن أعمل باقي اليوم، سنذهب إلى مكان جديد، وننسى كل شيء، ما رأيكِ؟
- رأيي أني صرتُ أحس بالخوف منكَ، ولا أريد أن يتفاقم شعوري ذاك
- دموعكِ تهمني كثيرا عزيزتي، ويجب أن تهمكِ أنتِ أيضا!
- لا أريدكَ أن تضيع وقتكَ في كل كبيرة وصغيرة تخصني، إذا كان الأمر سيكون هكذا
- كبرتِ الآن، ولم تعودي صغيرة... عليكِ انتقاء ما تقولين، حتى إن كان الكلام مزاحا... لا أحد عندنا غير بعض! ولن يتغير ذلك حتى مع الرجل الذي ستختارين في المستقبل!
- لم أقصد ذلك، لكني لا أريد أن تفعل ما تنوي! ثم، لو وافقتكَ على منطقكَ، السكران الذي صدم بابا، لماذا لا تقتله؟!
- السكران الذي صدم أبوكٍ، منذ سنتين في السجن عزيزتي... قضية مخدرات
- !! وهل عندكَ يد في ذلك؟
- وكيف تكون لي علاقة والرجل يسكن في الجنوب؟ مجرم قُبض عليه في قضية تعاطي واتجار
- عندكَ زملاء!
- لا تكوني بهذه السذاجة... هيا اركبي
- لا انتظر! لماذا أشعر أن ما قُلتَه غير صحيح؟
- لازلتِ صغيرة، واختلاط الأمور من شيم الصغر
- لا أريد أن يكون أخي هكذا! إذا كنتَ وراء سجنه، فأكيد تعرف في أي سجن، وأكيد أوصيتَ به داخل السجن!
- لستُ وزير الداخلية ولا رئيس الدولة
- ولستَ أي شرطي!
- سأغضب إذا واصلتِ هذا الفيلم الهوليودي! لسنا دولة قانون، لكننا لسنا فوضى أيضا! قضيته، علمتُ بها بالصدفة، وليس الفيلم الذي تقولين!
- احلف
- تعرفين أني لا أحلف
- عدني أنك لن تبحث عن بنات له! وأن تنسى القصة أصلا! لأصدق أنكَ لا علاقة لكَ بقصة مخدرات الآخر؟
- أعدكِ، واعتبري أني لم أق شيئا... على العموم، مثلما قلتِ، من أين سأجد الوقت لأوقع بهذه الفتاة المفروضة، لو كانت موجودة أصلا... تركبين الآن؟
- نعم، الآن نعم.

في مساء ذلك اليوم، وجدتُ أن الرجل، عنده ثلاثة أبناء، الصغير عمره 23 سنة طالب داخل البلد، وبنتان... 26 سنة تدرس في أوروبا، و 30 سنة مهندسة معمارية غير متزوجة... في غضون ثلاثة أشهر، عرفتُ كل تحركاتها، أغلب وقت عملها في مكتبها، إذا غادرتْ المكتب فإلى موقعيْ بناء تُشرف عليهما، تسكن مع أبويها، كل سبت تلتقي مع صديقتين في نفس المطعم ويُغادرن قبل منتصف الليل، الغداء في المنزل العائلي ولا أحد تتغدى معه، ومن خلال سكرتيرتها تأكدتُ أنها ليست مخطوبة والأهم ليست على علاقة بأحد... السكرتيرة، خطيبها عنده بايك محجوزة...
لم تغب الأفكار، لكنها كانت قليلة... تكليف صعاليك بمكتبها، بسيارتها، بعراك أمام مكتبها أو في موقعي البناء... استشارة بناء في مكتبها، ليلة السبت في المطعم... وقررتُ أن أبدأ بالمطعم، الذي كنتُ أعرفه، ووضعتُ سيناريو، أدخل فيه المطعم وحدي، وأجلس قريبا منها، فأنظر إليها حتى تتفطن هي أو صديقتاها لذلك، ثم أرى الخطوة التي تلي ذلك، حسب المجريات. لم أحجز لكني قلتُ حتى لو لم أجد طاولة، سأقف في الجزء الخاص بالمقهى-بار... وكان يوم السبت، قرابة العاشرة دخلتُ، فرأيتها مع صديقتاها، ولحسن حظي كان مكانها قريبا من ركن البار، ولم يكن مكان فارغ، فوقفتُ، وتكلمتُ مع نادل يعرفني، وبين الحين والآخر، ألتفتُ لأنظر إليها، وكنتُ في مجالها البصري مباشرة، فتفطنتْ... بقيتُ قرابة النصف ساعة، وحدي، أنظر للموبايل، أتكلم مع النادل بين الحين والحين، وألتفتُ لأنظر إليها، لم أبتسم، لم أشاور، بل كنتُ أنظر إليها مباشر، لثواني، ثم أدير رأسي، حتى لاحظتُ في مرة أن صديقتيها أيضا تفطنتا، وبالتالي هي أعلمتهما أن متطفلا يسترق النظر إليها، ثم غادرتُ، مع نظرة أخيرة إليها. السبت الذي بعد ‍ذلك الأول، فعلتُ نفس الشيء، لكن وجدتُ طاولة، ومن حسن حظي أنها لم تكن بعيدة عن طاولتها، فتفطنتْ لوجودي ولنظري إليها، وعند مغادرتي، وقفتُ للحظات ولم أتحرك وأغادر حتى وقعتْ عيناي على عينيها، فابتسمتُ ابتسامة سريعة، وغادرتُ... السبتُ الثالث، أخذتُ معي وردة، وقلتُ إن لم أكلمها، أفعل نفس ما فعلته السبتين الماضيين، وعند المغادرة، أذهب إلى طاولتها وأضع أمامها الوردة دون كلام وأغادر... لكني عندما وصلتُ لم أرها! فانتظرتُ قرابة الساعة دون جدوى، وغادرتُ... السبتُ الرابع، كانت كعادتها مع صديقتيها، ففعلتُ المقرَّر منذ السبت الذي سبقه، لكني تكلمتُ، عندما وقفتُ أمامها... طريقة وقوفي، كان فيها مقامرة، لأني لم أنظر أصلا لصديقتيها، بل إليها هي فقط، وضعتُ الوردة أمامها، ونظرتُ إليها وقلتُ: "هذه هي الثانية... الوردة الثانية... الأولى كانت السبت الماضي، لكنكِ لم تأتِ"... وأدرتُ وجهي مباشرة، دون أن انتظر ردة فعلها إيجابا كانت أم سلبا... يوم الإثنين، كلفتُ صعلوكين بافتعال مشكلة أو عراك، مباشرة أمام مكتبها، وكان يفتح على الشارع... افتعال مشكلة، مثلا، كصعلوكين يتسابان وكل في يده سكين أو سيف ويُهدد الآخر ورفاق كل منهما يمنعانهما من العراك، النتيجة... تتوقف حركة السير، وتعلو الأصوات ويكثر السباب والكلام البذيء، فيخاف المارة، وتتعطل حركة السيارات ويخشى أصحاب المحلات على محلاتهم فيتصلون بالشرطة... عندما وصلنا بعد اتصالها، وإثنين من الجوار، هرب المتعاركون، ومباشرة قصدتُ مكتبها، وعندما رأيتها، افتعلتُ التفاجؤ، بل والصدمة! وسألتها هل حصلت أضرار، فأجابتْ أن لا... كانت المفاجأة ظاهرة على وجهها، الذي لم أر فيه رفضا بل العكس... دام اللقاء وقتا قصيرا جدا، فيه انتظرتُ للحظة أن تدعوني لمكتبها لكنها لم تفعل، ولذلك اقترحتُ عليها أن أترك لها رقمي الشخصي تحسبا لأي خلل أو تعطيل قد يمس الهواتف السلكية، فقبلتْ. اقترحتُ... "إذا أردتِ أترك لكِ رقمي الشخصي"... ولم أقل "أترك لك..."... هي من يجب أن تقرر... هي من يجب أن تقبل... وفي المستقبل، إن سارت الأمور مثلما يجب، هي من يجب أن تطلب!
يومها، توقعتُ اتصالها، أو على الأقل رسالة منها، لكنها لم تفعل... ويوم السبت، عدلتُ عن فكرة الذهاب إلى مطعمها. في السبت الذي تلاه، ذهبتُ، ولم تكن طاولات شاغرة، فوقفتُ، لكن دون أن ألتفتَ وأنظر إليها، وبقيتُ كذلك قرابة العشر دقائق... افتعلتُ فيها، للناظر لي من بعيد، هيأة التعب والشرود... ثم التفت ونظرتُ إليها لحظة، ثم عدتُ إلى وضعي الأول... وما مر وقت قصير... حتى وقفتْ بجانبي...
- أهلا
- على الأقل أختم يومي بشيء جميل
- ماذا؟
- قلتُ يومي كان فظيعا، والظاهر أني سأختمه بشيء جيد... جميل
- أردتُ أن أشكركَ على حضوركم بسرعة
- عادة لا نُشكر بل نُسب ونُلعن
- وعلى... رقمكَ
- أرجو ألا تحتاجيه
- ماذا؟
- أي أرجو ألا تقع لكِ أي مشكلة
- آه... فهمتُ! شكرا لكَ
- ... (أنظر إليها دون كلام)
- أرجو ألا أكون قد
- كنتِ أحسن ما وقع اليوم
- ...
- أنا عليّ شكركِ وليس أنتِ
- لكني لم أفعل شيئا أستحق عليه الشكر...
- فعلتِ... أن أراكِ من قريب خير من أن تلعنني رقبتي كل سبت...
- ...
- أأأ... أعتذر إن... تجاوزتُ...
- لا، لم تتجاوز... لكن
- لكن؟
- لماذا خرجتَ بسرعة بعد أن وضعتَ الوردة أمامي؟
- أردتُ أن أهديكِ تلك الوردة، بقطع النظر عن موقفكِ... كنتُ أنانيا، فعلتُ شيئا لأني أردته ولم أهتم لردة فعلكِ التي تصورتُها أن ترفضي...
- تصوركَ كان خاطئا
- يُسعدني سماع ذلك... أسعدني كثيرا... من يستحق الشكر إذن؟
- ...
- التعب، وسعادتي بما سمعتُ أنسياني أن أكون لبقا! هل أدعوكِ لشرب شيء؟
- لا، شكرا، سأعود لصديقتيّ
- مرافقة الأصدقاء خير من مرافقة الغرباء
- لم نعد غرباء... هل تريد أن أترك لكَ كرتي؟
- بالتأكيد
- أذهب إلى الطاولة وأعود
- وأنا أنتظر في مكاني
- الكرت
- هلـ... هلـ
- ماذا؟
- أستطيع الاتصال بعد
- نعم
- مباشرة قبل أن تنامين؟
- لماذا قبل النوم مباشرة؟
- سر...
- طيب يا سيدي... لكن كيف ستعرف وقتَ نومي؟
- منتصف الليل؟
- بين منصف الليل والواحدة عادة
- منصف الليل والنصف إذن؟
- لنقل ذلك
- اتفقنا.
عندما غادرتُ، لم أشعر بخير... شعرتُ بقلق، فظننتُ أنه تعب ذلك اليوم، لكني عندما هممتُ بالاتصال بها بعد منتصف الليل، رأيتُ نفسي عسكريا، قناصا بصدد إطلاق رصاصتي على طفل صغير... كانت، طيلة الأشهر التي مضت، مجرد ملف، كغيره من الملفات، وكنتُ "أعمل"... ولا شيء آخر، لكني لحظة الاتصال، لم أر ذلك، وشعرتُ أني مقدم على خطأ كبير...
بعد أسبوعين، يوم أحد، كنتُ مع أختي، في أحد الفضاءات الضخمة، لشراء بعض أغراض للمنزل، فافترقنا لوقت... أثناءه التقيتها بالصدفة... كان رواق التقنيات، وبقيتُ أنظر إليها في مكاني، فاقتربتْ، وسلمتْ...
- أفكر في شراء موبايل جديد... لم تتصل
- لم أستطع
- زوجتكَ؟
- لستُ متزوجا
- لماذا إذن؟
- أحيانا نشعر منذ البدء بأننا بصدد ارتكاب خطأ كبير
- وأحيانا يكون ما نشعر به خطأ
- نعم... لكن... أظن أنه أحسن هكذا
- هذه طبيعتكَ إذن... تطلب اهتمام الآخرين... وعندما يهتمون، تنسحب؟
- معي أختي الصغيرة، وقد افترقنا... سأذهب للبحث عنها... لكن... أتمنى لكِ حياة سعيدة.
- أنتَ غريب... كابتن...
- نعم... أحيانا أكون كذلك.
- وأنتَ أيضا
- ماذا؟
- حياة سعيدة.



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قاتم (2) بُوتْ
- قاتم (1) سوري
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-23
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-22
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-21
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-20
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-19
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-18
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-17
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-16
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-15
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-14
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-13
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-12
- الهولوهوكس: إلى كل التيارات الفكرية... دعوة وتحذير
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...


المزيد.....




- الكوميدي جون ستيوارت يسخر من الجمهوريين لمطالبتهم بشروط لإغا ...
- -الفارس الأول- يتصدر شباك التذاكر الروسي
- وزير الثقافة الأردني: مصر منارة وإشعاع ثقافي وحضاري للعالم و ...
- شاهد.. فنان ينحت حجارة غزة ويوثق مآسي الحرب ويحافظ على الذاك ...
- جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تنظم فعاليات ثقافية ...
- الهند تطلق مهرجان -ماها كومبه- أكبر تجمع ديني في العالم بمشا ...
- لماذا طالب أمين عام الناتو الأوروبيين بتعلم اللغة الروسية؟
- ترامب: اتفاق الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة سيكتمل نهاية ال ...
- تأجيل إعلان ترشيحات الأوسكار بسبب حرائق الغابات في لوس أنجلس ...
- بالفيديو.. استقبال حافل للفنان جمال سليمان في سوريا


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - قاتم (3) انتقام