ياي, ياي .. شو حلوة الحرية ..! 2025 سنة مباركة

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 8220 - 2025 / 1 / 12 - 04:48
المحور: المجتمع المدني
    

ياي , يايْ .. شو حلوة الحرية ..! ياي.. ياي , شو حلوة الحرية.. !!
ياي .. شو حلو ة الحرية و الكرامة .. والامان ،،🙋
شو حلوة المحبة والسلام والعدل.
شو حلوة أصوات الفرح والدبكات والغناء والعيون الدامعة مع الإبتسامة !...
نهار تاريخيّ , بل أيام تاريخية تعيشها سوريا والعالم معنا
سوريا أبت أن لا تركع للوحش وبطشه .
طوبى لكم يا أبناء الحرية أبناء النور , أبناء السجون والمنافي والخيام والإضطهاد والغربة الطويلة ..
أيها الناجون من الجحيم الأسدي إلى عصر جديد , كلنا أمل أن لا تعود الوحوش واليد الشريرة وتشغّل المكابِس وجُوَر الأسيد لهذا " المقام المقدس "الذي إسمه سوريا , والمصلين الراكعين هم أبناء شعبنا الحرّ الحر الحرّ ..
طوبى لكم
وألف رحمة لمن كانوا قرابين هذا العيد الوطني . 🙏🙏🙏💐
صباح الضباب والغابات ووورود الشرفات والطرقات
صباح الأعلام وزينة الأعياد والمتغيرات , الثوابت والفصول وبُشرى السنين القادمة ..
سلامي لكم يا كل الأحبة
ويا كل الأحرار
والإنسان أينما كنت . .

**
مع الأصدقاء وفرح الحرية نحتفل
وروح الحبيب جريس معنا
عاشت سورية الثورة .....................9 /12 /2024
**

" الدين لله ، والوطن للجميع" .
هكذا تربّينا ونشأنا
تعلّمنا , وعلّمنا , وناضلنا
ومستمرين
***

ما أجمل التنوّع ما أروع تآخي الإنسانية .
العالم أصبح لوحة , قرية مفتوحة للتعارف للغِنى للفن والجمال . الجوقة الأرمنية الفنية لبنان مثالاً, عيد الميلاد لدى الكنيسة الشرقية الأرمنية مثالاً .. كل عام وأنتم بخير ..
لسوريا الحبيبة والعالم أجمع
2025 سنة مباركة . ..

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات