أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - قاتم (2) بُوتْ















المزيد.....


قاتم (2) بُوتْ


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8219 - 2025 / 1 / 11 - 21:56
المحور: كتابات ساخرة
    


٠ عندما يعود الجنود الأمريكان إلى ذويهم، يكون التأثر، وتكون الفرحة، وتكون الدموع... لكن، ماذا كانوا يفعلون في الأماكن التي عادوا منها؟ ولماذا ذهبوا إليها أصلا؟ وهل كان تأثر؟ وفرحة؟ ودموع؟ [https://www.youtube.com/watch?v=zavmyMOCpFY]
٠ (لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا/ الأحزاب 52)
(وروي عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال: دخل عيينة بن حصن على النبي -ص- بغير إذن، وعنده عائشة، فقال له النبي -ص-: "يا عيينة فأين الاستئذان"؟ قال: يا رسول الله ما استأذنت على رجل من مضر منذ أدركت، ثم قال: من هذه الحميراء إلى جنبك؟ فقال: هذه عائشة أم المؤمنين، فقال عيينة: أفلا أنزل لك عن أحسن الخلق؟ فقال رسول الله -ص-: "إن الله قد حرم ذلك"، فلما خرج قالت عائشة: من هذا يا رسول الله؟ فقال: "هذا أحمق مطاع وإنه على ما ترين لسيد قومه"/ تفسير البغوي)
٠ "We came, we saw, he died" [https://www.youtube.com/watch?v=6DXDU48RHLU]
٠ "نتعلم أن نحب من خلال السعي إلى اختراق وتجربة حالة الآخرين" [https://ia903203.us.archive.org/29/items/LouisCattiaux-LeMessageRetrouv-1946/LouisCattiaux-LeMessageRetrouv-1946.pdf 238]
***
اتصلتْ! اسمعي وتعلّمي... العاهرة بنت العاهرة! القذرة بنت القذرة! سأجعلها تندم على اليوم الذي فكرتْ فيه في... سأرد... لا تتحركي!
- ألو، نعم
- ...
- من؟
- ...
- اعذريني، لم أدوّن الرقم
- ...
- لا، لم يكن الأمر كذلك... أظن أن النات... انقطعت وقتها... على العموم الرقم عندي الآن...
- ...
- أأأ... أعتذر أعتذر أعتذر! ماما تناديني...
- ...
- مريضة، وأعتني بها... عليّ الذهاب... أعتذر...

- و... نقطع الاتصال! فهمتِ؟! كنتُ سأقول لها أن صوتها جميل وكأنه صوت فتاة في العشرين... لا... صوت عجوز عاهرة في الخمسين! المرة القادمة سأفعل...
- أنتَ فظيع حقا!
- وأنتِ ساذجة غبية... إلى متى ستبقين لاصقة بظهري؟ تعبتُ! كانت ستفترسكِ الوحوش لولاي... أيتها الغزالة المسكينة... خذي يدي! هيا! قبّليها واشكريني!
- لا، بجد أنتَ فظيع! المرة القادمة ستبكي لها؟
- هي ستفعل...
- لا أصدق كيف تفعل هذا!
- عزيزتي! استفزتني وعليها أن تدفع!
- إنها متزوجة! وعندها أطفال!!
- نعم وتحب زوجها... وعندما قلتُ لها أنها تبحث عن مغامرة وتخون زوجها، ردت أني قليل أدب، وبقيتْ أياما لم ترد على رسائلي!!
- كم عمرها؟
- 51
- بينكما ثلاثين سنة!!
- نعم، ولذلك قلتُ أنها عاهرة قذرة... لكنها جميلة... صالحة... تصلح
- صالحة لماذا!! وهل تنوي...؟
- ربما... أنا وكيف ستسير الأمور...
- وزوجها؟
- ما به!
- ماذا يعمل؟
- لا أعلم
- وإذا كان وزيرا أو ضابطا كبيرا أو أي مصيبة أخرى؟!
- لم أفكر في الأمر، لكن... إما سيقتلني ولن أعتذر من حزنكِ ودموعكِ، وإما سيسجنني وأيضا لن أعتذر عن زيارتكِ لي وتمويني بالمأكولات وبعض الحشيش...
- ...!
- أصبحتِ كثيرة النكد! تعالي، لنخرج... ولا تنظري لي هكذا وكأنكِ أمي حقيقة!!
- لا أريد
- تريدين حضور المشهد الثاني؟ أستطيع الاتصال بها... ما رأيكِ؟
- كل القصة لم تُعجبني ولا أرى ماذا ستربح!
- غبية!! صنم!! صخرة!! لا تتحركين ولا تعرفين معنى المغامرة، السرعة، الخطر، الأدرينالين! متى ستفعلين ذلك؟! انظري إليها... في الخمسين وتلعب مع من في عمر ابنها! أما أنتِ فلا شيء! أنتِ ميتة وعمركِ عشرين، فكيف ستكونين في الخمسين؟!!
- لن أكون لا في سجن ولا في قبر على الأقل!
- انظري لنفسكِ... اللعنة... كأنكِ ذكر! لماذا لا تفعلين ككل البنات... قليل من الماكياج، وكل مرة تسريحة... وتخلعي عنكِ هذه السراويل، وخصوصا هذا البوت اللعين وكأنكِ جندي من الحرب العالمية الأولى... يعني... ويكون عندكِ أحدهم... وحضن هنا... وقبلة هناك... وتأتينني باكية، لأنه نظر لأخرى، أو كذب عليكِ، أو صرخ في وجهكِ... فأذهب إليه، وأكسر له ضلعا، أو أنفخ له عينا... وهكذا... حركية، نشاط، سرعة، أشياء جديدة...
- أكملتَ؟
- أظن... أني أكثرتُ... هل أكثرتُ؟ سأرضيكِ إن أكثرتُ...
- قليلا! لكن تعودتُ، عندي مناعة
- عندي سؤال وبعده أتصل بالعجوز... سألتُه مليون مرة
- لستُ مثلية!!
- لا كنتُ سأسأل... عندكِ مشكلة مع الذكور؟
- لا
- إذن؟
- ماذا!
- نعرف بعض منذ... كم؟ خمسة قرون الآن؟ ولم أر ولم أسمع أنكِ
- اتصل بعجوزكَ أحسن!!
- طيب! أُرسل لها رسالة أحسن... رسالة كمفتحات... اسمعي وتعلمي! لنقل... "أعتذر لقطعي الاتصال بسرعة، لكن... سعدتُ باتصالكِ... بسماع صوتكِ... أنا في المستشفى الآن، أنتظر قدوم الطبيب، و...أفكر فيكِ. أردتُ الاتصال لكن... خفتُ من أن يقع احراج ومن ألا تستطيعي الرد...". ما بكِ؟ لا تقولي أنكِ غضبتِ من كلامي!
- لا لم أغضب! لكني متعجبة!
- ...؟
- الرسالة التي أرسلتَها!! وكأنكَ قلتَ صباح الخير لأحد مرّ بجانبكَ ثم عدتَ للكلام معي!
- وما المشكلة؟
- المشكلة أن من ستقرأها بشر!
- عجوز تريد الحركة، تطلب عرضا... استعراضا... مهرجانا، نعطيها ما تريد... أنا إنساني! نبيل! من المفروض أُشكر! أرجو عندما أصل عمرها أن تقبل بي من تكون في عمري الآن... أفعل الخير وأنساه، ربما غدا ألقاه...
- لا تعليق!!
- لا علقي! لكن بعد أن أقرأ ردها... مممم... جميل... الأمور تسير مثلما يجب... قولي
- ماذا قالت؟
- يعني... تتمنى الشفاء لأمنا المريضة، وطلبتْ أن أعلمها بما سيقول الطبيب، و... بعد أن نعود للمنزل أتصل بها... انتظري... قالت أنها مهندسة... هل...! أظنها طبيبة! وإلا لماذا تطلب معرفة ما سيقوله الطبيب... اللعنة!! ومن أين سآتي بتشخيص أنا الآن!! مشكلة! عليها اللعنة! إذا كانت طبيبة فأنا في مأزق!
- لا تكن غبيا! قل لها، قام بتخطيط قلب وكان جيدا، لكن ضغط الدم طالع أو هابط، أو أغمي عليها من فقر الدم أو حامل أو حاولت الانتحار وغسلوا لها معدتها
- تسخرين مني؟ حامل؟ ماما حامل! وإذا سألتني عن الأدوية؟!!
- غيّر الموضوع، قل لها بجانب أمكَ وهي نائمة!
- وإذا سألتْ غدا؟!!
- قل لها أمكَ ماتت، أو المنزل احترق!!
- أفكار جهنمية حلتْ لي كل المآزق! ولذلك وبرغم الضجر...! أحب أمين، وحبي عظيم ودون حدود!
- ــنة!!
- صحيح! نسيتُ! أمينة! تعرفين... خطرت ببالي فكرة! قولي نعم واطلبي مني ما شئتِ!!
- ما هي؟
- أرى أمينة!! مرة واحدة!!
- لن أفعل!
- الليلة... أنا وأنتِ... في مطعم جميل ثمـ
- قلتُ لكَ لا أريد!
- إذن أحب أمين!! وأزيد... صديقي الذي يستحيل أن أبدله بأحد برغم قرفه ونكده!
- لستَ ظريفا... لم يُعجبني ذلك
- جدران كثيرة أمامكِ...
- ...!
- كأني طلبتُ منكِ أن تقتلي أحدا أو أن تشاركي في فيلم بورن!
- لنغير الموضوع
- حقا غريب أمركِ... تتذكرين أمكِ ليلة عرس أختكِ؟
- لم ألبس ليلتها فهل تتصور أني سألبس الآن؟
- قلتُ أقوم بمحاولة... ربما
- ...
- سأعدكِ بشيء، سأقوم به في أقرب فرصة، ويستحيل أن أتراجع
- ما هو؟
- الذي في ساقيكِ الآن... الحرب العالمية الأولى... أعدكِ أني سأقضي عليه! سألقيه في مصب النفايات مباشرة! أو سأحرقه! أو... لا أعلم... المهم في أول فرصة أستفرد به سأعرف الحل الأنسب معه!
- أغضب منكَ!!
- البحر قريب... أستطيع حملكِ إليه على ظهري ان لزم الأمر... لن تتعبي
- لن تفعل... بجد سأغضب! أحبه حذائي هذا! انظر إليه... هل رأيتَ أجمل؟!
- لم أر... ولا يوجد أجمل منه ولذلك سـ... تبا! إنها تتصل!
- ...
- لن أرد... لم نصل بعد... في الطريق مازلنا... وهناك ضجيج
- اقتراح
- اقترحي
- البُوتْ مقابل العجوز
- ماذا؟
- البُوتْ مقابل العجوز! أخلعه لكَ الآن، لكن تنسى نهائيا هذه المرأة!
- استفزتني! وتريد اللعب!
- أعلم
- وأنا... أحب الاستفزاز!
- أعلم
- وأحب... اللعب مع العجائز العفيفات!!
- أعلم!
- فستان؟
- مستحيل!
- معه تسريحة وماكياج و
- اتفقنا!
- لم أكمل!!
- تم البيع!
- أسبوع وتُحبني!
- مُباع!
- أسبوعان وتبدأ تبكي!
- رُفعتْ الجلسة!!
- حاضر! الآن تخلعينه! هيا!
- وماذا سأضع مكانه؟ أخرج حافية!
- ليستْ مشكلتي! اخلعيه! رسالة منها... مممم ... مممم ... جميل... خذي اقرئيها وانظري هل ستخلعينه الآن أم لا! اقرئي...
- ... "أتمنى أن تكون أمكَ بخير، لم ترد على اتصالي فتحيّرتُ! اتصل بي في أي وقت، أنتظر"
- الآن؟
- كيف ستُنهي معها كل شيء؟ لن تردّ عليها؟
- لا يهم كيف، أعطني ذلك المُقرف الآن!
- ...
- جميل... إذا أردتِ، اتبعيني إلى المطبخ
- أنا حافية!
- اختاري من هناك... قدمي صغيرة
- لن ألبس أحذيتكَ... يُقرفني ذلك!
- قدماي تتمناهما آلاف النساء، نسيتِ؟
- نتنة!
- أستطيع البقاء أياما بنفس الجوارب وبنفس الحذاء دون أن يحدث ذلك! شمي أي حذاء وقولي... هل هناك رائحة؟
- ...
- اتبعيني
- ...
- وداعا!! لنقص من هنا بالمقص... نطعن هنا بالسكين: قاتلكَ يا حمزة!! نغرز الحربة جيدا... ونحركها بقوة! لنفتح الجرح أكثر... نمرّ إلى أخيه الآن!! ونطعن بأكثر عنف!! بغِل!! ونقطع من هنا!! ومن هناك!! ثم نلقيهما في حاوية الفضلات!! غير مأسوف عليهما!! شعور جميل أن تخلصنا من هذا الكابوس المزعج! وهذا الحِمل المُقرف الذي رافقنا وأُجبرنا عليه لقرون!!
- ...
- لا تقولي لي أن ما أراه...!
- اسخر مني! لكن... تعودتُ عليه!
- تبكين من أجل... ذلك الـ...! لن أشتمه!! أنا إنساني ونبيل ولا أشتم الموتى!
- ...
- كم عندكِ غيره؟ عشرين؟ ثلاثين؟ وأنتِ ليلا نهارا، وأسابيع وأشهر وأعوام وهو معكَ! ستكتشفين خطئكِ بعد أن تخلصنا منه! وسترين الراحة والخفة التي ستشعرين بها بدونه!
- وعدتني أنكَ ستترك هذه المرأة وشأنها
- وأنا عند وعدي، خصوصا وقد أعدمتُ للتو ذلك البغيض... لكن، وحسب الاتفاق مازال أمران
- متى تريد؟ الليلة؟ غدا؟
- لا ليس الليلة... غدا... و...أستطيع التكفل بمصاريف صالون التجميل... تبرع من عندي!! برغم أني غير ملزم بذلك ولم يدخل في الاتفاق! أنا إنسان نبيل وأقدر التضحيات...
- صالون تجميل؟!
- لذلك قلتُ غدا وليس الليلة!
- تحلم!
- تكونين خسرتِ البوت دون نتيجة...
- لن تفعل ذلك!
- بل سأفعل، وبعد قليل
- لم نتفق على ذلك!
- قلنا البوت، ومعه تسريحة وماكياج؟
- نعم!
- وهل أنا مسؤول عن عدم فهمكِ ما معنى تسريحة؟ ثم هل عندكِ ماكياج أنتِ أصلا؟
- لا أعرف أي صالون تجميل!
- فرصة لأن تعرفي، وربما تعجبكِ المغامرة
- ...
- رسالة أخرى... ماذا فيها؟ "أنا قلقة، وأنتظر"... معقول نترك طانط قلقة؟ عيب علينا! نرفع الجلسة أو نكلم طانط ونطمئنها؟
- وعدتني أن تتركَ هذه المرأة وشأنها؟
- وأنا عند وعدي
- اتفقنا!



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قاتم (1) سوري
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-23
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-22
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-21
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-20
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-19
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-18
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-17
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-16
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-15
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-14
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-13
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-12
- الهولوهوكس: إلى كل التيارات الفكرية... دعوة وتحذير
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الحجاب بين ليبيا وأمستردام!


المزيد.....




- زيارة ولاية كارولينا الشمالية مزيج من الجمال الطبيعي والتاري ...
- الجواري والموسيقى.. وجهان لثراء الحياة في قصور الخلافة العبا ...
- استمتع بتجربة رعب جديدة من نوعها.. بعد تحديث تردد قنوات أفلا ...
- ما حقيقة الاعتداء على الفنان السوري عبد المنعم العمايري؟
- إنجازات على أبواب -غينيس- بعد اختتام فعاليات مهرجان -ليوا- ا ...
- الفنانة السورية يارا صبري تعلق على حادثة عبد المنعم عمايري
- 7 وجهات في الجزائر تلبي شغف محبي الثقافة والاستكشاف
- المخرج خالد منصور: -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- رؤية جد ...
- السوداني يعزي برحيل علامة فارقة في تاريخ الثقافة العراقية (ص ...
- فاز بجائزتي كتارا ونجيب محفوظ.. محمد طرزي: لا أعرف إبداعا أد ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - قاتم (2) بُوتْ