أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شقير - الأدب في زمن الحروب والأزمات















المزيد.....


الأدب في زمن الحروب والأزمات


محمود شقير

الحوار المتمدن-العدد: 8217 - 2025 / 1 / 9 - 14:06
المحور: الادب والفن
    


1
أتساءل بين الحين والآخر: كيف لم تسهم الثقافة الحديثة في أوروبا وأفكار الفلاسفة هناك في منع الحربين العالميّتين الأولى والثانية؟ كيف ظلَّ الأمر والنَّهي في أيدي السياسيِّين؟ وكيف هُمّشت الثقافة والفنّ آنذاك لصالح شنّ الحربين المدمّرتين؟ هل تتغلب المصالح الاقتصادية للطبقات الحاكمة في ظل الرأسمالية المتوحّشة على حكمة العقول الباحثة عن الحقيقة؟ هل تضيع الحقيقة في خضّم الصراعات الدموية المدمّرة؟
يبدو من متابعة تجارب الشعوب والحكّام أن سيوف الحكام أقدر على اتخاذ القرار وعلى التنفيذ من أقلام أصحاب العقول من الفلاسفة والمفكرين والأدباء، وفي هذا تعبير عن نقص فادح ما زال يخيم على التجربة البشرية في نضال البشر من أجل الحرية والتقدم والعدالة الاجتماعية والديمقراطية والمواطنة وحقوق الإنسان، ولا بدّ من جهود متواصلة على طريق العلم والأدب والثقافة والفلسفة والاجتماع البشري الإنساني لدحر الحرب نهائيًّا من حياة البشر، وأنا لا أتفق مع من يقولون إن الحرب نابعة من غريزة الشر الكامنة في نفس الكائن البشري، فما الحرب إلا ثمرة مرّة من ثمار الصراع الطبقي والقومي في المجتمعات، والتنافس الضاري بين الأنظمة الحاكمة على اقتسام ثروات الشعوب المظلومة، أو بين هذه الأنظمة الاستعمارية وتلك الشعوب الواقعة تحت حكم الاستعمار بأشكالة القديمة والجديدة.
وبالطبع، فإنني أستثني الحروب العادلة التي تشنها الشعوب المظلومة ضد الأنظمة الاستعمارية للظفر بحريتها ولحماية أمنها وثرواتها وتخليصها من أيدي المستعمرين، وحين تتحرر الشعوب لا يعود هناك ضرورة أو مبرّر لحروب التحرير.

2
الآن تتكرَّر الظَّاهرة التي وصفناها إبّان الحربين العالميتين، حيث بوتين وبايدن وقادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا وغيرها من دول الغرب ومن يأتمر بأوامرهم يقرِّرون الحرب، ولا دور للثَّقافة والفنّ في منع القتال، وسفك الدّماء، أو إحلال السلام بين الدول والشعوب.
ثمة صراع على الهيمنة السياسية وعلى المصالح الاقتصادية تدور رحاه على أرض أوكرانيا منذ أشهر طويلة، ولا تبدو في الأفق المنظور نهاية لهذا الصراع، قد تهدأ الحرب في عهد ترامب لغاية في نفس ترامب، لكنها سوف تستمر بأشكال أخرى، أو قد تشتعل في مناطق أخرى لإخضاع الصين التي تنافس باقتصادها المزدهر اقتصاد الولايات المتحدة الأميركية، وتشكّل مع روسيا وبقية دول البريكس خطرًا على مكانة الدولار.
على صعيد منطقتنا تشنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي حرب إبادة ضد شعبنا في قطاع غزة منذ خمسة عشر شهرًا، وليس ثمة في الأفق ما يوحي بوقفها في وقت قريب. بل تزداد الفظائع التي يرتكبها جيش الاحتلال ضد الأطفال والنساء والشيوخ، ويموت كل يوم عشرات المواطنين بالرصاص وبالقذائف وبالتجويع وبالعيش البائس في خيام لا تقي من المطر ومن برد الشتاء، وثمة في أفق المتطرفين الصهاينة يمثُلُ خطر التهجير المباشر وغير المباشر الذي يستهدف الفلسطينيين في قطاع غزة وفي الضفة الغربية بما فيها القدس، وفي ما وراء الخط الأخضر، في الناصرة وحيفا وعكا ويافا وغيرها من مدن وبلدات وقرى.
هذا الاستمرار في شن الحرب يواكبه صمتٌ مدان ممن في أيديهم القرار في العالم بشكل عام، وفي بلدان العروبة والإسلام على وجه الخصوص، الأمر الذي يتسبّب في ردّات فعل غاضبة من مواطنين غزّيين ومواطنات ومن كاتبات وكتّاب يطالبون مَن هم خارج قطاع غزة، الذين لا يعانون مثلما يعاني الناس في القطاع ألا يتحدثوا باسمهم، وأن يوفّروا على أنفسهم الادعاء بالتعاطف معهم وهم مرتاحون في بيوتهم، ولا يعرفون شيئًا عن مكابدات الناس هناك.
أظن أن من واجبنا تفهم ردّات الفعل الغاضبة هذه، فهي تعبير عن فداحة المعاناة التي يتجرّعها أبناء شعبنا في غزة وأخواتها المنكوبات، وعلى المؤسسات الثقافية في الخارج، كما على النقّاد الانتباه إلى الكتابات الشعرية والقصصية والروائية واليوميات القادمة من قلب المعاناة، وتلمُّس ما هو جديد ولافت للنظر فيها. وفي الوقت ذاته على المفكرين ورجال السياسة الانتباه إلى الكتابات الصريحة الناقدة لحركة حماس توطئة لفتح باب المراجعات النقدية لمسار الحركة الوطنية الفلسطينية بشكل عام ولحركة المقاومة الإسلامية على وجه الخصوص، وذلك بعد أن تضع هذه الحرب أوزارها.
ومع تقديري لردّات الفعل الغاضبة القادمة من هناك فلا أنصح بالتزام الصمت، فمن لديه كلمة حق ضد سلطان جائر أو ضد حرب جائرة فليقلها ولا يتردد، لأن الصمت يعني ترك الحرب طليقة تقتل الناس وتستبيح دمهم من دون إدانة أو شهادة على ما اقترفت من شرور، وذلك بالطبع من باب أضعف الإيمان.
وللعلم، فإن تجارب مختلف الشعوب مع الحروب التي شهدها عالمنا إبان القرن العشرين، تمخّضت عن بيانات ثقافية صاغها أدباء مفكرون أو صاغتها جماعات أدبية وفنية، وأنتجت إلى جانب اليأس والإحباط مدارس فنية وأدبية، فيها بوح واحتجاج، وفيها رؤى جديدة أنتجتها ظروف الحرب وما بعد الحرب.
مثلًا، في أعقاب الحرب العالمية الأولى ظهرت السوريالية في الأدب على يدي أندريه برايتون، وفي الفن التشكيلي على يدي سلفادور دالي، وتعزّز في الروايات أسلوب التداعي الحر والاسترجاع عبر تيار الوعي على يدي جيمس جويس ومن بعده فرجينيا وولف.
وفي السياسة والفكر الثوري والفلسفة انتصرت ثورة اكتوبر الاشتراكية في روسيا، وظهر الاتحاد السوفياتي وتعزّز حضور الفكر الماركسي في العالم. وعلى صعيد منطقتنا ابتُلي العرب بمؤامرة سايكس بيكو التي جزأت البلاد العربية وفرضت عليها النفوذ الاستعماري البريطاني والفرنسي، وابتُلينا نحن الفلسطينيين بوعد بلفور وبالانتداب البريطاني والهجرة الصهيونية إلى فلسطين، وتشكلت الحركة الوطنية الفلسطينية المعادية للهجرة ولمخططات الصهيونية، وبرز الشعر الفلسطيني الوطني المقاوم ممثلًا بإبراهيم طوقان وعبد الكريم الكرمي وعبد الرحيم محمود.
وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية التي قضى من جرائها ستون مليون من البشر في شتى القارات والبلدان ظهرت الفلسفة الوجودية على يدي سارتر وسيمون دو بفوار وألبير كامو وفرانسواز ساغان، وتعزّزت نزعة اليأس والفكر العدمي على يدي صموئيل بيكيت وإميل سيوران، علمًا بأن بذور هذا الفكر كانت موجودة قبل الحرب العالمية الثانية على يدي شوبنهاور، فيلسوف التشاؤم الذي ترك أثرًا على الفيلسوف الألماني نيتشه، وعلى الأديب الفلسطيني المقدسي خليل السكاكيني، الذي كان عقلانيًّا في أغلب مواقفه الفكرية والأدبية، لكنه حين ماتت زوجته سلطانة عبده، فقد توازنه من شدّة حزنه عليها، فأصبح متشائمًا لاعقلانيًّا وراح يدعو إلى الانقراض وإلى عدم الرغبة في مواصلة الحياة.
وبالطبع، كان من آثار الحرب العالمية الثانية علينا نحن الفلسطينيين أن أقيمت على الجزء الأكبر من بلادنا دولة صهيونية عام 1948 ثم ما لبثت هذه الدولة أن احتلت في عام 1967 ما تبقى من أرض فلسطين بالإضافة إلى أراضٍ عربية أخرى.

2
بعد هزيمة حزيران 1967 تبعثر شمل الكتّاب الذين تجمّعوا من حول مجلة الأفق الجديد المقدسية، وصمت بعضهم، وتحوّل بعضهم الآخر من الأدب إلى السياسة أو من الأدب إلى الفولكلور أو علم الاجتماع، فيما واصل الأدباء الفلسطينيون الذين ظلوا في وطنهم فلسطين إنتاج أدب إنساني مقاوم، سبق أن لفت غسان كنفاني الانتباه إليه عام 1966، وتواصل هذا الانتباه في ما كتبه عام 1968الناقد المصري رجاء النقاش.
وفي أثناء مرحلة الكفاح المسلح التي برزت بعد هزيمة حزيران 1967 ، وعلى وجه التحديد بعد معركة الكرامة عام 1968 جرت تحوّلات بارزة على الأدب، ففي النص القصصي الفلسطيني على سبيل المثال، غادر هذا النص البنية التقليدية للقصة الكلاسيكية، ودخل في مرحلة من التجريب حيث انتقلت القصة من لغة الإخبار إلى اللغة الموحية المتأثّرة إلى حدّ ما بلغة الشعر، وانتقلت من هيمنة السارد العليم إلى تعدّد الرواة حينًا، وإلى استخدام ضمائر عدة أثناء السرد حينًا آخر، وإلى الاستفادة من التقطيع السينمائي واللقطة السينمائية أو تعدّد المشاهد المتجاورة، هذا على صعيد الشكل الفني للقصة.
على صعيد المضمون، كانت هناك إشادة بالكفاح المسلح على نحو مباشر لدى بعض الكتّاب، وإشادة بالمقاومة في شتى أشكالها لدى كتّاب آخرين، وطغت في أحيان غير قليلة النزعة الانتصارية الحماسية بتأثير نجاحات المقاومة المسلحة، وحين حوصرت المقاومة من بعض العواصم العربية سادت موجة من هجاء العرب، وهي استمرار للموجة التي انطلقت بعد هزيمة حزيران 1967.
بعد أوسلو؛ ظهر تنوّع في النص القصصي الفلسطيني. استمر كتّاب من جيل الستينيات والسبعينيات يكتبون قصصًا ملتزمة بالقضية الفلسطينية بنضج فني لافت، وذلك بالاستفادة من تجاربهم الخاصة ومن التجارب القصصية العربية والعالمية، وبتناول أعمق للقضية بصفة كونها قضية حرية، وقضية صراع من أجل الوجود ومن أجل الأرض والهوية.
في الوقت ذاته ظهر الصوت الفردي في السرد القصصي، وظهر كتّاب جدد اهتموا بقضايا الفرد وحقّه في الحرية، وفي التعبير عن همومه وقضاياه من دون انعزال عن الهم العام إلى هذا الحدّ أو ذاك.
الأمر ذاته ميز النص الروائي الفلسطيني الذي ظل يتطور في الشتات وفي الوطن على أيدي نخبة من الروائيين والروائيات. وقطع الشعر الفلسطيني أشواطًا باهرة ممثلًا بنخبة من الشعراء في الداخل والخارج.
وفي حين وافقت القيادة السياسية للشعب الفلسطيني على حل سياسي في اتفاق أوسلو، لا يشمل إلا جزءًا من أرض فلسطين التاريخية، لتقوم على هذا الجزء دولة فلسطينية لم تتحقق حتى الآن، فإن كثيرين من كتّاب فلسطين وكاتباتها لم يلتفتوا إلى الحلول التي يفرضها توازن القوى المختل لصالح المحتلين الإسرائيليين، بل ظلوا متمسكين بالرؤية التي تقول إن فلسطين من بحرها إلى نهرها هي ملك للفلسطينيين.
وبرغم ذلك، أحدث اتفاق أوسلو زلزالًا في الوعي الفلسطيني وترك تأثيرات سلبية فادحة على تجربة الكفاح الفلسطيني ما زالت تتفاقم، وما زلنا نعاني من آثارها حتى الآن، مع التسليم ببعض إيجابيات الاتفاق التي تتمثل في عودة عشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى بلادهم.

3

للتدليل على الصمود في وجه العدوان، وتحمّل الشدائد تحت القصف والعيش في الخيام واحتمال التجويع والبرد والمطر والأمراض المختلفة في ظل ظروف بائسة غير إنسانية، أشير إلى مقتطفات من بعض نصوص وردت في كتاب أصدرته عام 2024 طباق للنشر والتوزيع في رام الله بعنوان: "بخط الصفر/ يوميات الحرب على غزة" بأقلام تسع عشرة كاتبة وكاتبًا من غزة، ففيها إلى جانب وصف الأوضاع المريعة هناك، وما يعانيه الناس من مشقات، فثمة ما يوحي بعدم الانكسار، وبالتصميم على رفض العدوان والصمود والثبات:
*خالد جمعة: "تأتي الأعاصير وتذهب، تأتي النوائب وتذهب، ونبقى، وتبقى البيوت بدفئها، بزيت زيتونها، بحكايات نسائها، بعرق رجالها...".
*أصيل عبد السلام سلامة: "فجر العاشر من أكتوبر تشرين الأول 2023: "الدموع صارت متمردة على الجفون، لا أستطيع كتمانها. مع ذلك نحن بخير، بكل خيباتنا ويأسنا وبؤسنا وجرحنا، نحن بخير وباقون".
*ربا عطالله: "نحب غزة/ بتعبها بشقاء ملامحها/باللون الأسود تحت عينيها/بأنينها/ وصوتها المترنح/ بأقلّيتها ممن نجوا/ وبأثر ذكرى من قتلوا في حضنها/ و الموت لا نحبه/ لكننا لا نخافه..."
*ضحى الكحلوت: "شكلتني التجربة، وحاصر الجسدَ بيتٌ لا يعرفه، وطرق لا تؤدي إليه، لكن أملًا يذوب بين حديثنا، نلوكه ويلوك وعوده، نصدقه طويلًا ولا نغادره."
*كريم أبو الروس: "ولأن غزة لم تعرف يومًا صراخًا استثنائيًّا غير صراخها العادي، تبدو الآن لهذا العالم صرخة غزة الاستثنائية هي رقصتها عن الشجاعة، بينما هي في الحقيقة تقول آخر كلماتها: لا."
*هيا عبد الرحمن أبو نصر: "سوف يروي الحوت ملحمة أنواعه الناجين من الانقراض، ينبض عبر الأمواج المتضاربة والعواصف.الاستسلام ليس خيارًا. سأستمر حتى أستلقي في ضوء الشمس بجوار الحوت الأزرق..."
***



#محمود_شقير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير19
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير18
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير17
- مداخلة أخيرة عن زميلتي الكورية/ محمود شقير
- زميلتي الكورية هان كانغ الفائزة بجائزة نوبل2024 / محمود شقير ...
- زميلتي الكورية الفائزة بجائزة نوبل للآداب2024/محمود شقير4
- زميلتي الكورية التي فازت بجائزة نوبل للآداب2024/محمود شقير3
- زميلتي الكورية القائزة يجائزة نوبل للآداب2024 / محمود شقير/2
- زميلتي الكورية هان كانغ الفائزة بجائزة نوبل للآداب/1
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير16
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير15
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير14
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير13
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير12
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير11
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير10
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير9
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير8
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير7
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير6


المزيد.....




- فيلم -حقيبة سفر-.. الاختيار بين المقاومة والخيانة
- رفض تعطيل الحكم على ترامب بقضية الممثلة الإباحية
- الجزائر.. تبون يستحدث جائزة رئيس الجمهورية للأدب واللغة العر ...
- -الجحيم- يعطل ترشيحات الأوسكار.. -نيران- على أبواب هوليود
- ترك بصمة كبيرة.. وفاة سيد الأغنية المغربية الزجلية (صور)
- من قارورة عطر إلى ركام مغطى بالبارود.. أطلال بمدن الأشباح ال ...
- مشاهير السينما والموسيقى يفقدون منازلهم في الحرائق التي تهدد ...
- الفنانة عزة أبو ربعية تحكي عن تجربتها مع الثورة والإعتقال وا ...
- مصر.. سقوط محمد رمضان من على المسرح.. ما حقيقة الفيديو المتد ...
- أكاديمية المملكة المغربية تطلق -أنطولوجيا الملحون-


المزيد.....

- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شقير - الأدب في زمن الحروب والأزمات