|
أي مهـــرجـان مسرحي هـذا ؟؟
نجيب طلال
الحوار المتمدن-العدد: 8213 - 2025 / 1 / 5 - 00:47
المحور:
الادب والفن
أي مهـــرجـان مسرحي هـذا ؟؟ نجـيب طــلال رابــــط : نشير بالقول الواضح، ما دوناه عن المهرجان الوطني للمسرح، بالتأكيد هي مهمة جملة من ( الكتبة والنقاد) الذين هم منخرطين بشكل أو آخرفي النقابات، وكان بعضهم مشاركا في لجن الدعم ، ولجن اختيار العروض، ويشاركون في موائده الفكرية (و) البطنية ؟ وأتساءل دائما هؤلاء :هل يحملون رسالة إبداعية / فكرية، أم رسالة خبزية ؟ أم رسالة انتهازية؟ ولكن ما يترأى لنا في خضم السؤال: استفحال الانتهازية كرافـد أنتجته مسوغات الدعم :" ومادامت الانتهازية مرضا اجتماعيا يصيب الإنسان في سلوكه وأخلاقه ويتصف بالأنانية وحب الذات وتغليبها على المصلحة العامة، فإنها هي وصاحبها يبحثان عن المنفعة ذات الخسائر الأقل والمكاسب الأكبر، لذلك تجعل الانتهازية، البعض يفكر في آليات من أجل الحصول على الغنيمة السياسية أو الثقافية أو الإجتماعية أو الإقتصادية، وإن رفضنا هذه التيمة، فإنها لا تصلح المجتمع بقـدر ما تصيبه بالمزيد من الأمراض الإجتماعية التي تفسد الأخلاق والسلوك والفكر (1) طبعا هنالك استثناءات، لكن في غياب صراع القيم، وممارسة الجدل الفعال في المشهد المسرحي (الآن) فالوضع المسرحي سيظل ملتبسا والمهرجان الذي نحن بصدده أكثر التباسا (؟) أي مهرجـان هــذا؟ جوانية المهرجان، هنالك العديد من الإشكالات والمواضيع المنطرحة في مشهده، ولا نقاش ولا جدل حوله كأننا في مدن "نحاسية " لم يعُـد لها طنين ولا سيولة مداد ولا انتعاشه ذهنية لأفرادها... وأبعَـد من هاته المهزلة .فالمهرجان في دورته الرابعة والعشرين(24) هل أمسى يمتلك مشروعيته التاريخية والإجتماعية ؟ رغم أنه لازال تقليديا، بآليات وبرمجة أمست متجاوزة وغير متطورة في عصر التحولات و الرقمنة . ومن باب "التنكيت والتبكيت" في الأصل نسبة لصحيفة ذات طابع ساخر والتي أنشأها الأديب والمناضل المصري عبد الله النديم سنة1881م.هناك برمجة ل"مسرح الشارع" لا يحضره لا المشاركين ولا المسرحيين، ويمكن أن نفسر هـذا العزوف الملاحظ لسببين. قبل الإشارة إليهما تحضرني هنا تدوينة في صدد مسرح الشارع تشير بقولها :" يثير عدم رد وزارة الشباب والثقافة والتواصل على مراسلة فرقة" زنقة أرت" إلى حد الآن سواء بالرفض أو القبول أو سقط سهوا، بخصوص دعمها للمشاركة في مهرجان[" أورياك الدولي لفنون الشارع"] في فرنسا.....تساؤلات حول التزام الوزارة بدعم الفنانين المغاربة وتمكينهم من تمثيل بلدهم في المحافل الدولية (2) وبالتالي فكيف لتجارب هذا الشكل أن تنمو وتتطور؟ والسؤال يحيلنا رأسيا للسببين: (أ) هناك فئة تفعل منطق اللامبالاة لهذا الشكل من المسرح ، و كأن الأمر لا يهمها (لكن)حينما تأخذ موقعها أمام عَـدسة كاميرا ( القنوات) أو ميكروفون ( الإذاعة) يتدفق الإلهام وتشعر بأن هنالك ثقافة المشاهدة، لهذا ( النوع) إنها إشكالية:" وبسبب بعض المثقفين نخر مجتمعاتنا الفساد الثقافي المباشر وغير المباشر، من خلال بروز وجوه غير قادرة على تمثيل المشهد الثقافي، ولا تملك القدرة على الإنجاز. فما تقدمه هو تمثيل لرداءة المنجز، حيث الادعاءات الفارغة من قبل هؤلاء، الذين يمتلكون التأثير القوي على ضعفاء التعامل الثقافي والوعي المجتمعي (3) (ب) يكمُن في "بيروقراطية" قاعة العرض المسرحي، بمعنى أن الفئة الراغبة لمشاهدة عروض "مسرح الشارع " لا يمكن لها حضور العرض المسرحي المدرج رسميا، تحسبا لإغلاق باب القاعة في وجهها! وستحرم من المشاهدة والحضور! نظرا لبعد القاعة عن فضاء ( الفدان) الذي أقيم فيه هذا الشكل المسرحي.، لكن من باب "التبكيت" ( أي ) متلقي فضل الانسحاب من قـاعة العرض، إما لمَـلل أو رفض إتمام مشاهدة أطوار المسرحية، أو لم تهضم أذنه اللهجة الأمازيغية أو لطارئ ( ما) سيظل محبوسا حتى تنتهي المسرحية. لأنه سيجد القاعة مغلقة ( أمام) وجهه ! ربما سيعتبر البعض هاته مزايدة ؟ أو كما أرسل لي أحد الأصدقاء تعليقا في( الواتساب)بدل نشره للعموم، تجاه مقال سابق:" فيه كثير من التعميم والاحكام التي تمزج بين المواقف الفكرية السياسية وبين الباعث الذاتي الانفعالي الذي لا يبصر غير النقائص (4) منطقيا ، سيكون رأيه أو رأي من راسلنا صائبا، إن كنا مشاركين أو ننوي المشاركة في المهرجان، أو نحمل خلفية البحث عن موقع جوانيته ! نحن خارج منطوق ما يفكر فيه ( الآخر) وخارج شرط اللعبة ، مما يسمح لنا بكل أريحية كتابة وتقديم تفاعلات الوجه الموضوعي للتظاهرة في بعْـدها الأسمى. لإعادة التفكير في الهوية والقيم الثقافية. ولا غـرو بأن( أي) مهرجان مهما كانت قيمته، يبقى جزء أساس من الهوية الشخصية للمسرحيين، وبالتالي فإن أصبح بعض من أغلب المسرحيين أكثر تورطًا في الإثـم وتصفية مشاريع الآخرين. وبعض البعض أمسوا من الأمنيين. طبقا لردود أفعالهم. حيث تخلى الأغلب الأعم عـن دوره تجاه التفكير النقدي والإجرائي؛ للبحث عن مقترحات وبدائل للمهرجان الوطني. لمواجهة التحديات الكبرى إبداعيا واجتماعية ، وإن كانت الكتابة/ التفكير احتراق واستنزاف، فمشروعيتنا التاريخية وتذكيتها عبر الحضور، تفرض علينا ألا نتخلى. عَـودا لمشروعية المهرجان، في تقديري ( هي ) ترتبط بالإشعاع في الداخل وعلى مستوى الوطن العَـربي. وهذا الموضوع فيه نقاش. لأن :"الواقع العربي الراهن الذي يجتاز مرحلة انتقالية بطيئة الحركة متداخلة الخطى يتشابك فيها الزمان والمكان والقديم والجديد تشابكا يشوش الرؤية ويذكي نار التوتر والقلق ويضفي بالتالي على قضايا الواقع طابعا إشكاليا، طابع الوضع المأزوم"(5) ومدخل نقاش آخر « المهرجان « لا يحمل صفته ولاهويته ؟ أي "نعم" مهرجان وطني . ولكن هل هو مسرح (شبابي) أم ( احترافي) وأين تتجلى احترافيته :هل من زاوية عروضه (؟) أم في هيكلته التنظيمية كمقاولة مستقلة أوشركة متعَـددة الأسهم؟ أم هو "مسرح إداري" لإرتباطه بالدعم والتوجيه ( دفتر التحملات)؟ أم هو مسرح تجاري/ استهلاكي تتمركز ثقافته على الشباك وشغف الجمهور بالمسرح لبحثه عن الترفيه والاغتسال من هموم اليومي؟ أم هو مهرجان مهني يساهم فيه الفنان للحفاظ على الهوية الوطنية من خلال الهوية المسرحية؟ وذلك بناء على التعزيزات التشريعية الملائمة لتأطير المهنة وتحقيق المكتسبات المتعلقة بالفنان؛ وذلك:" وعيا بالأدوار التي يضطلع بها المبدعون والفنانون المغاربة على اختلاف مشاربهم وتعبيراتهم للمساهمة في الحفاظ على الهوية الوطنية، وتقوية أواصرها والدفاع عن موقعها الحضاري والثقافي بين الأمـم (6) يسلمنا كل ذلك، إلى سؤال فلسفي مرتهن بالشرعية : هل المهرجان الوطني للمسرح ( تطوان) يحمل في عمقه الزمن العادي أم الزمن الأصيل ؟ حسب مفهوم هايدغر للزمان. لنكن أكثر واقعية وجلدا للذات المفكرة فهـذا (المهرجان) ! ككل المهرجانات التي تقام أو أقيمت في بلادنا ! تحمل في عمقها (الزمن العادي) وليس (الزمن الأصيل) الزمن الأنطولوجي الذي يتداخل فيه الماضي بالحاضر والمستقبل كوحْـدة متكاملة حسب " مارتن هايدغر" فمن هذا المنطلق يفقد مشروعيته التاريخية والإجتماعية. من المسؤول عن تحويل الزمن الأنطولوجي الذي هو جزء أساس من وجـودنا لعَـدم ؟ بداهة كل المسرحيين مسؤولين، لكن العبء الأعظم؛ تتحمله ( اللجن)؟ فحينما يتم طـرح التوصيات وصياغة التقاريـرالإبداعية والفنية وتصفيف ملفات المشاركين والترصد للعروض بقراءات نقدية، لا يهم منهجيتها أو صفتها، وكذا تدوين خلاصات تقويمية . إذ ذاك عمليا سيتم ترسيخ الزمن الأصيل / الوجودي. عبر تحقيق رصيد من الوثائق والأرشفة المهرجانية. التي لامحالة ستساعد الباحثين والطلبة والمهووسين لاحقا بمعرفة ماكان من اجتهادات وعروض وأنشطة وأفكار....( لكن )
لجنة النقد والإعـلام:
موضوع "اللجن" فيض من غيض ، حيث يطـول شرحه، ولكن في إطار تجاربنا وتجارب الآخرين، وخاصة أثناء البوح الكواليسي، وما يتحرك إمبريقيا أمام الأعين والجوارح تبقى «اللجن » واجهة شكلية ! لتمرير ما يمكن تمريره ؟ ولن نطيل في هاته المتاهة، بقدر ما نشير: "تتشكل لجنة النقد والإعلام من خيرة النقاد والباحثين في مجال المسرح بالمغرب، ممن يجتهدون في متابعة الفعل المسرحي المغربي ويكتبون عنه بشكل دوري، ويحققون حضورا ملفتا من خلال النشر المتواصل...(7) ببرودة دم، وبدون انفعال ذاتي: المشهد النقدي والإعلامي، عُـربون الجواب ! وبالتالي فالأعضاء (الثمانية) حينما يطلعون على هاته الفقرة ، كيف ستكون جوارحهم وهُـم لم يتركوا أثرا مكتوبا عن المهرجان وبرامجه وعروضه ! ليس في هاته الدورة بل في كل الدورات(؟) لهذا: إننا نحلم أن يكون المثقف على دراية بدوره الثقافي والاجتماعي والتنويري، ضمن سياق معرفة كلية تؤكد أن كل القضايا المجتمعية التي ينخرط فيها المثقف لابد أن تناقش وتحلل وتفسر وفق آلية تسهم في إحداث تغيير أفضل (8) كيف سيتحقق التغيير و(منسق اللجنة ) مشارك بنصين ! أيسمح أن تفكك أعماله برؤية نقدية صارمة منهجيا ؟ ربما هي أضغاث أحلام في أفلاطونية تنعَـدم فيها (الآنا) قبل إعْـدام الشعراء، وليس طردهم بمقتضى الظن. لجنة التحكيـــم : رغم ما ينطبق عليها ما قيل سلفا، فبعضهم يشيد المقاصل في أول مهمة يتكلف بها، تلك فرصتهم لتصفية حسابات وإعدام مشاريع الآخرين وتصوراتهم(؟) تلك هي الحقيقة التي يقتضي عَـدم إغفالها أو السكوت عنها في اللحظة الراهنة:" وربما ينطبق على اللجن مثل" الذين يبيعون مسرحية " هاملت" بوصفها منتجا للتسلية والترفيه بأنها صحيحة. لقد بات التوجه الآداتي إزاء الفن والتعليم يهيمن على الحياة الثقافية المعاصرة، غير أن المشكلة الرئيسة اليوم لم تعد في توسع صناعة الترفيه، بل هذا الهوس بتقليم الثقافة إلى جمهور تقوده أجندة التشميل الإجتماعي (9) وهذا اتضح لحظة خروج (مفتي) لجنة التحكيم، يقدم نصائح ( لقمان) وليس الوصايا! بدل رئاستها كعرف متداول( ! ) والتي كان عليها تقديم أوراق تقييمية، وتقارير عن كل عرض مسرحي، من هنا يحق لها أن تقول ما قاله ( المفتي):" وأن يتجنبوا تفسير كل إنجاز يحوزه أحدهم، بكونه ناتجا عن مؤامرة وتواطؤات، لاعن جهد واجتهاد، تلك ردود فعل لا تليق بالمحترفين حقا، لأنها تهين كل الذين قبلوا المشاركة في ترصيع العرس المسرحي الذي هو مهرجان المسرح والمسرحيين المغاربة...(10)أكيد أنه مهرجان المسرح والمسرحيين، ولكن لازلنا نحتاج لنضوج ووعي إبداعي وسياسي واجتماعي، فتاريخنا المسرحي( كان) إلى حد ما مشرقا، مما يحتم علينا أن نقف وقفات تأملية حقيقية لمراجعة واقعنا المسرحي( الآن) لتحقيق تطلعاته المختلفة.مقابل هذا لازلنا نحتاج لمراجعة مجمل أفكارنا وسلوكنا تجاه الفعل المسرحي ببلادنا، ولسماع بعضنا البعض، وعَـدم التماهي ببطولة وهمية أو أستاذية من ورق. لأن:" النقاش حول قرارات لجنة التحكيم أمر مشروع وعادي جدا لأنها غير منزهة عن الخطأ أو معصومة منه وخاصة أن أغلب ردود الفعل أتت من صحافيين وجمهور وهذا لا يعني أن تحاولوا فرض وصاية ما أو تصوير النقد وكأنه مؤامرة. الإصلاح يتطلب الاعتراف بالمشكلات لا تجاهلها، وأعتقد أن هذا حق لكل من ينتمي إلى هذا الحقل (11) ألسنا بحاجة لمراجعة مجمل أفكارنا وسلوكنا ؟ كما أشرت سلفا. لأن (مفتى) اللجنة، بكل وثوقية يدون حرفيا:" لجنة تحكيم المهرجان كانت أكبر من أن تصير أداة طيعة لأي تواطؤ، أو أن يجرؤ أحد مهما علا شأنه على الاقتراب من تقديراتها، ولو كان وزير الثقافة نفسه مشاركا في المسابقة لما غير هذا من النتائج شيئا (12) سبحان القوي الذي لا يموت. مبدئيا ربما (كان) يخاطب ويدون لمسرحيين من منطقة " غواتيمالا" باعتبارها مدينة الأموات( أي) في ثقافة شعبها يتم الاحتفال بالأموات بصورة كبيرة للغاية ! وطرحنا هذا يندرج في مسألة " التنكيت والتبكيت" لأن ( المفتي ) نسى أو لا علم له بما وقع في ( الدورة22):".. إلى كون النتائج المعلن عنها كانت " مطبوخة " مسبقا لدرجة أن هناك من كان يتنبأ بالعُـروض الفائزة قبل انطلاق المهرجان، مؤكدة بأن موضوع النتائج لم يطرح خلال اجتماع الفرق المسرحية بالوزير لأنها تعبر عن ذوق اللجنة الساهرة ، كما أن معظم أعضائها ؛ لا علاقة لهم بالمسرح (13) ربما هذا التصريح فيه مبالغة ؟ لكن مبالغة (المفتي) أقوى، حينما أكـد بقوله (..ولو كان وزير الثقافة نفسه مشاركا في المسابقة لما غير هذا من النتائج شيئا) يالها من حماقة ! وهلوسة قـول ! وبالتالي أين نضع تصريح إحدى أعضاء اللجن سابقا والتي :" كشفت عن الاختلالات التي شهدتها أشغال اللجنة، التي ترأسها أحمد أمل، والضغوطات والإملاءات التي تعرضت لها وهي تمارس مهمتها في اللجنة، مشيرة إلى أنها تعرضت للتأثير على تقييميها للأعمال المتنافسة عبر تبليغها بأحكام مسبقة عنها من قبل عضوة من الأعضاء سبق لها معاينة العروض (14) من خلال هذا التصريح والكشف من مطبخ ( اللجنة) ويمكن أن نضيف المستجد من القول. قول: ساهم في فتح نقاش مسؤول ولكنه لم يكتمل ! ولم يساهم فيه أحد ومفاده:" إن قرارات اللجنة أضرت بالمهرجان وأعادتنا إلى الوراء. نحن كفنانين ومهنيين لنا الحق في التعبير عن رفضنا وامتعاضنا من سوء التقديرات، لأن النقد هدفه البناء لا الهدم (15) وهذا يتبين أننا في معمعان الفوضى الخلاقة بكل تجلياتها ، مما يفرض السؤال الأعْـوص أي مهـــرجـان مسرحي هـذا؟
الإستـئناس: 1) المثقف وأفـق الانعتاق: لفهد حسين – ص-91 - مطبعة تموز ديموزي/ ط1/2019 – دمشق/ سوريا 2) تدوينة: المسرحي عماد فجاج في جداريته( الفايس بوك) بتاريخ/ 31/ غشت /2024 3) المثقف وأفـق الانعتاق - ص 97 4) الإشارة المطروحة: ليست مزايدة أو فذلكة لإعطاء الموضوع مشروعيته، من خلال تعليق أحد الأصدقاء المسرحيين في " الواتساب" بتاريخ( 19/12/2024) بالعكس هي إشارة أن هنالك قراء ولكن هاجس الخوف الذي أمسى كامنا فينا سبب أساس في غياب الردود وانتعاشه الساحة بمقالات متنوعة ومتعارضة. 5) إشكاليات الفكر العـربي المعاصر، لعابد الجابري- ص10- مركز دراسات الوحدة العربية، لبنان/ 1990 6) اطلع على الجريدة الرسمية ص6706 ع 6501 17 ذو الحجة 1437(19 سبتمبر2012) 7)انظر لكتيب المهرجان – ص 21- 8) المثقف وأفـق الانعتاق: لفهد حسين – ص - 94 - 9) أين ذهب كل المثقفين : لفرانك فوريدي ص147 نقله للعربية: نايف الياسين – ط2010 مكتبة العبيكان/الرياض 10) جدارية :عـزالدين بونيت ( الفايس بوك) بتاريخ 02/12/2024 11) رد الفنان: ياسين أحجام في جدارية : عـزالدين بونيت ( الفايس بوك) بتاريخ 02/12/2024 12) جدارية: عـزالدين بونيت ( الفايس بوك) بتاريخ 02/12/2024 13) اختلالات المهرجان الوطني للمسرح.. تصريح الممثلة: هاجر الحامدي بجريدة " أنفاس بريس "في- 5/1/2023 14) مريم أوعلا تكشف فضائح لجنة تحكيم المهرجان الوطني للمسرح : مجلة بيت الفن المغربي بتاريخ-3/01/2023 15) ) رد الفنان: ياسين أحجام في جدارية : عـزالدين بونيت ( الفايس بوك) بتاريخ 02/12/2024
#نجيب_طلال (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المسرحي السليماني عاشق متفرد
-
مهرجان الفوضى الخلاقة ؟
-
هي فوضى مهرجانيــة ؟؟
-
المسرحي الخطيب :جمرة العشق
-
سيـــاق مسرح الجـيب
-
شطحات ليلية مؤرقة
-
الفعل المسرحي والعطب الفكري !!
-
رحل المسرحي الداسوكين ، وماذا بعد؟
-
الثريدراما بين المونو والديو!!
-
بمناسبة اليوم الوطني للمسرح: المسرحي بنعيسى بين القرش والشرق
-
الملصق المسرحي لمن ؟
-
استحضار المسرحي جواد من زنبقة الياسمين
-
أيــنك يا مسرح الـهواة,,, أينك ؟
-
وداعا: لنجاح المسرحي البسيط .
-
بين نهضة المسرح العـربي ومسؤولية المؤرخ !
-
لسفراء المسرح المغربي
-
الناسخ والمنسوخ في عروض المهرجان !!
-
انتهى مهرجان المسرح ،فأين السؤال ؟
-
زيارة مفاجئة !!
-
راهنِيَّة مسرحية- لُكعْ بن لُكعْ -
المزيد.....
-
السعودية.. سياق مضلل حول فيديو استقبال -فنانات- بنشيد -طلع ا
...
-
آية سماحة وأحمد مالك في -6 أيام- والمخرج يهدي الفيلم لمحمد م
...
-
أرشد هورموزلو.. الثقافة كالطيور المهاجرة لا تحتاج إلى تأشيرا
...
-
-أمن ما بتتعدى عالعالم-.. هذا ما حصل بمنزل فنانة راحلة في دم
...
-
مقاهي سوريا تحتفل بسقوط النظام وتجمع -فناني الثورة- والمغترب
...
-
فيلم -إميليا بيريز- للمخرج الفرنسي جاك أوديار يحصد أربع جوائ
...
-
-ذا بروتاليست- و-إيميليا بيريث- يهيمنان على جوائز غولدن غلوب
...
-
-أمازون- تتعاون مع ميلانيا ترامب لإنتاج فيلم وثائقي
-
أصحاب الفكر والرأي ودورهم القادم في سوريا الجديدة.. الكتابة
...
-
عالم يكرّم فنانا على طريقته الخاصة بعد اكتشافه مجموعة عناكب
...
المزيد.....
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
المزيد.....
|